تابعنا على

صن نار

الضفة الغربية… الاحتلال يمنع المعلمين من الوصول إلى مدارسهم في الأغوار

نشرت

في

طوباس – معا

منعت قوات الاحتلال، يوم الإثنين، عشرات المعلمين والمعلمات، من الوصول إلى المدارس في الأغوار الفلسطينية.

وأفاد مدير التربية والتعليم في طوباس عزمي بلاونة، بأن الاحتلال يمنع حتى اللحظة، حوالي 130 منتسبا للسلك التعليمي في الأغوار الشمالية، و150 في مدارس الأغوار الوسطى والجنوبية، من المرور عبر حاجز الحمرا العسكري.

وحاجز الحمرا الذي يقع عند مفترق طرق يربط بين محافظات الضفة الغربية، والأغوار الفلسطينية، يشهد منذ عامين تشديدات عسكرية، وإغلاقات متكررة أمام تنقلات المواطنين.

وتعتمد شريحة كبيرة من المواطنين على الحجاز للوصول إلى أماكن عمليهم، في ظل إغلاق حاجز تياسير شرق طوباس، معظم ساعات اليوم، والذي يشهد الآخر تشديدات مضاعفة.

صن نار

ردّا على ضرب التلفزة الإيرانية… طهران تنذر العاملين بالقناة “14” العبرية بإخلاء المكان

نشرت

في

طهران ـ وكالات

وجهت السلطات الإيرانية تحذيرا عاجلا لإخلاء مقر القناة “14” العبرية في تل أبيب، مشيرة إلى أن هذه القناة ستكون خلال الأيام المقبلة هدفا للهجمات الصاروخية الإيرانية.

وجاء في نص التحذير الذي نشرته وكالة مهر الإيرانية للأنباء: إن القناة 14 تُعدّ قناة دعائية لبنيامين نتنياهو، إذ تدعم جميع سياساته، وتُعرف كمركز لدعم الإرهاب”.

خلال الأيام المقبلة، ستكون هذه القناة هدفا للهجمات الصاروخية الإيرانية.

وعليه، من الضروري أن يتم إخلاء مقرات هذه القناة الإرهابية على وجه السرعة، وعدم العودة إليها تحت أي ظرف.

يشار إلى أن هذا التحذير يعد الثاني من نوعه خلال الأسبوع الحالي، حيث أصدرت طهران يوم الاثنين الماضي، تحذيرا بالإخلاء موجّها إلى العاملين في مقري القناتين “12” و “14” العبريتين، وذلك ردا على الضربة الإسرائيلية التي استهدفت مقر التلفزيون والإذاعة الإيراني.

ومساء الاثنين الماضي، قصف الجيش الإسرائيلي مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون في طهران.

وأفاد الإعلام الإيراني بمقتل وإصابة عدد من موظفي الإذاعة والتلفزيون الإيراني.

وأوضحت وكالة “فارس” أن الهجوم الإسرائيلي على مبنى الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون الإيرانية لم يكن واسع النطاق وهدفه هو بث الخوف والذعر وأن البث الرسمي للتلفزيون الإيراني عاد بعد انقطاع وجيز جراء الضربة.

أكمل القراءة

صن نار

إيران تستخدم 100 نوع من المسيّرات القتالية… وأنظمة دفاع الكيان على حافة العجز

نشرت

في

طهران ـ وكالات

أعلن الحرس الثوري الإيراني الخميس إرسال طائرات مسيرة قتالية إلى داخل إسرائيل واستهداف مواقع للجيش الإسرائيلي بصواريخ تطلق لأول مرة منذ بدء الضربات بين طهران وتل أبيب.

ونقلت وكالة مهر للأنباء، بيانا للحرس الثوري جاء فيه: “في عملية اليوم، استخدمنا مسيرات قتالية لمهاجمة البنية التحتية العسكرية الإسرائيلية”.

واضاف البيان: “هذه هي المرة الأولى التي ندخل فيها الأراضي المحتلة بطائرات إيرانية مسيرة ونهاجم الصهاينة بالصواريخ والقنابل الجوية”.

وفي وقت سابق من يوم الخميس، أعلن الحرس الثوري الايراني بداية موجة جديدة من الهجمات الصاروخية ضد أهداف عسكرية ومراكز صناعية تابعة للصناعة العسكرية الإسرائيلية في مدينتي حيفا وتل أبيب.

وأكد الحرس الثوري وجود توجه تصاعدي في العمليات مع التركيز على الهجمات الصاروخية المؤثرة ضد الأهداف العسكرية والصناعات العسكرية الإسرائيلية.

تجدر الإشارة إلى أن عملية المسيرات الإيرانية مستمرة بأكثر من 100 نوع من الطائرات القتالية والانتحارية ضد أهداف عسكرية، وخاصة أنظمة الدفاع الجوي المضادة للصواريخ في حيفا وتل أبيب.

وفي اليومين الماضيين، تم تسجيل حالات لفشل انطلاق أنظمة الدفاع الإسرائيلية، وسقطت الصواريخ الاعتراضية على مناطق مختلفة في فلسطين المحتلة.

وكشف تقرير لصحيفة “واشنطن بوست” أن الدفاعات الجوية الإسرائيلية ستتمكن من التصدي لهجمات إيرانية لمدة عشرة أيام إضافية فقط دون مساعدة الولايات المتحدة.

وأوضحت الصحيفة أن إسرائيل، بدون تجديد مخزونها من الولايات المتحدة، تستطيع الحفاظ على دفاعها الصاروخي لمدة تتراوح بين 10 – 12 يوما في حال استمرت إيران بمعدل هجماتها الحالي.

وأضاف التقرير أن أنظمة الدفاع الإسرائيلية قد تتمكن بحلول نهاية الأسبوع من اعتراض جزء ضئيل فقط من الصواريخ، بسبب الحاجة إلى إعادة تشكيل ذخائرها الدفاعية.

ومع استمرار الحرب، تبقى المعادلة الأكثر إلحاحا: من سينفد مخزونه أولا؟ صواريخ إيران المتبقية التي من غير المعروف، عددها أم أنظمة الاعتراض الإسرائيلية؟ الإجابة قد تحدد مصير الصراع بأكمله.

أكمل القراءة

صن نار

تل أبيب: لأن بلاده طالبت بمعاقبة المتطرف بن غفير… إلقاء قنبلة على منزل سفير النرويج

نشرت

في

القدس المحتلة ـ وكالات

أفاد مسؤولون أن قنبلة يدوية ألقيت في تل أبيب على باحة منزل السفير النروجي لدى الكيان الخميس، دون أن يسفر الحادث عن وقوع إصابات.

وقالت توفا بوغزنيس، رئيسة قسم الاتصالات في وزارة الخارجية النرويجية، في بيان لوكالة فرانس بريس “وقع انفجار خارج مقر إقامة السفير النرويجي في تل أبيب مساء الخميس”.

وصرح وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر على منصة اكس أنه كان على اتصال مع السفير النرويجي لدى إسرائيل بير إيغيل سيلفاغ، كاشفا أن منزل سيلفاغ استهدف ب”قنبلة يدوية متفجرة”.

وندد ساعر بشدة بهذه “الجريمة الخطيرة”.

وأضافت بوغزنيس “لم يصب أي من موظفي السفارة بأذى جسدي في الحادث”، مشيرة إلى أن الشرطة الإسرائيلية عاينت المكان.

وكانت النرويج، إلى جانب أربع دول أخرى هي بريطانيا واستراليا وكندا ونيوزيلندا، قد أعلنت في حزيران/جوان عن فرض عقوبات على وزيرين إسرائيليين من اليمين المتطرف متهمين ب”التحريض على العنف” ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة.

وندد وزراء خارجية هذه الدولة في بيان مشترك ب”تحريض” ايتمار بن غفير (وزارة الأمن القومي) وبتسلئيل سموتريتش (المالية) على “العنف المتطرف وارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان الفلسطيني” في الضفة الغربية.

كما وصف رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستور الوضع في قطاع غزة الذي يشهد حربا مستمرة منذ أكثر من عشرين شهرا بين إسرائيل وحماس، بأنه “كارثي”.

أكمل القراءة

صن نار