تابعنا على

صن نار

حزب الله: القمم التطبيعية لن تُعطي الأمان للكيان المحتل

نشرت

في

بيروت- مصادر

اعتبر حزب الله اللبناني، يوم الأربعاء، أن “القمم التطبيعية” لن تغير من قرار الشعب الفلسطيني مواصلة الجهاد.

وقال حزب الله في بيان صحفي الأربعاء: “إن تصاعد عمليات المقاومة وتلاحقها ونجاح المقاومين في تطوير أساليب ‏المواجهة وتنفيذ ثلاث عمليات نوعية خلال بضعة ايام يؤكد أن شعبنا الفلسطيني مصمم على الدفاع عن نفسه وتحرير أرضه”.

ورأى أن ” كل اللقاءات الخيانية والقمم ‏التطبيعية لا يمكن أن تعطي الأمان للعدو ولن تغير من قرار الشعب الفلسطيني ‏ومن ورائه كل الأحرار في العالم  مواصلة الجهاد والمقاومة حتى زوال هذا ‏الكيان العنصري “.

وحيا حزب الله ” الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأبطال الذين وجهوا صفعة ‏قوية للعدو الصهيوني في قلب كيانه الغاصب وأذاقوه طعم الهزيمة والاذلال”.

 وكان عدد من الفلسطينيين نفذوا ثلاث عمليات في إسرائيل خلال أقل من أسبوعين، قتل خلالها 11 شخصاً من الإسرائيليين.

من جهة ثانية، أعلنت العلاقات الإعلامية التابعة للحزب أن الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بحث مع أمين عام حركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة الأوضاع على الساحة الفلسطينية.

واستقبل نصرالله، بحسب البيان، أمين عام حركة الجهاد الإسلامي”حيث جرى التباحث حول آخر الأوضاع في الساحة الفلسطينية وتطور العمليات الجهادية داخل الأراضي المحتلة عام 48 والعمليات التي حصلت في الأيام الأخيرة”.

ووفق البيان ، أجرى الطرفان “تقييمًا عامًا للأوضاع في المنطقة على ضوء المستجدات الإقليمية والدولية وانعكاسها خصوصًا على القضية الفلسطينية”.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

عراقجي: الدرّاج الفرنسي موجود في إيران… وهو رهن الإيقاف

نشرت

في

باريس ـ مصادر

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، لصحيفة “لوموند” الفرنسية، يوم الخميس، إن متسابق الدراجات الفرنسي-الألماني الذي عمره 18 عاماً والمفقود في إيران منذ منتصف جوان (حزيران) الماضي، تم اعتقاله من لدن سلطات طهران.

وأضاف عراقجي: “تم اعتقاله لارتكابه جريمة، وتم إرسال إشعار رسمي بشأن وضعه إلى السفارة الفرنسية”، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية أنها على اتصال مع السلطات الإيرانية، وأنها لن تعلق بأكثر من ذلك.

أكمل القراءة

صن نار

أوروبا تهيء أكبر موانئها لـ”تهديد” روسي محتمل… وموسكو تشير إلى دعاية معادية

نشرت

في

أفاد تقرير صحافي، بأن ميناء روتردام الهولندي الأكبر في أوروبا يخصص مساحة لسفن الشحن العسكرية “تحسباً لصراع محتمل مع روسيا”.

ونقلت صحيفة ‘فاينانشال تايمز’ البريطانية عن بودوين سيمونز مدير ميناء روتردام قوله إنه سيتم تنسيق العمليات مع ميناء أنتويرب البلجيكي عند تسلم شحنات عسكرية من الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا.

وفي مقابلة مع الصحيفة، قال سيمونز: ‘ليست كل محطة مؤهلة لاستقبال البضائع العسكرية. إذا تطلب الأمر شحن كميات كبيرة من البضائع العسكرية، فسنلجأ إلى أنتويرب أو موانٍ أخرى لتولي بعض السعة، والعكس بالعكس. لقد تضاءل التنافس بيننا شيئاً فشيئا’».

وتُعدّ إجراءات روتردام جزءاً من موجة استعدادات حربية في جميع أنحاء القارة، وفق الصحيفة. وتابع سيمونز: ‘بالطبع، نتنافس حيثما توجب علينا، لكننا نعمل معاً حيثما أمكن’.

وأكدت وزارة الدفاع الهولندية أنه بناءً على طلب حلف شمال الأطلسي (الناتو) ستوفر روتردام مساحة للشحنات العسكرية، حسب الصحيفة. وصرح سيمونز بأن سفينة واحدة أو أكثر سترسو على الرصيف لعدة أسابيع، أربع أو خمس مرات سنوياً، مع إمكانية تغيير الموقع.

يُعِدّ الاتحاد الأوروبي خطة إعادة تسليح تصل قيمتها إلى 800 مليار يورو، سعياً منه لتعزيز اكتفائه الذاتي في الدفاع استجابةً لمطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقد تعهدت هولندا، إلى جانب حلفائها في الناتو، بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي.

كان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد قال الاثنين، إنه لا يمكن التوصل إلى تسوية مستدامة للصراع في أوكرانيا من دون القضاء على ما وصفها بالتهديدات الناجمة عن تمدد حلف شمال الأطلسي شرقاً.

ونقلت وكالة “سبوتنيك” للأنباء عن لافروف قوله إن موسكو لا تعتزم شن أية هجمات على دول أوروبا، مشدداً على أن التهديد الروسي جزء مما سمَّاها “الدعاية الغربية” المعادية لبلاده.

وتعد محطة حاويات روتردام المكان الوحيد الذي يُمكن فيه للميناء نقل الذخيرة بأمان من سفينة إلى أخرى. كما ستُجرى تدريبات عسكرية برمائية عدة مرات سنوياً. سبق للميناء التعامل مع الأسلحة، مع زيادة ملحوظة خلال حرب الخليج عام 2003، ولكن حتى في ذروة الحرب الباردة، لم يكن لديه رصيف مخصص.

أكمل القراءة

صن نار

في زيارته للندن… ماكرون يدعو لاعتراف فرنسي بريطاني بالدولة الفلسطينية

نشرت

في

لندن ـ وكالات

دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، إلى اعتراف مشترك بدولة فلسطين من جانب باريس ولندن، معتبرا أنه “الطريق الوحيد الذي يؤدي إلى أفق للسلام” بين إسرائيل وفلسطين.

وقال ماكرون، في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: “أؤمن بمستقبل حل الدولتين (…) الذي سيتيح لإسرائيل العيش بسلام وأمن مع جيرانها. أؤمن بضرورة توحيد أصواتنا في باريس ولندن وكل مكان للاعتراف بدولة فلسطين وإطلاق هذه الديناميكية السياسية التي تؤدي وحدها إلى أفق للسلام”، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.

وكان ماكرون أكد، يوم الثلاثاء، خلال خطاب ألقاه باللغة الإنكليزية أمام البرلمان البريطاني في لندن، أنّ “حلّ الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين هما أيضاً… السبيل الوحيد لبناء السلام”.

وكان مقرراً أن يترأس ماكرون في 18 جوان (حزيران) في الأمم المتحدة، إلى جانب السعودية، مؤتمراً دولياً لإحياء حلّ الدولتين. لكن الضربات الإسرائيلية ثم الأميركية على إيران أجبرته على إرجاء هذا الموعد.

وكان ماكرون يعتزم في هذا المؤتمر الاعتراف بدولة فلسطين. وهو يحاول إقناع دول في الوطن العربي والعالم الإسلامي بالقيام بخطوة نحو الاعتراف بدولة إسرائيل.

أكمل القراءة

صن نار