فلسطينيّا
محكمة عسكرية بغزة تصدر أحـكاما بالمؤبد بحق 4 متخابرين مع الاحتلال
نشرت
قبل 3 سنواتفي

غزة- معا
أصدرت المحكمة العسكرية الدائمة التابعة لهيئة القضاء العسكري، أحكاماً بحق أربعة متخابرين مع الاحتلال الإسرائيلي.
وتراوحت الأحكام ما بين الأشغال الشاقة المؤبدة، والموقتة من 12 إلى 15 عاماً.
وأدانت المحكمة المتهمين الأربعة بتهمة التخابر مع جهات أجنبية معادية، خلافاً لنص المادة (131) من قانون العقوبات الثوري الفلسطيني لعام 1979م.
وفي التفاصيل، في القضية رقم (89/2018): حكمت المحكمة على المُدان (بسام، ب)، مواليد عام 1978 من سكان دير البلح، بالأشغال الشاقة المؤبدة مع احتساب مدة التوقيف، سنداً لنص مادة الاتهام والمادة (118) من قانون العقوبات الثوري الفلسطيني.
وفي القضية رقم (289/2017): حكمت المحكمة على المُدان (أحمد، أ)، مواليد عام 1982 من سكان رفح، بالأشغال الشاقة المؤقتة مدة (12 عاماً) مع احتساب مدة التوقيف، سنداً لنص مادة الاتهام والمادة (118) من نفس القانون.
وفي القضية رقم (54/2019): قضت المحكمة على المُدان (محمد، ن) مواليد عام 1987 من سكان البريج، بالأشغال الشاقة لمؤقتة مدة (15 عاماً) سنداً لنص مادة الاتهام والمادة (118) من نفس القانون.
وفي القضية رقم (64/2018) قضت المحكمة على المُدان (إبراهيم، غ) مواليد عام 1989 من سكان معسكر جباليا، بالأشغال الشاقة المؤقتة مدة (15 عاماً) مع احتساب مدة التوقيف، سنداً لنص مادة الاتهام والمادة (118) من نفس القانون.
وأوضحت المحكمة أن جميع الأحكام صدرت وجاهياً، وبالإجماع، وأُفهمت علناً، وقابلة للاستئناف.
تصفح أيضا
العثور على د. زكريا بوقيرة متوفيا بمنزله
ورقات يتيم… الورقة 115
انقطاع شامل للكهرباء… جزيرة أمريكية، تغرق في الظلام لعدة أيام
الاحتلال يستحوذ على 30 بالمائة من غزة… ليحوّلها إلى “طوق أمني”
مقترح جادّ أم استفزاز؟… ترامب يعرض أموالا على المهاجرين الذين “يطردون أنفسهم بأنفسهم”!
تحديد القطاعات الواعدة وإنجاز المشاريع الخاصة في ندوة
صن نار
الاحتلال يستحوذ على 30 بالمائة من غزة… ليحوّلها إلى “طوق أمني”
نشرت
قبل يوم واحدفي
17 أبريل 2025من قبل
التحرير La Rédaction
القدس المحتلة – مصادر
أعلن الجيش الإسرائيلي،الأربعاء، أنه حوّل نحو 30% من مساحة قطاع غزة إلى “طوق أمني”، أي منطقة عازلة لا يستطيع السكان الفلسطينيون العيش فيها.
وقال الجيش في بيان إنه هاجم نحو 1200 “هدف إرهابي” جوا ونفذ أكثر من 100 عملية “تصفية مستهدفة” منذ استئناف هجومه في القطاع في 18 مارس، بعد هدنة استمرت شهرين.
وفي مارس الماضي، صرح وزير حرب الكيان، يسرائيل كات بأنه وجّه الجيش الإسرائيلي بالاستيلاء على المزيد من أراضي قطاع غزة حتى تُطلق حماس سراح جميع الرهائن، محذرا من أن عمليات الاستيلاء هذه ستكون “دائمة”.
وأضاف يسرائيل: “لقد أصدرت تعليماتي للجيش الإسرائيلي بالاستيلاء على مناطق إضافية، مع إجلاء السكان”. وأوضح أن هذه الخطوة “ستوسع المناطق الأمنية حول غزة لحماية التجمعات السكانية الإسرائيلية وجنود الجيش الإسرائيلي من خلال حفاظ إسرائيل الدائم على الأراضي”.
وحذر كاتس: “كلما استمرت حماس في رفضها، كلما خسرت المزيد من الأراضي لصالح إسرائيل”.
وقال إن الجيش الإسرائيلي سيكثف غاراته الجوية على غزة وسيوسع نطاق عملياته البرية حتى يتم إطلاق سراح الرهائن.
صن نار
أصوات من الكيان تطالب بوقف الحرب… ونتنياهو يتجاهل ذلك
نشرت
قبل يومينفي
16 أبريل 2025من قبل
التحرير La Rédaction
بيت لحم- معا
طالب 200 من كبار ضباط الشرطة الاسرائيليين السابقين يوم الأربعاء بإعادة المختطفين حتى لو أدى ذلك إلى وقف الحرب.
ومن بين الموقعين على الرسالة عدد كبير من كبار الضباط، بمن فيهم قائد منطقة تل أبيب السابق عامي إيشيد، الذي طرده وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير في جويلية/تموز 2023، والمفوض السابق للشرطة كوبي شبتاي .
ووقع على الرسالة أيضا رئيس مصلحة السجون الإسرائيلية السابق، أهارون فرانكو، ونائب المفتش داني إلجرت، الذي قُتل شقيقه إيتزيك في أسر حماس وأُعيدت جثته إلى إسرائيل في فيفري/شباط.
من جهته، يتمسك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بمواصلة حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، بزعم العمل على استعادة الأسرى.
ويتحدى نتنياهو بذلك نحو 29 ألف إسرائيلي، وقّعوا 23 عريضة عسكرية وتضامنية حتى الثلاثاء، تطالبه بإعادة الأسرى، ولو مقابل وقف الإبادة الجماعية.
ويؤكد الموقعون على العرائض أن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يواصل حرب الإبادة لأهداف سياسية شخصية، وليست أمنية.
ومساء الثلاثاء، تفقد نتنياهو القوات الإسرائيلية التي تنفذ الإبادة في شمالي قطاع غزة، وذلك خلال زيارة أُحيطت بسرية بالغة، ولم يعلن عنها إلا بعد انتهائها.
ورافقه كل من وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ورئيس الأركان إيال زامير، وقائد المنطقة الجنوبية يانيف عاسور، وقادة فرق وألوية بالجيش، وفق بيان لمكتبه.
وقال نتنياهو: “أنا هنا مع وزير الدفاع وقادة الجيش ومقاتلينا النظاميين وجنود الاحتياط الرائعين (…) إنهم يضربون العدو، وستتلقى حماس مزيدا من الضربات”.
وتابع: “مصرون على إطلاق سراح مختطفينا وتحقيق كل أهداف حربنا”.
وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
بدوره ادعى كاتس أن “العملية الجارية (الإبادة المكثفة) تضغط على حماس لإطلاق سراح المختطفين، وكلما استمرت في تعنّتها، سنواصل تصعيد الضربات حتى هزيمتها وإعادة جميع المختطفين”.
وفي 1 مارس/ آذار 2025 انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين “حماس” إسرائيل بدأ سريانه في 19 جانفي/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.
لكن نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/ آذار الجاري، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمنية، وفق إعلام عبري.
ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة، قتلت إسرائيل 1630 فلسطينيا وأصابت 4302 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع الثلاثاء.
وإجمالا، أسفرت الإبادة الإسرائيلية في غزة بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عن أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
صن نار
رئيس أركان جيش الاحتلال… حكومة نتنياهو لا تريد بديلا لحماس!
نشرت
قبل 4 أيامفي
14 أبريل 2025من قبل
التحرير La Rédaction
بيت لحم- معا
فجر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي مفاجأة من العيار الثقيل عندما قال إن الحكومة الإسرائيلية تصر على عدم إيجاد بديل لحركة حماس في غزة فضلا عن استحالة تحقيق أهداف الحرب، دون إحداث تغيرات جذرية والنقص الكبير في صفوف الجنود وفشل قانون التجنيد للحريديم.
وقال إيال زامير في مناقشاته الأخيرة مع القيادة السياسية إنه “في ظل ترتيب القوات الحالي، والذي يعكس نقصا كبيرا في القوى البشرية في الجيش، سيكون من الصعب للغاية تحقيق جزء كبير من الأهداف التي وضعها أعضاء الحكومة للجيش”.
وبحسب التقرير الذي نشره موقع “يديعوت أحرونوت”، حذر زامير في مناقشات جرت مؤخرا مع القيادة السياسية من أنه إذا لم يتغير التصور بشكل كبير، واستمر الجيش في الاعتماد فقط على مقاتلي الجيش دون التوصل إلى خطة منظمة لليوم التالي لحماس، فإن إسرائيل ستجد نفسها في حالة من الفوضى المستمرة في قطاع غزة دون أن تتمكن من تحقيق أهداف الحرب وعلى رأسها تدمير حماس التي لا تزال تسيطر على القطاع مدنيا وعسكريا حتى بعد عام ونصف العام من اندلاع الحرب.
منذ شهر، ينفذ الجيش الإسرائيلي خطة تهدف للسيطرة على أجزاء محدودة من غزة لتوسيع المنطقة العازلة، في محاولة للضغط على حماس لإطلاق عدد محدود من الرهائن أو تحسين شروط الصفقة، وسط تراجع واضح عن أهداف الحرب الأصلية.
لكن وبحسب مصادر عسكرية إسرائيلية فإن زامير يطمح إلى هزم حماس عسكريا في عملية برية واسعة النطاق ومن خلال أساليب مختلفة قليلا عن تلك التي جرت محاولة تطبيقها قبل وقف إطلاق النار، مثل تطويق وإقامة نقاط تفتيش للسكان، بشكل تدريجي. ولكن الاحتلال الكامل والمتجدد لقطاع غزة سوف يستغرق، وفقاً للتقديرات العسكرية، عدة أشهر، وربما حتى سنوات وسوف يتطلب إعادة نشر عشرات الآلاف من الجنود، وكثير منهم في الاحتياط.
أما حماس، فلن تهزم مرة أخرى، وستستمر في السيطرة على معظم قطاع غزة، وستواصل عملية تعافيها، وعلى النقيض مما توقعه الجيش الإسرائيلي في البداية، فإن حماس لا تشن هجمات أو كمائن أو حتى قذائف هاون باتجاه الجيش المنتشر في عمق المنطقة العازلة على الحدود وبين خان يونس ورفح.
في هذا الصدد، تضيف الصحيفة “تواصل حماس سياستها الاستراتيجية منذ بداية المناورة: الحفاظ على قدراتها، حتى لو تعرضت للضرب. وبحسب الاستخبارات الإسرائيلية فإن نحو 20 ألفاً من عناصرها العسكريين ما زالوا على قيد الحياة، بما في ذلك بعض قادتها”.

العثور على د. زكريا بوقيرة متوفيا بمنزله

ورقات يتيم… الورقة 115

انقطاع شامل للكهرباء… جزيرة أمريكية، تغرق في الظلام لعدة أيام

الاحتلال يستحوذ على 30 بالمائة من غزة… ليحوّلها إلى “طوق أمني”

مقترح جادّ أم استفزاز؟… ترامب يعرض أموالا على المهاجرين الذين “يطردون أنفسهم بأنفسهم”!
استطلاع
صن نار
- اجتماعياقبل 16 ساعة
العثور على د. زكريا بوقيرة متوفيا بمنزله
- جور نارقبل يوم واحد
ورقات يتيم… الورقة 115
- صن نارقبل يوم واحد
انقطاع شامل للكهرباء… جزيرة أمريكية، تغرق في الظلام لعدة أيام
- صن نارقبل يوم واحد
الاحتلال يستحوذ على 30 بالمائة من غزة… ليحوّلها إلى “طوق أمني”
- صن نارقبل يوم واحد
مقترح جادّ أم استفزاز؟… ترامب يعرض أموالا على المهاجرين الذين “يطردون أنفسهم بأنفسهم”!
- اقتصادياقبل يومين
تحديد القطاعات الواعدة وإنجاز المشاريع الخاصة في ندوة
- اقتصادياقبل يومين
وزير التجارة… تونس تتجه نحو الاندماج في القارة الإفريقية
- صن نارقبل يومين
أصوات من الكيان تطالب بوقف الحرب… ونتنياهو يتجاهل ذلك