صن نار
أزمة “فاروشا” … أردوغان يعيد فتح الجرح القبرصي، و يفجّر أزمة مع حلفائه
نشرت
قبل 4 سنواتفي

فجّرت تصريحات الرئيس التركي رجب طيب إردوغان خلال زيارته للشطر الشمالي من قبرص حول إعادة الحياة إلى منتجع فاروشا السياحي المغلق منذ 47 عاما، أزمة جديدة مع الغرب.
وكان الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل قد رأى أن «القرار الأحادي الذي أعلنه الرئيس إردوغان وزعيم القبارصة الأتراك إرسين تتار (الثلاثاء) يخاطر بإثارة توترات في الجزيرة وتقويض العودة إلى المحادثات بشأن التوصل لتسوية شاملة للقضية القبرصية».
وهاجمت الخارجية التركية تصريحات المسؤول الأوروبي قائلة إنها «مثال جديد على انفصال الاتحاد الأوروبي عن الواقع».
بدورها، قدمت قبرص شكوى رسمية لمجلس الأمن احتجاجاً على إعلان الرئيس التركي وزعيم القبارصة الأتراك وضع أجزاء من منطقة فاروشا في الجزيرة تحت السلطة الموالية لأنقرة، في خطوة طالبت الولايات المتحدة وغيرها من دول العالم بـ«التراجع عنها» لتعارضها مع قرارات الشرعية الدولية.
ووصفت الحكومة القبرصية هذه الخطوة بأنها «محاولة مستترة للاستيلاء على مزيد من الأراضي التي يمكن أن تعطل جهود السلام» في الجزيرة المقسمة.
كذلك، قال وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن إن الخطوة التركية «تتعارض مع قراري مجلس الأمن 550 و789، اللذين يطالبان صراحة بإدارة فاروشا من الأمم المتحدة»، مؤكداً أن «الولايات المتحدة تعمل مع شركاء متشابهين في التفكير لإحالة هذا الوضع المقلق» إلى مجلس الأمن من أجل القيام بـ«رد قوي».
تصفح أيضا
يوم إعلامي حول إطلاق برنامج كبار المشغلين
في زيارته الخليجية الجديدة، ترامب يغنم صفقات بـ 600 مليار دولار في السعودية… ولكنه يطمع في ما أكثر: التطبيع الشامل مع الكيان!
ملامح تقارب تاريخي: ترامب يرفع العقوبات عن سوريا… والجولاني يعرض استغلال ثروات البلاد والتهدئة مع الاحتلال
عين دراهم: الدورة 6 لمهرجان “سينما الجبل “Ciné-montagne
سعيّد ينهي مهام والي بن عروس
غزة تحت النار والحصار… أكثر من مليونيْ فلسطيني مهددون بالموت جوعا
اقتصاديا
يوم إعلامي حول إطلاق برنامج كبار المشغلين
نشرت
قبل ساعتينفي
13 مايو 2025من قبل
جورج ماهر George Maher
متابعة وتصوير: جورج ماهر
في إطار العمل على تعزيز التكامل بين القطاعين العام والخاص وبالتنسيق مع الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية، أعلن وزير التشغيل والتكوين المهني رياض شوّد صباح اليوم الثلاثاء 13 ماي 2025 بالعاصمة ، عن انطلاق برنامج كبار المشغلين في قطاع مكونات السيارات وإمضاء 07 اتفاقيات شراكة بين الوكالة الوطنية للتشغيل والعمل المستقل و09 مؤسسات اقتصادية كبرى ناشطة في قطاع تصنيع مكونات السيارات ،
يذكر ان برنامج كبار المشغلين يهدف الي تلبية احتياجات المؤسسات الاقتصادية ذات القدرة التشغيلية الهامة والناشطة في قطاع تصنيع مكونات السيارات من الموارد الكفاءات المطلوبة، مع تكفل مصانع وزارة التشغيل والتكوين المهني بتقديم جملة من الخدمات المشخصة من التكوين الأساسي والتكوين التكميلي واعادة التاهيل. وسيتم العمل على تأهيل الباحثين عن شغل بهدف الاستجابة لحاجيات هذه لمؤسسات من الكفاءات المطلوبة حيث تقدر حاجيات المؤسسات الاقتصادية المنخرطة في برنامج كبار المشغلين خلال 2025 بحوالي 12000 موطن شغل في قطاع تصنيع مكونات السيارات ، ومن المتوقع ان يرتفع هذا العدد بانخراط مؤسسات اقتصادية أخرى من قطاعات مختلفة.
صن نار
في زيارته الخليجية الجديدة، ترامب يغنم صفقات بـ 600 مليار دولار في السعودية… ولكنه يطمع في ما أكثر: التطبيع الشامل مع الكيان!
نشرت
قبل ساعتينفي
13 مايو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
الرياض – وكالات
تفاخر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء بإمكانية إبرام صفقات تجارية ضخمة مع المملكة العربية السعودية، حيث وقع “اتفاقية شراكة استراتيجية” وسط استقبال ملكي حافل في أول زيارة رسمية خلال ولايته الثانية.
دخل ترامب قصر اليمامة الملكي الفخم في سيارة رئاسية سوداء يرافقها فرسان يحملون أعلام البلدين. وأُطلقت 21 طلقة مدفعية ترحيبا بالرئيس الأمريكي الذي صاحبت مقاتلات اف-15 سعودية طائرته الرئاسية “اير فورس وان” قبل هبوطها صباح الثلاثاء.
تحت ثريات فخمة، رحّب ترامب بوعد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، باستثمار 600 مليار دولار، ومازح أن هذا المبلغ يجب أن يصل إلى تريليون دولار.
وقال ترامب للأمير “لدينا اليوم أكبر قادة الأعمال في العالم، وسيغادرون حاملين شيكاتٍ كثيرة”. وأضاف “في ما يتعلق بالولايات المتحدة، نتحدث عن مليوني وظيفة على الأرجح”.
كما وقّعت الولايات المتحدة والسعودية الثلاثاء صفقة أسلحة ضخمة وصفها البيت الأبيض بأنها “الأكبر في التاريخ”، وذلك ضمن سلسلة اتفاقيات وقّعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في الرياض.
وقال البيت الأبيض في بيان “وقّعت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية أكبر صفقة مبيعات دفاعية في التاريخ، بقيمة تقارب 142 مليار دولار”، لتزويد المملكة الخليجية “بمعدات قتالية متطورة”.
وأمام عدسات المصورين، تقدم موكبٌ طويل من أفراد العائلة المالكة ورجال الأعمال السعوديين لمصافحة ترامب وولي العهد، بمن فيهم إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم والمستشار المقرب لترامب، والذي ظهر ببدلة رسمية كاملة في أمر نادر الحدوث.
وبعد وقت قصير، وقع الزعيمان اتفاقية “شراكة اقتصادية استراتيجية” لم يُقدم مزيد من التفاصيل حولها على الفور. فيما وقّع وزراء ومسؤولون سعوديون وأمريكيون مذكرات تفاهم أخرى في مجالات الدفاع والطاقة.
وأعرب ترامب الأربعاء عن أمله أنّ تطبع السعودية علاقتها مع إسرائيل، خلال خطاب في الرياض بحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
وقال ترامب في كلمته أمام منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي إن “أملي ورغبتي الصادقة، وحتى حلمي، هو أن تنضم المملكة العربية السعودية، المكان الذي أحترمه كثيرًا… قريبا إلى اتفاقيات ابراهام” التي قامت بموجبها الإمارات والبحرين والمغرب بتطبيع العلاقات مع إسرائيل في عام 2020.
بدأ ترامب من الرياض جولة خليجية تستمر أياما عدة وتشمل الإمارات وقطر.
والجولة التي تستمر حتى 16 أيار/ماي، هي الأولى لترامب خارج الولايات المتحدة في ولايته الرئاسية الثانية، علما بأنه قام بزيارة مقتضبة لروما لحضور جنازة البابا فرنسيس.
قبل ثماني سنوات، اختار ترامب أيضا السعودية كوجهة لرحلته الخارجية الأولى كرئيس، حيث التقط صورة تذكارية مع بلورة مضيئة وشارك في رقصة بالسيف.
يؤكد قراره مرة أخرى بتجاوز حلفائه الغربيين التقليديين والسفر إلى دول الخليج الغنية بالنفط لأهمية دورها الجيوسياسي المتزايد، بالإضافة إلى علاقاته التجارية المتميزة في المنطقة.
وخلال الأيام التي سبقت الرحلة الخليجية، لعب البيت الأبيض دورا محوريا في التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين الهند وباكستان، وإفراج حركة حماس عن رهينة إسرائيلي-أمريكي في غزة، وعقد جولة أخرى من المحادثات النووية مع إيران.
جاءت هذه المبادرات الدبلوماسية بعد إعلان مفاجئ من ترامب الأسبوع الماضي بموافقته على هدنة مع المتمردين الحوثيين في اليمن، بعد نحو شهرين من استهدافهم بغارات جوية شبه يومية.
ومن المرجح أن ينصبّ التركيز خلال جولته الخليجية على إبرام اتفاقيات تجارية.
وكتب دانيال شابيرو من مبادرة سكوكروفت لأمن الشرق الأوسط التابعة للمجلس الأطلسي “أشارت مصادر في البيت الأبيض إلى أن الرئيس سيركز على الصفقات”.
وتابع “يقصدون بذلك فرصا لزيادة استثمارات هذه الدول الثرية في الولايات المتحدة، وتعميق التنسيق في مجال الذكاء الاصطناعي، وتوسيع التعاون في مجال الطاقة”.
من المتوقع أن تستقبل الرياض والدوحة وأبوظبي الملياردير البالغ 78 عاما استقبالا حافلا باتفاقيات قد تشمل قطاعات الدفاع والطيران والطاقة والذكاء الاصطناعي.
ورسّخ قادة دول الخليج مكانتهم كشركاء دبلوماسيين رئيسيين خلال ولاية ترامب الثانية.
ولا تزال الدوحة وسيطا رئيسيا في المفاوضات بين إسرائيل وحماس، بينما توسطت السعودية في المحادثات بشأن الحرب في أوكرانيا.
وفي الرياض، يلتقي ترامب أيضا الاربعاء بقادة دول مجلس التعاون الخليجي الست: السعودية، والإمارات، والبحرين، وقطر، والكويت، وسلطنة عمان.
وتردد الحديث عن زيارة ترامب إلى المملكة منذ أشهر، حيث تعهد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الحاكم الفعلي للسعودية، أكبر مصدّر للنفط الخام بالعالم، في كانون الثاني/جانفي بضخ 600 مليار دولار في التجارة والاستثمارات الأميركية.
قال ترامب ردا على العرض “سأطلب من ولي العهد، وهو رجلٌ رائع، أن يزيد المبلغ إلى حوالي تريليون دولار. أعتقد أنهم سيفعلون ذلك لأننا كنّا رائعين معهم”.
وبحسب مسؤول سعودي مقرّب من وزارة الدفاع، ستسعى الرياض جاهدة لتأمين أحدث طائرات اف-35 المقاتلة الأمريكية، إلى جانب أنظمة دفاع جوي متطورة بقيمة مليارات الدولارات.
وأفاد المصدر وكالة فرانس بريس “سنشترط أن تتم عمليات التسليم خلال فترة ولاية ترامب، وخاصة صواريخ الدفاع الجوي”.
ومن غير المرجح أن تكون جهود دفع السعودية للاعتراف بإسرائيل على رأس جدول أعمال هذه الرحلة، إذ باتت الرياض تصر على ضرورة إقامة دولة فلسطينية قبل مناقشة العلاقات مع الدولة العبرية.
ومن المرجح أن تكون إيران محورا رئيسيا خلال هذه الزيارة، عقب جولة رابعة من المحادثات في عُمان السبت شهدت إحراز الجانبين تقدما نسبيا.
والأسبوع الماضي، أعلن ترامب أنه “سيتخذ قرارا” بشأن التسمية الرسمية التي ستعتمدها الولايات المتّحدة للخليج بعدما أفادت تقارير إعلامية بأنّه يعتزم إطلاق اسم “الخليج العربي” أو “خليج العرب” على المسطح المائي الذي تصرّ إيران على تسميته “الخليج الفارسي”.
وقبل وصوله، تصاعد الجدل حول خطط الرئيس لقبول طائرة بوينغ فاخرة من قطر لاستخدامها كطائرة رئاسية.
ورد ترامب على الانتقادات التي تعرّض لها في هذا الصدد بالقول إنّ الطائرة “هدية” مؤقتة وستحلّ محلّ طائرة الرئاسة التي يبلغ عمرها أربعة عقود، واصفا الصفقة بأنها “علنية وشفافة للغاية”.
صن نار
ملامح تقارب تاريخي: ترامب يرفع العقوبات عن سوريا… والجولاني يعرض استغلال ثروات البلاد والتهدئة مع الاحتلال
نشرت
قبل 5 ساعاتفي
13 مايو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
الرياض ـ وكالات
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفع العقوبات عن سوريا، في خطوة كان يسعى إليها الرئيس السوري الانتقالي الذي يعتزم لقاءه في الرياض.
وقال ترامب خلال كلمة له في العاصمة السعودية وسط التصفيق الحار “سأصدر الأوامر برفع العقوبات عن سوريا من أجل توفير فرصة لهم” للنمو.
واعتزم ترامب لقاء الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع بشكل وجيز الأربعاء في الرياض، على ما أفاد به مسؤول أمريكي وكالة فرانس بريس الثلاثاء.
وقال المسؤول الأمريكي مشترطا عدم ذكر اسمه “وافق الرئيس على القاء التحية على الرئيس السوري اثناء تواجدهما في السعودية”.
كشفت صحيفة “ناشيونال” نقلا عن مصادرها أن الرئيس السوري أحمد الشرع يتوجه إلى السعودية الأربعاء للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على هامش القمة الخليجية الأمريكية.
وصرح مصدر في وزارة الخارجية السورية، طلب عدم الكشف عن هويته، لصحيفة “ناشيونال”، بأن مسؤولين سعوديين اقترحوا عقد “جلسة مدتها 45 دقيقة” بين ترامب والشرع.
وأضاف الدبلوماسي أن ترامب وافق على منح الشرع “وقتا للاستماع”. ولم تؤكد الولايات المتحدة بعدُ عقد الاجتماع بينهما.
وأقر مسؤول آخر في وزارة الخارجية السورية، للصحيفة نفسها، بأن السعودية تولت زمام المبادرة في التوسط في العلاقات بين الولايات المتحدة وسوريا، قائلاً إن نتيجة الاجتماع بين الزعيمين، في حال انعقاده، “ستعتمد على السعوديين”.
ومن شأن مثل هذا الاجتماع أن يُشير إلى تحول كبير في السياسة الأمريكية تجاه سوريا. وكانت العلاقات بين البلدين عدائية إلى حد كبير لأكثر من 50 عاما في عهد أسرة الأسد.
وصرح أحد مصادر وزارة الخارجية السورية لصحيفة “ناشيونال”: “سيكون رفع العقوبات أولوية في مناقشات الشرع”.
وأصدرت سوريا بيانا رحّبت فيه بتصريحات ترامب، واعتبرتها “خطوة مشجعة نحو تخفيف معاناة الشعب السوري”.
وبينت الولايات المتحدة أنها ستنتظر لترى كيف تمارس السلطات السورية الجديدة سلطتها وتضمن حقوق الإنسان قبل رفع العقوبات، واختارت بدلا من ذلك إعفاءات محددة ومؤقتة.
وتضغط السلطات السورية الجديدة من أجل رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية، بحجة أنها فُرضت على نظام الأسد.
وأفادت وكالة رويترز الأسبوع الماضي أن الرئيس السوري عرض “برج ترامب في دمشق، وتهدئة العلاقات مع إسرائيل، ووصول الولايات المتحدة إلى النفط والغاز السوري” كجزء من عرض استراتيجي للقاء ترامب، نقلاً عن عدة مصادر.
وأشارت تقارير إقليمية إلى أن ترامب سيلتقي قادة سوريا ولبنان وفلسطين بحضور مسؤولين سعوديين في الرياض، لمناقشة سبل حل صراع كل دولة مع إسرائيل. ونفى مصدر رفيع المستوى في القصر الرئاسي في بيروت هذه التقارير.
من جهتها رحبت سوريا، مساء الثلاثاء، بحديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن عزمه رفع العقوبات المفروضة عليها، معتبرة إياها “نقطة تحول محورية”.
وقال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني لوكالة الأنباء الرسمية (سانا): “نرحب بتصريحات الرئيس دونالد ترامب الأخيرة بشأن رفع العقوبات التي فُرضت على سوريا، ردا على جرائم الحرب البشعة التي ارتكبها نظام الأسد”.
وأضاف: “يمثل هذا التطور نقطة تحول محورية للشعب السوري، بينما نتجه نحو مستقبل من الاستقرار، والاكتفاء الذاتي، وإعادة الإعمار الحقيقية بعد سنوات من الحرب المدمّرة”.
وتابع: “ننظر إلى هذا الإعلان بإيجابية بالغة، ونحن على استعداد لبناء علاقة مع الولايات المتحدة تقوم على الاحترام المتبادل، والثقة، والمصالح المشتركة”.
وفي كلمة بمنتدى الاستثمار السعودي الأمريكي بالرياض الثلاثاء، قال ترامب: إن العقوبات كانت “وحشية ومعيقة وحان الوقت لسوريا لتنهض”.
وأوضح أنه سيعمل على رفع العقوبات عن سوريا، مضيفا أن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو سيلتقي نظيره السوري في تركيا، دون تفاصيل أكثر.

يوم إعلامي حول إطلاق برنامج كبار المشغلين

في زيارته الخليجية الجديدة، ترامب يغنم صفقات بـ 600 مليار دولار في السعودية… ولكنه يطمع في ما أكثر: التطبيع الشامل مع الكيان!

ملامح تقارب تاريخي: ترامب يرفع العقوبات عن سوريا… والجولاني يعرض استغلال ثروات البلاد والتهدئة مع الاحتلال

عين دراهم: الدورة 6 لمهرجان “سينما الجبل “Ciné-montagne

سعيّد ينهي مهام والي بن عروس
استطلاع
صن نار
- اقتصادياقبل ساعتين
يوم إعلامي حول إطلاق برنامج كبار المشغلين
- صن نارقبل ساعتين
في زيارته الخليجية الجديدة، ترامب يغنم صفقات بـ 600 مليار دولار في السعودية… ولكنه يطمع في ما أكثر: التطبيع الشامل مع الكيان!
- صن نارقبل 5 ساعات
ملامح تقارب تاريخي: ترامب يرفع العقوبات عن سوريا… والجولاني يعرض استغلال ثروات البلاد والتهدئة مع الاحتلال
- ثقافياقبل يومين
عين دراهم: الدورة 6 لمهرجان “سينما الجبل “Ciné-montagne
- تونسيّاقبل يومين
سعيّد ينهي مهام والي بن عروس
- صن نارقبل يومين
غزة تحت النار والحصار… أكثر من مليونيْ فلسطيني مهددون بالموت جوعا
- صن نارقبل يومين
مثار جدل في الأوساط الأمريكية… طائرة بـ 400 مليون دولار، هدية قطر إلى ترامب!
- صن نارقبل يومين
تركيا: بعد دعوة من زعيمه “أوجلان” مقابل الإفراج عنه… حزب العمال الكردستاني يحلّ نفسه وينهي العمل المسلّح