تابعنا على

صن نار

تحطم طائرة أذربيجانية… ومصير مجهول لركابها الـ 120

نشرت

في

باكو- وكالات

أعلنت وزارة الطوارئ في كازاخستان، الأربعاء، عن تحطم طائرة ركاب كانت في طريقها من العاصمة الأذربيجانية باكو إلى مدينة غروزني، قرب مدينة أكتاو في غرب كازاخستان، يعتقد أن على متنها 120 شخصا.

وذكرت الوزارة أن خدمات الطوارئ تحاول إخماد حريق في موقع التحطم.

وأظهرت مقاطع فيديو منتشرة على منصات التواصل الاجتماعي، اللحظات الأخيرة للطائرة وهي تترنح في الجو، قبل أن تسقط وتنفجر على الأرض.

وأكدت السلطات الكازاخية، أن الطائرة التي تعرضت للحادث كانت تابعة للخطوط الجوية الأذربيجانية.

كما ذكرت وكالة أنباء “تاس” الروسية أن الطائرة تابعة للخطوط الجوية الأذربيجانية وكانت في طريقها من باكو إلى غروزني في الشيشان لكنها حولت مسارها بسبب الضباب في غروزني.

وقالت وسائل إعلام كازاخية إن 105 ركاب وطاقم من 5 أفراد كانوا على متن الطائرة، بينما لم تذكر السلطات الكازاخية تفاصيل دقيقة عن عدد الضحايا أو أسباب الحادث حتى وقت متأخر..

وذكرت وكالة أنباء “إنترفاكس” الروسية، أن السلطات في كازاخستان بدأت النظر في روايات مختلفة محتملة لسبب ما حدث، بما في ذلك مشكلة فنية.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

غزة: حماس توقف الإعدامات… أخذًا بخاطر الرئيس الأمريكي!

نشرت

في

غزة- معا

كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن حركة حماس أبلغت وسطاء الاتفاق، عقب تهديدات ترامب في الأيام الأخيرة، بأنها ستتوقف عن إعدام “المشتبه بهم بالتعاون مع إسرائيل واللصوص”.

فور دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، بدأت حماس بإعدام غزاويين في القطاع زعمت أنهم متعاونون مع إسرائيل، بعد أن منحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “الضوء الأخضر” للتعامل مع اللصوص. في البداية، أعلن الرئيس أن حماس “تعاملت مع بعض أفراد العصابات” وأن الأمر لم يزعجه حقًا – ولكن بعد الانتقادات، بدأ في إصدار التهديدات.

كتب الرئيس ترامب على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي أمس: “أبلغني العديد من حلفائنا في الشرق الأوسط والمناطق المحيطة به بشكل خاص أنهم سيرحبون بدخولنا إلى غزة بقوة شديدة “لتقويم حماس” إذا استمرت في سلوكها السيء، منتهكةً الاتفاق معنا”.

تتضمن خطة الرئيس ترامب، المكونة من عشرين نقطة ، النشر الفوري لـ”قوة استقرار دولية مؤقتة” في غزة – لكن لم يُرتّب لها ذلك بعد .

وينتشر عناصر من حماس في القطاع ويعيدون فرض سيطرتهم .

بالأمس، ولأول مرة، أفادت التقارير أن الدول التي يُفترض أن تشارك في القوة قلقة من إرسال قوات إلى قطاع غزة. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز، نقلاً عن دبلوماسيين ومصادر أخرى مطلعة، أن هذه الدول مترددة في إرسال جنودها إلى القطاع، خشية الدخول في صراع مباشر مع حماس – وهي لا تزال منظمة مسلحة.

أكمل القراءة

صن نار

في ذكرى اغتيال والده: سيف الإسلام القذافي… يطلق النار على الليبيّين وتاريخهم!

نشرت

في

طرابلس ـ مصادر

قال سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي معمر القذافي، إن اغتيال والده كان نتيجة لعمليات شاركت فيها 48 دولة، مؤكدا أن “مرتزقة الناتو وثقوا الجرائم وكان دورهم مثل كلاب الصيد”.

وكتب سيف الإسلام القذافي في حسابه على منصة “إكس”: “لقد تم التلاعب بتاريخ ليبيا وتم حجب الكثير من الحقائق، بل تم تحريفها وتغييرها من أجل أن يظهر الشعب الليبي كله مجاهدا ومقاتلا ضد الاستعمار الإيطالي وهذا طبعا غير صحيح”.

وأضاف: “مذكرات الضباط والقادة الطليان والأرشيف الاستعماري الإيطالي تقول غير هذا، فالحملات العسكرية الإيطالية ضد المقاومة والمجاهدين الليبيين خاصة بعد سنة 1915 كانت جلها من المجندين والمرتزقة الليبيين بالإضافة إلى المرتزقة الإريتريين المسلمين، وكان دور الطليان هو قيادة العمليات والطيران والمخابرة وإدارة المدفعية”.

كما أكد أن “من وشى بعمر المختار كان ليبيّا ومعروفة قبيلته ومعروف اسمه إلى الآن، ومن قاد الكمين كانوا ليبيين وإريتريين مسلمين، وكبروا حين أسروا المختار، ومن قام بشنقه كان ليبيا معروف الاسم وتوفي في خمسينات القرن الماضي في بنغازي.. بل إن من أمر نساء المعتقلات (اللواتي أحضرن قسرا) لمشاهدة عملية الإعدام في سلوق بإطلاق الزغاريد قبيل إعدام المختار كان ليبيا”.

وأردف: “من قطع رأس الفضيل بوعمر وقدمه للإيطاليين كان ليبيا، ومن قتل قضوار السهولي كان ليبيّا، ومن قام بشنق جدي حمد احميد القذافي في الجفرة كان ليبيا والقائمة تطول، وكل الجلادين كانوا ليبيين بالكامل سواء في المعتقلات أو في عمليات الإعدام الميداني، وحتى صاحب فكرة المعتقلات الجماعية والتهجير القسري كان ليبيا”.

وتطرق سيف الإسلام القذافي لحقبة الاستعمار الفرنسي، مشيرا إلى أن “نفس هذا التاريخ بالمناسبة تم طمسه في الجزائر”.

وأوضح سيف الإسلام القذافي: “تم طمس دور الحركيين أثناء الاستعمار الفرنسي، الذين هم من المرتزقة والخونة الذين استعملتهم فرنسا في مقاتلة أبناء جلدتهم من مجاهدي جبهة التحرير الجزائرية”.

وتساءل: “هل كان بإمكان الخونة والعملاء والمرتزقة سواء في ليبيا أو في الجزائر أن يقوموا بما قاموا به من جرائم ضد شعوبهم لولا الآلة العسكرية الإيطالية في ليبيا والفرنسية في الجزائر، ولولا الطيران الفرنسي والطيران الإيطالي ولولا الدبابات والمدرعات والبوارج الفرنسية و الإيطالية؟”.

وعن ذكرى اغتيال والده، قال: “ما أشبه الماضي باليوم.. في ذكرى استشهاد الزعيم الخالد معمر القذافي فإن اغتياله كان نتيجة لعملية هارماتان الفرنسية التي استمرت طيلة نهار (19 مارس 2011)، ثم عملية فجر الأوديسا للقوات الأمريكية والبريطانية والفرنسية التي بدأت مساء (19 مارس إلى 31 مارس 2011)، ثم عملية الحامي الأوحد (23 مارس 2011 إلى 31 أكتوبر 2011)”.

وأضاف: “العمليات شاركت فيها 48 دولة، من بينها دول عربية وصليبية ودول الجوار، وكانت المحصلة (26.500 طلعة جوية و9.700 غارة)”.

وأكد أن “مرتزقة الناتو، الذين وثقوا بأنفسهم جرائم الحرب في قتل أسرى غائبين عن الوعي ومغمى عليهم، وجرحى، فكان دورهم مثل دور كلاب الصيد حين تطلق على الأسود التي أصابتها البنادق النارية، فالفعل فعل البنادق وليس فعل كلاب الصيد”.

وأشار إلى أن “ما حدث في 20-10 كان جريمة حرب متكاملة الأركان، وتم توثيقها بالصوت والصورة، ولأن حكومة الخونة وأذناب الناتو أصدرت قانونا يعفي كل من ارتكب جريمة حرب أو جريمة ضد الإنسانية (من طرفهم) من المساءلة فكان من المستحيل جلب هؤلاء إلى العدالة”.

واختتم: “ذهبت العدالة الإلهية إليهم (والتي يروق للبعض أن يسميها لعنة القذافي)، ومن بقي منهم الآن، وهم قليل، فليكونوا متأكدين أن العدالة يوما ما ستجلبهم، أو ستذهب إليهم”.

وحلت الذكرى الرابعة عشرة لمقتل الزعيم الليبي معمر القذافي، الذي لقي حتفه في 20 أكتوبر 2011 حيث أعلن مدير المجلس الانتقالي الليبي محمود جبريل مقتل معمر القذافي في هجوم للتشكيلات المسلحة على مسقط رأسه بمدينة سرت.

أكمل القراءة

صن نار

بعد فينزويلا: ترامب يهدد بغزو كولومبيا… ويثير عاصفة احتجاج في أمريكا اللاتينية

نشرت

في

كراكاس ـ وكالات

اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الكولومبي غوستافو بيترو بـ”تشجيع الإنتاج الواسع للمخدرات” في البلاد، واصفاً إياه بأنه “زعيم غير شرعي لتجارة المخدرات”.

ووجّه الرئيس الأمريكي تهديداً مباشراً بالقول: “عليه أن يُغلق هذه الحقول القاتلة فوراً، وإلا فإن الولايات المتحدة ستقوم بإغلاقها بنفسها، ولن يتم ذلك بطريقة لطيفة”.

وقد أعلنت كولومبيا الاثنين استدعاء سفيرها لدى الولايات المتحدة، بعدما قرر دونالد ترامب فرض رسوم جمركية عقابية على بوغوتا، وشن هجوما حادا على نظيره الكولومبي غوستافو بيترو، غداة إعلان وزير الحرب الأمريكي تدمير زورق يُشتبه بأنه يستخدم لتهريب المخدرات في المياه الدولية، مما أدى إلى مقتل 3 أشخاص.

وفي مقابلة إذاعية وصف وزير الداخلية الكولومبي أرماندو بينيديتي تصريحات ترامب بأنها “تهديد بغزو أو عمل عسكري ضد كولومبيا ولا أستطيع أن أتخيل إغلاق بعض الهكتارات إلا بهذه الطريقة، أي عن طريق الغزو”.

من جهته أصدر التحالف البوليفاري لشعوب أمريكتنا-معاهدة التجارة للشعوب (ألبا-تي سي بي) يوم الاثنين “الإدانة الأشد” للتصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، متهما إياه بشن “هجمات وتهديدات” ضد سيادة كولومبيا ورئيسها غوستافو بيترو.

وفي بيان صادر في كراكاس، وصفت الكتلة تصريحات ترامب بأنها “انتهاك صارخ لسيادة كولومبيا الوطنية” و”هجوم مباشر على كرامة الشعب الكولومبي”.

وحسب الإعلان، فقد حاول ترامب بشكل مزعوم ربط حكومة بيترو بأنشطة غير قانونية، مع الإشارة إلى إمكانية اتخاذ إجراءات قسرية أو عسكرية.

وأشارت المجموعة الإقليمية إلى أن التهديدات تعكس “سياسة إمبريالية وداعية للحرب، تستند إلى مبدأ مونرو”، مما يقوض السلام والاستقرار في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي.

كما أدانت الكتلة الإقليمية التعريفات القسرية الجديدة للولايات المتحدة وزيادة تواجدها العسكري في منطقة الكاريبي تحت ذريعة مكافحة تهريب المخدرات.

وأعربت عن “تضامنها الثابت مع شعب وحكومة كولومبيا”، مؤكدة احترام السيادة والديمقراطية وحق الأمم في تحديد مستقبلها بحرية.

ودعت المجتمع الدولي إلى رفض أي شكل من أشكال التدخل أو التهديد باستخدام القوة، مشددة على ضرورة الحفاظ على السلام والاستقرار في المنطقة بأسرها.

ويتألف تحالف (ألبا-تي سي بي) من 13 دولة (كوبا، فينزويلا، بوليفيا، نيكاراغوا…)، وهو منظمة حكومية دولية تهدف إلى التكامل الاجتماعي والسياسي والاقتصادي لدول أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي.

أكمل القراءة

صن نار