تابعنا على

صن نار

معركة سد النهضة تنتقل إلى المنابر الدينية … شيخ الأزهر يدعو لمصر و السودان، ومجلس الإسلام في إثيوبيا يذكّر بالنجاشي !

نشرت

في

القاهرة ـ مصادر:

لم تكد تمر ساعات على دعوة ‏الدكتور أحمد الطيب شيخ الجامع الأزهر المجتمع الدولي والإفريقي والعربي والإسلامي لتحمل مسؤولياتهم والتكاتف ومساندة مصر والسودان في الحفاظ على حقوقهما المائية في نهر النيل، والتصدي لادِّعاء البعض مِلْكيَّة النهر والاستبداد بالتصرف فيه بما يضر بحياة شعوب البلدين، حتى رد المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الإثيوبي بقسوة على شيخ الأزهر، داعيا إياه إلى تحري الحقيقة، مشيرا إلى أنه ينبغي على شيخ الأزهر ألا يخطئ ويزل.

وأضاف المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الإثيوبي أن إثيوبيا لم تمنع ماء النيل عن مصر والسودان.

وأنهى المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الإثيوبي بيانه قائلا: نحن بلد النجاشي الملك العادل.

تصعيد خطير

دعوة شيخ الأزهر والرد الإثيوبي عليها اعتبرها البعض تصعيدا خطيرا في أزمة سد النهضة، فيما أشعلت تصريحات الطيب والرد الإثيوبي عليها معركة حامية الوطيس مدارها الدين هذه المرة

بعض المصريين ردوا على بيان المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الإثيوبي بقوله إن الملك النجاشى مات و مات معه العدل والحكمة.

وتساءل آخرون: أمن الإنصاف بناء سد لحجز المياه عن مائة وخمسين مليون شخص ثم الزعم ان اثيوبيا لا تمنع استفادة من النيل هذه هى الحقيقة التى تتجاهلها.

على الجانب الآخر رد بعض الإثيوبيين بقولهم إن الموقف الاثيوبى واضح و صريح و تدعمه كل الدول افريقيا ودوليا لتقسيم عادل لايراد نهر النيل الـ 80 مليار متر مكعب بين الدول الثلاث طبقا لعدد سكان كل دولة ، مشيرا إلى أنه لا يعقل أن تأخذ مصر 55و السودان 20 ويتبقى لإثيوبيا 5 مليارات فقط.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

في نفس ظروف سكان غزة… مراسلون أجانب وموظفون أمميون تحت طائلة المجاعة!

نشرت

في

بيت لحم- معا

قال رئيس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) اليوم إن موظفيها، بمن فيهم الأطباء والعاملون في المجال الإنساني، يتعرضون للإغماء أثناء عملهم بسبب الجوع والإرهاق.

واضاف في بيان أصدرته المتحدثة باسمه في مؤتمر صحفي في جنيف “ان مقدمي الرعاية الصحية، بمن فيهم زملاؤنا في الأونروا في غزة، يحتاجون أيضًا إلى الرعاية الآن”.

وتابع “الأطباء والممرضون والصحفيون وعمال الإغاثة – كثير منهم، بمن فيهم موظفو الأونروا، يعانون من الجوع. كثيرون منهم يُغمى عليهم من الجوع والإرهاق الآن أثناء تأدية واجباتهم”.

يذكر أيضا أن مراسلي وسائل الإعلام العالمية الباقين في غزة، أطلقوا بدورهم نداء استغاثة تحت وطأة نقص الغذاء الذي بدؤوا يعانون منه.

أكمل القراءة

صن نار

تحت ذرائع شتى… جيش الكيان يرتع في الجنوب السوري

نشرت

في

القدس المحتلة ـ مصادر

أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، تنفيذ عملية اعتقال في جنوبي سوريا خلال الليلة الفاصلة بين الاثنين والثلاثاء.

وقال في بيان له: “خلال ساعات الليل، أنهت قوات الفرقة 210 بالتعاون مع الوحدة 504 عملية تمّ خلالها اعتقال والتحقيق مع تجّار أسلحة عملوا في منطقة جنوب سوريا”، وفق تعبيره.

ولم يحدد الجيش الإسرائيلي المدينة أو القرية التي جرى فيها الاعتقال.

وزعم أن “اعتقال تجّار الأسلحة جاء في أعقاب مؤشرات استخبارية بشأن عدد من المشتبه بهم الذين نقلوا وسائل قتالية مختلفة”.

كما ادعى أن قواته “صادرت خلال العملية وسائل قتالية تمّ العثور عليها في المنطقة”.

وأشار إلى أن “قوات الفرقة 210 تواصل متابعة التطورات في سوريا، وهي على جاهزية للدفاع والتعامل مع مختلف السيناريوهات”.

وفي وقت سابق الثلاثاء، قال رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، إن تل أبيب تعمل على إضعاف القدرات الاستراتيجية لسوريا.

وحتى وقت متأخر، لم تعلق الحكومة السورية على بيان الجيش الإسرائيلي أو تصريح زامير.

ومنذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد أواخر 2024، كثفت إسرائيل تدخلها في الجنوب السوري متذرعة بـ”حماية الأقلية الدرزية”، وسعت إلى فرض واقع انفصالي في المنطقة عبر شن هجمات متكررة تحت هذه الذريعة، رغم تأكيد دمشق حرصها على حقوق جميع المكونات في البلاد.

أكمل القراءة

ثقافيا

مرة أخرى… ترامب يُخرج الولايات المتحدة من اليونسكو

نشرت

في

باريس ـ وكالات

أعلنت الولايات المتحدة، يوم الثلاثاء 22 جويلية/ تموز 2025، عزمها الانسحاب مجددا من منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو)، بسبب ما تعتبره واشنطن “تحيزا ضد إسرائيل”، وذلك بعد عامين فقط من عودتها للمنظمة.

وسوف تكون هذه هي المرة الثالثة التي تنسحب فيها الولايات المتحدة من اليونسكو، التي تتخذ من باريس مقرا لها، والثانية خلال إدارة الرئيس دونالد ترامب.

وكان دونالد ترامب انسحب بالفعل من المنظمة خلال فترة ولايته الأولى، ثم عادت الولايات المتحدة بعد غياب خمس سنوات، عندما تقدمت إدارة بايدن بطلب للانضمام مجددا.

ومن المقرر أن يدخل قرار الانسحاب حيز التنفيذ في نهاية ديسمبر/ كانون الأول 2026.

من جهتها، أعربت المديرة العامة لليونسكو أودري أزولاي عن أسفها لقرار الولايات المتحدة الانسحاب من المنظمة الأممية مع تأكيدها أن القرار كان “متوقعا”. وقالت أزولاي “يؤسفني جدا قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سحب الولايات المتحدة الأمريكية من اليونسكو… ورغم أن الأمر مؤسف إلا أنه كان متوقعا واستعدت اليونسكو له”.

يشار إلى أن الولايات المتحدة تساهم بنسبة 22 بالمائة من ميزانية المنظمة، علاوة عن تمويلها لعدة برامج خاصة ودفع متخلدات بعض الدول غير القادرة على السداد.

أكمل القراءة

صن نار