تابعنا على

صن نار

13 مصابا جرّاء صاروخ يمني على الكيان ومطار بن غوريون

نشرت

في

القدس المحتلة – وكالات

أعلن الجيش الإسرائيلي أنّه اعترض فجر الخميس صاروخا أطلق من اليمن قبل أن يخترق أجواء الدولة العبرية، في حين قالت جماعة “أنصار الله” إنّهم استهدفوا مطار بن غوريون الدولي.

وقال المتحدّث باسم الجيش أفيخاي أدرعي في منشور على إكس إنّ “سلاح الجو اعترض الصاروخ الذي أطلق من اليمن قبل اختراقه الأجواء الاسرائيلية”.

واعترف الإسعاف الإسرائيلي بإصابة 13 شخصاً خلال توجههم إلى الملاجئ بعد أن دوت صفارات الإنذار في مناطق الوسط وتحديداً في تل أبيب والقدس بعد رصد الصاروخ.

وقالت مصادر عبرية انه تم إجلاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من الكنيست إلى منطقة محمية بعد دوي صفارات الإنذار في القدس.

وكان نتنياهو يشارك في الجلسة العامة للكنيست التي تستعد للتصويت على أحد قوانين الميزانية العامة لعام 2025.

ومن جهتها أعلنت جماعة “انصار الله” اليمنية، صباح الخميس، أنها قصفت مطار بن غوريون في إسرائيل وحاملة طائرات أمريكية بالبحر الأحمر.

وقال المتحدث العسكري لقوات الجماعة يحيي سريع، في بيان له، إن “القوة الصاروخية (…) استهدفت مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2، وحققت العملية هدفها بنجاح”.

وأضاف أن قوات الجماعة تواصل التصدي للعدوان الأمريكي “الذي استهدف خلال الساعات الماضية المنشآت والأعيان المدنية في العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات الأخرى”.

ومساء الأربعاء، أفادت الجماعة بإصابة 7 نساء وطفلين جراء غارات جوية أمريكية استهدفت عدة محافظات، بينها صنعاء.

وإجمالا، شنت الولايات المتحدة عشرات الغارات على اليمن منذ السبت الماضي، مما أسفر عن استشهاد 53 شخصا وإصابة 107 آخرين، بينهم نساء وأطفال، وفق بيانات حوثية.

وتابع سريع: “نتيجة لذلك صعّدت (قوات الجماعة) من استهداف القطع الحربية المعادية في البحر الأحمر، منها حاملة الطائرات الأمريكية ’يو إس إس هاري ترومان’ والقطع الحربية التابعة”.

وأوضح أنه تم تنفيذ العملية “بعدد من الصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة، وحققت العملية أهدافها بنجاح”.

وسبق أن أعلنت الجماعة أكثر من مرة استهداف حاملة الطائرات “يو إس إس هاري ترومان”.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ثقافيا

دار الثقافة ابن رشيق… تحتضن احتفالية صوت كوريا

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

تحت اشراف المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بولاية تونس وتحت عنوان صوت كوريا نظمت سفارة كوريا الجنوبية بتونس عرضا موسيقيا من التراث الكوري اقيمت فعالياته علي مدى ساعتين من فن وفلكور ذلك البلد الآسيوي مساء امس الثلاثاء 12 اوت 2025 بدار الثقافة ابن رشيق، بحضور سفير الجمهورية الكورية ومجموعة من السفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي من ثلاثين دولة إلى جانب السيد عماد بوخريص والي تونس والسيد عماد المديوني المندوب الجهوي للثقافة ومجموعة من إطارات الوزارة وعدد من الفنانين وممثلي المجتمع المدني ووسائل الاعلام.

أكمل القراءة

صن نار

في ازدواجية خطاب فرنسية: إيقاف موظف مطار بباريس… لأجل عبارة “فلسطين حرة”!

نشرت

في

باريس ـ مصادر

أعلنت السلطات الفرنسية، الثلاثاء، أنّ مراقباً جوياً في مطار شارل ديغول أوقف عن العمل لقوله الاثنين عبر اللاسلكي لطاقم طائرة تابعة لشركة “إل عال” الإسرائيلية للطيران “فلسطين حرة”.

وكتب وزير النقل الفرنسي فيليب تابارو على منصة إيكس، أنّ “تحليل التسجيلات يثبت صحّة الوقائع”، مشيراً إلى أنّ السلطات “سحبت من المراقب حتى إشعار آخر أيّ إمكانية لممارسة مهامه”.

وبحسب تابارو فقد “تمّ فتح تحقيق تأديبي على الفور، والعقوبة يجب أن تكون متناسبة مع خطورة الوقائع”.

وشدّد الوزير الفرنسي على أنّ ما أقدم عليه المراقب الجوي يتعارض مع “قواعد الاتصالات اللاسلكية التي ينبغي أن تقتصر على سلامة الحركة الجوية وانتظامها” ويدلّ على “عدم احترام واجب التحفّظ المفروض على الموظفين العموميين”، وهو الوضع القانوني للمراقبين الجويين في فرنسا.

وفتحت السلطات الفرنسية تحقيقاً في هذه الواقعة، الثلاثاء، إثر تلقّيها بلاغا بهذا الشأن من “إل عال”، الناقل الجوي العمومي الإسرائيلي.

وقد خضعت سلطة باريس لضغوط لوبيات منها المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا (كريف) الذي وصف الحادثة بـ”غير المقبولة وتتعارض مع واجب الحياد السياسي وكذلك مع بروتوكولات السلامة التي تحكم الاتصالات بين برج المراقبة وطائرة في مرحلة الإقلاع”.

أكمل القراءة

صن نار

منها جنوب السودان وليبيا… الاحتلال يسعى لتهجير الفلسطينيين إلى دول أبدت استعدادها

نشرت

في

تل أبيب ـ وكالات

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن مصر تعمل خلال الفترة الحالية على إحباط مخطط إسرائيلي كبير يقضي بنقل سكان غزة إلى إحدى الدول النامية في قارة إفريقيا.

ووفق تقرير نشرته إذاعة EMESS العبرية، فإن وفدا إسرائيليا يعتزم زيارة دولة جنوب السودان لدراسة إنشاء مخيمات للفلسطينيين هناك، مشيرة إلى أن الكيان لجأ إلى دول أخرى، منها ليبيا وإندونيسيا وإثيوبيا، في محاولة لإيجاد وجهة لاستيعاب الفلسطينيين.

وكانت وكالة أسوشيتد بريس قد نشرت الثلاثاء، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن إسرائيل تجري محادثات مع جنوب السودان لدراسة إمكانية نقل السكان الفلسطينيين من قطاع غزة إلى أراضيها.

وقالت الإذاعة العبرية أن التقرير لم يحدد مدى تقدم المحادثات، لكنه يشير إلى أن إسرائيل تواصلت أيضًا مع دول أخرى، بما في ذلك ليبيا وإندونيسيا وإثيوبيا، في محاولة لإيجاد وجهة لاستيعاب الفلسطينيين.

وأكدت الإذاعة العبرية إنه في الوقت الذي تسعى في إسرائيل لنقل السكان من غزة إلى دولة أخرى تعمل مصر على إقناع جنوب السودان برفض العرض.

فيما أكد جو سيلفيك، مؤسس شركة ضغط أمريكية تعمل مع جنوب السودان، أنه تلقى إحاطة من مسؤولين في تل أبيب بشأن المحادثات، وأن الإدارة الأمريكية على دراية بها ولكنها ليست مشاركة مباشرة فيها.

وأضاف سيلفيك أن جنوب السودان مهتم بدعم أمريكي لرفع العقوبات المفروضة على عناصر في البلاد، مما قد يكون حافزًا للتعاون مع إسرائيل.

فيما أكد إدموند ياكاني، ناشط في المجتمع المدني في جنوب السودان، إجراء المحادثات، وكذلك أربعة مسؤولين آخرين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم لأنهم غير مخولين بالكشف عن التفاصيل علنًا.

وأشارت الإذاعة العبرية إلى أن هذه المحادثات تعد جزءًا من جهد إسرائيلي أوسع نطاقًا لدفع خطة لنقل الفلسطينيين من غزة، حيث كان قد التقى رئيس الموساد، ديفيد برنيا، في واشنطن بمبعوث الرئيس ترامب، ستيف ويتكوف، وطلب المساعدة الأمريكية في تشجيع الدول على استقبال مئات الآلاف من الفلسطينيين من القطاع.

وأشار برنيا إلى أن إسرائيل تُجري محادثات مع ليبيا وإندونيسيا وإثيوبيا، التي أفادت التقارير بأنها أبدت استعدادها لدراسة استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين، وطلب من الإدارة الأمريكية المساعدة في إقناع هذه الدول من خلال حوافز اقتصادية أو دبلوماسية.

وترتبط المبادرة الإسرائيلية بالاقتراح الذي قدمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فيفري/شباط الماضي بنقل حوالي مليوني نسمة من سكان غزة إلى دول أخرى لتمكين إعادة إعمار القطاع. إلا أن الخطة قوبلت بمعارضة شديدة من الدول العربية وعلى رأسها مصر، مما أدى إلى فتور في حماس البيت الأبيض.

وقد أوضح مسؤولون أمريكيون كبار أن على إسرائيل إيجاد دول توافق على استيعاب الفلسطينيين، وهي مهمة قام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إيكالها إلى جهاز الموساد.

وتعارض مصر بشدة هذه الخطوة. وأكد مسؤولان مصريان لوكالة أسوشيتد بريس أنهما على علم بالمحاولات الإسرائيلية منذ أشهر، ويضغطان على جنوب السودان حتى لا يوافق على استيعاب الفلسطينيين.

أكمل القراءة

صن نار