تابعنا على

فلسطينيّا

الاحتلال يشن حملة اعتقالات وافتكاك أملاك في الضفة

نشرت

في

بيت لحم- معا

شنت قوات الاحتلال فجر يوم الثلاثاء، حملة اعتقالات واسعة طالت 27 مواطنا من مناطق متفرقة بالضفة، غالبيتهم من مخيم الفوار جنوب الخليل.

وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة جنين واعتقلت شابا كما استولت على وسيلة نقل.

وفي مخيم الفوار جنوب الخليل، اعتقلت قوات الاحتلال كلا من: عبد المجيد أبو طعيمة، وسياف أبو طعيمة، وعبد وليد أبو عواد، وإبراهيم أبو عواد، وجواد هديب، ومحمد عادل الطيطي، وصهيب الخطيب، وعدي عيسى، وجهاد ياغي، وطلعت الفيومي، ويوسف منصور الحسنات، وحسن محمود غطاشة، وحسام خالد غطاشة، ومحمد رمزي أبو ربيع، ومحمد أشرف الفيومي.

ومن بيت لحم، اعتقلت قوات الاحتلال الفتى ظاهر مراد ملش، ومحمود إسماعيل صلاح من بلدة الخضر جنوب بيت لحم، وعبد الرحمن خالد صلاح.

ومن مخيم عقبة جبر في أريحا، اعتقلت تلك القوات الشابين عبد الله الحناوي، وهاشم أبو عبيد، كما اعتقلت ياسين صباح، وعنان حازم صفدي من قرية عوريف جنوب نابلس.

ومن مدينة القدس، اعتقلت قوات الاحتلال كلا من: حمدي دياب من مخيم شعفاط، وعمر الصياد ومحمود أبو الهوى وهادي أبو الهوى من بلدة الطور، والفتى عبد الله جردات من بلدة بيت حنينا.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

الإعدامات العشوائية في غزة… هيئة حقوق الإنسان الفلسطينية: هذه أعمال انتقامية خارج إطار القضاء

نشرت

في

بيت لحم- معا

تنظر الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان بقلق بالغ إلى حالات الإعدام الميداني خارج نطاق القانون والقضاء التي شهدها قطاع غزة يوم الاثنين 13 تشرين الأول/أكتوبر 2025، والتي سبقتها عمليات قتل لمواطنين، من بينها مقتل الصحفي صالح الجعفراوي في حي الصبرة بمدينة غزة على يد مجموعات مسلّحة خارجة عن القانون.

واضافت “إن موجة الإعدامات الميدانية دون محاكمة وحالات اطلاق النار على الأرجل التي حصلت بعد وقف اطلاق النار في قطاع غزة، لا يمكن تبريرها تحت أي ظرف، وتشكل جريمة قانونية وأخلاقية تستوجب الإدانة والمساءلة العاجلة، ومحاسبة كل من يثبت تورطه في إصدار الأوامر أو تنفيذ هذه الجرائم، ضمانًا لعدم الإفلات من العقاب وصونًا للقيم العدلية والإنسانية التي يقوم عليها المجتمع الفلسطيني”.

واكدت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان أن هذه الأفعال تمثل انتهاكًا جسيمًا للحق في الحياة والسلامة الجسدية والحق في المحاكمة العادلة، وتشكل مظهرًا خطيرًا لحالة الفوضى وانهيار سيادة القانون التي سعى الاحتلال الإسرائيلي إلى هندستها ورعايتها منهجيًا في سياق الإبادة الجماعية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني منذ أكثر من عامين.

وقالت “كما تعكس هذه الانتهاكات الانهيار العميق في النظام العام وتفكك مؤسسات إنفاذ القانون، وهي من النتائج المباشرة والمدمرة للعدوان الإسرائيلي وسياساته التي استهدفت البنية المؤسسية الفلسطينية، وأدت لحالة فراغ قانوني وإنساني خطير يهدد أسس العدالة والأمن المجتمعي”.

وفي ضوء التوترات الاجتماعية والأمنية الداخلية،حذرت الهيئة من تصاعد الانتهاكات، ولا سيّما الاعتقالات التعسفية وإحداث الاصابات، والاعتداء على الحق في الحياة والحرية والسلامة الشخصية، مؤكدة أن احترام الحق في الحياة لا يقتصر على زمن الحرب، بل يشمل أيضاً حماية المواطنين من أي اعتداء داخلي أو إجراءات انتقامية أو ميدانية خارج إطار القضاء.

وتابعت “إن استمرار مظاهر الانتقام والفوضى، وممارسة العدالة خارج إطار القانون، يُنذر بعواقب خطيرة على الأمن المجتمعي، ويقوّض فرص التعافي”.

واكدت الهيئة على أن استعادة سيادة القانون والنظام العام يجب أن تكون أولوية وطنية عاجلة، من خلال سرعة التوافق الوطني على تمكين أجهزة إنفاذ القانون من أداء مهامها وفق المعايير القانونية، وضمان التحقيق والمساءلة العادلة لكل من تورط في جرائم أو انتهاكات، بعيدًا عن أية دوافع فصائلية أو انتقامية.

وطالبت الهيئة المستقلة جميع الجهات الفلسطينية في قطاع غزة، خاصة حركة حماس، بتحمّل مسؤولياتها الوطنية والقانونية في حماية الحقوق والحريات العامة، وضمان الحق في الحياة وسيادة القانون، ومنع أية تجاوزات أو اعتداءات على المواطنين أو الممتلكات.

أكمل القراءة

صن نار

غزة: بعد كمين المساعدات، مصيدة وقف إطلاق النار… الرصاص والألغام في انتظار العائدين

نشرت

في

غزة ـ مصادر

استشهد فلسطيني، مساء الأحد، برصاص إسرائيلي أثناء تفقده منزله شمال غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، ضمن المناطق التي لم يشملها الانسحاب الإسرائيلي في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار.

وأفاد “مستشفى ناصر” في بيان له يوم الاثنين، إن “فلسطينيا استشهد بنيران إسرائيلية شمال غربي مدينة رفح حيث تتمركز قوات الاحتلال”.

فيما أفاد شهود عيان بأن الفلسطيني استشهد أثناء محاولته تفقد منزله الواقع شمال غرب مدينة رفح.

هذا وأصيب 3 أطفال فلسطينيين، الاثنين، بجروح متفاوتة جراء انفجار مخلفات عسكرية إسرائيلية في محيط “مستشفى الشفاء” غرب مدينة غزة.

وقال جهاز الدفاع المدني الفلسطيني في بيان: “أصيب اليوم 3 أطفال بجروح متفاوتة جراء انفجار جسم مشبوه من مخلفات الاحتلال الإسرائيلي في محيط مستشفى الشفاء غربي مدينة غزة”.

ولم يذكر البيان مزيدا من التفاصيل حول الحالة الصحية للأطفال الثلاثة.

ولأكثر من مرة، حذر الدفاع المدني من خطورة تواجد المخلفات العسكرية بين منازل المواطنين وفي الأحياء السكنية بمدينة غزة، بعد عامين من الإبادة الإسرائيلية، مناشدا بعدم العبث بها.

والجمعة، بدأ الجيش الإسرائيلي الانسحاب التدريجي من عدة مناطق في قطاع غزة إلى مواقع تمركزه الجديدة داخل القطاع، وذلك تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.

وشملت انسحابات الجيش الإسرائيلي مدينة غزة (شمال) باستثناء حي الشجاعية وأجزاء من حيي التفاح والزيتون.

وفي مدينة خان يونس (جنوب)، انسحب الجيش الإسرائيلي من مناطق الوسط وأجزاء من الشرق، فيما منع دخول الفلسطينيين إلى بلدتي بيت حانون وبيت لاهيا (شمال)، ومدينة رفح (جنوب)، وبحر القطاع.

والخميس، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توصل إسرائيل وحماس، لاتفاق على المرحلة الأولى من خطته لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى، إثر مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين بمدينة شرم الشيخ، بمشاركة تركيا ومصر وقطر، وبإشراف أمريكي.

ويستند الاتفاق إلى خطة ترامب التي تقوم على وقف الحرب، وانسحاب متدرج للجيش الإسرائيلي، وإطلاق متبادل للأسرى، ودخول فوري للمساعدات إلى القطاع، ونزع لسلاح حماس.

أكمل القراءة

صن نار

غزة: من معبر رفح… عودة دخول المساعدات الإنسانية بداية من الأحد

نشرت

في

غزة- مصادر

أفادت مصادر إعلامية، صباح الأحد، ببدء دخول الشاحنات المحملة بالمساعدات الغذائية والإنسانية من معبر رفح إلى معبر كرم أبو سالم، ومنه إلى قطاع غزة.

وأظهرت الصور تحرك 400 شاحنة مساعدات إنسانية متنوعة إلى غزة في السادسة من صباح يوم الأحد (0300 بتوقيت غرينتش)، وذلك من معبر رفح إلى معبري كرم أبو سالم والعوجة تمهيداً لدخولها إلى غزة.

وقد عبرت 90 شاحنة خلال الساعة الأولى من معبر رفح من الجانب المصري إلى معبر كرم أبو سالم والعوجة تمهيداً لدخولها إلى القطاع.

يشار إلى أنه لأول مرة منذ شهر مارس (آذار) الماضي يتم إرسال المساعدات الإنسانية إلى معبر العوجة أيضاً، وذلك نظراً لكثرة أعداد الشاحنات المتوقع إدخالها.

وجارٍ التنسيق مع كل الأطراف لفتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني يوم الثلاثاء المقبل من أجل السماح باستقبال الجرحى والمصابين والمرضى الفلسطينيين القادمين من غزة، وكذلك استقبال الأفراد من الفلسطينيين والأجانب وحاملي الجنسيات المزدوجة ومن العالقين في مصر أيضاً.

ووافق الاحتلال وحماس على المرحلة الأولى من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المكونة من 20 نقطة لإنهاء الحرب المستمرة منذ سنتين، والتي أدت إلى مقتل نحو 70 ألف فلسطيني، وتدمير البنية التحتية للقطاع.

والخميس، عشية دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وصف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الوضع في شمال قطاع غزة بأنه “كارثي”، حيث أُعلنت المجاعة قبل شهرين، وهي منطقة “محرومة فعلياً من المساعدات الغذائية” منذ حوالي شهر.

أكمل القراءة

صن نار