عصا التسيار
نظرة على “أوغندا” … منبع الحياة المجهول
نشرت
قبل 4 سنواتفي
في غمار معركة الوجود التي يخوضها أكثر من شعب ـ و أولهم شعب مصر الشقيق ـ حول مياه النيل شريان الحياة و ملعب السياسة و المؤامرات … في هذه اللجّة المتلاطمة، قد يُطرح سؤال حول هذا النهر الذي خلّدته أغنيات و أناشيد و أشعار … و خلّده خاصة تدفقه المسترسل من آخر الدنيا فوُلدت منه و فوقه و حواليه حضارات لا بداية لها و لا منتهى … السؤال عن موْلد هذا المارد الجميل، و عن أولى جداوله و سواقيه و بحيراته التي يتشكّل في رحمها قبل أن ينطلق في رحلة بآلاف الأميال … و الجواب يكون في معظمه هنا، في أوغندا، البلد الأسمر الوديع الذي إلى اليوم على الأقلّ، لم يتورّط في دسيسة قطع أرزاق … و لا في استحواذ أنانيّ على ثروة لا يمكن أن تنحبس داخل جغرافيا السياسة، أو الأملاك العقارية المزعومة لشعب دون شعوب أخرى تقاسمه الشرعية و المصير و المسار في آن واحد …
آوغندا.. حيث المشاهد الطبيعية التي لا تعد ولا تحصى , والتي يمكن أن تأخذ أنفاسك بعيداً …الغوريلا الجبلية .. الحدائق الوطنية .. جبال القمر .. وأكبر بحيرة إستوائية في العالم .. كلها أشياء ستثير إعجابك حقاً .أُطلق عليها إسم “لؤلؤة أفريقيا” بسبب جمالها , وألوانها , و وفرة الحياة الرائعة بها .تقع أوغندا في قلب قارة أفريقيا على حوض النيل , ولها شاطيء طويل على بحيرة فيكتوريا , وتقدم للزائرين كل شيء من المدينة العصرية النابضة بالحياة , إلى أجمل المناظر الطبيعية الموجودة في جميع أنحاء أفريقيا .مطار أوغندا الأهمّ على مقربة من مدينة كامبالا, وهي أكبر مدينة وعاصمة للبلاد …
وتقع كمبالا على مدخل الركن الشمالي الغربي لبحيرة فيكتوريا , و هي مقامة على سبعة تلال – مثل روما – , على الرغم من أنها صممت لتشمل أكثر من ذلك بكثير .- وتشمل كل من التلال السبعة مواقع مهمة في كمبالا , فعلى سبيل المثال يوجد “تل كاسوبي” … وهو موقع الدفن المقدس لملوك أوغندا , كما أنه أحد مواقع التراث العالمي المسجلة بمنظمة اليونسكو منذ عام 2001 , ووصف بأنه ” أحد أكثر المباني شهرة بإستخدام مواد نباتية طبيعية في إفريقيا جنوبي الصحراء ” …
استقلال يلامس السماء !
من التلال الأخرى الأكثر شهرة في كمبالا , تلال تتميز بوجود الكثير من المعالم الدينية , بما في ذلك كاتدرائية روباغا الرومانية الكاثوليكية الضخمة , وكاتدرائية ناميريمب الأنغليكانية , ومسجد كيبولي .كما أن نصب الإستقلال الذي يقع في قلب كمبالا , هو واحد من أشهر معالم المدينة , و هو يصور رجلا يرتدي ملابس طفل ويلمس السماء , و يرمز ذلك إلى بلد جديد وُلد من الماضي الإستعماري…
وبالعودة إلى الماضي في أوغندا , يضم المتحف الوطني الأوغندي في تل كولولو، أدوات حجرية تعود إلى ما قبل مليون سنة , فضلاً عن اقسام مخصصة للعلوم والتكنولوجيا والإتصالات وعلم الحفريات والموسيقى التقليدية . وربما إن أردت الحصول على تجربة أوغندية أكثر حيوية ومعاصرة , فهناك “مركز ندير” : ذو الخمسة هكتارات من الممرات الخضراء المظللة تحت الأشجار الإستوائية المزروعة , كما يمكنك التمتع بالعروض المحلية الرائعة من الفرق الموسيقية , والإحتفالات الثقافية , والرقص والمرح من قبل 56 قبيلة محلية مختلفة …
النساء و المرور:
تتميز كامبالا أيضا ـ مثلها مثل باقي المدن الأوغندية ـ باختناق مروري لا يطاق … و يرجع ذلك إلى عدم وجود بنية أساسية للطرقات فلا جسور هنا و لا أنفاق … علاوة على ضيق عرض الشوارع التي لا تتجاوز الأربعة امتار على أحسن تقدير ولكن الفضل الوحيد لهذا الزحام حسب رأي المواطنين هو انعدام الحوادث أو قلة نسبتها. والطريف أن البعض يرجع أسباب هذا الاختناق المروري إلى سيطرة العنصر النسائي على تنظيم السير و عجز الشرطيات ـ من وجهة نظرهم ـ على ردع المخالفين من الرجال.
هذه الأزمة المرورية أوجدت سوقا رائجة “للموتور /التاكسي” الذي باتت له أماكن تجمّع ثابتة بسبب اظهاره مرونة كبيرة في التعامل مع زحام الشوارع أما أجرته فضعف أجرة التاكسي و حافلات النقل الجماعية.
هنا أوغندا
تبلغ مساحة أوغندا 243 ألف كم مربع، وتغطي المياه العذبة حوالي خمسة عشر بالمائة من مساحتها، وتعتبر أرضها من أجمل بقاع شرق و وسط أفريقيا بسبب وفرة الكساء الأخضر من حشائش السافانا البستانية.
يبلغ عدد السكان حوالي 30 مليون نسمة يمثل المسيحيون أغلبية بنسبة 52% والمسلمون 40% والنسبة الباقية ديانات وعقائد مختلفة بعضها سماوي والبعض الآخر وثني … ويتكون سكان أوغندا من عدة قبائل تزيد على عشرين قبيلة وينتمون إلى زنوج البانتو والنيليين الحاميين وهناك بعض الأقزام في مناطق العزلة بالغابات و بعض قبائل سيرياتل.
ويعاني هذا البلد من التضخم إذ تبلغ قيمة الدولار الأمريكي ما يساوي 1680 شيلينغ وهي العملة المحلية هناك، فأصبح التعامل بالآلاف والملايين شيئاً عادياً، فمثلاً لو قمت بتغيير مبلغ 20 $ فقط فستأخذ ما يساويها بالعملة المحلية 33 ألف و 600 شلن!
مسجد في عمق الأدغال
يوجد في أوغندا ثاني أكبر مسجد في إفريقيا بعد مسجد الملك الحسن الثاني في المغرب، وهو مسجد العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، ولهذا المسجد قصة … فقد استغرقت رحلة بنائه حوالي 30 سنة؛ حيث كان أول من بدأ في إنشائه الرئيس الأوغندي الأسبق عيدي أمين في أواخر السبعينات من القرن الماضي، ولكن توقف البناء بعد الانقلاب العسكري الذي أطاح به ونشوب الحرب الأهلية هناك بين القوات الحكومية والمتمردين من جيش الرب في الشمال بقيادة جوزيف كوني والتي استمرت حوالي العشرين عاما حتى عام 2005.. حينها أراد القذافي استكمال بناء هذا المسجد وأطلق اسمه عليه.
وصل الإسلام هذا البلد عن طريق التجار العرب، والشعب الأوغندي والمسلمون على وجه الخصوص قلوبهم رقيقة جداً ولذلك فدخولهم الإسلام سهل جداً ولكن ينقصهم معرفة الدين؛ حيث تسيطر عليهم وخاصة في المزارع بعض المعتقدات القبلية الموغلة في القِدم … فعلى سبيل المثال يصعب عليهم عبور نهر أو بحيرة لخوفهم من المجهول هناك على حد تعبيرهم وخاصة من الجزر التي في قلب البحيرات.
النور و الظلام
يختلف شكل هذا البلد نهاراً عنه في الليل فمع وضح النهار تستطيع أن تستمتع بمناظره الطبيعية الخلابة والبيوت المنتشرة على تلاله المكسوة بالخضرة، أما في الليل ونظراً لأن الطرقات غير مزودة بإضاءة ليلية فإن الزائر لن يستطيع الاستمتاع بتلك المناظر الخلابة ,.. إلى درجة أنني لما أعلن قائد الطائرة التي أقلتنا إلى مطار عنتيبي هناك أننا دخلنا أجواء هذه المدينة، نظرت من نافذة الطائرة و لم ألاحظ سوى أضواء تجمعات صغيرة جداً .
الغريب في هذا البلد أن الشعب الأوغندي بالرغم من وجود أكبر منبع للنيل عندهم وعدد من روافده فإنهم لا يستفيدون منه سياحيا على الإطلاق فلا يوجد كورنيش أو منتزهات أو أندية ترفيهية أو حتى دور سينما، فقط دار ثقافة ….حتى الغابات المفتوحة المنتشرة في غرب البلاد فالرحلات إليها مرتفعة التكلفة وتتجاوز 300 دولار للساعة الواحدة، لكنها رحلة تستحق المغامرة وما تنفقه فيها من أموال حينما تتجول في سيارات الأقفاص الحديدية وسط الحيوانات في الغابات المنتشرة هناك على الحدود الكينية، لتكون هذه المناظر الطبيعية الخلابة والغابات الاستوائية المفتوحة هي أبرز المعالم السياحية التي يقصدها المهووسون بالحياة البرية من كل حدب وصوب.
تصفح أيضا
–علي الطريق من منطقة الحدادة و أم الطبول الى الطارف تعاين حجم الدمار الذي خلفته حرائق الغابات على مسافة طويلة
–عند التحاور مع بعض المواطنين هناك حول تناقص عدد السياح الجزائرين الوافدين إلى تونس يجيبونك بالتعبير عن اسفهم و أيضا استيائهم قائلين “انتم غليتوها عليهم” !
–تعرف أسواق الجزائر زيادة في اسعار المواد الاستهلاكية و الغذائية خاصة (كالزيت و السكر و الفارينة)، لذلك تمنع السلطات منعا بات اخراج هذه السلع نحو البلدان المجاورة و منها تونس
الطريق السيارة بالمجان
مدينة سطيف مدينة سياحية بإمتياز عدد النزل كثير و الاستقبال محترم و كذلك الاكل….
يبقي ان الأخوة في الجزائر لهم عاطفة و ميل كبيران لتونس بالرغم ان البعض يروج لغير هذا
رغم الجوار، لا تشعر تقريبا بأي وجود لليبيين و ما يمتّ إليهم بصلة على أرض الجزائر، كما أن عدد السيارات القادمة من ليبيا ليس بالكبير
عصا التسيار
القرى العربية المسلوبة الاعتراف: قرية “العراقيب” في النقب تهدم للمرة 200 !
نشرت
قبل 4 سنواتفي
27 نوفمبر 2020من قبل
علي أبو سمرة Ali Abu Samraكتب د.علي ابوسمره، مدير مكتب “جلّنار” / فلسطين
تقع قرية العراقيب في صحراء النقب التي تمسح 13 ألف كم مربع، أي تقريبا نصف مساحة فلسطين … و قد كشف الشيخ المناضل صباح الطوري ـ أبو صياح أن مجموعة من قرى العراقيب في بئر السبع و موقعها تحديدا جنوبي مدينة رهط مقامة على مساحة مائة وخمسين ألف دونم (ما يعادل هكتارا و نصفا)… القريه كما قال الشيخ صباح الطوري عبارة عن أربعين منزلا من الصفيح يقطنها قرابة ثلاثمائة نسمة جلهم من عائلة الطوري …
و قال محمدبركة رئيس لجنة المتابعة العربية للجماهير العربية بفلسطين المحتلة عام 1948 في اتصال هاتفي مع “جلّنار” بان اسرائيل عام 1949 رفضت الاعتراف لأربعين قرية عربية في النقب … و بالتالي فقد بقيت هذه القرى وسكانها من البدو محرومين من التعليم و الصحة و الماء و الكهرباء و الاتصالات، باعتبارها قرى “غير قانونية’ … و تقوم سلطة الاحتلال بهدم هذه القرى وتجميع سكانها بدو فلسطين في ثمانية تجمعات أقامتها لهذا الغرض، بناء على قرار عنصري جائر اتخذته محاكم العدو عام 1948 باعتبار أنه (لا ملكية للبدو في أرضهم) …
ويبلغ تعداد سكان هذه القرى 150 ألف نسمة و معظمها أقيم قبل إنشاء الكيان الصهيوني … و قد كشف سكان قرية العراقيب أنهم تعرضوا لتهجير أول عام 1953، ثم تكثفت عمليات التهجير بعد نكسة حزيران بحجة أن المنطقة تابعة للصندوق القومي الصهيوني … إضافة الى ذرائع “أمنية” بحجة وجود مفاعل ديمومة النووي في ديمونا بمنطقة النقب …
و بدأت معركة سكان القرى و صمودهم مع الهدم عام 2009 حيث حاول جنود الاحتلال زراعة أشجار بالأرض، و اشتبك الأهالي معهم وجرح منهم أربعة واعتقل 16 مواطنا … فهدمت القرية أول مرة في 27ـ7ـ 2010 بدعوى البناء غير المرخص … وظل أهالي النقب الفلسطيني البدو يتشبثون بأرضهم و قراهم و يرون في مشاريع تجميع البدو خطة استعمارية هدفها الاستيلاء على أرضهم … و تجري فعاليات أسبوعية عصر كل احد تنظمها لجنة الدفاع عن العراقيب وبدعم ومساندة من لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية التي تمثل مؤسسات الشعب الفلسطيني داخل الكيان الصهيوني.
عصا التسيار
المدينة التي لا يجوع بها إنسان !
نشرت
قبل 4 سنواتفي
20 نوفمبر 2020من قبل
علي أبو سمرة Ali Abu Samraالحرم الإبراهيمي (الخليل)
د.علي أبو سمرة ـ مدير مكتب “جلّنار ـ فلسطين
فلسطين ذات الـ 27 ألف كم مربع صغيرة مساحة و فعلها كبير … فهي الأرض التي باركها الله بقوله (سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله …). تخيل ما هى المدينة العربية التى لا يجوع فيها شخص أبداً؟ إنها ليست الإمارات و لا الكويت و لا السعودية و لا أية دولة خليجية … إنها مدينة الخليل!
خليل الرحمن الفلسطينية (أو “هيبرون” باللاتينية)، تقع جنوبي القدس بثلاثين كلم.و هي المدينة العربية الكنعانية التي عمليا تتوسط نهاية سلسلة جبال فلسطين و تداعب خصلات رمل شاطئ صحراء النقب الفلسطينية التي تعتبر نصف مساحة البلاد .و هي المدينة التي اقتطعها الرسول الكريم وقفا لتميم الداري المسيحي وقتها … و تشتهر بالعنب و زيتها من أجود أنواع الزيوت اذ يصل سعر اللتر منه 15 دولارا … لذلك فإن الله جعل منها مدينة لا يجوع بها انسان في ضيافة أهلها الكرماء . حيث يقدمون للضيف وجبات من لحم الخروف أو الماعز أو القعود (صغير الجمال) تطبخ مع الجريشة الفلسطينية (قمح مجروش)، يقدمها المحسنون من المدينة و من خارجها ـ على مدار العام ـ و تسمى هذه الوجبة بـ ” تكية سيدنا إبراهيم عليه السلام” …
تكيّة القُصّاد
و هذه التسمية تعود إلى مدفن ينسب إلى النبي ابراهيم و أولاده و أحفاده و هم إسحق و يعقوب و يوسف صاحب القصة المشهورة … يقول أهالي الخليل إن تاريخ التكية “الزاوية” يعود إلى عهد سيدنا إبراهيم الذي وصف بأنه “أبو الضيفان” … “التكية” تطعم في اليوم العادي 500 شخص وفي أيام رمضان تطعم 3000 شخص أي بـ معدل 500 عائلة … الجميع يأكل منها و لا يردّ عن بابها أحد ، و حتى الأغنياء يتناولون بها وجبات للتبرك بها .
خلال فترة توزيع الوجبات التي تستمر ما بين صلاتي الظهر و العصر من كل يوم يستعين فريق العاملين في التكية و تحديدا في شهر رمضان بمتطوعين للتخفيف من فوضى الزحام … فيما يتسابق المواطنون و يصطفون في طوابير طويلة للحصول على هذه الوجبآت الطآزجة أيضاً اقتداء بسنة سيدنا إبراهيم عليه السلام لإطعام الفقراء وابن السبيل و ضيوف خليل الرحمن بالفعل …
لهذا، يندر أن تخرج جائعا من مدينة خليل الرحمن … فكرم أهلها معروف و بركة سيدنا إبراهيم عليه السلام تراها في أخلاق أهلها …
ثقل بشري و اقتصادي
و من المعروف ان محافظة الخليل التي تعتبر المدينة الثانية بعد غزة في ارتفاع عدد السكان حيث يبلغ عددهم 800الف تمواطن .و ذلك بسبب الزواج المبكر جدا و تعدد الزوجات و نسبة الخصوبة العالية … ومعروف أن اتفاقية أوسلو فرض على الخليل المدينة وضعا خاصا … حيث تم تقسيم وسطها الى قسم يخضع تماما الاحتلال نظرا لوجود مستوطنبن وسطها في مستعمرة كريات أربع التي أقيمت أوائل السبعينات، و الثاني خاضع السلطة الفلسطينية التي ممنوع عليها رسميا دخول المنطقة الأولى …
هذا و يعرف أن محافظة الخليل كانت تتصدر الصناعات الغذائية من منتوجات العمل مثل الدبس و العنطبيخ مربى العنب و الزبيب… و تفتخر الخليل مدينة و محافظة بكونها قطبا ماليا و اقتصاديا و صناعيا … حيث تشتهر بالمصنوعات الجلدية من ملابس و حقائب و أحذية و يتم تصديرها نحو الدول الغربية و إيطاليا تحديدا … فيما تشتهر تاريخيا بصناعة الفخار و الزجاج، بأشكال و استخدامات مختلفة …
المواطن الخليلي لديه أسلوبه الخاص في الجري وراء رزقه و مغامرة الهجرة … و يوجد لعديد العواصم العربية عائلات خليلية هاجرت إلى تلك الدول و أخذت تشتهر بها أماكن تحت اسم الخليلي … مثلا خان الخليلي بالقاهرة لشخص من عائلة عابدين ذات الجذور الخليلية الفلسطينية… كما يهتم أهل المحافظة بصناعة الحجر اليطاوي الخليلي الذي يتم قصة الى حجر رخام يتم تصديره إلى مختلف أصقاع العالم، و صاحب هذا المصنع هو مواطن من يطا الخليل اسمه نصار نصار … و من اللافت أن “جو بايدن” الرئيس الأمريكي المنتخب قام بزيارته قبل مدة و ذلك أثناء زيارة الى فلسطين و هو نائب رئيس .
شخصيات خليلية
المرحوم عبد الرحمن أبو ميزر (عضو منظمة التحرير الفلسطينية)، فهد القواسمة (عضو م ت ف، و رئيس بلدية الخليل زمن الاحتلال)، أبو شاكر النتشة (عضو مجلس وطني م ت ف) و هو شخصية مهابة جدا… عز الدين الخطيب (وزير سابق في المملكة الأردنية)، عزيز دويك، رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني …و أيضا عهد التميمي، ،المولودة في رام الله و لكن من عائلة أصيلة الخليل …
حدث في رزق البيليك… المرجان الأحمر ينزف دما
سليانة: غدا… أدب الطفل في ملتقى عبد القادر الهاني
اختتام الدورة الثامنة لمنتدى المؤسسات Enicarthage
تونس: مؤتمر وطني حول ريادة الأعمال النسائية
بعد 61 عاما… هل يكشف ترامب عن معطيات جديدة حول مقتل “جون كينيدي”؟
استطلاع
صن نار
- منبـ ... نارقبل 9 ساعات
حدث في رزق البيليك… المرجان الأحمر ينزف دما
- ثقافياقبل 13 ساعة
سليانة: غدا… أدب الطفل في ملتقى عبد القادر الهاني
- اقتصادياقبل 17 ساعة
اختتام الدورة الثامنة لمنتدى المؤسسات Enicarthage
- اقتصادياقبل 21 ساعة
تونس: مؤتمر وطني حول ريادة الأعمال النسائية
- صن نارقبل 21 ساعة
بعد 61 عاما… هل يكشف ترامب عن معطيات جديدة حول مقتل “جون كينيدي”؟
- داخلياقبل 21 ساعة
النفيضة: وقفة احتجاجية لأهالي “دار بالواعر”… على خلفية سقوط تلميذ من حافلة
- صن نارقبل 21 ساعة
حرب أوكرانيا… رسالة روسية في شكل صاروخ قادر على الدمار الشامل
- صن نارقبل 22 ساعة
لندن.. “طرد مشبوه” يتم تفجيره قرب السفارة الأمريكية