صن نار
فيما نتنياهو يعدّ لضربها… نيران المقاومة اللبنانية تستبق نوايا الكيان
نشرت
قبل سنة واحدةفي
من قبل
التحرير La Rédaction
بيروت- مصادر
أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان (حزب الله) يوم الأحد، شنّها هجوماً جوياً بمسيّرة انقضاضية على مقر قيادة كتيبة السهل في ثكنة “بيت هلل” التابعة للاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت المقاومة الإسلامية في لبنان أنّ الهجوم استهدف أماكن تموضع واستقرار ضباط وجنود مقر قيادة الكتيبة، وأصابتها إصابة مباشرة، موقعةً أفرادها بين قتيل وجريح.
وقالت المقاومة الإسلامية في بيانها، إنّ هذا الهجوم جاء دعماً للشعب الفلسطيني في غزة، وإسناداً لمقاومته، ورداً على الاغتيال الذي نفذه الاحتلال في بلدة الخيارة في البقاع الغربي.
وقد شنت المقاومة السبت عدة عمليات ضد مواقع الاحتلال الإسرائيلي الحدودية، منها موقعي “الرمثا” في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة، و”زبدين” في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، بالأسلحة الصاروخية.
كما أكدت المقاومة الإسلامية استهداف مجاهديها مبانيَ يستخدمها جنود الاحتلال في مستوطنة “المطلة”، بالأسلحة الملائمة، التي أصابت أهدافها بصورةٍ مباشرة، وأدت الى اشتعال النيران في المباني.
واستهدف مجاهدو المقاومة مبنىً يستخدمه جنود الاحتلال في مستوطنة المنارة، وأصابوه إصابة مباشرة.
وكان الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية في لبنان قد نشر مقطع فيديو يظهر أهدافاً حيوية إسرائيلية، لا يعلم بها إلا المنظومة الأمنية لدى الاحتلال، ويعيد استهدافُها “إسرائيل” إلى العصر الحجري.
وتضمّن الفيديو مقطعاً من الخطاب الأخير للأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، وهو يحذّر الاحتلال الإسرائيلي من أنّ قتال المقاومة ضدّه سيكون “بلا ضوابط أو قواعد أو أسقف”، في حال فُرضت الحرب على لبنان، وتأكيده أنّ من يفكّر بالحرب مع المقاومة سيندم.
وأُرفق كلام السيد نصر الله بالترجمة إلى اللغتين الإنكليزية والعبرية، بينما وردت في الفيديو إحداثيات خطوط الطول والعرض للأهداف التي عُرضت من دون تسميتها.
إلى ذلك، قال اللواء السابق والرئيس السابق لشعبة العمليات في جيش الاحتلال، يسرائيل زيف، إنّ “الدخول في حرب موسعة مع لبنان في حال حدوثها سيأتي في أسوأ وقت ممكن لإسرائيل”.
ووفق وسائل إعلام إسرائيلية، قال زيف إنّ الدخول في أصعب حرب بعد 9 أشهر، سيشمل الجبهة الداخلية الإسرائيلية بأكملها، متسائلاً هل لدى إسرائيل سبب وجيه للدخول في ذلك طوعاً؟.
وتابع أنّه مع كل المشاكل التي لدى إسرائيل، لا ينبغي لها أن تدخل في حرب لا تعرف حتى تحديد هدفها.
وأكد زيف أنّ “خيار إدخال إسرائيل في حرب استنزاف طويلة هو خيار مريح بالنسبة لحزب الله لأنه يعلم أنّ إسرائيل في مستنقع عميق في غزة لا حل له، في حين أن الوضع في الشمال في صالحهم كثيراً”.
وأضاف أنّ الدخول في مثل هذه الحرب “سيكون نوعاً من النصر بالنسبة لحزب الله، في وقتٍ يسحق فيه مستوطنات الشمال، ولا يأبه لكتائب “الجيش” الإسرائيلي المتجهة شمالاً”.
في غضون ذلك، أشار إلى استمرار القتال في قطاع غزة وبقاء القوات فيه دون أهداف واضحة من جانب المستوى السياسي، قائلاً إنّه ليس هناك أية إدارة حرب في غزة، ولا يوجد وضوح في ما تقوله الحكومة.
والسبت، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية، عن إيلان لوتان، وهو مسؤول كبير سابق في “الشاباك”، أنّ مستوطنات الشمال “خالية من السكان، والمطلة مدمَّرة، كما هي الحال في كريات شمونة والمنارة”.
وتساءل إيلان لوتان: “ماذا تريد إسرائيل أن تفعل بعد 9 أشهر من الحرب ضد حزب الله. هل ستستمر هكذا عامين، أم أنها تريد تغيير الواقع؟”.
وأضاف أن “الأمر بالنسبة إلى حزب الله ونصر الله، في حال استمرار الحرب، هو معادلة ربح – ربح”.
وفي وقت سابق، حذّر اللواء المتقاعد في جيش الاحتلال الإسرائيلي، إسحاق بريك، من أنّ إعلان “تل أبيب” الحرب على لبنان سيعني الانتحار الجماعي لـ”إسرائيل”، بقيادة نتنياهو وغالانت وهاليفي، مضيفاً أنّ “تبعات الحرب ضد لبنان ستكون أكثر خطورةً مما حدث في الماضي”.
تصفح أيضا
النصر والهزيمة في حرب الـ (12) يوما!
في هذه الحالة… فتوى إيرانية باغتيال ترامب!
آخر تحيين لضحايا العدوان: بين القصف والجوع والمرض… 100 ألف شهيد في غزة
رغم الدمار والحصار… تلاميذ غزة سيجتازون امتحان الباكالوريا!
أجندا واشنطن في مفاوضات غزة: إنهاء الحرب… إنقاذ الأسرى… وتأجيل تفكيك “حماس”
صحف عبرية: لا بدّ من سنوات… لإصلاح الأضرار الناتجة عن الصواريخ الإيرانية
صن نار
في هذه الحالة… فتوى إيرانية باغتيال ترامب!
نشرت
قبل 13 ساعةفي
30 يونيو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
طهران ـ وكالات
وجَّه رجل الدين الإيراني ناصر مكارم شيرازي تهديداً غير مباشر بالقتل، للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مؤكداً أن التهديدات ضد المرشد الإيراني علي خامنئي تُعد خطيئة يعاقَب عليها بالإعدام.
وقبل ما يقرب من أسبوعين وفي أوج الحرب بين إسرائيل وإيران، هدد ترامب خامنئي بشكل غير مباشر، قائلاً إنه هدف سهل. وقال، في تصريحات للصحفيين: “لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي”، وفقاً لـوكالة الأنباء الألمانية.
ولم يذكر شيرازي، وهو رجل دين مؤثر من قم، جنوبي العاصمة طهران، ترامب بالاسم، لكنه ذكر، في فتوى، أن التهديدات ضد خامنئي أو غيره من القادة الدينيين تُعد خطيرة جداً لدرجة أنها تستوجب عقوبة الإعدام، بموجب الشريعة الإسلامية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية “إرنا”.
كان شيرازي يجيب عن سؤال من أحد الأشخاص بشأن ترامب، وقال: “أي شخص أو نظام يهدد القيادة والمرجعية أو يعتدي عليهما، بقصد الإضرار بالأمة الإسلامية وسيادتها، فحكمه حكم المحارب”، وهو ما يعني أعداء الله أو محاربين ضد الله. لذلك قال إن من واجب المسلمين “ردع هؤلاء الأعداء”، ولم يذكر ترامب مباشرة.
صن نار
آخر تحيين لضحايا العدوان: بين القصف والجوع والمرض… 100 ألف شهيد في غزة
نشرت
قبل يوم واحدفي
29 يونيو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
تل ابيب- معا
قالت صحيفة “هآرتس” العبرية، إن نحو 100 ألف مواطن من قطاع غزة، استشهدوا خلال الحرب، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، مما يجعل هذه الحرب الأكثر دموية في القرن الـ21.
وسلطت الصحيفة الضوء على تقرير نشره فريق بحثي دولي أكد أن عدد الشهداء بغزة جراء الحرب الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 الذي أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية، أقل من الحجم الحقيقي لضحايا العدوان.
وأوضح التقرير أن الجوع والمرض وإطلاق النار الإسرائيلي على مراكز توزيع الغذاء جعل الحرب في القطاع واحدة من أكثر الحروب دموية في القرن الـ21.
وعن أبرز الدراسات الدولية التي تناولت هذه القضية، سلطت الصحيفة الضوء على دراسة نشرها البروفيسور مايكل سباغات الخبير العالمي في الوفيات خلال النزاعات العنيفة، وفريق من الباحثين هذا الأسبوع، إذ اعتبرتها الأكثر شمولا حتى الآن بشأن موضوع الوفيات بغزة.
وأوضحت أن سباغات وبمساعدة عالم السياسة الفلسطيني الدكتور خليل الشقاقي، أجرى مسحا لـ 2000 أسرة في غزة، تضم نحو 10 آلاف شخص، وخلصوا إلى أنه حتى جانفي/ كانون الثاني 2025، استشهد نحو 75 ألفا و200 شخص في غزة نتيجة أعمال عنف خلال الحرب، غالبيتهم العظمى بسبب الذخائر الإسرائيلية.
واستدركت: “في ذلك الوقت، قدرت وزارة الصحة في قطاع غزة عدد الشهداء منذ بداية الحرب بـ 45 ألفا و660 قتيلا، وبعبارة أخرى، قللت بيانات وزارة الصحة من العدد الحقيقي للشهداء بنحو 40%”
صن نار
رغم الدمار والحصار… تلاميذ غزة سيجتازون امتحان الباكالوريا!
نشرت
قبل يوم واحدفي
29 يونيو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
رام الله- معا
أعلنت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية يوم الاحد، بدء التحضيرات الفعلية لعقد امتحان الثانوية العامة (باكالوريا) في قطاع غزة، وذلك في ضوء قرار لجنة الامتحانات العامة في الوزارة بتنظيم الامتحان لهذا العام بنظام إلكتروني شامل لكافة المراحل.
وأوضحت الوزارة، في بيان وصل معا نسخة منه، أن الامتحان سيتم على ثلاث مراحل وفق فئات التخرج المختلفة، تبدأ بالمرحلة الأولى المخصصة لتلاميذ الدورة الثالثة من امتحانات الثانوية العامة لعام 2023 من مواليد عام 2005، وستُعقد لهذه الفئة اختبارات تجريبية في 17 تموز/جويلية 2025، يعقبها الامتحان الرسمي في 19 من الشهر ذاته.
أما المرحلة الثانية، فستشمل تلاميذ الثانوية العامة للعام 2024 من مواليد 2006، وستُعقد امتحاناتهم بعد الانتهاء من المرحلة الأولى، وفق آلية يتم الإعلان عنها لاحقاً.
في حين أن المرحلة الثالثة ستُخصص لتلاميذ العام 2025 من مواليد 2007، وستبدأ بعد استكمال المرحلة الثانية، في إطار سعي الوزارة لإتمام المراحل الثلاث بأسرع وقت ممكن.
وأكدت وزارة التربية أن امتحانات كل مرحلة ستسبقها اختبارات تجريبية لتهيئة التلاميذ على طبيعة وآلية التقدم للامتحان الإلكتروني، مشيرة إلى أن تفاصيل كل مرحلة ستُعلن فور الانتهاء من حصر أعداد المسجلين.
كما أشارت الوزارة إلى أنه سيتم لاحقاً الإعلان عن الترتيبات الخاصة بطلبة الدراسة الخاصة، مضيفة أنه سيتم نشر الشروحات والإرشادات المتعلقة بآلية التقدم للامتحان عبر صفحة الوزارة الرسمية وفضائية فلسطين التعليمية.


النصر والهزيمة في حرب الـ (12) يوما!

في هذه الحالة… فتوى إيرانية باغتيال ترامب!

آخر تحيين لضحايا العدوان: بين القصف والجوع والمرض… 100 ألف شهيد في غزة

رغم الدمار والحصار… تلاميذ غزة سيجتازون امتحان الباكالوريا!

أجندا واشنطن في مفاوضات غزة: إنهاء الحرب… إنقاذ الأسرى… وتأجيل تفكيك “حماس”
استطلاع
صن نار
- جلـ ... منارقبل 13 ساعة
النصر والهزيمة في حرب الـ (12) يوما!
- صن نارقبل 13 ساعة
في هذه الحالة… فتوى إيرانية باغتيال ترامب!
- صن نارقبل يوم واحد
آخر تحيين لضحايا العدوان: بين القصف والجوع والمرض… 100 ألف شهيد في غزة
- صن نارقبل يوم واحد
رغم الدمار والحصار… تلاميذ غزة سيجتازون امتحان الباكالوريا!
- صن نارقبل يومين
أجندا واشنطن في مفاوضات غزة: إنهاء الحرب… إنقاذ الأسرى… وتأجيل تفكيك “حماس”
- صن نارقبل يومين
صحف عبرية: لا بدّ من سنوات… لإصلاح الأضرار الناتجة عن الصواريخ الإيرانية
- ثقافياقبل 3 أيام
اختتام مهرجان الإذاعة والتلفزيون
- رياضياقبل 3 أيام
مونديال الأندية… غدا ينطلق ربع النهائي