تابعنا على

صن نار

ترامب… كان على إسرائيل قصف إيران بدل كل هذا!

نشرت

في

واشنطن – معا

قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إن على إسرائيل “ضرب” المنشآت النووية الإيرانية.

وفي حديثه في ولاية كارولينا الشمالية، أشار المرشح الجمهوري للبيت الأبيض إلى سؤال طرح على الرئيس جو بايدن في منتصف الأسبوع حول إمكانية استهداف إسرائيل منشآت نووية إيرانية. وقال ترامب “لقد طرحوا عليه هذا السؤال، وكان ينبغي أن تكون الإجابة اضربوا النووي أولاً واهتموا بالباقي لاحقا”.

كان ترامب قد التزم حتى الآن الصمت بشأن التصعيد الأخير في الشرق الأوسط واكتفى بإصدار بيان لاذع في بداية الأسبوع، محملاً بايدن ونائبته كامالا هاريس مسؤولية انفجار التوترات.

ومن جهته، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي خلال تواجده في العاصمة السورية دمشق، إن “القضية الأولى هي وقف إطلاق النار في قطاع غزة ولبنان، وهناك مقترحات لتحقيق ذلك”.

ولكنه تابع قائلا إن الحكومة الإسرائيلية لا تفهم سوى القوة وهي تواصل ارتكاب الجرائم في لبنان وغزة وجهودنا من أجل وقف إطلاق النار مستمرة”.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

بايدن… لست متأكدا من سلمية الانتخابات القادمة

نشرت

في

واشنطن ـ وكالات

قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه غير واثق من أن الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل ستكون سلمية، مشيراً إلى تصريحات تحريضية للمرشح الجمهوري دونالد ترامب الذي لا يزال يرفض هزيمته في انتخابات 2020.

ويأتي تحذير بايدن فيما أعرب مشرّعون ومحللون عن قلقهم إزاء تزايد اللغة العدائية خلال الحملة الانتخابية.

وزعم ترامب الذي نجا من محاولتي اغتيال في جويلية (تموز) وسبتمبر (أيلول)، حدوث احتيال واسع النطاق بعد هزيمته أمام بايدن عام 2020، كما اقتحم أنصار له مبنى الكابيتول أثناء اجتماع الكونغرس للمصادقة على نتائج الانتخابات.

وصرّح الزعيم الديمقراطي خلال مؤتمر صحفي “أنا واثق من أنها ستكون حرة وعادلة. (ولكن) لا أعرف هل ستكون سلمية أم لا”. وأضاف وفقاً لما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية: “الأشياء التي يقولها ترامب والأشياء التي قالها في المرة الماضية عندما لم تعجبه نتيجة الانتخابات، كانت خطيرة للغاية”.

وقد وجهت إلى ترامب اتهامات على خلفية ما قال المدعون إنه “مجهود إجرامي” لتقويض الانتخابات والذي بلغ ذروته عند اقتحام الكابيتول مع ما رافقه من عنف. وجاء في لائحة الاتهام أنه “عندما فشل كل شيء آخر”، أمر ترامب “حشداً غاضبا” بتعطيل التصديق على التصويت.

ويتعرض ترامب، الذي من المقرر أن يعود إلى المكان الذي شهد أول محاولة اغتيال له في بتلر بولاية بنسلفانيا هذا الأسبوع، لهجوم شديد منذ فترة طويلة بسبب خطابه العنيف.

وانضم بايدن إلى المنتقدين خلال ظهوره الأول منذ توليه الرئاسة في قاعة المؤتمرات الصحفية بالبيت الأبيض للترويج لإنجازات الديمقراطيين بينما تستعد نائبته كامالا هاريس لمواجهة ترامب في الانتخابات.

ويواصل ترامب حملته الانتخابية الجمعة في جورجيا، وهي ولاية متأرجحة فاز فيها بايدن بصعوبة قبل أربع سنوات بعد أن فاز بها ترامب عام 2016، وهي من أكبر مفاتيح الانتصار في انتخابات 2024.

أكمل القراءة

صن نار

القوات الأممية ترفض طلبا إسرائيليا بترك مكانها في جنوب لبنان

نشرت

في

بيروت ـ وكالات

رفضت إيرلندا طلب إسرائيل سحب قواتها العاملة في قوة الأمم المتحدة المؤقتة لحفظ السلام جنوبي لبنان (اليونيفيل).

وذكرت صحيفة “آيريش تايمز” نقلا عن مصادر إيرلندية، الجمعة، أن الجيش الإسرائيلي طلب من إيرلندا ومن قوات اليونيفيل سحب القوات من مركز حدودي لبناني.

وأضافت أن الطلب الإسرائيلي قوبل بالرفض، وتم ابلاغ تل أبيب بأن القوات ستبقى في مكانها.

ورأت الصحيفة أن التحذير الإسرائيلي بضرورة انسحاب قوات حفظ السلام من الحدود اللبنانية، يزيد من احتمال قيام إسرائيل بشن هجوم واسع النطاق على طول الحدود.

ويوجد مخفر للشرطة الإيرلندية على نهر الليطاني في جنوب لبنان والخط الأزرق الذي تم تحديده على أنه الحدود مع إسرائيل.

وفي 11 أوت/ آب 2006 تبنى مجلس الأمن الدولي بالإجماع القرار 1701 الذي يدعو إلى وقف كامل للعمليات القتالية بين “حزب الله” وإسرائيل، ودعا إلى إيجاد منطقة بين الخط الأزرق (بين لبنان وإسرائيل) ونهر الليطاني جنوب لبنان، تكون خالية من أي مسلحين ومعدات حربية وأسلحة، ما عدا تلك التابعة للقوات المسلحة اللبنانية وقوات “يونيفيل” الأممية.

ومنذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي، تشن إسرائيل “أعنف وأوسع” هجوم على لبنان منذ بدء المواجهات مع “حزب الله” قبل نحو عام، مما أسفر حتى الخميس عن 1156 شهيدا و3191 مصابا، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، ونزوح أكثر من مليون و200 ألف، وفق رصد لبيانات رسمية لبنانية.

فيما قتلت إسرائيل في لبنان 2011 شخصا وأصابت 9535 آخرين منذ بدء الاشتباكات مع فصائل لبنانية وفلسطينية، أبرزها “حزب الله”، في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حسب الرصد ذاته.

في المقابل، يستمر دوي صفارات الإنذار بوتيرة غير مسبوقة في أنحاء إسرائيل، إثر إطلاق كثيف من “حزب الله” لصواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومستوطنات، وسط تعتيم إسرائيلي صارم على الخسائر البشرية والمادية، حسب مراقبين.

أكمل القراءة

صن نار

بعد سوريا ولبنان… الاحتلال يخطط لضرب العراق

نشرت

في

القدس- مصادر

قال موقع “واينت” العبري، السبت، إن إسرائيل تخطط للتحرك ضد المجموعات المسلحة في العراق، بعد مقتل جنديين وإصابة آخرين باستهداف طائرة مسيرة في الجولان المحتل.

وأضاف الموقع أن هذه هي المرة الأولى التي تؤدي فيها عمليات إطلاق من العراق إلى سقوط قتلى في إسرائيل، وأشار إلى أنه على سبيل المقارنة، في المرة الأولى التي أدى فيها إطلاق صاروخ من اليمن إلى مقتل شخص إسرائيلي هاجم الجيش الإسرائيلي ميناء الحديدة الذي يسيطر عليه الحوثيون في اليمن، وصرح حينها وزير الجيش الإسرائيلي يوآف غالانت: “في المرة الأولى التي قتلوا فيها مواطنا إسرائيليا – هاجمنا. ويمكن رؤية الحريق في جميع أنحاء الشرق الأوسط”، وفق تعبيره.

ونقل الموقع العبري عن مسؤولين قولهم: “سنجد التصرف المناسب الذي يجب القيام به هناك (في العراق)، سواء ردا على قيام مسيرة بضرب جنود الجيش الإسرائيلي في الجولان، أو بغض النظر عن ذلك.. سنجد شيئا لنفعله بالتأكيد”.

وأضاف المسؤولون أنه “من الواضح أن إيران تنشط على كافة الجبهات الممكنة، وعلينا أن نكون مستعدين لمزيد من المفاجآت”.

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الجمعة مقتل عسكريين اثنين وإصابة 23 آخرين جراء هجوم مسيرة عراقية في شمال الجولان.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي مساء يوم الجمعة: “قتل جنديان ليلة الثلاثاء والأربعاء نتيجة إطلاق طائرة بدون طيار من العراق في شمال الجولان، وأصيب 23 جنديا بجروح، ووقع الاصطدام في حوالي الساعة 2:50 فجرا، وتم اعتراض طائرة دون طيار أخرى تم إطلاقها”.

وأعلنت المقاومة الإسلامية في العراق في وقت سابق مهاجمة هدف إسرائيلي بواسطة طائرة ذات قدرات متطورة تستخدم للمرة الأولى.

أكمل القراءة

صن نار