تابعنا على

صن نار

بايدن يطالب بإطلاق سراح الأسرى … والمجزرة تتواصل بشدّة رغم ذلك !

نشرت

في

غزة- وكالات

– أعلنت الحكومة في غزة الثلاثاء أن القصف الجوي الإسرائيلي ليلا أسفر عن استشهاد 140 شخصا على الأقل في قطاع غزة حيث أفرجت الحركة عن اثنتين من الرهائن الذين خطفتهم خلال هجومها على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

من جهتها، طالبت الولايات المتحدة الحركة بالإفراج عن جميع الأشخاص الذين خطفتهم خلال الهجوم قبل أي نقاش حول الهدنة. وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن الاثنين “يجب إطلاق سراح الرهائن، وبعد ذلك يمكننا أن نتناقش”.

وأفاد بيان صادر عن المكتب الإعلامي التابع لحكومة حماس “اكثر من 140 شهيدا ومئات المصابين في هذه الليلة التي ارتكب فيها الاحتلال حرب ابادة ومجازر دمر خلالها بالصواريخ والقنابل عشرات المنازل على رؤوس المدنيين العزل”.

وليلا أيضا، أفرجت حماس عن رهينتين جديدتين هما اسرائيليتان من كيبوتس نير عوز، حسب مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي كشف هويتيهما. وهما يوشيفيد ليفشيتز (85 عاما) ونوريت كوبر (79 عاما). ولا يزال زوجاهما محتجزين. وجاء ذلك بعد ثلاثة أيام على إطلاق سراح امرأة أمريكية وابنتها.

وأحصت اسرائيل نحو 220 رهينة من إسرائيليين وأجانب ومزدوجي الجنسية اختطفهم عناصر من حركة المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بعد هجومهم في يوم سبت، العطلة اليهودية الأسبوعية.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

سيناتور أمريكي: التجويع الجماعي… سلاح الاحتلال للتطهير العرقي بحق الفلسطينيين

نشرت

في

واشنطن ـ وكالات

قال السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، يوم الجمعة، إن الحكومة الإسرائيلية المتطرفة بعد أن قتلت وجرحت 200 ألف فلسطيني، تستخدم التجويع الجماعي لتدبير التطهير العرقي في قطاع غزة.

وطالب السيناتور الأمريكي في بيان له، الولايات المتحدة بإنهاء دعمها لـ”حرب إسرائيل غير الشرعية” على قطاع غزة وما نتج عنها من مجاعة جماعية وسقوط ضحايا مدنيين.

وقال بيرني ساندرز: “بعد 21 شهرا من الحرب الوحشية، تدخل إبادة حكومة نتنياهو لغزة مرحلة جديدة ومروعة.. لا يمكن لأمريكا والعالم الاستمرار في تجاهل الأمر.. يجب أن نأخذ في الاعتبار ما يُرتكب بأموال دافعي الضرائب لدينا، وأسلحتنا، ودعم حكومتنا”.

وأضاف في البيان: “وأكثر من ذلك، يجب أن نتحرك لوقف ذلك”.

وأدان ساندرز حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لعرقلتها المساعدات الإنسانية، وأشار إلى بيانات من منظمات إنسانية والأمم المتحدة تفيد بأن ثلث سكان غزة يقضون أياما دون طعام، ويموت الأطفال تحت وطأة الجوع وبسبب سوء التغذية وتنهار المستشفيات.

وفي السياق ذكر السيناتور الأمريكي: “عندما يبدأ الموت الجماعي بسبب الجوع يصعب عكس مساره.. تقول منظمات الإغاثة إن غزة تواجه موجة عارمة من الوفيات التي كان يمكن الوقاية منها.. هذه هي النتيجة المباشرة لسياسات الحكومة الإسرائيلية”.

وأكد ساندرز أن إسرائيل لم تسمح بدخول شحنة واحدة من المساعدات إلى غزة في الفترة من 2 مارس إلى 19 ماي، وأفاد بأن أكثر من 1000 فلسطيني قتلوا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية خلال الشهرين الماضيين.

وتابع قائلا: “معظم هذه الوفيات نتيجة استبدال إسرائيل لنظام التوزيع القائم التابع للأمم المتحدة بمؤسسة غزة الإنسانية والتي أصبحت نقاط توزيعها القليلة بمثابة أفخاخ موت للمدنيين الفلسطينيين مع مجازر شبه يومية”.

وأوضح أن النقاد وصفوا مواقع توزيع المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية التي أطلقت في 27 ماي في غزة وتحظى بدعم أمريكي، بأنها “مصائد موت”.

وقال ساندرز: “هذه هي الحقيقة.. بعد أن قتلت أو جرحت 200 ألف فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال، تستخدم الحكومة الإسرائيلية المتطرفة التجويع الجماعي لتدبير التطهير العرقي في غزة”.

وأشار إلى أن الولايات المتحدة قدمت أكثر من 22 مليار دولار كمساعدات عسكرية لإسرائيل منذ الحرب، مردفا بالقول: “بعبارة أخرى، تستخدم أموال دافعي الضرائب الأمريكيين لتجويع الأطفال، وقصف المدنيين، ودعم وحشية نتنياهو ووزرائه المجرمين”.

وختم السيناتور الأمريكي بيانه بالقول: “كفى.. يجب على البيت الأبيض والكونغرس التحرك فورا لإنهاء هذه الحرب باستخدام كامل النفوذ الأمريكي.. لا مزيد من الدعم العسكري لحكومة نتنياهو.. التاريخ سيدين من يتقاعس عن مواجهة هذا الرعب”.

أكمل القراءة

صن نار

غزة: بعد تركها تتعفن لأسابيع… الاحتلال يتلف ألف شاحنة من المساعدات الغذائية والطبّية

نشرت

في

القدس المحتلة ـ مصادر

أقر ضباط إسرائيليون بإتلافهم مواد غذائية ومياه وإمدادات طبية كانت موزعة على أكثر من ألف شاحنة مساعدات تُركت لتتعفن عند معبر كرم أبو سالم بعد منع توزيعها بقطاع غزة.

وفق ما نقله إعلام عبري رسمي، وذلك رغم تفشي المجاعة بالقطاع، وتحذير وزارة الصحة في غزة من موت جماعي للسكان.

وأفادت قناة “كان” العبرية التابعة لهيئة البث الرسمية، مساء الجمعة، بأن تلك الشاحنات كانت تقل عشرات آلاف الطرود من المساعدات الإنسانية، تركت لأسابيع طويلة تحت أشعة الشمس عند معبر “كرم أبو سالم” دون توزيع، حتى فسدت.

يأتي ذلك فيما يعيش قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه، حيث تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

والجمعة، ارتفعت حصيلة شهداء الجوع وسوء التغذية منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى 122 فلسطينيا، بينهم 83 طفلا، وفق وزارة الصحة بغزة.

واعترف أحد الضباط في حديثه لقناة، “كان” قائلا: “دفنا كل شيء في الأرض، وبعض المواد أحرقناها”، دون ذكر توقيت الواقعة بالضبط.

وأردف: “حتى اليوم هناك آلاف الطرود تنتظر في الشمس، وإذا لم يتم إدخالها إلى غزة، فسنضطر لإتلافها أيضًا”.

وزعمت مصادر عسكرية في حديثها لـ”كان”، بأنه “لا يُسمح إلا بدخول ما بين 100 إلى 150 شاحنة يوميًا إلى المعبر الفلسطيني، ومعظمها لا يتم تفريغه بسبب تعطل آلية التوزيع”.

ونقلت القناة عن ضابط إسرائيلي آخر قوله: “الآلية لا تعمل، الشاحنات تتوقف، الطرق غير صالحة، والتنسيق لا يتم”.

وأضاف: “لدينا هنا أكبر مخزن حبوب في العالم، وإذا لم تُسحب البضائع الموجودة حاليًا، سنقوم بإتلافها ودفنها”.

واستفحلت المجاعة مؤخرا داخل القطاع، وأظهرت صور ومقاطع فيديو متداولة، فلسطينيين بالقطاع وقد بدت أجسادهم أشبه بهياكل عظمية جراء الجوع الشديد، فضلا عن إصابتهم بالغثيان والإعياء وفقدان الوعي.

والثلاثاء، حذر برنامج الأغذية العالمي، من أن ثلث فلسطينيي غزة لم يأكلوا منذ عدة أيام بسبب الحصار الإسرائيلي المستمر على القطاع.

ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تهربت إسرائيل من مواصلة تنفيذ اتفاق مع حركة حماس لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى، وأغلقت معابر غزة أمام شاحنات مساعدات مكدسة على الحدود.

أكمل القراءة

صن نار

سوريا: نص الاتفاق مع الكيان… وشبه انفصال للمناطق الدرزية

نشرت

في

بيت لحم- معا

قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الكيان المحتل ونظام الجولاني في سوريا توصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة أمريكية.

وفي منشور عبر منصة “إكس” كشف المرصد عما قاله إنها “بنود الاتفاق” التي تم التوصل إليها والتي تنص على ما يلي:

1- يحول ملف السويداء إلى الأمريكيين، وهم سيلتزمون بمتابعة تنفيذ بنود هذا الاتفاق.

2- انسحاب جميع قوات العشائر وقوات الأمن العام إلى ما بعد القرى الدرزية.

3- الفصائل الدرزية ستقوم بتمشيط جميع القرى للتأكد من إخلائها من قوات العشائر وحكومة دمشق.

4- تشكيل مجالس محلية من أبناء السويداء تتولى مهمة تقديم الخدمات.

5- تشكيل لجنة لتوثيق الانتهاكات حيث سترفع تقاريرها إلى الطرف الأمريكي.

6- نزع السلاح من القنيطرة ودرعا وتشكيل لجان أمنية محلية من أبناء تلك المناطق بشرط أن لا تمتلك الأسلحة الثقيلة.

7- يمنع دخول أية منظمة أو مؤسسة تابعة للحكومة السورية إلى السويداء، مع السماح بدخول منظمات الأمم المتحدة.

أكمل القراءة

صن نار