تابعنا على

فلسطينيّا

صاروخ من جنوب لبنان نحو شمال فلسطين المحتلة … وتساؤل: لماذا لم تعمل القبة الحديدية وصافرات الإنذار؟

نشرت

في

بيروت ـ مصادر:

أفادت وسائل اعلام محلية عن اطلاق صاروخ “غراد” من منطقة رأس العين – القليلة جنوب مدينة صور جنوب لبنان  باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وقال جيش الاحتلال في بيان مقتصب: “قبل وقت قصير ورد نبأ عن انفجار قرب بلدة شلومي. التفاصيل قيد البحث، روتين كامل في الجبهة الداخلية”.

من جهتها، قالت الهيئة العامة للبث الإسرائيلي: “سُمع دوي انفجارين في الآونة الأخيرة في منطقة قريبة من الحدود اللبنانية. يقوم الجيش الإسرائيلي بالتحقيق فيما إذا كانت هناك صواريخ، ولم يتم تفعيل الإنذار، ولم يعرف وقوع إصابات”.

وكتب المُتحدّث بإسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على حسابه عبر “تويتر”: “رُصد قبل قليل إطلاق قذيفة صاروخية من الأراضي اللبنانية باتجاه الاراضي الاسرائيلية، وسقط في منطقة مفتوحة، وفقاً لسياسة قيادة الجبهة الداخلية. لم يتم تفعيل الإنذارات في المنطقة”.

وقال موقع “والا” العبري: الجيش الاسرائيلي يجب أن يجيب عن عدة أسئلة لماذا لم تعمل القبة الحديدية لماذا لم تعمل صافرات الإنذار ولماذا انتظرنا طوال هذا الوقت لمعرفة ماذا حدث ؟”.

وتحدثت مراسل القناة 20 العبرية وقال: “أعداؤنا يلاحظون ضعفنا في الجنوب ولذلك يطلقون علينا صواريخ من الشمال أيضاً”.

يأتي ذلك في أعقاب اشتباكات على مدى الأسبوعين الماضيين بين الفلسطينيين والشرطة الإسرائيلية في المسجد الأقصى بالقدس مما أثار غضبا عربيا وقلقا دوليا.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

الضفة الغربية: وللاحتلال أيضا أنفاقه… ولكن تحت مدينة القدس!

نشرت

في

القدس المحتلة – معا

أعلنت بلدية الاحتلال في القدس، المصادقة على تحويل ميزانية تُقدَّر بنحو 10 ملايين شيقل لتنفيذ مشروع نفق جديد في منطقة وادي الدرجة، جنوب القدس المحتلة.

وأفادت محافظة القدس، بأن المشروع يهدف إلى ربط مستوطنة “هار حوما” المقامة على أراضي جبل أبو غنيم بطريق “بيغن” الالتفافي قرب بيت صفافا.

ويقع المشروع في وادي الدرجة، الذي يفصل بين عدد من القرى الفلسطينية جنوب القدس، أبرزها صور باهر، وأم طوبا.

أكمل القراءة

صن نار

بضغط أمريكي… تركيا ستشارك في اقتسام “كعكة” غزة

نشرت

في

انقرة-معا

نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر، مساء الخميس، أن تل أبيب قد تضطر للتفكير بقبول مشاركة تركيا في القوة الدولية التي ستدخل قطاع غزة ضمن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

ويعتقد مسؤولون إسرائيليون، أن رئيس وزرائهم بنيامين نتنياهو سيواجه معضلةً خلال لقائه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشأن الوجود التركي في قطاع غزة.

ووبحسب المصادر الإسرائيلية فإنها ترى ضرورة إعادة النظر في هذه المسألة، نظرًا إلى عدم رغبة الدول في إرسال جنود إلى القوة الدولية.

وأضافت: “في نهاية المطاف سيتعيَن على إسرائيل أن تقرر ما إذا كانت ستصر على هذا الفيتو ضد المشاركة التركية”.

وفي الأيام الأخيرة، وردت تقارير في تركيا بأن ترامب سيضغط على نتنياهو للسماح بمشاركة أنقرة في القوة الدولية التي سيتم إرسالها إلى غزة، وهو أمر يعتبره نتنياهو “خطًا أحمر”. كما تذكر القناة.

أكمل القراءة

صن نار

لمناسبة عيد الميلاد: رغم الحصار والدمار والموت… الفلسطينيون يستقبلون آلاف الزوّار في بيت لحم

نشرت

في

بيت لحم – معا

قال نائب رئيس جمعية الفنادق العربية الفلسطينية إلياس العرجا، الأربعاء، إن نسبة امتلاء الفنادق عشية أعياد الميلاد، تحديدا يومي الرابع والعشرين والخامس والعشرين من الشهر الجاري وصلت إلى 80%.

وأضاف العرجا، أن عدد النزلاء في الفنادق وصل إلى (8000) نزيل منهم (6000) من داخل أراضي الـ48، والبقية سياحة أجنبية من مختلف الدول منها: الهند، رومانيا، نيجيريا وغيرها، مشيرا إلى أن نسبة التشغيل مع نهاية العام 2025 بلغت 25٪؜.

وأشار إلى وجود 74 فندقا في محافظة بيت لحم (مدن بيت لحم، بيت ساحور، وبيت جالا )، والتي شهدت في الآونة الأخيرة إشغال جزئي في 70 منها والبقية ما زالت مغلقة .

بدوره، قال وزير السياحة والآثار هاني الحايك، إن القيمة الاستثمارية في بناء الفنادق الجديدة بمحافظة بيت لحم بلغت 78 مليون دولار أميركي، بواقع بناء 15 فندقا.

وأوضح الوزير الحايك للوكالة الرسمية، أنه رغم توقف عجلة السياحة، فإن أعمال الإنشاءات والبناء في عدد من فنادق السياحة الجديدة، وخاصة في محافظة بيت لحم لم تتوقف، ما يعكس ثقة المستثمرين بقطاع السياحة الفلسطيني وآفاقه المستقبلية.

وأضاف أن بناء الفنادق تمت في المدن الرئيسة الثلاث بيت لحم، وبيت ساحور، وبيت جالا، بواقع 1632 غرفة، مشيرا إلى أنه رغم واقع الاحتلال وما يفرضه من قيود وتحديات، فإن شعبنا تمكّن من تحويل السياحة إلى قصة نجاح فلسطينية بامتياز، الأمر الذي شجّع القطاع الخاص على زيادة استثماراته، ولا سيما في قطاع الفنادق.

وأكد الحايك، أن السياحة في فلسطين تشكل أحد أهم عناصر الدخل القومي، لما توفره من فرص عمل، فضلًا عن دورها الحيوي باعتبارها نافذة يطلّ من خلالها العالم على فلسطين، ويتعرّف من كثب إلى حقيقة ما يعيشه شعبنا الفلسطيني جرّاء استمرار الاحتلال وإجراءاته العسكرية.

أكمل القراءة

صن نار