تابعنا على

صن نار

الاحتلال يقوم بتسليح 100 ألف مستوطن منذ أكتوبر

نشرت

في

غزة ـ القدس- مصادر

في اليوم الـ165 للحرب على قطاع غزة، وتاسع أيام شهر رمضان المبارك، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات جوية وقصفا مدفعيا على مناطق متفرقة في القطاع من أبرزها رفح في الجنوب ومخيم جباليا شمالا، مما خلف عشرات الشهداء والجرحى.

وشن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات على مناطق عدة في غرب ووسط قطاع غزة وفق ما أفاد به مراسل قنلة الجزيرة القطرية.

وقالت مصادر محلية إن غارة إسرائيلية استهدفت منطقة قرب مفترق المطاحن جنوب دير البلح وسط قطاع غزة.

كما أفادت وسائل إعلام فلسطينية أن مدفعية الاحتلال تستهدف شرق مخيم البريج وشمال مخيم النصيرات وسط القطاع.

سياسيا، نقلت صحيفة جيروزاليم بوست عن مسؤولين إسرائيليين أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منح وفد التفاوض تفويضا أقل بكثير مما طلبه القادة الأمنيون.

عسكريا اعترف جيش الاحتلال بإصابة 3 عسكريين في قطاع غزة خلال يوم واحد، وبذلك يرتفع عدد جرحى الاحتلال إلى 3082 ضابطا وجنديا منذ اندلاع الحرب.

وفي سياق آخر، أعلن وزير الأمن الداخلي في دولة الاحتلال، إيتمار بن غفير، أنّ وزارته استطاعت تسليح 100 ألف مستوطن منذ بداية الحرب على قطاع غزة.

وأوضح بن غفير أنّ رخصة حيازة سلاح أعطيت للإسرائيلي رقم 100 ألف، من أصل نحو 300 ألف طلب قدّمت للوزارة منذ الحرب.

وكانت صحيفة هآرتس العبرية أفادت، في شهر فيفري/ شباط الماضي، أنّ أتباع الوزير المتطرف بن غفير منحوا تراخيص حيازة سلاح لعدد من العاملين في الحقل الإعلامي.

وأضافت الصحيفة أنّ بن غفير ومسؤولين بمكتبه منحوا 14 ألف رخصة سلاح دون رقابة منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وأنّ مستشاره وافق بنفسه على مئات الطلبات.

وشرع بن غفير في حملة لتسهيل الحصول على تراخيص حمل السلاح للإسرائيليين، في أعقاب عملية طوفان الأقصى، حيث قام بنفسه بتوزيع الأسلحة على سكان مدينة عسقلان المحتلة، وفي وقت لاحق، ظهر العديد من الإسرائيليين وهم يتجولون بالأسلحة في الأماكن العامة.

وأفادت تقارير إعلامية، نقلاً عن لجنة الأمن لدى الاحتلال، أنّها تلقّت أكثر من 250 ألف طلب للحصول على رخص لحمل السلاح منذ عملية طوفان الأقصى، في حين تزايد الإقبال على مراكز التدريب على استخدام الأسلحة، وحصل الآلاف من الإسرائيليين على سلاح لأول مرة.

وتقدّر أوساط عبرية أنّ حكومة الاحتلال سلّحت أكثر 165 ألف مستوطنٍ في مستوطنات الضفة والقدس المحلتين، حتى نهاية عام 2023.

صن نار

الضفة الغربية: رصاص وإصابات وحرق مزارع… في هجوم لعشرات المستوطنين على رام الله

نشرت

في

رام الله-معا

أصيب 8 مواطنين أحدهم بالرصاص، وأُحرقت 3 منشآت زراعية، يوم الأربعاء، في هجوم للمستوطنين ، على بلدة سنجل شمال رام الله.

وأفادت مصادر ، بإصابة 8 مواطنين أحدهم بالرصاص أطلقه مستوطنون، ولم تعرف حالته الصحية، لأن قوات الاحتلال الإسرائيلي تمنع وصول طواقم الدفاع المدني والإسعاف لنقل الإصابات وإطفاء الحرائق التي أشعلها المستوطنون .

وناشد المجلس القروي في سنجل في بيان له، المواطنين التوجه إلى منطقة التل المستهدفة من أجل التصدي للمستوطنين، ومنعهم من الانفراد بالمواطنين الموجودين في أرضهم.

وهاجم عشرات المستوطنون بلدة سنجل بأعداد كبيرة باستخدام آليات دفع رباعي، وأحرقوا 3 منشآت زراعية.

وأفاد ناشطون في البلدة، بأن الهجوم استهدف منطقة خربة التل وهي ذاتها التي استهدفها المستوطنون قبل 3 أيام، وتسببوا في استشهاد المواطن وائل باسم محمد غفري (48 عاماً)، وإصابة آخرين، وأحرقوا 5 منشآت زراعية، وسرقوا عشرات رؤوس الأغنام.

يُذكر أن المستوطنين أقاموا 60 بؤرة استعمارية في الضفة الغربية منذ بدء العدوان على قطاع غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، منها 51 بؤرة عام 2024، وفق معطيات صادرة عن هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.

وأدت الانتهاكات الاستعمارية الإسرائيلية بالضفة، إلى تهجير 29 تجمعا فلسطينيا مكونا من 311 عائلة يصل تعداد أفرادها إلى نحو ألفين، بين 7 أكتوبر 2023 ونهاية عام 2024، بحسب الهيئة

أكمل القراءة

صن نار

أما ردة فعل التنّين الآسيوي… ترامب يتراجع في عقوباته ضد الصين

نشرت

في

أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى تراجع محتمل في حربه التجارية مع الصين، قائلاً إن الرسوم الجمركية المرتفعة على السلع الصينية “ستنخفض بشكل كبير، لكنها لن تصل إلى الصفر”.

وتبدو تصريحات ترامب، التي أدلى بها في فعالية إخبارية بالبيت الأبيض، الثلاثاء، بمثابة تراجع في موقفه بعد أسابيع من المواقف المتشددة والرد بالمثل، مما أدى إلى تجاوز الرسوم الجمركية على الصين نسبة 145%.

وقال ترامب: “145% نسبة مرتفعة للغاية، ولن تكون مرتفعة إلى هذا الحد. لن تكون قريبة من هذا الارتفاع. ستنخفض بشكل كبير. لكنها لن تصل إلى الصفر”.

وأدلى ترامب بهذه التعليقات ردًا على سؤال حول تصريحات وزير الخزانة، سكوت بيسنت، في وقت سابق والتي قال فيها إن الرسوم الجمركية المرتفعة بين الولايات المتحدة والصين قد فرضت حظرًا فعليًا على التجارة بين الاقتصادين.

وأكد مصدر مطلع لشبكة CNN أن بيسنت صرّح خلال مؤتمر استثماري خاص استضافته جي بي مورغان تشيس بأن الحرب التجارية مع الصين غير مستدامة، متوقعًا أن تهدأ في المستقبل القريب.

وبدلًا من قطيعة تامة أو انفصال تام بين الولايات المتحدة والصين، أبلغ بيسنت المستثمرين أن الهدف هو إعادة التوازن التجاري، وفقًا لما ذكره المصدر لشبكة CNN.

وتبادل أكبر اقتصادين في العالم فرض رسوم جمركية قياسية في نزاع متصاعد بسرعة، هزّ الأسواق العالمية، وعطّل سلاسل التوريد، وأجج مخاوف الركود، وحتى الآن، اتخذت الصين موقفًا متحديًا ورفضت التراجع. بل ردّت برفع الرسوم الجمركية على السلع الأمريكية إلى 125%، وإضافة المزيد من الشركات الأمريكية إلى قائمة مراقبة الصادرات وقائمة الكيانات غير الموثوقة، وتقييد تصدير المعادن الأساسية المستخدمة في كل شيء من أجهزة آيفون إلى أنظمة الصواريخ.

كما عمدت بكين إلى الضغط على الصناعات الأمريكية الرئيسية، فحدّت من عدد أفلام هوليوود المعروضة في البلاد، وأعادت طائرتين بوينغ على الأقل كانتا مخصصتين للاستخدام من قبل شركات الطيران الصينية إلى الولايات المتحدة.

وخلال كل ذلك، أصرّ ترامب على أنه يتمتع “بعلاقة جيدة جدًا” مع الزعيم الصيني، شي جينبينغ، في انتظار تواصله – وأبلغ فريقه أن الولايات المتحدة لن تبادر، وفقًا لما ذكرته شبكة CNN في وقت سابق.

ولكن بدلا من دعوة ترامب للتفاوض بشأن الرسوم الجمركية، شنّ شي حملةً دبلوماسيةً لكسب ود شركاء تجاريين آخرين للتصدي لجهود الولايات المتحدة الرامية إلى استغلال حرب الرسوم الجمركية لعزل الصين اقتصاديًا.

أكمل القراءة

صن نار

كشمير الهندية… 26 قتيلا في هجوم إرهابي على مجموعة سيّاح

نشرت

في

نيو دلهي ـ مصادر

قالت السلطات الهندية لإذاعة “بي بي سي” إن ما لا يقلّ عن 26 شخصاً قتلوا بعدما أطلق مسلحون النار على مجموعة من السيّاح المحليين أثناء زيارة أحد المعالم في منطقة معروفة بجمال الطبيعة في الجزء الخاضع لإدارة الهند من إقليم كشمير.

وقع الهجوم في باهالغام، وهي بلدة خلابة في جبال الهيمالايا يصفها كثيرون بأنها “سويسرا الهند”.

ولم تعلن حتى الآن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن تقارير إعلامية تقول إن جماعة مرتبطة بتنظيم “لشكر طيبة” الجهادي الباكستاني ربما تدّعي مسؤوليتها عن الهجوم.

وأفاد ناجون من الهجوم بأن المهاجمين كانوا يستهدفون الرجال غير المسلمين.

وقال رئيس وزراء المنطقة، عمر عبد الله إن الهجوم “كان أكبر بكثير من أي هجوم شهدناه على المدنيين في السنوات الأخيرة”. وأشارت تقارير إلى وجود عدد كبير من الجرحى، بعضهم في حالة حرجة.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين من بين زعماء العالم الذين أدانوا الهجوم.

وقال ترامب في منشور على موقع التواصل الاجتماعي الخاص به “تروث سوشيال”: “أخبار مزعجة للغاية من كشمير. الولايات المتحدة تقف بقوة إلى جانب الهند ضد الإرهاب”.

ووصفت فون دير لاين مقتل ضحايا هجوم كشمير بأنه “هجوم إرهابي شنيع”، في حين أعرب بوتين عن “خالص التعازي” لما خلّفته هذه “الجريمة الوحشية” من عواقب.

ونفى وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، أيّ دور لبلاده في هجمات باهالغام، واصفاً إياها بأنها أعمال تمرُّد مسلّحة محلية ضد الحكومة الهندية.

واتهم آصف الهند بالتدخل في شؤون باكستان، وهو ما تنفيه نيودلهي بشدّة.

أكمل القراءة

صن نار