تابعنا على

فلسطينيّا

“فتح” تنعى شهداء نابلس وتحمّل الاحتلال تداعيات جرائمه

نشرت

في

رام الله- معا

نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) شهداء نابلس الثلاثة الذين استُشهدوا يوم الأحد، بعد عمليّة إعدام ميدانيّ نفّذها جيش الاحتلال عند حاجز صرّة جنوب غرب نابلس.

وأضافت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح)، في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، أنّ هذه الجريمة النكراء التي ارتكبها جيش الاحتلال تؤكّد أنّ حكومة الاحتلال ساعيةٌ إلى تصعيد الأوضاع، محاولةً من خلال ذلك تصدير أزماتها الداخليّة، مُردفةً أنّ ما يسمّى بسياسة “جز العشب” التي يمارسها الاحتلال لن تجدي نفعًا، ولن تُرهب شعبنا الذي سيواصل نضاله حتى إقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس.

ودعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) المجتمع الدولي إلى التدخُّل الفوريّ؛ وكبح النزعة الإجراميّة-الدمويّة لمنظومة الاحتلال، محمّلةً الاحتلال مسؤوليّة وتداعيات جرائمه.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

عرب فلسطين المحتلة… اضراب عام أول أكتوبر تضامنا مع غزة

نشرت

في

بيت لحم معا

أعلنت لجنة المتابعة العليا للمجتمع العربي، داخل فلسطين المحتلة، الخميس، الإضراب العام في الأول من أكتوبر المقبل، بمناسبة مرور 24 عاما على أحداث أكتوبر 2000 ، التي راح ضحيتها 13 شخصا من أبناء المجتمع العربي.

وسيشمل الإضراب، بحسب تقرير صحيفه يديعوت احرنوت الذي سيبدأ يوم الثلاثاء، الشركات والمدارس والأماكن العامة.

وذكرت لجنة المتابعة أن الهدف من الإضراب هو أيضًا التضامن مع سكان قطاع غزة والاحتجاج على الحرب، وكذلك في أعقاب جرائم القتل المتفشية في المجتمع العربي وقرارات الحكومة الإسرائيلية بهدم المنازل.

يشار إلى أن أحداث تشرين الأول (أكتوبر) 2000 بدأت بمظاهرات حاشدة نظمها العرب داخل إسرائيل ، بعد أيام قليلة من اقتحام آرييل شارون المسجد الأقصى .وهي الخطوة التي أدت إلى انتفاضة الأقصى.

أكمل القراءة

صن نار

خبير عبري… أسلحة المقاومة من صنعها، وليست مهرّبة عبر الأنفاق

نشرت

في

القدس ـ وكالات

أفاد المحلل العسكري البارز ألون بن دافيد بأن إسرائيل لم تعثر على أي نفق صالح للاستخدام تحت محور فيلادلفيا على الحدود بين قطاع غزة ومصر، مفندا بذلك رواية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بهذا الخصوص.

ويصر نتنياهو على استمرار احتلال محور فيلادلفيا، ويدعي أنه يتم تهريب أسلحة إلى قطاع غزة عبر أنفاق تحت المحور.

وقال بن دافيد، محلل الشؤون العسكرية بالقناة “13” مساء الثلاثاء: “لم يتم العثور على نفق واحد مفتوح في الأراضي المصرية، لم يتم العثور على نفق واحد صالح للاستخدام تحت محور فيلادلفيا”.

وفند المحلل الإسرائيلي الرواية المتداولة عن أن محور فيلادلفيا “نهر متدفق من تهريب الأسلحة إلى غزة”، واعتبرها “غير صحيحة”.

ونافيا صحة حديث نتنياهو عن أن أسلحة حركة “حماس” تم تهريبها من تحت المحور، أفاد بن دافيد بأن “80 بالمائة من الأسلحة يتم إنتاجها ذاتيا في غزة”.

وادعى نتنياهو في مؤتمر صحفي باللغة الإنكليزية مساء الأربعاء وآخر بالعبرية مساء الثلاثاء، أنه يتم تهريب السلاح إلى غزة من خلال محور فيلادلفيا.

وقال مساء الأربعاء: “بمجرد أن غادرنا جانبنا من محور فيلادلفيا، دخلت الصواريخ والقذائف والطائرات بدون طيار والذخيرة ومعدات تصنيع الأسلحة ومعدات حفر الأنفاق”.

وحمل حديث نتنياهو اتهاما مبطنا للقاهرة، وهو ما انتقدته بشدة مصر ودول أخرى عربية وغير عربية، بينها تركيا.

وفي 4 أوت/ آب الماضي قال الجيش الإسرائيلي إن قواته عثرت على “مسارات تحت أرضية في منطقة محور فيلادلفيا” ودمرتها.

وإحدى أبرز نقاط الخلاف الراهنة هي تمسك نتنياهو ببقاء الجيش في محور فيلادلفيا، بينما تصر حماس على انسحابه بشكل كامل من قطاع غزة.

وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، في وقت سابق، أن الانسحاب من محور فيلادلفيا خلال المرحلة الأولى من اتفاق لن يمثل مشكلة أمنية لإسرائيل.

كما قال رئيس حزب “معسكر الدولة” المعارض بيني غانتس، إن المحور “لا يشكل تهديدا وجوديا لإسرائيل، ويمكننا الانسحاب منه والعودة إن اقتضت الضرورة”.

وأضاف غانتس، الوزير المستقيل من مجلس الحرب، أن “نتنياهو لن يعيد المختطفين (الأسرى الإسرائيليين) أحياء” من غزة، وهو “منشغل بالبقاء السياسي”.

وقد حولت إسرائيل قطاع غزة إلى أكبر سجن مفتوح في العالم، إذ تحاصره للعام الـ18، وأجبرت حربها نحو مليونين من مواطنيه، البالغ عددهم حوالي 2.3 مليون فلسطيني، على النزوح في أوضاع كارثية، مع شح شديد ومتعمد في الغذاء والماء والدواء.

أكمل القراءة

صن نار

وزير في حكومة الاحتلال… الفلسطينيون حثالة وحيوانات بشرية، ويجب إطلاق النار على رؤوسهم

نشرت

في

القدس ـ مصادر

قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، إن “حق الإسرائيليين في الحياة يتفوق على حرية تنقل سكان السلطة الفلسطينية”، وذلك موقع الهجوم الذي وقع يوم الأحد، بالقرب من مدينة ترقوميا الفلسطينية في جنوب الضفة الغربية.

وأضاف بن غفير في مؤتمر صحفي: “أعتزم أن أطالب المسؤولين عن نشر نقاط التفتيش في يهودا والسامرة (الضفة الغربية)، بعدم أخذ حرية التنقل بعين الاعتبار بعد الآن”، معربا عن معارضته الشديدة لفتح نقاط التفتيش في الأراضي.

وأطلق مسلحون فلسطينيون النار على سيارة شرطة على الطريق رقم 35، بالقرب من تقاطع إذنا ترقوميا، شرقي نقطة تفتيش بين الضفة الغربية وإسرائيل، مما أسفر عن مقتل 3 أشخاص.

واعتبر وزير الأمن القومي الإسرائيلي، أن “الهجوم يشكل إشارة لأولئك الذين يفكرون في إطلاق سراح الإرهابيين، إنهم حثالة، إنهم قتلة، إنهم حيوانات بشرية، ولا ينبغي إطلاق سراحهم، ويجب إطلاق النار عليهم في الرأس في بلد يحكمه القانون بشكل صحيح، وآمل أن يتم في نهاية الأمر تمرير قانون عقوبة الإعدام للإرهابيين”.

أكمل القراءة

صن نار