تابعنا على

منوعات

مطاعم “ماكدونالدز” متهمة بالميز العنصري

نشرت

في

mcdonalds

رفع نحو 50 من السود الذين كانوا يملكون في الماضي تراخيص امتياز «ماكدونالدز» في الولايات المتحدة، دعوى على سلسلة مطاعم الوجبات السريعة يتهمونها فيها بالتمييز العنصري لكونها أسندت إليهم فروعاً أقل مردودية من سواها، فيما نفت الشبكة هذه الاتهامات.
واعتبر المدّعون في اللائحة التي قدّموها إلى محكمة إيلينوي حيث يقع مقر «ماكدونالدز» الرئيسي، أن سلسلة مطاعم الوجبات السريعة «تضع أصحاب تراخيص الامتياز السود في أماكن محكومة بالفشل، يكون فيها حجم المبيعات ضعيفاً وتكاليف التشغيل مرتفعة، مما يؤدي باستمرار إلى أرباح أقل أو إلى خسائر»
ورأى هؤلاء في نص دعواهم أن السلسلة «تعرقل جهود أصحاب تراخيص الامتياز السود لتنمية أعمالهم من خلال الاستحواذ على فروع أخرى»
ولاحظ المدّعون أن هذا «التمييز العنصري» يتسبب بـ«اتساع الهوّة» بين إيرادات أصحاب الامتياز السود وبين العائدات التي يحققها أصحاب وكالات الشبكة البيض. وبلغ معدّل قيمة مبيعات كلّ فرع من الفروع التي يملكها أصحاب التراخيص البيض مليوني دولار سنوياً بين العامين 2011 و2016 في حين بلغت القيمة السنوية الإجمالية لمبيعات كلّ المطاعم التي يملكها المدّعون السود 2.7 مليون دولار.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

منتجات الخيال… والثروات الخيالية

نشرت

في

من “بوكيمون” إلى أفلام “حرب النجوم” … عندما تكسب استوديوهات ومصانع اليابان والولايات المتحدة مئات مليارات الدولارات، دون نقطة بترول واحدة!

ترجمة “جلنار”

استطاع منتجو الأفلام والكرتون والألعاب في كل من الشركات اليابانية واستوديوهات “ديزني” بالولايات المتحدة تحقيق أعلى 10 مداخيل في التاريخ بمجال الخيال العلمي والشخصيات المبتكرة.

في أعلى جدول المداخيل، تتربع أفلام الكرتون اليابانية للأطفال “بوكيمون” بمشتقاتها واستغلال صورتها بعوائد مالية قيمتها 147 مليار دولار منذ ظهورها سنة 1996. ويشمل هذا المبلغ أشرطة الرسوم المتحركة الشهيرة والمنتشرة عالميا، إضافة إلى ألعاب الفيديو المستخرحة منها والبطاقات التذكارية التي يساوي ثمن كل منها لدى الهواة ثروة صغيرة في حد ذاتها.

تلي المنتج ياباني هذا، سلسلة أفلام “ستار وورز” (حرب النجوم) لجورج لوكاش بأجزائها التسعة إلى حد الآن، ومنذ خروج أول أفلام السلسلة سنة 1974 إلى اليوم، حقق حرب النجوم 70 مليار دولار لأصحابه.

كما تحتل شخصيات خيالية أخرى مواقع متقدمة، مثل “هيلو كيتي” بـ 89 مليار دولار، و”ويني بير” بـ 76 مليار دولار، و”ميكي وأصحابه” (74 مليار دولار) وصولا إلى الأنكليزي هاري بوتر الذي رغم حلوله في المرتبة 11 فإن هذه السلسلة السحرية كسبت ما لا يقل عن 32 مليارا من الدولارات

أكمل القراءة

صن نار

هذه المدينة الإسبانية تشكو… من كثرة السيّاح !

نشرت

في

في حين يفرك وزراء السياحة عندنا أيديهم استبشارا بوفود قرابة العشرة ملايين سائح على بلادنا التونسية آملين في تحقيق رقم أفضل، أصبحت بعض البلدان الأخرى تقاوم ما أصبح علماء الاجتماع والبيئة يسمونه بـ “السياحة المفرطة” (Surtourisme) ومحاذيرها على راحة المواطنين وجودة عيشهم.

من ذلك مثلا، أن بلدية برشلونة الإسبانية عمدت مؤخرا إلى حذف أحد خطوط الحافلات من محرك البحث “غوغل مابس” حتى تتفادى مزيدا من توافد السياح عليها، ومن تشكيات مواطنيها جرّاء العدد الكبير من هؤلاء السياح.،

يشار إلى الخط الذي تم حذفه (رقم 116) الذي يمكن الركاب من الوصول إلى منتزه “غويل” الشهير، مجعول في الأساس لخدمة متساكني الحي وإيصالهم إلى مناطق لا وسائل نقل بها، مع العلم بأن حمولته لا تتجاوز عشرين راكبا في السفرة الواحدة.

غير أنه وبما أنه منصوح به في منصة “غوغل مابس” (خرائط غوغل)، فإن أعدادا كبيرة من السياح صاروا يستعملونه للحلول بالمنتزه، مما أحدث به اكتظاظا دائما ودفع سكان الجوار إلى الاشتكاء بعد أن حُرموا من خدماته وفيهم مسنون يضطرون للتنقل على الأقدام لمسافات طويلة.

ويؤمّ سنويا مدينة برشلونة بمفردها أكثر من تسعة ملايين سائح، على 85 مليونا من الأجانب الذين يختارون كل سنة الوجهة الإسبانية، ثاني مقصد سياحي عالمي بعد فرنسا التي بقيت في القمة بعدد زوار وصل سنة 2023 إلى 93 مليونا حسب معهد الإحصاء الفرنسي.

أكمل القراءة

صن نار

قانون أمريكي يمنع مواقع التواصل الاجتماعي على الأطفال

نشرت

في

وافق مجلس النواب في فلوريدا على مشروع قانون يحظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 17 عاما.

وينص مشروع القانون، الذي تم تمريره بتصويت الحزبين الديمقراطي والجمهوري بأغلبية 106 أصوات مقابل 13 صوتا، على أنه سيتعين على الشبكات الاجتماعية إغلاق الحسابات الحالية للأطفال والمراهقين الذين تقل أعمارهم عن 17 عاما، وأن التحقق الخارجي سيكون مطلوبا الآن للتصفية حسب العمر.

ولا يذكر مشروع القانون المنصات التي ستتأثر، لكنه يستهدف أي موقع تواصل اجتماعي يتتبع نشاط المستخدم، ويسمح للأطفال بتحميل المواد والتفاعل مع الآخرين ويستخدم ميزات إدمانية مصممة للتسبب في الاستخدام المفرط أو القهري، ولن يؤثر مشروع القانون على التطبيقات المستخدمة للرسائل الخاصة بين الأفراد.

وجادل المؤيدون بأن وسائل التواصل الاجتماعي تعرض الأطفال للتنمر والمتحرشين الجنسيين ويمكن أن تؤدي إلى الاكتئاب والانتحار والهوس بالإدمان.

وحثت شركة “ميتا” التي تمتلك “فايسبوك” و”إنستغرام” وغيرها من منصات التواصل الاجتماعي، مجلس النواب على البحث عن حل آخر، مثل طلب موافقة الوالدين لتنزيل التطبيقات. كما أنها تريد معالجة القضية على المستوى الفيدرالي بدلا من خليط من قوانين الولايات المختلفة.

يذكر أنه تم تمرير القوانين التي تقيد وصول الأطفال إلى وسائل التواصل الاجتماعي لأول مرة في ولاية يوتاه في مارس 2023، تليها ولايات أخرى مثل أركنساس ولويزيانا وأوهايو وتكساس.

أكمل القراءة

صن نار