تابعنا على

صن نار

بعد الغيث المنقذ … صحو بداية من الاثنين

نشرت

في

قال مهندس الأرصاد الجوية محرز الغنوشي على إذاعة موزاييك اليوم الجمعة 24 نوفمبر 2023،  أنّ التقلبات الجوية ستتقلّص فاعليتها بداية من اليوم، وسيتميّز الوضع في نهاية الأسبوع برياح قوية تتجاوز سرعتها 100 كلم/س في شكل هبّات، ويكون البحر هائجا إلى شديد الهيجان على طول السواحل الشمالية.

ومن المنتظر أن تعود أجواء الصحو بداية من يوم الاثنين مع تسجيل ارتفاع طفيف في درجات الحرارة، بعد أن شهدت مختلف مناطق البلاد نزول أمطار هامة في مناطق الشمال  وخاصة في الشمال الغربي سيكون لها تأثير إيجابي على الانشطة الفلاحية ونسبة امتلاء السدود.

وسُجّلت كميات هامة في معتمديات الشمال والشمال الغربي بلغت 88 مم في عين دراهم، و 44 مم في سد بني مطير.

وفي ولاية الكاف تجاوزت كيات الأمطار الـ 50 مم في عدد من المناطق، حيث بلغت  56 مم في الكاف المدينة و 54 مم في نبر.

وشهدت ولاية باجة تساقطات هامة نسبيا بلغت 36 مم في تيبار.

وفي مناطق الشمال الشرقي قاربت كمية التساقطات 30 مم في عدد من المناطق، وبلغت في 28 مم في سجنان.

كما شملت الأمطار جهة الوسط، وتجاوزت في بعض المناطق 30 مم، لتبلغ 32 مم في القصرين، وتراوحت كمية التساقطات بين 6 و17 مم في ولاية القيروان.

وفي مناطق الساحل والجنوب تراوحت الكميات بين 3 و15 مم.

وتتواصل بشائر الغيث النافع خلال اليوم الجمعة في جملة من المناطق تكون مؤقتا ومحليا رعدية، قبل أن تبدأ فاعلية هذه التقلبات في التقلص، وستكون الرياح القوية العنوان الأبرز للوضع الجوي في نهاية الأسبوع.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

بعد برشلونة الإسبانية… إقليم إيطالي يقاطع الكيان تضامنا مع الشعب الفلسطيني

نشرت

في

روما- معا

أعلن حاكم إقليم بوليا جنوب شرقي إيطاليا ميكيلي إميليانو قطع علاقات الإقليم (الذي عاصمته مدينة باري) مع إسرائيل، احتجاجا على حرب الإبادة الجماعية للفلسطينيين العزّل في قطاع غزة.

وقال إميليانو في بيان رسمي نقلته وكالة أنباء “أنسا” الإيطالية إنه “نظرا إلى الإبادة الجماعية التي تنفذها حكومة نتنياهو في حق الفلسطينيين العزّل” فإنه يدعو “جميع المديرين والموظفين في الإقليم ووكالاته والشركات التابعة له إلى قطع جميع أشكال العلاقات مع الممثلين الرسميين لحكومة نتنياهو ومع كل من يُنسب إليها ممن لا يُظهرون بوضوح ودون لبس دعمهم لكل المبادرات الرامية إلى وقف المجازر الإسرائيلية في غزة”.

وأوضح إميليانو أن القرار يستهدف حكومة نتنياهو لا الإسرائيليين، إذ إن هناك العديد من الإسرائيليين واليهود في أنحاء العالم يُدينون هذه الحكومة ويتمنون وضع حد للمجزرة.

وكان وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني قال الأربعاء الماضي إن الهجوم الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة أصبح غير مقبول ويجب أن يتوقف فورا، محذرا من أي خطوة لتهجير الفلسطينيين من القطاع قسرا.

أكمل القراءة

صن نار

فيما أنظمة إسلامية وعربية تحافظ على علاقتها بالكيان الإرهابي… مدينة برشلونة تقطع معه ومع عاصمته تل أبيب

نشرت

في

برشلونة ـ مصادر

أعلن مجلس مدينة برشلونة رسميًا قطع العلاقات المؤسسية مع الكيان الإسرائيلي، بما في ذلك إنهاء اتفاق الصداقة مع بلدية تل أبيب، وذلك في خطوة احتجاجية على الحرب الإسرائيلية المستمرة في قطاع غزة.

وجاء في البيان الصادر عن المجلس أن القرار يشمل أيضًا تعليق “اتفاقية الصداقة والتعاون” الموقعة في 24 سبتمبر 1998 بين برشلونة وتل أبيب، إلى حين استعادة احترام القانون الدولي والقانون الإنساني، وضمان الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني.

القرار نال تأييد الأغلبية في المجلس بدعم من الحزب الاشتراكي الحاكم، إضافة إلى الأحزاب اليسارية والمجموعات المؤيدة لاستقلال كتالونيا، وضمّ نحو 20 نقطة أبرزها قطع جميع العلاقات مع الحكومة الإسرائيلية الحالية.

وقال عمدة برشلونة، الاشتراكي جاوما كولبوني، إن “حجم المعاناة والموت الذي شهدته غزة منذ عام ونصف، والهجمات الأخيرة التي نفذتها الحكومة الإسرائيلية، تجعل من غير الممكن استمرار أي علاقة مؤسسية معها.”

كما دعا المجلس، في توصياته، إلى الامتناع عن استضافة أجنحة تمثل الحكومة الإسرائيلية في معارض مدينة برشلونة، ورفض مشاركة شركات أسلحة أو كيانات تستفيد من الحرب، الاحتلال، أو الفصل العنصري.

وشملت التوصيات أيضًا مطالبة ميناء برشلونة بعدم استقبال سفن يُشتبه في مشاركتها بنقل أسلحة إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، بالإضافة إلى حث الجهات المتعاقدة مع البلدية على عدم التعامل مع شركات تنتهك القانون الإنساني الدولي.

وهذه ليست المرة الأولى التي تعلق فيها برشلونة علاقاتها مع إسرائيل، حيث سبق وعلقتها في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، وفي فيفري/شباط من ذات العام قبل اندلاع الإبادة.

والأربعاء، قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، في منشور على منصة “إكس” بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاعتراف بلاده رسيما بفلسطين، أنهم سيرفعون أصواتهم بقوة أكبر من أي وقت مضى ضد الوضع في قطاع غزة الذي تواصل إسرائيل ارتكاب إبادة جماعية فيه، فيما طالب الخميس بفرض عقوبات على إسرائيل.

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 178 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.

أكمل القراءة

صن نار

السودان بين الكرّ والفرّ… “الدعم السريع” يعلن تحقيق انتصار في كردفان

نشرت

في

الخرطوم – معا

كبّدت قوات الدعم السريع، خسائر فادحة للجيش السوداني في إقليم كردفان الذي يعد منطقة استراتيجية، ويربط وسط وشمال السودان بإقليم دارفور.

وأعلنت قوات الدعم السريع الخميس 29 ماي/أيار، أنها سيطرت على مدينة الدبيبات، بولاية جنوب كردفان بالكامل، وبثت عناصر منها، مقاطع مصورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أعلنوا من خلالها دخولهم إلى الدبيبات، وطرد قوات بورسودان والمليشيا المتحالفة معها من المدينة.

وتكتسب الدبيبات، أهمية عملياتية كبيرة لطرفي القتال، إذ تربط جنوب وغرب كردفان بمدينة الأبيض، حاضرة ولاية شمال كردفان ذات الأهمية الاستراتيجية لكل من الجيش وقوات الدعم السريع.

وقالت قوات الدعم السريع في بيان رسمي: “حققت قواتنا انتصارًا كبيرًا على الجيش والقوات المتحالفة معه”، مشيرة إلى أن “السيطرة على الدبيبات تأتي ضمن خطة للسيطرة على بقية المناطق.”

وخاضت قوات الدعم السريع، معارك عنيفة في مدينة مدينة الخوي بولاية غرب كردفان، حيث نجحت في طرد الجيش بعد تكبّده خسائر، خلال المعركة، وفق مصادر محلية ومقاطع مصورة

وقالت في بيان رسمي: “إنّ تحرير الدبيبات ثم الخوي توالياً، لا يعني فقط نصراً ميدانياً؛ بل يُرسّخ السيطرة الكاملة لأشاوس الدعم السريع على معظم إقليم كردفان، ويُعلن اقتراب لحظة الانتصار الحاسم على دولة الاستبداد والطغيان، إيذاناً ببزوغ فجر السودان الجديد الذي يشارك الجميع في بنائه على أسس من الحرية، والعدالة، والسلام.”

وأكدت قوات الدعم السريع سابقا، أن قواتها “ستواصل الزحف عبر جميع المحاور للقضاء” على الجيش السوداني، و”جعل هذه الحرب آخر الحروب السودانية”.

وفي قرية الحمادي التي شهدت الأسبوع الماضي جرائم قتل وحرب بعد دخول الجيش والقوات المتحالفة معه، شنت قوات الدعم السريع هجوما ، ونجحت في السيطرة على المنطقة، كما فعلت مع أم صميمة الواقعة غرب منطقة الأبيض في ولاية شمال كردفان.

ووثقت منظمات حقوقية ودولية، انتهاكات فظيعة ارتكبها الجيش السوداني، تضمنت قتل وإعدامات بدم بارد، واستخدام أسلحة محرمة دوليا، من الأسلحة الكيميائية التي بسببها فرضت الولايات المتحدة، عقوبات على السودان.

وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، الأسبوع الماضي، أن واشنطن ، ستفرض عقوبات على السودان بعد ثبوت استخدامه أسلحة كيمياوية عام 2024.

وقالت المتحدثة باسم الوزارة تامي بروس في بيان أن العقوبات ستتضمن قيودا على الصادرات الأمريكية وخطوط الائتمان الحكومية الأمريكية، وستدخل حيز التنفيذ في 6 حزيران/جوان تقريبا بعد إخطار الكونغرس.

أكمل القراءة

صن نار