صن نار
كوريا الشمالية تكشف عن مصانع سلاحها النووي
نشرت
قبل 6 أشهرفي
من قبل
التحرير La Rédaction
سيول- وكالات
عرضت كوريا الشمالية لأول مرة يوم الجمعة صورا لأجهزة الطرد المركزي التي تنتج الوقود لقنابلها النووية، وذلك في الوقت الذي زار فيه الزعيم كيم جونغ أون منشأة لتخصيب اليورانيوم ودعا إلى زيادة إنتاج المواد النووية المخصبة بدرجة تصلح لصنع أسلحة بهدف تعزيز ترسانة البلاد النووية.
وجاء تقرير إعلامي رسمي عن زيارة كيم لمعهد الأسلحة النووية وقاعدة لإنتاج المواد النووية المخصبة بدرجة تصلح لصنع أسلحة مصحوبا بأول صور لأجهزة الطرد المركزي، مما أتاح نظرة نادرة من الداخل على البرنامج النووي لكوريا الشمالية المحظور بموجب قرارات عديدة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
وأظهرت الصور كيم وهو يتجول بين صفوف طويلة من أجهزة الطرد المركزي المعدنية التي تستخدم في تخصيب اليورانيوم. ولم يوضح التقرير توقيت الزيارة أو موقع المنشأة.
ودعا كيم العاملين إلى زيادة إنتاج المواد اللازمة لتصنيع الأسلحة النووية التكتيكية، وقال إن ترسانة البلاد النووية مهمة لمواجهة تهديدات الولايات المتحدة وحلفائها.
وذكر أن هذه الأسلحة ضرورية “للدفاع عن النفس والقدرة على شن هجوم استباقي”.
ونقل التقرير الإعلامي عنه قوله “التهديدات النووية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية” من “القوات التابعة للإمبرياليين الأمريكيين” تجاوزت الخط الأحمر.
ويعتقد أن لدى كوريا الشمالية عدة مواقع لتخصيب اليورانيوم. ويقول محللون إن صور الأقمار الصناعية التجارية أظهرت في السنوات القليلة الماضية أعمال بناء تشمل مصنعا لتخصيب اليورانيوم في مركز الأبحاث العلمية النووية في يونجبيون، مما قد يعني التوسع.
وشدد كيم على ضرورة زيادة عدد أجهزة الطرد المركزي لتحقيق “زيادة هائلة” في الأسلحة النووية والتوسع في استخدام نوع جديد من هذه الأجهزة لزيادة إنتاج المواد النووية المخصبة بدرجة تصلح لصنع أسلحة.
وتتفاوت التقديرات بشأن عدد الأسلحة النووية التي تمتلكها كوريا الشمالية. وخلص تقرير لاتحاد العلماء الأمريكيين في جويلية تموز إلى أن البلاد ربما أنتجت ما يكفي من المواد الانشطارية لبناء ما يصل إلى 90 رأسا نووية، لكنها ربما نجحت في تجميع ما يقرب من 50.
تصفح أيضا
قيس سعيد يقيل رئيس الحكومة… ويعين سارة الزعفراني خلفا له
مرّ من التهديد إلى التنفيذ… ترامب يلغي وزارة التربية!
السودان: الجيش يتقدم نحو القصر الرئاسي… الذي تتحصن به “قوات الدعم السريع”!
13 مصابا جرّاء صاروخ يمني على الكيان ومطار بن غوريون
تركيا: احتجاجات شعبية عارمة… بعد حملة اعتقالات طالت معارضين لأردوغان
ورقات يتيم… الورقة 111
تونسيّا
قيس سعيد يقيل رئيس الحكومة… ويعين سارة الزعفراني خلفا له
نشرت
قبل 14 ساعةفي
21 مارس 2025من قبل
التحرير La Rédaction
قرّر رئيس الجمهورية قيس سعيّد مساء الخميس 20 مارس 2025 إنهاء مهام كمال المدّوري رئيس الحكومة، وتعيين سارة الزعفراني خلفا له.
كما قرّر رئيس الجمهورية تعيين صلاح الزواري وزيرا للتجهيز والإسكان الذي أدّى اليمين أمام رئيس الجمهورية عملا بأحكام القانون عدد 14 لسنة 1991 المؤرخ في 25 فيفري 1991.
وشدد رئيس الدولة لدى استقباله أمس رئيسة الحكومة الجديدة، على مزيد إحكام تناسق العمل الحكومي وعلى تذليل كل العقبات لتحقيق انتظارات الشعب التونسي.
رئيسة الحكومة الجديدة هي ﻣﻬﻨﺪسة ﻋﺎمة مختصة في التهيئة الترابية، شغلت منصب وزيرة للتجهيز، كما كلّفت بتسيير وزارة النقل في فترة ما.
قبل تعيينها وزيرة، تولّت سارة الزعفراني رئاسة وﺣﺪة اﻟﺘﺼﺮّف ﺣﺴﺐ اﻷﻫﺪاف بوزراة التجهيز، ومُكلّفة بمتابعة ملف إﻧﺠﺎز ﻣﺸﺎرﻳﻊ اﻟﻄﺮﻗﺎت اﻟﺴﻴﺎرة .
ولدت سارة الزعفراني سنة 1963 بتونس العاصمة وهي متزوجة وأم لثلاثة أبناء. تحصلت على شهادة مهندس متخرج في اختصاص هندسة مدنية من المدرسة الوطنية للمهندسين بتونس.
كما تحصلت على شهادة ماجستير في الهندسة الجيوتقنية من جامعة هانوفر بألمانيا، مجال الاختصاص الهندسي: متابعة دراسات الطرقات السيارة (من النواحي الفنية و الاقتصادية والمالية والاجتماعية و البيئية ) مع تحرير حوزتها العقارية ومتابعة دراسات الجسور و الطرقات.
يذكر أن رئيس الحكومة المعفى كمال المدوري كان تم تعيينه في المنصب يوم 8 أوت 2024 وانتهت مهامه أمس، بعد أن دامت 7 أشهر واثني عشر يوما.
يذكر أيضا أن الرئيس قيس سعيد منذ توليه الرئاسة في 23 أكتوبر 2019 قام بتعيين 6 رؤساء حكومة في أقل من ست سنوات، في حين أن الزعيم الحبيب بورقيبة لم يتجاوز 5 رؤساء حكومة (أو وزراء أول) في بحر 30 سنة.
صن نار
مرّ من التهديد إلى التنفيذ… ترامب يلغي وزارة التربية!
نشرت
قبل 15 ساعةفي
21 مارس 2025من قبل
التحرير La Rédaction
واشنطن ـ وكالات
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخميس أمرا تنفيذيا يهدف إلى إغلاق وزارة التعليم، في خطوة تعكس رفضه للتدخل الفيدرالي في النظام التعليمي الذي تديره الولايات بشكل مستقل.
وخلال مراسم التوقيع في البيت الأبيض، بحضور أعضاء من الحزب الجمهوري ومجموعة من الأطفال، قال ترامب: “سوف نغلقها ونغلقها بأسرع ما يمكن. إنها لا تفيدنا. نريد إعادة طلابنا إلى الولايات”.
ويوجه الأمر وزيرة التعليم ليندا ماكماهون إلى اتخاذ الخطوات اللازمة لتسهيل إغلاق الوزارة، مع ضمان استمرار تقديم الخدمات التي يعتمد عليها الأمريكيون، كما يشترط أن لا تدعم أية برامج ممولة من الوزارة مفاهيم التنوع أو إيديولوجية النوع الاجتماعي.
هذه الخطوة، التي تعد من أكثر التحركات تطرفا ضمن خطة الإصلاح الحكومي التي يقودها ترامب بالتعاون مع الملياردير إيلون ماسك، واجهت انتقادات شديدة من الحزب الديمقراطي. إذ وصف زعيمهم في مجلس الشيوخ تشاك شومر القرار بأنه “استيلاء استبدادي على السلطة” و”إحدى أكثر الخطوات تدميرًا وايذاء”.
لكن ترامب دافع عن القرار معتبرا أنه وسيلة لتوفير المال وتحسين المعايير التعليمية، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تأخرت في هذا المسار مقارنة بأوروبا والصين.
ونقلت وكالة أسوشيتد بريس عن البيت الأبيض أن الإغلاق لن يتم بشكل فوري، وأن الوزارة ستستمر في أداء بعض الوظائف الأساسية، مثل إدارة القروض والمنح للطلاب وذوي الدخل المحدود.
وكانت إدارة ترامب خفضت عدد موظفي الوزارة بشكل كبير، ولم يتبق سوى نحو نصف العدد السابق البالغ 4100 موظف.
يذكر أن قاضيا فدراليا أوقف مطلع الأسبوع قرارا مشابها لترامب بتفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، معتبرا أن الخطوة قد تنتهك الدستور الأمريكي.
صن نار
السودان: الجيش يتقدم نحو القصر الرئاسي… الذي تتحصن به “قوات الدعم السريع”!
نشرت
قبل يوم واحدفي
20 مارس 2025من قبل
التحرير La Rédaction
الخرطوم ـ مصادر
شهد محيط القصر الرئاسي بوسط العاصمة السودانية، الخرطوم، معارك طاحنة بين الجيش و”قوات الدعم السريع”، طوال ليل الأربعاء، واستمرت حتى صباح الخميس، حقّق خلالها الجيش تقدماً لافتاً، وألحق خسائر فادحة بـ”قوات الدعم”، المتحصنة بالقصر والمؤسسات الحكومية والبنايات المحيطة، فيما أكدت “قوات الدعم” أنها سيطرت على منطقة “المالحة” الاستراتيجية قرب الحدود السودانية – الليبية.
ومنذ الشهر الماضي، استعاد الجيش العديد من المناطق في العاصمة الخرطوم، وتبقت مناطق محدودة تحت سيطرة “قوات الدعم السريع”، بينها القصر الرئاسي، وكل الوزارات وبنك السودان المركزي والمؤسسات الحكومية المهمة. وتحاول قوات الجيش، المدعومة بالمستنفرين وكتائب الإسلاميين، استرداد القصر باعتباره رمزاً للسيادة والسيطرة.
وكان قائد “قوات الدعم السريع” محمد حمدان دقلو (حميدتي) قد قال، يوم السبت الماضي، إن الحرب ضد الجيش السوداني باتت الآن داخل الخرطوم، مشدداً على أن قواته لن تخرج منها أو من القصر الجمهوري. وتسيطر “قوات الدعم السريع” على معظم غرب السودان وأجزاء من العاصمة، بعد ما يقرب من عامين من اندلاع الحرب، لكنها تتكبد خسائر في وسط البلاد أمام الجيش.
وواصل الجيش الأسبوع الماضي تقدمه على حساب “الدعم السريع”، واستطاع إعادة وصل وربط منطقة سلاح المدرعات بالقيادة العامة، بعد أن ظلتا جزيرتين معزولتين منذ الأيام الأولى للحرب، وأعلن “التحام” جنود المدرعات بالقوات المرابطة في القيادة العامة وسط الخرطوم.
وذكر الشهود أن معارك وسط الخرطوم قد استخدمت فيها أنواع الأسلحة كافة، وعلى رأسها المدفعية الموجهة والطيران الحربي والطائرات المسيرة، مما ألحق خسائر فادحة بالمباني والمنشآت، بما فيها القصر الرئاسي، ونقلت منصات موالية للجيش مقاطع فيديو لمبانٍ تشتعل فيها النيران إلى الجنوب من القصر.

قيس سعيد يقيل رئيس الحكومة… ويعين سارة الزعفراني خلفا له

مرّ من التهديد إلى التنفيذ… ترامب يلغي وزارة التربية!

السودان: الجيش يتقدم نحو القصر الرئاسي… الذي تتحصن به “قوات الدعم السريع”!

13 مصابا جرّاء صاروخ يمني على الكيان ومطار بن غوريون

تركيا: احتجاجات شعبية عارمة… بعد حملة اعتقالات طالت معارضين لأردوغان
استطلاع
صن نار
- تونسيّاقبل 14 ساعة
قيس سعيد يقيل رئيس الحكومة… ويعين سارة الزعفراني خلفا له
- صن نارقبل 15 ساعة
مرّ من التهديد إلى التنفيذ… ترامب يلغي وزارة التربية!
- صن نارقبل يوم واحد
السودان: الجيش يتقدم نحو القصر الرئاسي… الذي تتحصن به “قوات الدعم السريع”!
- صن نارقبل يومين
13 مصابا جرّاء صاروخ يمني على الكيان ومطار بن غوريون
- صن نارقبل يومين
تركيا: احتجاجات شعبية عارمة… بعد حملة اعتقالات طالت معارضين لأردوغان
- جور نارقبل يومين
ورقات يتيم… الورقة 111
- صن نارقبل 3 أيام
مكالمة بين بوتين وترامب… قد تحسم مآل حرب أوكرانيا
- صن نارقبل 3 أيام
القضاء الأمريكي يبطل قرار غلق وكالة التنمية الدولية