صن نار
في مواجهة واشنطن… مشروع تحالف بين الصين واليابان وكوريا الجنوبية
نشرت
قبل 6 أيامفي
من قبل
التحرير La Rédaction
طوكيو ـ وكالات
اجتمع وزراء خارجية اليابان والصين وكوريا الجنوبية في طوكيو السبت، في محادثات ثلاثية بهدف تعزيز التعاون ووضع الأسس لعقد قمة محتملة على مستوى القادة، وسط تصاعد الاضطرابات الاقتصادية والتوترات السياسية العالمية.
صرح كبير الدبلوماسيين الصينيين وانغ يي عقب الاجتماع قائلاً: “اتفقنا على أنه في ظل تعقيدات المشهد الدولي وضعف وتيرة تعافي الاقتصاد العالمي، تتحمل كل من الصين واليابان وكوريا الجنوبية الحاجة والمسؤولية المشتركة لتعزيز قنوات التواصل وبناء الثقة المتبادلة وتعميق التعاون”.
ركز التعاون بين الدول الثلاث في الأعوام الأخيرة على تعزيز التبادل بين الشعوب ودفع التحول الأخضر واستكشاف أفضل السُبل لإدارة المجتمعات التي تواجه الشيخوخة السكانية. لكن مع اقتراب موعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن رسوم جمركية جديدة في الثاني من أفريل، طغت الضغوط التجارية الأمريكية على أجواء اللقاء.
وخلال اللقاء الذي جمعه بوزيري الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا والكوري الجنوبي تشو تاي يول، قال وانغ: “نتمسك بالتعددية والتجارة الحرة، ونسعى لتطوير التكتلات الاقتصادية ودفع العولمة في اتجاه أكثر شمولاً”، دون الخوض في التفاصيل.
وجاء انعقاد الاجتماع الثلاثي بالتزامن مع استعداد اليابان والصين لعقد أول حوار اقتصادي بينهما منذ ست أعوام، في مسعى لخفض حدة التوتر بين العملاقين الآسيويين، خصوصاً في ظل تصاعد الضغوط التجارية من الولايات المتحدة.
ورغم أن الصين تعدّ الشريك الأكبر لليابان، فإن العلاقات بين البلدين تشهد توترات بسبب عدة قضايا، أبرزها النزاع الإقليمي، والحظر الذي فرضته بكين على واردات المأكولات البحرية اليابانية، عقب حادثة تسرب المياه الملوثة من محطة “فوكوشيما دايتشي” النووية.
تشير استطلاعات الرأي إلى أن الشركات اليابانية العاملة في الصين باتت أكثر تشاؤماً حيال مناخ الأعمال التجارية هناك، في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية وتدهور العلاقات الثنائية واشتداد المنافسة من جانب الشركات الصينية. ومع ذلك، فإن حجم السوق الصينية وقربها الجغرافي يجعل من مصلحة اليابان الحفاظ على علاقات مستقرة معها.
كذلك، تبذل بكين جهوداً حثيثة لتحقيق الاستقرار في علاقاتها مع أبرز شركائها التجاريين، في ظل تصاعد الرسوم الجمركية الأمريكية المفروضة عليها.
وقال نوريهيكو إيشيغورو، رئيس منظمة التجارة الخارجية اليابانية، إن “الشركات اليابانية الكبرى لا تزال تحقق أرباحاً من السوق الصينية، لذلك لا تملك اليابان خياراً سوى الاستمرار في ممارسة الأعمال هناك”.
من المتوقع أن يتناول الحوار الاقتصادي ملف المياه الملوثة، إضافة إلى التحديات التي تواجه بيئة الأعمال اليابانية داخل الصين، بحسب وزارة الخارجية اليابانية.
قال وزير الخارجية الياباني إيوايا في وقت سابق من نفس الأسبوع: “أتطلع إلى الاستفادة من هذه الفرصة للعمل مع الصين على تقليص نقاط خلافنا ومخاوفنا خطوة بخطوة، مع زيادة مجالات التعاون والتنسيق بيننا”.
صن نار
أمطار آخر رمضان: قرقنة 24 مم… ونفزة 29!
نشرت
قبل 10 ساعاتفي
30 مارس 2025من قبل
التحرير La Rédaction
سجّلت محطّات الرصد الجوّي نزول كميّات متفاوتة من الأمطار خلال الساعات 24 المنقضية على عدد من مناطق البلاد، وفي ما يلي هذه الكميّات بحساب المليمتر.
– ولاية باجة: محطة وادي الزرقاء 1/ سد سيدي سالم 1 / باجة الجنوبية 2 / عمدون 2 / تيبار 10 / سد كسّاب 4 / تبرسق 8/ مجاز الباب 1 / تستور 1 / باجة المحطة 3 / نفزة 29
– ولاية جندوبة: سد بوهرتمة 4 / سد بربرة 4 / بلطة بوعوان 9 / فرنانة 5 / وادي مليز 5 / بني مطير 6 / غار الدماء 3 / عين دراهم 8 / بوسالم 1 / جندوبة 5 / طبرقة 18
– ولاية صفاقس: صفاقس المطار 11 / الغرابة 11 / اولاد يانق 27 / الطهاهرة 10 / الرملة 24 / بوغرارة 10 / المحرس 11 / قرمدة 13 / بئر علي 8 / جبنيانة 8 / العامرة 10 / الغريبة 6 / ساقية الداير 15 / طينة 13 / عين تركية 8 / الحنشة 15 / الصخيرة 3 / عقارب 12 / صفاقس المدينة 14 / منزل شاكر 9
– ولاية سليانة: سيدي بورويس 1 / مكثر 1 / عين بوسعدية 2 / سليانة 1 / الكريب 4 / قعفور 2
– ولاية الكاف: الدهماني 1 / تاجروين 1 / قلعة سنان 1 / نبر 2 / وادي ملاق 2 / السرس 3 / الكاف 3 / ساقية سيدي يوسف 12
– ولاية سوسة: مساكن 2 / القلعة الكبرى 2 / سيدي الهاني 2 / بوفيشة 1
– ولاية المنستير: الساحلين 1 / نبلة 2 / قصيبة المديوني 3 / بني حسان 5 / طبلبة 4 / معتمر 5 / المكنين 4 / الوردانين 1 / جمال 4 / زرمدين 5 / قصر هلال 3 /صيادة لمطة بوحجر 4 / المنستير 2 / البقالطة 1
– ولاية القيروان: عين جلولة 2 / بوحجلة 12 / سيدي سعد 6 / حفوز 1 / العلا 1 / نصر الله 10 / الوسلاتية 2 / الحاجب 2 / الشبيكة 3 / القيروان 4
– ولاية المهدية: بومرداس 7 / السواسي 12 / ملولش 13 / شربان 10 / قصور الساف 9 / سيدي علوان 12 / الشابة 10 / الجم 10 / اولاد شامخ 9 / المهدية الميناء 8
– ولاية القصرين: سبيطلة 7 / حيدرة 3 / فوسانة 3 / القصرين 3 / سبيبة 1 / تالة 3
صن نار
ترامب: غرينلاند سنأخذها… ولو بالقوة !
نشرت
قبل 15 ساعةفي
30 مارس 2025من قبل
التحرير La Rédaction
واشنطن ـ مصادر
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه واثق تماما من نجاح خطته للسيطرة والاستحواذ على جزيرة غرينلاند دون الحاجة لاستخدام القوة العسكرية، مؤكدا في الوقت ذاته أنه لا يستبعد أي خيار.
وأكد ترامب يوم السبت في مقابلة مع شبكة “إن بي سي”: أنه أجرى “محادثات جادة” حول ضم غرينلاند.
وقال ترامب ردا على سؤال حول جدوى مساعيه لضم الجزيرة: “سوف نحصل على غرينلاند 100%”.
وأضاف الرئيس الأمريكي: “هناك احتمال جيد في أن نتمكن من فعل ذلك دون استخدام القوة العسكرية.. لكنني لا أستبعد أي شيء”.
وعندما سُئل عن الرسالة التي قد ترسلها واشنطن إلى روسيا وبقية دول العالم عبر استحواذها على غرينلاند، قال ترامب: “أنا لا أفكر في ذلك حقا.. لا يهمني.. غرينلاند موضوع منفصل تماما، ومختلف جدا.. إنها تتعلق بالسلام والأمن الدوليين، والقوة”.
وجاءت تصريحات ترامب بعد يوم من زيارة نائبه جي دي فانس إلى غرينلاند مع زوجته أوشا، في خطوة مثيرة للجدل وسط تصاعد اهتمام واشنطن بالاستحواذ على الجزيرة.
وأثناء وجوده في قاعدة بيتوفِك الفضائية، وهي قاعدة تابعة للقوات الفضائية الأمريكية على الساحل الشمالي الغربي لغرينلاند، قال فانس: “رسالتنا إلى الدانمارك بسيطة للغاية.. أنتم لم تؤدوا عملا جيدا من أجل شعب غرينلاند”.
وكانت الدانمارك قد شهدت، في عدة مدن بما فيها العاصمة كوبنهاغن يوم السبت تظاهرات ضد مطالبة الولايات المتحدة المتكررة بغرينلاند.
وتركزت التظاهرة في كوبنهاغن بالقرب من السفارة الأمريكية وشارك فيها أكثر من 800 شخص، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الدانماركية.
وحمل المتظاهرون أعلام غرينلاند والدنمارك ولافتات صغيرة كتب عليها “غرينلاند ليست للبيع”.
ويشار إلى أن ترامب شدد في مارس الجاري على أن غرينلاند التي لا تزال تابعة للمملكة الدانماركية، رغم منحها الحكم الذاتي، ستصبح “بطريقة أو بأخرى” تحت سيطرة الولايات المتحدة.
ومنذ توليه الرئاسة لولاية ثانية في 20 جانفي ـ كانون الثاني الماضي، جعل ترامب ضم غرينلاند قضية رئيسية في خطابه السياسي، مشيرا إلى أهميتها الاستراتيجية ومواردها المعدنية الغنية، فضلا عن موقعها الجغرافي الحاسم على أقصر طريق بين أوروبا وأمريكا الشمالية، وهو أمر بالغ الأهمية لنظام الإنذار الصاروخي الأمريكي.
جدير بالذكر أن روسيا نفت مرارا وجود أي تهديد من جانبها إزاء أي دولة، محذرة في المقابل من النشاط غير المسبوق لحلف “الناتو” قرب حدودها الغربية.
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حياد روسيا في موضوع غرينلاند مؤكدا على عدم سماح روسيا لأحد بالمساس بسيادتها.
من جانبها دعت الصين الغرب مرارا إلى التوقف عن التضخيم والمبالغة في “التهديد الصيني المزعوم”.
صن نار
كلهم سواء: قضاء الاحتلال يرفض إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة!
نشرت
قبل يومينفي
29 مارس 2025من قبل
التحرير La Rédaction
جنيف- معا
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إنّ قرار المحكمة العليا الإسرائيلية برفض التماس استئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة يُمثّل حلقة مركزية في إطار منظومة استعمارية متكاملة وفاعلة تُسهم على نحو مباشر في تنفيذ جريمة الإبادة الجماعية بحق سكان القطاع.
وأكّد المرصد الأورومتوسطي في بيان صحفي أنّ القرار الذي صدر الخميس 27 آذار/ مارس الجاري يُبرهن مرة أخرى على أنّ القضاء الإسرائيلي، الذي لم يكن يومًا أداة للعدالة للفلسطينيين، يعمل مكوّنًا وظيفيًا في نظام منهجي تُشارك فيه جميع مؤسسات الدولة، بما فيها الحكومة، والجيش وأجهزة الأمن الأخرى، والنيابة العسكرية، والمحاكم، ووسائل الإعلام، وتنسّق الأدوار فيما بينها لتنفيذ الجرائم ضد الفلسطينيين، وتيسير ارتكابها، وتوفير غطاء قانوني زائف لها، في تحدٍّ صارخ للمعايير القانونية الدولية والإنسانية.
وأوضح المرصد الأورومتوسطي أنّه في الوقت الذي حذّرت فيه منظمات حقوقية من المجاعة المتسارعة في غزة، ومن وفاة أطفال رضّع نتيجة الجوع، بسبب منع إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية والبضائع الأساسية إلى قطاع غزة لأكثر من ثلاثة أسابيع على التوالي، جاءت المحكمة العليا الإسرائيلية لتُضفي شرعية واضحة ومباشرة على هذا الحصار، الذي حرم أكثر من مليوني إنسان، نصفهم من الأطفال، من الغذاء والماء والدواء والوقود والكهرباء، على مدار ثمانية عشر شهرًا، ولتصدّق على استخدام التجويع سلاحًا معلنًا ضد فلسطينيي قطاع غزة، وتُحوّله إلى سياسة رسمية تُنَفَّذ بقرار سياسي وتُثبَّت بحكم قضائي، في واحدة من أوضح الصّور التي تعكس تورط جميع المؤسسات الإسرائيلية الرسمية في جريمة الإبادة الجماعية.
وأشار إلى أنّ المحكمة الإسرائيلية بررت قرارها بالقول إنّ التزامات الاحتلال الحربي في القانون الدولي لا تنطبق على دولة إسرائيل في جميع الأمور المتعلقة بقطاع غزة، وهو ما يُخالف على نحو مباشر القواعد المستقرة في القانون الدولي والمعترف بانطباقها دوليًا على الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما ينتهك على نحو خطير قرارات محكمة العدل الدولية الصادرة في سياق دعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيل، ويتعارض مع رأيها الاستشاري الصادر في عام 2024.
ولفت إلى أنّ القرار يُشكّل مخالفة جسيمة لاتفاقية جنيف الرابعة، المنطبقة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها قطاع غزة، التي تُلزم السلطة القائمة بالاحتلال بضمان الإمدادات الغذائية والطبية للسكان الواقعين تحت الاحتلال، وفي حال لم تكن الموارد المحلية كافية، فيقع عليها واجب السماح بعمليات الإغاثة لمصلحة هؤلاء السكان وتوفير التسهيلات، بما في ذلك العمليات التي تقوم بها دول أو هيئات إنسانية، وعلى الأخص من مساعدات الأغذية والإمدادات الطبية والملابس.
استطلاع
صن نار
- صن نارقبل 10 ساعات
أمطار آخر رمضان: قرقنة 24 مم… ونفزة 29!
- صن نارقبل 15 ساعة
ترامب: غرينلاند سنأخذها… ولو بالقوة !
- أسعد عيدقبل يوم واحد
عيدا مبهجا وموسما أخضر
- صن نارقبل يومين
كلهم سواء: قضاء الاحتلال يرفض إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة!
- صن نارقبل يومين
جنوب شرقي آسيا… زلزال عنيف يضرب ميانمار وتايلندا
- صن نارقبل يومين
إيلون ماسك يبيع منصة “إيكس”… لنفسه!
- رياضياقبل يومين
بعد 40 سنة… “النجمة” تواجه “الهلال” على ملعب أكودة
- اقتصادياقبل 3 أيام
اليوم… افتتاح جسر رادس المروج