تابعنا على

فلسطينيّا

بلدة أبو ديس توّدع الشهيد الطفل يامن جفال إلى مثواه الأخير

نشرت

في

القدس- معا

شيعت جماهير غفيرة من أبناء شعبنا، مساء الثلاثاء، جثمان الشهيد الطفل يامن نافذ جفّال (15 عاما)، من بلدة أبو ديس جنوب شرقي القدس المحتلة، إلى مثواه الأخير في مقبرة البلدة.

وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى أريحا الحكومي باتجاه منزل الشهيد، حيث ألقيت نظرة الوداع الأخيرة على جثمانه، قبل أن ينقل إلى مسجد “صلاح الدين الأيوبي” في البلدة، حيث أدى المشيّعون صلاة الجنازة عليه، ثم ووري جثمانه الثرى.

وكانت طواقم الهيئة العامة للشؤون المدنية والهلال الأحمر الفلسطيني، قد تسلمت عصر اليوم، جثمان الشهيد جفال عند حاجز “الزعيم” شرقي القدس، وتم نقله إلى مستشفى أريحا الحكومي.

يُذكر ان الشهيد جفّال تم إطلاق النار عليه بدم بارد يوم الأحد من قبل جيش الاحتلال في بلدته أبو ديس.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

عيد أضحى عاصف في غزة: عشرات الشهداء المدنيين… والمقاومة تحصد جنود الاحتلال

نشرت

في

غزة ـ وكالات

استشهد 22 فلسطينيا وأصيب عشرات آخرون جراء غارات إسرائيلية متفرقة على قطاع غزة، فجر السبت، ثاني أيام عيد الأضحى.

وأفادت مصادر طبية باستشهاد 7 فلسطينيين عقب غارة إسرائيلية على منزل يؤوي نازحين غرب مدينة غزة شمال القطاع.

وقالت مصادر طبية أخرى إن 4 فلسطينيين من عائلة واحدة، استشهدوا جراء قصف إسرائيلي خيمة نازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوب القطاع.

وفي قصف إسرائيلي استهدف منزلا بمحيط محطة المجايدة بمنطقة المواصي، استشهد 3 فلسطينيين، بينهم طفل، وأصيب آخرين، بحسب المصادر.

كما استشهد فلسطيني وأصيب أكثر من 30 آخرين، جراء قصف مسيرة إسرائيلية خيمة نازحين في منطقة “أصداء” شمال غرب مدينة خان يونس.

وتحدثت مصادر طبية للأناضول عن “استشهاد طفلة ووقوع عدد من الإصابات” في قصف مسيرة إسرائيلية منطقة بئر زنون غرب خان يونس.

وفي قصف آخر، استشهد مواطن فلسطيني جراء استهداف إسرائيلي لخيام النازحين في منطقة المواصي.

وذكر شهود عيان أن الجيش الإسرائيلي نفذ عمليتي نسف لمبان شمالي خان يونس، دون ذكر تفاصيل أكثر.

كما استشهد 5 فلسطينيين وأصيب آخرون برصاص الجيش الإسرائيلي قرب مركز لتوزيع المساعدات غربي رفح جنوب قطاع غزة.

والخميس، أعلنت كتائب عز الدين القسام، أن مقاتليها نفذوا “كمينا مركبا” شرق مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، أسفر عن وقوع عسكريين إسرائيليين بين قتيل وجريح.

وفي وقت سابق الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل 4 عسكريين في صفوفه، وإصابة 5 آخرين بجروح خطيرة ومتوسطة خلال معارك في جنوب قطاع غزة.

وقال الجيش، إن ضابطين برتبتي رقيب أول ورقيب قتلا، بالإضافة إلى جنديين، جراء انفجار عبوة ناسفة في طابق أرضي بمبنى في خان يونس (جنوب)

ووفق بيان الجيش، أصيب 5 جنود آخرين بجروح خطيرة ومتوسطة.

أكمل القراءة

صن نار

غزة: الاحتلال يقصف مجددا مستشفى المعمداني… واستشهاد 4 صحفيين

نشرت

في

غزة ـ مصادر

استشهد 3 صحفيين فلسطينيين، الخميس، وأصيب آخرون، بغارة شنتها مسيّرة إسرائيلية على ساحة “المستشفى المعمداني” بمدينة غزة.

وقصف الاحتلال ساحة المستشفى حيث يتواجد عدد من الصحفيين، مما أدى إلى استشهاد ثلاثة صحفيين وهم :الصحفي سليمان حجاج مراسل فضائية فلسطين اليوم، والصحفي إسماعيل بدح يعمل في قناة فلسطين اليوم، و الصحفي سمير الرفاعي يعمل في وكالة شمس نيوز ، والصحفي أحمد قلجة وهو مصور في التلفزيون العربي.

وقد أفاد مصدر طبي مفضلا عدم نشر اسمه، باستشهاد الصحفي سمير الرفاعي، وإصابة عدد آخر بغارة شنتها مسيّرة إسرائيلية على ساحة “المستشفى المعمداني” بمدينة غزة.

ولاحقا صرح ذات المصدر بأن القصف الإسرائيلي أودى بحياة الصحفيين سليمان حجاج وإسماعيل بدح وأصاب عددا من زملاء (صحفيين) آخرين بجروح متفاوتة، لم يتضح عددهم بعد.

يأتي ذلك في وقت استشهد فيه 12 فلسطينيا منذ فجر الخميس، بغارات وقصف إسرائيلي على منازل وخيام نازحين في قطاع غزة، وفق مصادر طبية وشهود عيان للأناضول.

والأربعاء وثّق المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى/ أهلي)، في تقرير شهري 119 انتهاكا إسرائيليا بحق صحفيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال ماي/ أيار بزيادة كبيرة عن الشهر السابق.

وبلغ إجمالي شهداء الصحفيين منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى نهاية ماي 255 صحفي/ة، وفق ذات التقرير الذي لم يحتسب شهداء الصحافة الحاليين.

أكمل القراءة

صن نار

عقيد بجيش الاحتلال يدعو إلى قطع المياه عن غزة

نشرت

في

القدس المحتلة ـ مصادر

دعا عقيد احتياط في الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، إلى حرمان مناطق في قطاع غزة من المياه، وحذر من حرب استنزاف في مواجهة حركة حماس “قد تؤدي إلى خسائر فادحة”.

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 179 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة قتلت كثيرين بينهم أطفال.

ونقلت القناة السابعة العبرية عن العقيد حازي نحاما إن عملية “عربات جدعون” التي ينفذها الجيش بغزة حاليا تفتقر إلى عناصر مهمة وأساسية للقضاء على “حماس”.

وفي 8 مايو/ أيار الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي بدء هذه العملية لتوسيع الحرب على غزة، بما يشمل هجمات برية في أنحاء مختلفة.

ودعا نحاما إلى نقل الفلسطينيين بعيدا عن مناطق القتال، وفرض حصار شامل وقطع المياه عن المناطق التي تقرر “حماس” البقاء فيها.

ومنذ 18 عاما تحاصر إسرائيل غزة، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.

ورأى نحاما أنه من دون هذين الشرطين لا يمكن لإسرائيل تحقيق النصر في غزة أو إعادة الأسرى الإسرائيليين.

وتقدر تل أبيب وجود 58 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و100 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

نحاما، الذي تولى في السابق قيادة لواء بالجيش، حث على “الإسراع بتحديد موعد نهائي لهزيمة حماس عبر زيادة الضغط العسكري عليها”، على حد قوله.

وحذر من أنه “إذا واصلنا القتال بالطريقة الحالية، فإننا نحكم على أنفسنا بحرب استنزاف يمكن أن تؤدي إلى خسائر فادحة”.

وحتى الآن تعلن إسرائيل عن عجزها عن تحقيق الأهداف المعلنة للحرب، ولاسيما إعادة الأسرى والقضاء التام على قدرات حماس العسكرية.

ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

أكمل القراءة

صن نار