تابعنا على

صن نار

جيش الاحتلال ينعى القتلى من جنوده وضبّاطه … والحصيلة (المعلنة) 49 قتيلا منذ بدء الاجتياح البري

نشرت

في

القدس ـ وكالات

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، مقتل ضابطين اثنين وإصابة 4 آخرين بجروح خطيرة خلال المعارك الدائرة في قطاع غزة يوم الثلاثاء مما يرفع حصيلة قتلاه إلى 49 منذ بدء العملية البرية في 27 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

وقال الجيش في بيان “سقط أمس (الثلاثاء) في معركة شمال قطاع غزة، النقيب عمري يوسف دافيد (27 عاما) من كرميئيل، نائب قائد السرية في الكتيبة 9217، اللواء 12 (لواء النقب)”.

“كما سقط النقيب يديديا أشر ليف (26 عامًا)، من تل منشيه، نائب قائد السرية في كتيبة شاكيد في لواء جفعاتي”، وفق البيان.

“كما قتل الثلاثاء النقيب يديديا أشير ليف (26 عاما) من تل منشيه، نائب قائد السرية في فوج شاكيد، لواء جفعاتي”، وفق البيان.

وأضاف: “تم تسليم إشعارات إلى عائلاتهم. بالإضافة إلى ذلك، أصيب أربعة مقاتلين بجروح خطيرة خلال القتال في القطاع. وتم إجلاؤهم لتلقي العلاج الطبي، وتم تسليم إخطارات لعائلاتهم”.

والمصابون وفق البيان هم “ضابط قتالي من الكتيبة 82 في اللواء السابع، ومقاتل من كتيبة شاكيد في لواء جفعاتي، ومقاتل من الكتيبة 931 في لواء النحال، وقائد في مدرسة الهندسة العسكرية”.

وتخوض القوات الإسرائيلية المتوغلة في قطاع غزة اشتباكات عنيفة مع مقاتلين فلسطينيين، على محاور التقدم شمال غزة وجنوبها، بالإضافة إلى محاصرتها لمستشفيات القطاع المكتظة بالنازحين.

ولقرابة الستة أسابيع، يشن جيش الاحتلال حربا مدمرة على غزة، خلّفت 11 ألفا و320 شهيدًا، بينهم 4650 طفلا و3145 امرأة، فضلا عن 29 ألف و200 مصاب، 70 بالمئة منهم من الأطفال والنساء، وفقا لمصادر رسمية فلسطينية مساء الثلاثاء.

بينما قتلت المقاومة 1200 إسرائيلي وأصابت 5431، بحسب مصادر رسمية إسرائيلية. كما أسرت نحو 242 إسرائيليا، بينهم عسكريون برتب رفيعة، ترغب الحركة في مبادلتهم مع أكثر من 7 آلاف أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، في سجون الكيان المحتل.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

تحسبا لغزو أمريكي محتمل… فنزويلا تجري مناورات عسكرية

نشرت

في

كراكاس ـ وكالات

أجرت فنزويلا مناورات عسكرية، يوم السبت، بعد نشر الولايات المتحدة سفناً حربية قبالة سواحلها، مما أثار مخاوف كراكاس من غزو محتمل.

وأرسلت واشنطن سفناً إلى منطقة البحر الكاريبي بدعوى مكافحة تهريب المخدرات، مستهدفةً ثلاثة قوارب، على الأقل، خلال الأسابيع الأخيرة، تقول إنها محملة بالمخدرات من فنزويلا، مما أسفر عن مقتل 14 شخصاً.

وندّدت كراكاس بالانتشار العسكري الأمريكي، ووصفته بأنه “تهديد عسكري”، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.

وتزامنت تدريبات، السبت، التي أُجريت في ولاية فالكون الشمالية الغربية وولاية سوكر الشمالية الشرقية، مع تدريبات أمرت بها الحكومة للتعامل مع الكوارث الطبيعية.

وأظهر مقطع فيديو، بثّته قناة “في تي في” الحكومية، القوات المسلحة الوطنية البوليفارية الفنزويلية وهي تنقل مُعدات عسكرية قرب كيب سان رومان، وهي مدينة ساحلية تبعد نحو 27 كيلومتراً جنوب جزيرة أروبا.

وتضمَّن التدريب إطلاق مَدافع في البحر، وإنزال مركبات برمائية من قارب وتوجهها إلى الشاطئ. كما نقلت شاحنات صواريخ “بيتشورا” روسية الصنع مضادة للطائرات إلى المنطقة.

كما قاد الجيش مناورة للسيطرة على جزيرة “باتوس” غير المأهولة، والتي تقع قرب الحدود مع ترينيداد وتوباغو.

وقال الجنرال دومينغو هيرنانديز لاريز إن أكثر من 5200 جندي شاركوا في مناورات لمكافحة المخدرات في سوكري.

وأُجريت، السبت أيضاً، تدريبات طوارئ عبر البلاد، أوّلها كان على مواجهة الزلازل، وهو أمر بالغ الأهمية بالنظر إلى الهزتين اللتين ضربتا البلاد بقوة تجاوزت 6 درجات، في وقت سابق من هذا الأسبوع.

أكمل القراءة

صن نار

رغم تأييده لجرائم الكيان… رئيس الأرجنتين لنتنياهو: لا تأت الأن، فتضيّعني معك!

نشرت

في

بوينس آيرس ـ مصادر

رفض الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البلاد خوفا من خسارة الانتخابات.

وكان من المقرر أن يقوم رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهـو، بزيارة الأرجنتين بعد زيارته للولايات المتحدة، لكن الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي، المؤيد القوي لإسرائيل، رفض إتمام الزيارة بسبب الانتخابات البرلمانية المقبلة وخشيته من تأثير الزيارة على موقفه السياسي.

وستُجري الأرجنتين انتخابات برلمانية قريبا، ويخشى ميلي أن تُلحق زيارة رئيس الوزراء الضرر به، بعد أن ضعفت شعبيته مؤخرا”.

وذكرت مصادر أرجنتينية أن التأجيل لا علاقة له بإسرائيل، بل هو قرار عام يتعلق بزيارات أي زعيم عالمي آخر. والأرجنتين من الدول القليلة التي وافقت على استقبال نتنياهو.

قبل شهر تقريبا، قدم محامو حقوق الإنسان في الأرجنتين شكوى جنائية أمام المحاكم الفيدرالية في البلاد، مطالبين بإصدار أمر باعتقال نتنياهو في حال زيارته البلاد، وذلك في ضوء حادثة “مقتل المسعفين” في رفح في مارس.

أكمل القراءة

صن نار

أسطول الصمود يقترب من غزة… رغم تهديدات الكيان المحتلّ

نشرت

في

إسطنبول ـ وكالات

أعلن “أسطول الصمود” العالمي لكسر الحصار الإسرائيلي، صباح الأحد، أنه بات على بُعد نحو 825 كيلومترا فقط من قطاع غزة، فيما حلقت طائرتان مسيرتان فوق سفنه في تهديد دون تسجيل هجوم.

وقالت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، عبر منصة “فايسبوك” إن أسطول الصمود العالمي بات على بُعد 825 كليو مترا من القطاع.

وكان “أسطول الصمود” المغاربي، وهو جزء من “أسطول الصمود” العالمي، أعلن الخميس الماضي أنه بات “على بُعد 995 كلم فقط من غزّة الصّامدة”.

وفي وقت لاحق الأحد، قال أحد النشطاء على متن القارب “ألما” التابع للأسطول: “نحن الآن على بُعد 430 ميلا بحريا (692 كلم) من غزة، ونقترب أكثر يوميا”.

وأفاد في فيديو قصير، على حساب الأسطول بمنصة شركة “إكس” (تويتر سابقا) بتسجيل تحركات لطائرات مسيّرة خلال الليلة الماضية، إذ حلقت مسيرتان على علو منخفض من قوارب الأسطول، دون تنفيذ أي هجوم.

ودون ذكر اسمه، أكد الناشط أنهم مستمرون في الإبحار نحو غزة، “رغم التهديدات الإسرائيلية”.

والجمعة، أعلن “أسطول الصمود المغاربي”، وهو عضو في الأسطول العالمي، أن طائرات عسكرية مجهولة حلقت فوق سفنه للمرة الثانية خلال أسبوع أثناء وجوده في المياه الإقليمية اليونانية.

ونهاية أوت/ آب الماضي، انطلقت من ميناء برشلونة الإسباني عشرات السفن ضمن الأسطول، محملة بمساعدات إنسانية لا سيما مستلزمات طبية، تبعتها قافلة أخرى فجر 1 سبتمبر/ أيلول الجاري من ميناء جنوى شمال غربي إيطاليا.

ويواصل “أسطول الصمود” سيره في اتجاه غزة المحاصرة ويضم اتحاد أسطول الحرية، وحركة غزة العالمية، وقافلة الصمود، ومنظمة “صمود نوسانتارا” الماليزية، وعلى متنه أكثر من 500 ناشط من 40 دولة.

وسبق أن مارست إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال في فلسطين، أعمال قرصنة ضد سفن متجهة نحو غزة، إذ استولت عليها ورحّلت الناشطين الذين كانوا على متنها.

وتُعد هذه المرة الأولى التي تُبحر فيها عشرات السفن مجتمعة نحو غزة، التي يقطنها نحو 2.4 مليون فلسطيني، في محاولة جماعية لكسر الحصار الإسرائيلي عن القطاع.

وتحاصر إسرائيل قطاع غزة منذ 18 سنة، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم

وشددت الحصار، منذ 2 مارس/ آذار الماضي، عبر إغلاق جميع المعابر المؤدية إلى غزة، مانعة أي مواد غذائية أو أدوية أو مساعدات إنسانية، ما أدخل القطاع في مجاعة رغم تكدس شاحنات الإغاثة على حدوده.

وتسمح إسرائيل أحيانا بدخول مساعدات محدودة جدا لا تلبي الحد الأدنى من احتياجات المجوعين ولا تنهي المجاعة، لا سيما مع تعرض معظم الشاحنات للسطو من عصابات تقول حكومة غزة إن إسرائيل تحميها.

أكمل القراءة

صن نار