تابعنا على

صن نار

استشهاد وزير فلسطيني سابق جرّاء قصف الاحتلال

نشرت

في

غزة- مصادر

استشهد وزير الأوقاف والشؤون الدينية الأسبق، الشيخ يوسف جمعة سلامة، الأحد، في غارة إسرائيلية على منزله في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.

وأكدت مصادر محلية، أن طائرات الاحتلال الإسرائيلي قصفت منزل الوزير الأسبق، مما أدى إلى استشهاده، وإصابة عدد من أفراد عائلته.

وكثفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي هجماتها على مخيم المغازي وسط قطاع غزة، بالتزامن مع قصف مدفعي مكثف، وتقدم لآليات الاحتلال في المنطقة الشرقية.

والشيخ الدكتور يوسف جمعة عبد الهادي سلامة، هو من مواليد عام 1954م، ويقطن في مخيم المغازي، وبلدته الأصلية “بيت طيما” الواقعة في قضاء قطاع غزة، وهجّر والداه منها في النكبة الفلسطينية عام 1948.

ويشغل الشيخ جمعة، حالياً خطيب المسجد الأقصى، والنائب الأول لرئيس الهيئة الإسلامية العليا بالقدس، وأستاذ الحديث وعلومه بقسم الدراسات العليا بجامعة الأزهر في غزة.

وكان وزيراً للأوقاف والشؤون الدينية من العام 1998 حتى 2006، وكان قبلها وكيلاً للوزارة التي تشكلت مع إنشاء السلطة الفلسطينية.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

بعد وزير الخارجية… استقالة جماعية لوزراء هولنديين تضامنا مع غزة

نشرت

في

امستردام- معا

استقال جميع أعضاء الحكومة الهولندية من حزب “العقد الاجتماعي الجديد” خلفا لزميلهم في الحزب وزير الخارجية كاسبار فيلدكامب الذي استقال بسبب فشل فرض عقوبات على إسرائيل.

وذكرت قناة “NOS” التلفزيونية أنه تضامنا مع موقف فيلدكامب، سيستقيل جميع الوزراء ووزراء الدولة بالوكالة التابعين للحزب المذكور من مناصبهم. ومن بينهم نائب رئيس الوزراء بالنيابة إيدي فان هيوم، ووزيرا الداخلية والتعليم بالنيابة جوديث أوترمارك وإيبو بروينز، ووزير الصحة بالنيابة دانيال يانسن، بالإضافة إلى أربعة وزراء.

وجاء هذا القرار بسبب عدم وجود إجماع في الحكومة بشأن قضية فرض عقوبات إضافية ضد إسرائيل على خلفية العملية العسكرية في قطاع غزة.

وأعلن فيلدكامب استقالته في وقت سابق، قائلا إنه لا يرى إمكانية لفرض عقوبات إضافية ضد إسرائيل، وتحديد المسار السياسي داخل الحكومة بشكل مستقل.

وقبل ذلك، ناقشت الحكومة الهولندية إمكانية فرض عقوبات على إسرائيل لعدة ساعات، لكنها لم تتوصل إلى اتفاق.

أكمل القراءة

صن نار

بعد عصفها بمناطق شاسعة… حرائق إسبانيا في تراجع

نشرت

في

مدريد ـ مصادر

قالت مديرة الدفاع المدني في إسبانيا لمحطة “تي في إي” العامة السبت إن نهاية الحرائق التي اجتاحت البلاد لأسبوعين وأسفرت عن مقتل أربعة أشخاص وتدمير مئات آلاف الهكتارات “أصبحت قريبة”.

وصرحت فرجينيا باركونيس: “لم يبقَ شيء يذكر، والنهاية أصبحت قريبة” لكنها حرائق “غادرة” و”يجب أن نبذل جهدا أخيرا لإنهاء هذا الوضع المريع”.

وأكدت أن “الشعور السائد هو أن الوضع تحسن والأسوأ قد انتهى”.

وأشارت إلى أنه رغم ذلك، ما زال هناك “18 حريق غابات نشطا، من بينها 17” تشكّل خطرا على الناس والمنازل، مضيفة أن حريق إيغوينيا، في منطقة قشتالة وليون (شمال غرب)، يشكّل مصدر قلق.

وأثرت هذه الحرائق الكبيرة خصوصا على النصف الغربي من البلاد، لا سيما مناطق غاليسيا وقشتالة وليون وإكستريمادورا، وهي اندلعت في خضم موجة حر استمرت 16 يوما وصلت خلالها الحرارة إلى 40 درجة مئوية في أنحاء البلاد و45 درجة مئوية في العديد من المناطق الجنوبية.

ومع انتهاء موجة الحر وارتفاع الرطوبة وتراجع قوة الرياح، أصبحت “الظروف أكثر ملاءمة” لإخماد الحرائق وفق باركونيس.

أكمل القراءة

صن نار

بعد قطيعة 13 سنة… تقارب بين باكستان وبنغلادش

نشرت

في

دكا ـ وكالات

توجه وزير الخارجية الباكستاني إسحق دار، يوم السبت، إلى بنغلادش في أول زيارة بهذا المستوى منذ 13 عاماً، بهدف توطيد العلاقات التي شهدت مؤخراً تقارباً بين العدوين السابقين.

وأوضحت الوزارة أنّ “دار سيلتقي في بنغلادش رئيس الحكومة الانتقالية محمد يونس”.

ومن المتوقع أن يوقع البلدان عدداً من الاتفاقيات، بينها اتفاقية تجارية.

ودار هو أعلى مسؤول باكستاني يتوجه إلى دكا منذ 2012 في زيارة وصفتها إسلام آباد بأنها “محطة مهمة في العلاقات بين باكستان وبنغلادش”.

وتأتي الزيارة بعد ثلاثة أشهر ونصف على المواجهة العسكرية، التي دارت بين الهند وباكستان على مدى أربعة أيام وكانت الأعنف منذ حرب 1999.

يذكر أن العلاقات بين باكستان وبنغلاديش ظلت موسومة بالبرود وحتى التوتر منذ انفصال الأخيرة عن إسلاماباد سنة 1971، بعد حرب دامية راح ضحيتها ما يربو عن ثلاثة ملايين قتيل و8 ملايين لاجئ نحو الهند التي تتوسط البلدين.

أكمل القراءة

صن نار