تابعنا على

صن نار

المقاومة تعرقل تقدم الدبابات … وشهداء في قصف متواصل على غزة

نشرت

في

غزة- معا

دخلت الحرب على قطاع غزة شهرها الثاني بقصف جوي ومدفعي ومن البوارج الحربية الاسرائيلية.
وقال مراسل “معا” ان ساعات الليل شهدت قصفا متواصلا وان ست غارات في الدقيقة واحدة نفذتها الة الحرب الاسرائيلية على غزة.
وتحاول الدبابات الاسرائيلية التقدم اكثر في شريط ضيق غرب مدينة غزة وسط اشتباكات عنيفة مع المقاومة.

واعلن جيش الإحتلال مقتل جندي وإصابة 3 بجروح خطيرة خلال اشتباكات في شمال قطاع غزة وهي النقطة الثانية لمحاولات الاحتلال الوصول الى مدينة غزة.

ووصل تسعة شهداء وعدد من الجرحى لمستشفى الأندونيسي جراء القصف الاسرائيلي لمنزل عائلة ظاهر في مخيم جباليا.
كما وصل عدد من الشهداء الى مجمع الشفاء الطبي نتيجة قصف منزل في مخيم الشاطئ.
وقال مراسلنا ان اربعة شهداء ارتقوا في قصف على مخيم النصيرات وسط القطاع.

وفي سياق متصل اوضح مكتب الإعلام الحكومي بغزة ان أكثر من 13500 شهيد ومفقود منذ بداية العدوان الإسرائيلي.

واشارالى ان 4237 شهيدا من الأطفال منذ بداية العدوان الإسرائيلي.

واوضح ان 1071 مجزرة ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي حتى الآن.

واستشهد 10328 مواطنا و 25956 جريحا منذ بداية العدوان الإسرائيلي.

والقت إسرائيل أكثر من 30 ألف طن من المتفجرات ألقيت على غزة منذ بدء العدوان ادت لتدمير 40 ألف وحدة سكنية تعرضت للهدم الكامل حتى الآن.

و46 بالمائة من عدد الشهداء هم من المناطق الجنوبية التي يقول الاحتلال إنها آمنة.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

محمّلة بمساعدات لمحاصري غزّة… سفينة “مادلين” تواجه تشويشا ثم منعا من قوات الاحتلال

نشرت

في

غزة- وكالات

أعلن وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس الأحد أنه أمر الجيش بمنع وصول سفينة مساعدات إنسانية على متتنها ناشطون بينهم السويدية غريتا ثونبرغ، إلى قطاع غزة الذي دمرته الحرب.

وقال كاتس في بيان لمكتبه “أعطيت تعليمات للجيش بمنع السفينة مادلين من بلوغ غزة. لغريتا المعادية للسامية ورفاقها، أبواق دعاية (حركة) حماس أقول بوضوح: عودوا أدراجكم لأنكم لن تصلوا الى غزة”.

وقالت اللجنة الدولية لكسر الحصار على قطاع غزة، الأحد، إن سفينتها “مادلين” التي تقترب من القطاع المحاصر تواجه تشويشا إسرائيليا عدته “خطيرا”.

وذكرت اللجنة في منشور عبر حسابها بمنصة “إكس”: “يبدو أن إسرائيل تشوش على موقع وإشارات زملائنا على سفينة مادلين”.

ووصفت اللجنة التشويش الإسرائيلي بأنه “خطير”.

وعقب ذلك، نشرت اللجنة رابطا إلكترونيا لتعقب السفينة والتأكد من مسارها وسلامة ركابها، وطالبت داعميها حول العالم بنشره على نطاق واسع.

وقبل أيام قالت هيئة البث العبرية، إن إسرائيل قررت منع سفينة مادلين، التي أبحرت من إيطاليا في محاولة لكسر الحصار عن قطاع غزة، من الاقتراب أو الرسو في سواحل القطاع.

وبحسب الهيئة، كان هناك توجّه أولي بالسماح للسفينة بالوصول إلى غزة ما دامت لا تشكل “تهديدا أمنيا”، إلا أن القرار تغيّر لاحقا “لمنع خلق سابقة قد تتكرر”.

وتقل السفينة 12 شخصا، بينهم الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ، والممثل الأيرلندي ليام كانينغهام.

وسبق أن تعرضت سفينة “الضمير”، في 2 ماي/أيار الماضي، لهجوم بطائرة مسيرة أثناء محاولتها كسر الحصار، ما أدى إلى ثقب في هيكلها واندلاع حريق في مقدمتها، وفق ما أفادت به مصادر التحالف المنظم للرحلة.

وأعلنت عضو البرلمان الأوروبي، ريما حسن، الموجودة على متن سفينة “مادلين” التابعة لـ”أسطول الحرية”، أنّ السفينة “ستصل خلال 24 ساعة إلى المياه الإقليمية الفلسطينية”.

وفي ردة الفعل الإسرائيلية على ذلك، نقل الإعلام الإسرائيلي عن مسؤول أمني قوله إنّ “سفينة مادلين موجودة على بعد 300 كلم من شواطئ غزة”، مضيفاً: “سنقرر ماذا سنفعل معها.. وإلى غزة لن تصل”.

وذكرت منصة إعلامية إسرائيلية أنّه “من المتوقع أن يوقف الجيش الإسرائيلي اليوم (الأحد) الأسطول المتجه إلى غزة، قبل دخوله إلى المياه الإقليمية”.

وأشارت جهات مطلعة على الموضوع إلى أنّ “وجود دبلوماسية على متن السفينة حال دون اتخاذ إجراء في وقت سابق”.

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد أفادت في وقتٍ سابق، بأنّ الأجهزة الأمنية الإسرائيلية قررت عدم السماح لسفينة “مادلين” التابعة لـ”أسطول الحرية”، والمحملة بمساعدات إنسانية لقطاع غزة، بالاقتراب أو الرسو قبالة سواحل القطاع.

وفي السياق، نقل موقع “والاه” الإسرائيلي عن مصادر عسكريّة أنّ “الجيش الإسرائيلي لم يتخذ قراراً نهائياً بعد بشأن كيفية التعامل مع السفينة”.

لكن المصادر أضافت أنّ “وحدة الكوماندوز البحري “الشييطت 13″ ووحدات زوارق الصواريخ تستعد لاحتمال تنفيذ عمليّة سيطرة على السفينة واعتقال المشاركين”.

أكمل القراءة

صن نار

لوس أنجلس: مظاهرات عارمة ضد طرد المهاجرين… وإدارة ترامب تستخدم القوة

نشرت

في

أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت بنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني في مدينة لوس أنجلس، في خطوة تزامنت مع ليلة ثانية من المواجهات بين متظاهرين وعناصر أمن فدراليين على خلفية مداهمات استهدفت مهاجرين غير نظاميين.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إن ترامب وقع مذكرة رئاسية تقضي بنشر القوات “للتصدي للفوضى التي سُمح لها بالتفاقم”، محملة المسؤولية لقادة كاليفورنيا الديمقراطيين الذين وصفتهم بـ”الضعفاء”.

وتوعد ترامب عبر منصة “تروث سوشال” بتدخل فدرالي مباشر “إذا عجز حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجلس كارين باس عن أداء واجباتهما”، متحدثا عن “أعمال شغب ونهب يجب وضع حد لها بالطريقة المناسبة”.

وأعرب حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم عن رفضه للخطوة، وكتب على منصة “إكس” أنها “تحريضية بشكل متعمد ولن تؤدي إلا إلى تصعيد التوترات”، مؤكدا أن “الولاية على تنسيق وثيق مع السلطات المحلية ولا توجد حاليا أي احتياجات لم تتم تلبيتها”.

وشهدت ضاحية باراماونت في لوس أنجلس مواجهات لليلة الثانية، بعد أن احتشد متظاهرون قرب متجر كبير للتجهيزات المنزلية يستخدمه عمال لتقديم خدماتهم اليومية، في وقت اعتمدته عناصر وكالة الهجرة والجمارك كنقطة تجمع لتنفيذ مداهمات.

وأفادت قناة “فوكس 11” أن الشرطة الفدرالية أطلقت قنابل صوتية وغازا مسيلا للدموع على المتظاهرين، فيما أُغلق جزء من طريق سريع قريب. وانتشرت عناصر مكافحة الشغب وهم يرتدون أقنعة واقية للغاز، وفق ما أظهرته منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي.

وجاءت هذه الاحتجاجات عقب تنفيذ مداهمات لأماكن عمل في أحياء متفرقة من المدينة، على يد عناصر من وكالة الهجرة والجمارك، بعضهم ملثم ومدجج بالسلاح، ما أثار غضب السكان ودفع إلى تحركات استمرت لساعات.

وفي وقت لاحق، أقرت رئيسة بلدية لوس أنجلس كارين باس بأن بعض سكان المدينة “يشعرون بالخوف” بعد هذه المداهمات، لكنها شددت على أن “العنف والتدمير غير مقبولين”، وقالت عبر منصة “إكس”: “لكل شخص الحق في الاحتجاج السلمي، وسيتم محاسبة كل من يتجاوز ذلك”.

وأعلن دان بونجينو، نائب مدير مكتب التحقيقات الفدرالي، عن تنفيذ عدة اعتقالات عقب اشتباكات الجمعة. وكتب على منصة “إكس”: “أنتم تجلبون الفوضى، ونحن نجلب الأصفاد. سيسود القانون والنظام”.

وتزامنا مع الاحتجاجات، أضرم متظاهرون النيران في العلم الأمريكي، ورفع آخرون الأعلام المكسيكية، بحسب صحيفة لوس أنجلس تايمز، كما أُقيمت حواجز من كتل إسمنتية وعربات تسوق مقلوبة، فيما أغلقت الشرطة طرقا فرعية لتفادي امتداد الاحتجاجات إلى الطريق السريع.

واعتبر ستيفن ميلر، نائب كبير موظفي البيت الأبيض المعروف بمواقفه المتشددة تجاه الهجرة، أن ما يحدث هو “تمرد على سيادة الولايات المتحدة وقوانينها”.

وتُعد لوس أنجلس، ثاني أكبر مدينة أمريكية من حيث عدد السكان، واحدة من أكثر المدن تنوعا ديموغرافيا في البلاد. وتشير البيانات الرسمية إلى أن 82٪ من سكان ضاحية باراماونت، التي يقطنها قرابة 50 ألف نسمة، هم من أصول إسبانية أو لاتينية.

أكمل القراءة

صن نار

عيد أضحى عاصف في غزة: عشرات الشهداء المدنيين… والمقاومة تحصد جنود الاحتلال

نشرت

في

غزة ـ وكالات

استشهد 22 فلسطينيا وأصيب عشرات آخرون جراء غارات إسرائيلية متفرقة على قطاع غزة، فجر السبت، ثاني أيام عيد الأضحى.

وأفادت مصادر طبية باستشهاد 7 فلسطينيين عقب غارة إسرائيلية على منزل يؤوي نازحين غرب مدينة غزة شمال القطاع.

وقالت مصادر طبية أخرى إن 4 فلسطينيين من عائلة واحدة، استشهدوا جراء قصف إسرائيلي خيمة نازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوب القطاع.

وفي قصف إسرائيلي استهدف منزلا بمحيط محطة المجايدة بمنطقة المواصي، استشهد 3 فلسطينيين، بينهم طفل، وأصيب آخرين، بحسب المصادر.

كما استشهد فلسطيني وأصيب أكثر من 30 آخرين، جراء قصف مسيرة إسرائيلية خيمة نازحين في منطقة “أصداء” شمال غرب مدينة خان يونس.

وتحدثت مصادر طبية للأناضول عن “استشهاد طفلة ووقوع عدد من الإصابات” في قصف مسيرة إسرائيلية منطقة بئر زنون غرب خان يونس.

وفي قصف آخر، استشهد مواطن فلسطيني جراء استهداف إسرائيلي لخيام النازحين في منطقة المواصي.

وذكر شهود عيان أن الجيش الإسرائيلي نفذ عمليتي نسف لمبان شمالي خان يونس، دون ذكر تفاصيل أكثر.

كما استشهد 5 فلسطينيين وأصيب آخرون برصاص الجيش الإسرائيلي قرب مركز لتوزيع المساعدات غربي رفح جنوب قطاع غزة.

والخميس، أعلنت كتائب عز الدين القسام، أن مقاتليها نفذوا “كمينا مركبا” شرق مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، أسفر عن وقوع عسكريين إسرائيليين بين قتيل وجريح.

وفي وقت سابق الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل 4 عسكريين في صفوفه، وإصابة 5 آخرين بجروح خطيرة ومتوسطة خلال معارك في جنوب قطاع غزة.

وقال الجيش، إن ضابطين برتبتي رقيب أول ورقيب قتلا، بالإضافة إلى جنديين، جراء انفجار عبوة ناسفة في طابق أرضي بمبنى في خان يونس (جنوب)

ووفق بيان الجيش، أصيب 5 جنود آخرين بجروح خطيرة ومتوسطة.

أكمل القراءة

صن نار