تابعنا على

صن نار

سوريا: وسط استسلام تام من نظام الجولاني… جيش الكيان يقوم بعملية إنزال على مقربة من دمشق

نشرت

في

دمشق ـ مصادر

قال مصدران بالجيش السوري إن وحدة من الجيش الإسرائيلي نفذت إنزالاً جوياً على منطقة مرتفعة استراتيجية جنوب غربي دمشق، ونفذت عملية استمرت ساعتين قبل أن تغادر المنطقة.

وأفادت قناة الإخبارية السورية بأن طائرات إسرائيلية شنت عدة غارات على موقع قرب منطقة جبل المانع جنوبي دمشق، ثم نفذت إنزالاً جوياً يوم الأربعاء.وفي وقت سابق من نفس اليوم، ذكرت وسائل إعلام سورية، أن إسرائيل شنت غارات استهدفت مواقع عسكرية بالقرب من مدينة الكسوة في ريف دمشق، وهو هجوم جاء بعد يوم واحد من مقتل ستة من أفراد الجيش السوري في ضربات نفذتها إسرائيل في المنطقة.

وقال المصدر للقناة التلفزيونية السورية إنه خلال جولة لأفراد من الجيش قرب جبل المانع الثلاثاء عُثر على أجهزة مراقبة وتنصت، مضيفاً أنه في أثناء محاولة التعامل معها تعرض الموقع لهجوم إسرائيلي جوي أسفر عن سقوط قتلى.

وأوضح المصدر أن الغارات الإسرائيلية استمرت حتى مساء الأربعاء “لمنع الوصول إلى المنطقة”، وذلك قبل أن تنفذ إسرائيل لاحقاً الإنزال الجوي.وكان جبل المانع سابقاً موقعاً لقاعدة رئيسية للدفاع الجوي قبل سقوط الرئيس بشار الأسد في أواخر العام الماضي. ويتمركز فيه عدد من أفراد الجيش السوري الذي تشكل بعد الإطاحة بالأسد في الموقع.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

رياضيا

دورة الوطن القبلي للدراجات الجبلية… ملتقى للشباب تونسيا ومغاربيا

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

انتظمت صباح اليوم الخميس 28 اوت 2025 بمدينة الحمامات ندوة صحفية للإعلان عن تفاصيل دورة الوطن القبلي للدراجات الجبلية المقرر اجراؤها خلال الفترة من 3 الى 7 سبتمبر القادم بولاية نابل تحت اشراف المندوبية الجهوية للشباب والرياضة، وبالشراكة مع الجامعة التونسية للدراجات الهوائية وجمعية الحمامات للدراجات الهوائية،

وفي هذا السياق قدم المندوب الجهوي للشباب والرياضة بولاية نابل محسن مصدق عناصر الإجابة عن النقاط التالية:

* المسارات: تحتوي الدورة هذا العام على 4 مسارات باجمالي 253 كم تبدأ من بني خلاد وتنتهي أمام بلدية نابل

*المشاركون: تاتي هذه الدورة بمشاركة 120 درّاجا من دور الشباب والنوادي الرياضية بولاية نابل وايضا من ليبيا والجزائر ، بالإضافة إلى مابين 60-80 مؤطرا.

* التامين: سيتم تامين هذه التظاهرة من لدن وحدات امنية من الحرس الوطني والشرطة والحماية المدنية بالإضافة الي وزارة الصحة والهلال الاحمر التونسي.

* الاختتام: تختتم فعاليات الدورة بحفل فني يتم خلاله تتويج الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى وتكريم المشاركين.

وأضاف المندوب الجهوي ان الجديد في دورة هذا العام أنها لن تكون رياضية فحسب بل أيضا سياحية، ثقافية وبيئية، كما تتميز بتشريك نوادي الشباب والشباب الريفي.

أكمل القراءة

صن نار

لبنان: المخيمات الفلسطينية سلّمت سلاحها… لكن “حزب الله” قصة أخرى

نشرت

في

بيروت ـ وكالات

بدأ الجيش اللبناني، الخميس، تسلم السلاح الفلسطيني من مخيمات مدينة صور (جنوب)، ضمن خطة حصر السلاح بيد الدولة.

وأفادت وكالة الأنباء الرسمية بـ “بدء عملية تسليم السلاح الفلسطيني في مخيمات الرشيدية والبص والبرج الشمالي في صور إلى الجيش اللبناني”.

وأضافت أن سبع شاحنات خرجت من المخيمات محمّلة بأسلحة خفيفة وقذائف “بي 7” (B7)، ودخلت إلى ثكنة فوج التدخل الثاني بالجيش في منطقة الشواكير (جنوب).

الوكالة قالت إن تسليم السلاح جرى بحضور كل من القنصل الفلسطيني العام في صور رمضان دمشقية، ومسؤول الأمن الوطني الفلسطيني اللواء صبحي أبو عرب.

كما حضر التسليم مدير مخابرات الجنوب العميد سهيل حرب، وقائد فوج التدخل الثاني العميد جهاد خالد، ومسؤول مخابرات مكتب صور العقيد محمد حازر وعدد من كبار ضباط الجيش اللبناني.

وأعلنت الرئاسة الفلسطينية، الخميس، أن مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان تسلم سلاحها إلى الجيش اللبناني “كعهدة”.

وقال متحدث الرئاسة نبيل أبو ردينة في بيان إن “الجهات الفلسطينية المختصة في لبنان سلمت الدفعة الثانية من سلاح منظمة التحرير الفلسطينية في المخيمات للجيش اللبناني كعهدة (وديعة)”.

وأضاف أبو ردينة أن “السلاح سُلم (الخميس) من مخيمات الرشيدية والبص والبرج الشمالي، على أن تستكمل عمليات التسليم لباقي المخيمات تباعا”.

ولفت إلى أن هذه الخطوة جاءت بناء على ما اتفق عليه الرئيسان الفلسطيني محمود عباس واللبناني جوزاف عون، خلال مباحثات ببيروت في 21 ماي/ أيار الماضي.

وتابع أن الجانبين آنذاك “اتفقا على تشكيل لجنة مشتركة لبنانية فلسطينية لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان، والعمل على تحسين الظروف المعيشية والإنسانية للاجئين، مع احترام السيادة اللبنانية والالتزام بالقوانين اللبنانية”.

والخميس الماضي، تسلم الجيش اللبناني سلاح الفصائل الفلسطينية داخل مخيم برج البراجنة بالضاحية الجنوبية لبيروت.

ويتجاوز عدد اللاجئين الفلسطينيين في لبنان 493 ألف شخص، يعيشون ظروفا صعبة داخل مخيمات تُدار أمنيا من جانب الفصائل الفلسطينية، بموجب تفاهمات غير رسمية تعود إلى “اتفاق القاهرة” لعام 1969.

ويقيم أكثر من نصفهم في 12 مخيما تعترف بها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، ولا يدخل الجيش ولا القوى الأمنية اللبنانية إلى المخيمات، بينما يفرض الجيش إجراءات مشددة حولها.

وفي 5 أوت/ آب الجاري أقر مجلس الوزراء اللبناني حصر السلاح، بما فيه سلاح “حزب الله”، بيد الدولة، وكلف الجيش بوضع خطة لهذا الغرض قبل نهاية الشهر الحالي وتنفيذها قبل نهاية 2025.

والاثنين، ادعت الحكومة الإسرائيلية أنها ستقلص احتلالها لمناطق في جنوب لبنان، في حال اتخاذ بيروت “الخطوات اللازمة” لنزع سلاح “حزب الله”.

لكن الأمين العام لـ”حزب الله” نعيم قاسم، في اليوم نفسه، أكد أن الحزب لن يسلم سلاحه إلا في حال انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية، وإيقاف عدوانها على البلاد، والإفراج عن الأسرى، وبدء إعادة الإعمار.

وبوتيرة يومية، تشن إسرائيل هجمات على مناطق لبنانية تؤدي لسقوط قتلى وجرحى تتدعي أنهم مرتبطين بـ”حزب الله”.

وشنت إسرائيل في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف شهيد ونحو 17 ألف جريح.

وفي 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، بدأ وقف لإطلاق النار بين “حزب الله” وإسرائيل، لكن تل أبيب خرقته أكثر من 3 آلاف مرة، مما أسفر عمّا لا يقل عن 283 شهيدا و604 جرحى، وفق بيانات رسمية.

وفي تحد لاتفاق وقف إطلاق النار، يواصل الجيش الإسرائيلي احتلال 5 تلال لبنانية في الجنوب سيطر عليها خلال الحرب الأخيرة، إضافة إلى مناطق لبنانية يحتلها منذ عقود.

أكمل القراءة

صن نار

في مسرح العبث: صحيفة عبرية تصف قائدا من جيش الاحتلال بـ”مجرم الحرب” … ونتنياهو يتهمها بمعاداة السامية!!

نشرت

في

القدس المحتلة ـ مصادر

هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، صحيفة “هآرتس” اليسارية بعد انتقادها الحاد لقائد عسكري، ووصفها له بأنه “مجرم حرب”.

هذا الهجوم جاء بعد أن كتب الصحفي جدعون ليفي في الصحيفة الإسرائيلية الخميس عن قرار لقائد المنطقة الوسطى بالجيش “آفي بلوط” بشأن قرية المغير وسط الضفة الغربية المحتلة.

وقرر بلوط اقتلاع 3100 شجرة من القرية، بعد إصابة مستوطن إسرائيلي بجروح طفيفة إثر إطلاق نار قرب القرية، خلال تصدي المواطنين الفلسطينيين لهجمات يومية يشنها مستوطنون.

ليفي قال: “بالنسبة لبلوط، ليس عليه أي التزام بالدفاع عن أي شخص في الضفة الغربية سوى بلطجية البؤر الاستيطانية”.

وأضاف أن “بلوط أمر جنوده بتنفيذ عقاب جماعي، وهي جريمة حرب، ولذلك فهو مجرم حرب يجب تسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية”.

وتابع: “3100 شجرة قُطعت، معظمها أشجار زيتون، مُبعثرة الآن على الأرض”.

“من المستحيل أن تكون من مُحبي الأرض أو ممن يُحب الآخرين أو حتى مجرد إنسان، دون أن تُصدم بهذا المنظر، قبل أسابيع قليلة من موسم قطف الزيتون”، كما زاد ليفي.

واستطرد: “تحت غطاء الحرب في غزة، فقدت المغير جميع أراضيها، 43 ألف دونم (أي أكثر من 4 آلاف هكتار) باستثناء مساحة مباني القرية”.

كما “سمح بلوط بإنشاء 10 بؤر استيطانية عشوائية على جوانب القرية، وسمح للمستوطنين العنيفين بفرض إرهابهم على السكان، لدرجة أنهم يخشون الخروج لزراعة أراضيهم”، وفق ليفي.

وردا على ذلك، ادعى مكتب نتنياهو في بيان له أن “هآرتس لا تسمح بحرية التعبير، بل تسمح بالتحريض بلا هوادة”

وأضاف: “يرفض رئيس الوزراء بشدة الاتهامات الدنيئة الموجهة لقائد المنطقة الوسطى، اللواء آفي بلوط، وللمستوطنين في يهودا والسامرة” أي الضفة الغربية المحتلة.

وادعى أن “هذه افتراءات دموية معادية للسامية”.

وفي 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال لنتنياهو؛ بتهمتي ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.

بدوره، قال وزير الاتصالات الإسرائيلي شلومو قرعي في بيان له: “لا تزال هآرتس تُظهر وجهها المعادي للسامية والصهيونية والتحريض ضد جنود الجيش”.

ودعا كلا من وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس أركان الجيش إيال زامير إلى “عدم الاكتفاء بالإدانات (…) وتطبيق قرار الحكومة وقطع العلاقات فورا مع هآرتس”.

ونهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2024 قررت الحكومة مقاطعة الصحيفة ووقف الاشتراكات فيها وعدم نشر إعلانات لديها؛ بداعي التحريض ضد إسرائيل وجيشها على خلفية الحرب على غزة.

وأكدت “هآرتس” مرارا أن إسرائيل ترتكب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق المواطنين الفلسطينيين في غزة، ضمن الحرب المستمرة منذ نحو 23 شهرا.

ومنذ بدء الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تكثف الحكومة والمستوطنون الإسرائيليون عدوانهم على الضفة الغربية المحتلة، تمهيدا لضمها إلى إسرائيل.

ومن شأن هذه الخطوة أن تنهي إمكانية تنفيذ مبدأ حل الدولتين (فلسطينية وإسرائيلية)، الذي تنص عليه قرارات صدرت عن الأمم المتحدة.

أكمل القراءة

صن نار