تابعنا على

صن نار

تفاصيل عن الأسرى ومفاوضات غزة … و3 أسماء على رأس القائمة

نشرت

في

واشنطن ـ موسكو ـ روسيا اليوم

كتبت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية: “يناقش المشاركون في المفاوضات حول قطاع غزة وقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع، ولكن بعد ذلك سيكون من الصعب على إسرائيل استئناف القتال بنفس القوة، تدرس إسرائيل و”حماس” الآن اتفاقا يبدأ بموجبه إطلاق سراح الرهائن في غزة”.

وقال مسؤولون للصحيفة: “عدد من العقبات الخطيرة تجعل التوصل لهذا الاتفاق صعبا، ولكن في حال تم التغلب عليها، يمكن التوصل للاتفاق في غضون أسبوع إلى 10 أيام”.

وأكدت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن حركة “حماس” تتمسك بـ 3 أسرى لإتمام الصفقة القادمة مع الجانب الإسرائيلي، وأشارت إلى أن الأسرى الثلاثة هم مروان البرغوثي وأحمد سعدات وعبد الله البرغوثي.

ولفتت الصحيفة إلى أن “مروان البرغوثي يعتبر في آخر استطلاع للرأي في الضفة الغربية المرشح المفضل لرئاسة السلطة بعد الرئيس محمود عباس”.

وتابعت الصحيفة: “أما الأسير الثاني الذي تصر عليه حماس، فهو أحمد سعدات، أمين عام الجبهة الشعبية الذي خطط لاغتيال الوزير رحبعام زائيفي عام 2001، ويعتبر شخصية شعبية مهمة في المجتمع الفلسطيني مثل البرغوثي”

أما الأسير الثالث فهو “عبد الله البرغوثي عضو حماس، وأحد قادة الجناح العسكري للمنظمة في الضفة الغربية، ويقضي حاليا حكما بالسجن لـ67 عاما، وهو حكم “غير مسبوق في إسرائيل”.

وفي وقت سابق، أكد الأمين العام لحركة “الجهاد الإسلامي” زياد النخالة أن “حماس” تشترط وقفا شاملا لإطلاق النار للدخول في أي تفاهمات حول الأسرى الإسرائيليين.

وأضاف: “لن ننخرط في أية تفاهمات دون أن نضمن وقفا شاملا لإطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال، وضمان إعادة الإعمار، وحلا سياسيا واضحا يضمن حقوق الشعب الفلسطيني”.

كما أعلن المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” طاهر النونو أن الحركة تريد “وقفا شاملا لإطلاق النار” قي غزة ، بعدما تطرّق الوسيط القطري إلى مقترح لهدنة مؤقتة.

فيما قال علي بركة رئيس دائرة العلاقات الوطنية في الخارج في حركة “حماس” إن “محدداتنا هي وقف إطلاق النار وفتح معبر رفح والتزام عربي دولي بإعمار القطاع وإطلاق الأسرى على قاعدة “الكل مقابل الكل”، مبينا أنه عندما يصل رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية إلى مصر سيكون معه الرد باسم الفصائل وليس فقط باسم “حماس”.

وأفاد بأن “المطروح هو 3 مراحل للأسرى مدة المرحلة الأولى 45 يوما للمدنيين والمرحلة الثانية للعسكريين لكن من دون تحديد مدة زمنية”، مبينا أن “المرحلة الثالثة هي لتبادل الجثامين بين الجانبين وهي أيضاً من دون تحديد مدة زمنية”.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

الضفة الغربية… الاحتلال يطلق النار على اطفال جنين

نشرت

في

جنين-معا

أصيب طفلان، مساء الخميس، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، في مدينة جنين.

وقالت مصادر طبية، إن طفلين أصيبا برصاص الاحتلال على دوار العودة في مدينة جنين، ووصفت إصابتهما بالخطيرة، فيما أكد المصدر أن الاحتلال منعت سيارات الإسعاف من الوصول الى الإصابات ونقلها.

وقالت جمعية الهلال الأحمر، إن طواقمها نقلت مصابين طفلين (14 عاما) بالرصاص الحي في الفخذ، لمستشفى جنين الحكومي.

وكانت قوات خاصة حاصرت منزلا في جبل أبو ظهير في محيط مخيم جنين، وأطلقت الرصاص الحي تجاهه، وسط تحليق للطائرات المسيرة والحربية، كما هدمت جرافات الاحتلال أجزاء من المنزل المحاصر.

أكمل القراءة

صن نار

بعد اغتيال قيادي “حزب الله”… الحوثيون يخشوْن من اختراق الكيان لتنظيمهم هم أيضا

نشرت

في

صنعاء-معا

شددت الجماعة الحوثية إجراءاتها الأمنية الاحترازية لحماية قياداتها العليا من الاستهداف، وذلك بعد واقعة اغتيال القيادي العسكري في حزب الله اللبناني أبو علي طبطبائي، وشملت تلك الإجراءات منع التواصل بين المستويات القيادية بمختلف الوسائل التكنولوجية والرقابة على عدد من القادة وبيئتهم الاجتماعية ومعاونيهم ومرافقيهم.

وكشفت مصادر مطلعة في العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء لصحيفة عربية عن أنه، وإلى جانب اختفاء مختلف القادة السياسيين والعسكريين، لجأت الجماعة إلى إيقاف أنظمة مراقبة إلكترونية وتعطيل الكاميرات في مختلف المناطق والشوارع المحيطة بمواقعها والمباني والمؤسسات التي تسيطر عليها ومقارها ومقار تجمعاتها، بعد اكتشاف حدوث اختراقات إسرائيلية لها، مكّنت إسرائيل من اغتيال عدد من القادة.

كما ألزمت الجماعة قادتها باستبدال سياراتهم وأسلحتهم الشخصية باستمرار، واستغلال برودة الطقس لارتداء ملابس ثقيلة تمكنهم من تغيير هيئاتهم بشكل يومي، وعدم تكرار استخدام المتعلقات الشخصية.

وتضمنت التعليمات ضرورة تغيير كل قيادي لهيئته الشخصية بمجرد دخوله أي مبنى أو موقع، واستخدام وسيلة تنقل مختلفة، لتعقيد عمليات التعقب والملاحقة الاستخباراتية.

وتسبب اغتيال طبطبائي في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، والذي كان محاطاً بإجراءات حماية بالغة التعقيد، في زيادة مخاوف الحوثيين من حصول إسرائيل على معلومات دقيقة عن مختلف قياداتهم، خصوصاً وأنها تمكنت سابقاً من اغتيال عدد منهم كانوا في اجتماعات سرية.

ذكرت المصادر أن الجماعة الحوثية توصلت إلى أن أنظمة المراقبة المرتبطة بشبكة الإنترنت والكاميرات التي كان يتم الاتصال بها لاسلكياً، تم اختراقها من قِبل أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، وجرى من خلالها تحديد مواقع اجتماعات وخطوط سير وتحركات قيادات عسكرية وسياسية عليا، والتأكد من هوياتهم.

أكمل القراءة

صن نار

إطلاق نار قرب البيت الأبيض: أفغانيّ الجنسية… ولكن “سي آي إي” الهوى!

نشرت

في

واشنطن ـ وكالات

أفادت وسائل إعلام أمريكية الأربعاء أن المواطن الأفغاني الذي يشتبه بأنه نفذ عملية إطلاق النار على عنصرين من الحرس الوطني قرب البيت الأبيض عمل مع القوات الأميركية في أفغانستان فيما وصفت واشنطن الهجوم بأنه “عمل إرهابي”.

فتح رحمن الله لاكانوال (29 عاما) النار وأصاب جنودا ضمن دورية بجروح بعد ظهر الأربعاء قبل أن تُطلَق عليه النار ويُنقل إلى المستشفى، بحسب ما ذكرت كل من “نيويورك تايمز” و”سي بي إس” و”إن بي سي” وغيرها.

وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم على وسائل التواصل الاجتماعي إن المشتبه به الذي لم تذكر اسمه “كان واحدا من العديد من الأشخاص الذين لم يخضعوا للدقيق أمني وأُدخلوا جماعيا إلى الولايات المتحدة بموجب عملية مرحبا بالحلفاء”.

ووفّر البرنامج الذي أطلقه الرئيس السابق جو بايدن فرصة للأفغان المعرّضين للخطر، بمن فيهم أولئك الذين عملوا إلى جانب القوات الأمريكية، فرصة للانتقال إلى الولايات المتحدة بعد عودة حركة طالبان إلى السلطة.

وأعيد توطين أكثر من 190 ألف أفغاني في الولايات المتحدة منذ استولت طالبان على الحكم، بحسب الخارجية الأمريكية.

ونقلت “إن بي سي” عن قريب للمشتبه به قوله إن لاكانوال وصل إلى الولايات المتحدة في أيلول/سبتمبر 2021 وخدم في الجيش الأفغاني لمدة عشر سنوات إلى جانب القوات الأمريكية الخاصة، التي كانت متمركزة بمعظمها في قندهار.

وأفادت “فوكس نيوز” نقلا عن مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) جون راتكليف بأن لاكانوال عمل مع مختلف الكيانات الحكومية الأمريكية، بما في ذلك جهاز المخابرات.

وتقدّم لاكانوال بطلب لجوء عام 2024 تمت الموافقة عليه في 2025، بحسب ما ذكرت “سي إن إن” و”سي بي إس” نقلا عن سلطات الأمن العام.

وذكر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن المشتبه به أفغاني وصل إلى الولايات المتحدة عام 2021 على متن “إحدى هذه الرحلات السيئة السمعة”، في إشارة إلى عمليات إجلاء الأفغان في وقت سيطرت طالبان على الحكم بعد الانسحاب الأميركي.

وبعد وقت قصير على خطاب ترامب، علّقت دائرة خدمات الهجرة والجنسية الأمريكية جميع طلبات الأفغان إلى أجل غير مسمى.

دان ترامب عملية إطلاق النار التي وصفها بأنها “عمل شرير وإرهابي وقائم على الكراهية” معتبرا أنها “جريمة ضد أمّتنا بأكملها”.

وأعاد الهجوم الصادم الذي وقع بعيد الظهر عندما كانت الشوارع والمكاتب وسط واشنطن تعجّ بالناس، تسليط الضوء على عسكرة ترامب المثيرة للجدل للتحرّك ضد الجريمة على مستوى البلاد.

ونشر الرئيس قوات في عدة مدن يحكم الديموقراطيون جميعها، بما فيها واشنطن ولوس أنجلس وميمفيس. وأدى ذلك إلى عدة دعاوى قضائية واحتجاجات من مسؤولين محليين اتّهموا الرئيس الجمهوري بالسعي إلى الاستبداد.

كما أشار بيان ترامب إلى أن تحرّكه المثير للجدل أيضا لاجتثاث المهاجرين من البلاد بشكل غير قانوني والذي يعد في جوهر أجندته الداخلية، سيكتسب زخما جديدا.

وكتب “علينا الآن إعادة التدقيق في كل أجنبي دخل بلادنا من أفغانستان” في عهد بايدن.

وأضاف “علينا اتّخاذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان إخراج أي أجنبي من أي بلد لا ينتمي إلى هنا أو يعود بمنفعة على بلدنا. إذا كانوا لا يحبون بلدنا، فلا نريدهم”.

من جانبه، أكد نائب الرئيس جاي دي فانس أن “علينا مضاعفة جهودنا لترحيل الأشخاص الذين لا يحق لهم البقاء في بلدنا”.

وقال مساعد قائد شرطة واشنطن جيفري كارول إن المسلّح “نصب كمينا” لضحاياه.

وأفاد بأنه “وصل إلى زاوية الشارع، وشهر سلاحه وأطلق النار على أفراد الحرس الوطني”.

وأعلن مدير مكتب التحقيقات الفدرالي كاش باتيل أن العنصرين في “حالة حرجة”.

وفي وقت سابق، أفاد ترامب على شبكات التواصل الاجتماعي بأن المشتبه به أصيب أيضا “بجروح بالغة، لكنه بغض النظر عن ذلك، سيدفع ثمنا باهظا”.

أكمل القراءة

صن نار