تابعنا على

صن نار

رئيس الكيان… لا بدّ من الوصول إلى السنوار، حيّا أو ميّتا!

نشرت

في

القدس- مصادر

قال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، إنه لا بد من الوصول إلى يحيى السنوار، زعيم حركة حماس في غزة، “حيا أو ميتا”، للتمكن من استعادة الأسرى الإسرائيليين، مضيفاً أن “كل شيء يبدأ وينتهي مع السنوار”.

وبحسب ما ورد في صحيفة “جيروزاليم بوست”، جاء ذلك في كلمة للرئيس الإسرائيلي خلال افتتاح مركز أكاديمي في القدس، الثلاثاء.

وتابع: “هو الذي اتخذ قرار هجوم أكتوبر، ويسعى إلى تصعيد الوضع الإقليمي، وزرع الفتنة بيننا وبين بقية دول العالم”.

وأردف أنه يجب “على العالم أجمع ومنطقتنا أن تعلم أن المسؤولية تقع عليه (السنوار)، وعليه وحده، لن ينجح الأمر، لن نسمح بذلك”.

وأكد هرتسوغ: “ليس هناك خيار، يجب أن نواصل القتال، ويجب أن نصل إلى السنوار حيا أو ميا”، حتى يتسنى إعادة جميع الأسرى، وفق قناة “العربية”.

ويتفق مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون على أن السنوار لا يزال مختبئا داخل أنفاق في خان يونس، بجنوب قطاع غزة، ويحيط نفسه بمحتجزين إسرائيليين يستخدمهم كدروع بشرية”، وفقاً لما نقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية منذ نحو شهر عن مصادر استخباراتية إسرائيلية وأمريكية وغربية.

أما التحدي الأكبر حتى من الكشف عن مخبأ السنوار، فهو القيام بعملية لاغتياله أو اعتقاله بطريقة لا تعرض المحتجزين للخطر، بحسب ما ذكر مسؤول إسرائيلي كبير، أكد وجود إمكانية العثور عليه “لكن الأمر لا يتعلق بتحديد مكانه بل القيام بشيء دون المخاطرة بحياة الرهائن” كما قال.

وبحسب تقرير الصحيفة، فإن الولايات المتحدة تشارك أيضا في البحث عن السنوار ولكن بحذر، فيما قالت مصادر مطلعة على التفاصيل إن محللين في وكالة الاستخبارات العسكرية الأمريكية يساعدون إسرائيل على رسم خرائط أنفاق حماس، باستخدام “تقنيات تحليلية قوية” تجمع بين مخرجات البيانات المختلفة. كما يساعدونها بتحليل اتصالات مشفرة ومعلومات مستخرجة من الأقراص المدمجة للكمبيوتر، فضلا عن معالجة المعلومات التي يتم الحصول عليها عن طريق الاستجواب والتحقيق.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

غزة: فيما الاحتلال ـ رغم الاتّفاق ـ يواصل القصف والقتل… خارطة جديدة تلتهم نصف القطاع!

نشرت

في

غزة- معا

بتوجيهات من وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس،قرر جيش الاحتلال ترسيم “الخط الاصفر” والذي سيلتهم نصف قطاع غزة ويحذر السكان من الاقتراب.

وسيُوضع من الآن فصاعدًا علامات مادية ومتواصلة على الخط الأصفر، حيث يتمركز جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة تزيد عن 50% من قطاع غزة، وذلك لتحديد مسار خط الفصل الأمني-السياسي الذي يعمل الجيش على طوله.

والخط الأصفر الذي رسمت عليه قوات الاحتلال محيط أكثر من 50% من قطاع غزة، سوف يتم تعليمه رسيما بعلامات خاصة بحسب توصية كاتس.

ويأتي ذلك لتحديد ما أسماه كاتس بوضوح أين يمر “خط الفصل الأمني السياسي الذي رسمه الجيش الإسرائيلي، وتحذير سكان غزة من ان الاقتراب منه أو عبوره سوف يتم الرد عليها بالنيران.

ورغم دخول وقف إطلاق النار بين الاحتلال وحركة حماس أسبوعه الثاني، تستمر الخروقات الاسرائيلية التي ادت لاستشهاد واصابة اعداد من المواطنين.

وسلمت سلطات الاحتلال جثامين لثلاثين شهيدا فلسطينيا ليرتفع إلى 120 شهيد معظمهم مجهولو الهوية.

وأجلت سلطات الاحتلال فتح معبر رفح إلى يوم الأحد القادم وهو التأجيل الثالث منذ وقف إطلاق النار.

واستشهد اربعة مواطنين خلال يوم الأربعاء برصاص الاحتلال في مناطق متفرقة شرق وجنوب خان يونس جنوبي قطاع غزة.

واستمرت طائرات الاستطلاع الاسرائيلية بالتحليق بشكل مكثف في اجواء القطاع مع استمرار القصف المدفعي على عدة مناطق .

واشار التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى وصول مسشتفياتها 29 شهيدًا ، منهم 22 انتشالا وأربعة متأثرين بجراحهم و 10 إصابات خلال الأربعاء.

وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 67967 شهيدًا و 170179 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023.

أكمل القراءة

صن نار

الولايات المتحدة: مرة أخرى، غليان متصاعد ضد ترامب… واحتجاجات عارمة توشك على الخروج للشارع

نشرت

في

واشنطن-وكالات

من نيويورك إلى سان فرانسيسكو، ومن شيكاغو إلى أتلانتا، سيخرج ملايين المتظاهرين إلى الشوارع في سائر أنحاء الولايات المتّحدة السبت للاحتجاج على سياسات الرئيس دونالد ترامب و”الدفاع عن الديموقراطية”، وذلك تلبية لدعوة أطلقتها حركة “لا ملوك”.

وسيكون هذا ثاني يوم احتجاجي على الصعيد الوطني منذ منتصف حزيران/جوان حين نظّم هذا التحالف المناهض للملياردير الجمهوري والذي يضمّ حوالي مائة منظمة يوما احتجاجيا شارك فيه ملايين الأشخاص.

وكان هذا أكبر تحرك احتجاجي ضد ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/جانفي.

وبعد أربعة أشهر من التحرك الأول، يتوقع المنظّمون حدوث “أكثر من 2600” تجمّع احتجاجي “من المتوقع أن يشارك فيها ملايين الأشخاص”.

وخلال مؤتمر صحفي عبر الفيديو عُقد الخميس، قالت ديردري شيفيلينغ القيادية في “الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية”، المنظمة المتخصصة بالدفاع عن الحقوق المدنيّة، “سيحتجّ ملايين الأمريكيين سلميا السبت ليقولوا لإدارة ترامب إنّنا بلد يتساوى فيه الناس، بلد تنطبق فيه القوانين على الجميع، دولة قانون وديموقراطية”.

وأضافت “في مواجهة تجاوزات السلطة من قبل دونالد ترامب وحلفائه… لن نسمح بإسكاتنا”.

من جانبها، تولّت ليا غرينبيرغ، المؤسسة المشاركة لمجموعة “إنديفيزيبل”، سرد الانتهاكات، قائلة “إنهم يرسلون الحرس الوطني إلى المدن الأمريكية. إنهم يرهبون أصدقاءنا وجيراننا المهاجرين. إنهم يلاحقون معارضيهم السياسيين قضائيا”.

وأضافت “هذا هو الأسلوب السلطوي الكلاسيكي: تهديد وتشهير وكذب وتخويف الناس لإخضاعهم، لكنّنا لن نخضع للترهيب. لن ننخدع. ولن نركع”.

بدورها، اعتبرت رئيسة الاتحاد الأمريكي للمعلمين، راندي وينغارتن، أنّه “من الواجب الأخلاقي النضال” من أجل “محاولة ضمان… رؤية الديموقراطية تتقدم لا تتراجع”.

وإلى جانب المدن الكبرى، من المقرّر أن تُقام نقاط تجمّع في سائر أنحاء البلاد، وحتى في كندا المجاورة، في تورونتو وفانكوفر وأوتاوا.

أكمل القراءة

صن نار

فينزويلا: ردا على صحيفة أمريكية… نائبة مادورو تنفي بشدّة، التآمر عليه مع واشنطن

نشرت

في

كراكاس- وكالات

نفت نائبة الرئيس الفنزويلي ديلسي رودريغيز بشدّة الخميس صحة تقارير صحافية أفادت بأنها تتفاوض مع الولايات المتحدة بشأن احتمال إزاحة الرئيس نيكولاس مادورو من السلطة.

والخميس، ذكرت صحيفة “ميامي هيرالد” الأمريكية أنّ نائبة الرئيس الفنزويلي وشقيقها خورخي بدآ مفاوضات مع واشنطن لإزاحة نيكولاس مادورو مقابل بقائهما في السلطة، دون أن تذكر مصادرها.

وكتبت رودريغيز على تطبيق “تلغرام” للتواصل الاجتماعي “هذا كذب!! وسيلة إعلام أخرى تُضاف إلى مكبّ النفايات للحرب النفسية ضدّ الشعب الفنزويلي. ليس لديهم أخلاق ولا ضمير، ولا يروّجون إلا للأكاذيب”.

وأضافت أنّ “الثورة البوليفارية لديها قيادة سياسية وعسكرية عليا موحّدة حول إرادة الشعب”، وأرفقت منشورها بصورة لها بجوار الرئيس مادورو مرفقة بالتعليق الآتي “معا، ومتّحدون مع الرئيس مادورو”.

وبحسب صحيفة “ميامي هيرالد” فإنّ رودريغيز قدّمت مقترحها هذا إلى الولايات المتحدة عبر وسطاء في قطر، الدولة التي سبق لها التوسط بين الولايات المتحدة وفنزويلا لتبادل سجناء.

ونشرت واشنطن سبع سفن حربية في منطقة الكاريبي وواحدة في خليج المكسيك، في إطار عملية تقول إنّها تهدف لمكافحة تهريب المخدرات.

أكمل القراءة

صن نار