تابعنا على

صن نار

شبكة “غوغل” تتعرض لعطب فني

نشرت

في

عانى ملايين مستخدمي أجهزة أندرويد في كافة أنحاء العالم عطبا مفاجئًا في تطبيقة غوغل الأساسية، إذ توقفت التطبيقة عن العمل بنحو متكرر عند محاولة إجراء بحث.

وأعلم المستخدمون بظهور رسالة خطأ تفيد بـ “توقف تطبيق غوغل عن العمل”، مما حال دون قدرتهم على استخدام محرك البحث عبر هواتفهم الذكية منذ السبت الماضي.

وتأثرت بهذا العطب أجهزة عديدة تعمل بإصدارات مختلفة من نظام أندرويد، ومنها أجهزة غوغل بيكسل وسامسونغ غالاكسي وغيرها.

ومن جانبها، أعلنت شركة غوغل رسميًا حدوث “اضطراب في الخدمة” يؤثر في عدد كبير من المستخدمين، وأكدّت الشركة أنها تعمل جاهدة لتحديد سبب المشكلة وحلها في أسرع وقت ممكن.

ولم تكشف غوغل عن السبب الدقيق وراء هذا العطل حتى الآن، ولكن المستخدمين واجهوا العديد من المشكلات، ومنها تعطل التطبيقة بنحو متكرر، وعند محاولة فتحها، يعود المستخدم إلى الشاشة الرئيسية فورًا.

ولاحظ المستخدمون أيضًا عدم عمل مزايا البحث الصوتي و Google Discover المدمجة في واجهات بعض الأجهزة، لكن بعض الخدمات الأخرى مثل المساعد الشخصي وعدسة غوغل والبحث عبر متصفح كروم لم تتأثر بالمشكلة.

وتسبب هذا العطل في إزعاج كبير للمستخدمين الذين يعتمدون بنحو كبير على التطبيق في حياتهم اليومية. وحتى إيجاد حل نهائي للمشكلة، يمكن للمستخدمين استخدام متصفح كروم للبحث عبر الإنترنت كحل مؤقت.

وفي تطوّر أخير، حدّثت الشركة الصفحة التي خصصتها للمشكلة عبر موقعها الرسمي مشيرةً إلى حل المشكلة، ونصحت المستخدمين الذين ما زالوا يواجهون العطب بضرورة حذف بيانات تطبيقة غوغل عبر تطبيقة الإعدادات.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاديا

أوروبا تردّ الفعل… رسوم جمركية على سلع أمريكا

نشرت

في

بروكسيل ـ وكالات

رد الاتحاد الأوروبي سريعاً على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنسبة 25 بالمائة على واردات الصلب والألمنيوم، والتي دخلت حيز التنفيذ يوم الأربعاء، وذلك بعد إجراءات عقابية مضادة، قال إنها ضرورية لحماية المستهلكين والشركات.

وأكد البيت الأبيض الرسوم الجمركية – التي ستؤثر على كندا وأستراليا والاتحاد الأوروبي ودول أخرى – في وقت متأخر من يوم الثلاثاء، لكنه قال إن ترامب لم يعد يخطط لرفع الرسوم الجمركية على المعادن من كندا إلى 50 بالمائة.

وكان رد الاتحاد الأوروبي سريعاً، قائلاً إنه سيفرض رسوماً جمركية مضادة على سلع أمريكية بقيمة 26 مليار يورو (28.33 مليار دولار)، بدءاً من أفريل (نيسان).

وصرحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين للصحفيين يوم الأربعاء بأن الاتحاد الأوروبي “يجب أن يتحرك لحماية الشركات والمستهلكين… نأسف بشدة لهذا الإجراء (الذي اتخذته الولايات المتحدة)”. وأضافت: “الرسوم الجمركية هي ضرائب، وهي ضارة بالأعمال التجارية وأسوأ للمستهلكين، فهي تُعطّل سلاسل التوريد، وتُثير حالة من عدم اليقين في الاقتصاد، وتُهدد الوظائف، وترفع الأسعار، ولا أحد يحتاج إلى ذلك، ولا أي من الطرفين يحتاج إليه”.

وأوضحت دير لاين أن العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي “هي الأكبر في العالم”، وأن هذه العلاقة جلبت “الازدهار والأمن لملايين الناس”، بالإضافة إلى خلق فرص عمل على جانبي المحيط الأطلسي.

وسيشهد النهج المزدوج للاتحاد الأوروبي إعادة فرض الرسوم الجمركية المُعلّقة سابقاً على صادرات أمريكية بقيمة 8 مليارات يورو، ومجموعة من التدابير المضادة الجديدة على سلع بقيمة 18 مليار يورو، في خطوة وصفتها فون دير لاين سابقاً بأنها “قوية ولكنها متناسبة”.

وأضافت في بيان: “سنبقى دائماً منفتحين على التفاوض”.

وأعلن الاتحاد الأوروبي أن الرسوم الجمركية ستؤثر على صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة بقيمة تصل إلى 26 مليار يورو (28.3 مليار دولار). وتُطبق هذه الرسوم على الفولاذ والألمنيوم الصناعيين، ومنتجاتهما الأخرى شبه المصنعة والنهائية، بالإضافة إلى مشتقاتهما التجارية، مثل قطع غيار الآلات وإبر الحياكة.

أكمل القراءة

صن نار

باكستان… جماعة انفصالية قامت بـ “عملية القطار”

نشرت

في

أبو ظبي ـ وكالات

حررت القوات الباكستانية ما لا يقل عن 155 راكبا من أصل أكثر من 450، كانوا على متن قطار هاجمه الثلاثاء انفصاليون بلوش جنوب غربي البلاد، حسبما أفادت مصادر أمنية الأربعاء، مشيرة إلى مقتل 27 مهاجما..

وتحاول القوات الباكستانية تحرير الرهائن واستعادة السيطرة على القطار وعموم المنطقة، حيث أقدم جيش تحرير بلوشستان، الجماعة الانفصالية الرئيسية في هذه المقاطعة الغنية بالنفط والمعادن لكنها مع ذلك الأفقر في البلاد، على تفجير سكة الحديد لإجبار قطار “جعفر إكسبريس” على التوقف.

وفي وقت سابق، هدد المسلحون بالبدء في إعدام الرهائن.

وقال أحد رجال الشرطة: “القطار المستهدف لا يزال في الموقع والمسلحون يحتجزون ركابا. شنت قوات الأمن عملية واسعة النطاق”، بالاستعانة بطائرات هيليكوبتر وقوات خاصة.

وقالت السلطات المحلية والشرطة ومسؤولو السكك الحديدية إن القطار حوصر في نفق وإن السائق توفي بعد إصابته بجروح خطيرة.

وقال جيش تحرير بلوشستان إنه فجر خط السكك الحديدية و”سيطر بسرعة على القطار. “.

وأعلنت الجماعة أنها ستعدم 10 أشخاص ردا على العملية العسكرية الجارية.

وطالب جيش تحرير بلوشستان بالإفراج خلال 48 ساعة عن السجناء السياسيين والناشطين والمفقودين البلوش الذين قال إن الجيش الباكستاني “اختطفهم”.

وأضاف: “جيش تحرير بلوشستان مستعد لتبادل المحتجزين”، لكن “إذا لم يتم تنفيذ مطالبنا خلال الفترة المحددة أو إذا حاولت الدولة المحتلة تنفيذ أي عمل عسكري خلال هذه الفترة، فسيتم تحييد جميع أسرى الحرب وتدمير القطار بالكامل”.

وقالت الجماعة، التي تسعى لاستقلال إقليم بلوشستان المتاخم لأفغانستان وإيران، إن المحتجزين بينهم أفراد من الجيش الباكستاني ومسؤولي أمن كانوا يتجهون لقضاء عطلة.

وقال ديلاوار إن بعض المسلحين اقتادوا مجموعة من حوالي 35 رهينة إلى الجبال، بينما لا يزال آخرون يحتجزون القطار.

وأوضحت قوات الأمن أن دوي انفجار سُمع قرب النفق ثم تبادل أفرادها إطلاق النار مع مسلحين في منطقة جبلية.

وقال مصدر أمني طلب عدم الكشف عن هويته إن عددا كبيرا من الأشخاص قتلوا في الهجوم، مضيفا أن 80 عسكريا كانوا بين ركاب القطار.

وأكد المصدران أن “العملية ستستمر حتى القضاء على آخر إرهابي”.

وأعلن جيش تحرير بلوشستان أنه لم يتكبد أية خسائر بشرية، مضيفا أنه قتل 30 جنديا وأسقط طائرة مسيرة، بينما لم تؤكد السلطات الباكستانية حدوث ذلك.

وندد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف بالهجوم، قائلا إن مسؤولي الأمن “يتصدون” للمسلحين.

أكمل القراءة

صن نار

إعلام عبري: أمريكا “تشرب القهوة” مع حماس… ونتنياهو قد يُهان كرئيس أوكرانيا، لو رفض أوامر ترامب!

نشرت

في

القدس- مصادر

أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، يوم الأربعاء، بأنّ إسرائيل أصبحت خاضعة بشكلٍ كامل للأجندة الأمريكية، مشيرةً إلى أنّ الرئيس دونالد ترامب، يتخذ القرارات خلال الفترة الحالية نيابةً عن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو الخاضع لإملاءات واشنطن.

وقالت الصحيفة الإسرائيلية إنّ المرحلة التي وصفتها بـ”شهر العسل”، قد انتهت؛ في إشارةٍ إلى الأيام الأولى لترامب، في البيت الأبيض، محذرةً من مخاوف من أنّ نتنياهو قد يلقى نفس المعاملة التي تلقاها الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض إذا تجرأ على رفض أوامر ترامب، وبهذا يكون الأمل بشريك في البيت الأبيض تبدد وبدلاً من ذلك أصبح لواشنطن “رب بيت أو ملك”.

ورحّب نتنياهو بترامب كشخص يتخذ القرارات نيابة عنه، بعد أن اتخذ مبعوثه ستيف ويتكوف قراراً بوقف إطلاق النار خلال المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزّة، وهي خطوة لم يكن نتنياهو يرغب فيها.

وتابعت الصحيفة أنّ الولايات المتحدة تجبر إسرائيل حالياً على تطبيق اتفاق ترسيم الحدود البحرية مع لبنان، الذي سبق أن وصفه نتنياهو بـ”اتفاقية خيانة واستسلام” حين وقّعها يائير لابيد مع حزب الله في لبنان. وعلى الرغم من تعهده بإلغائها، إلا أنّ نتنياهو بات مضطراً لتنفيذها الآن.

وأكّدت “يديعوت أحرونوت”، أنّ المفاوضات المباشرة بين الولايات المتحدة وحركة حماس تمّ فرضها على الحكومة الإسرائيلية. وعلى الرغم من عدم نجاحها بحسب تصريحات المسؤولين الأمريكيين، إلا أنّ الأحاديث بدأت تنتشر حول إمكانية تكرارها مرةً أخرى.

ووفق الصحيفة الإسرائيلية، فإنّ إسرائيل التزمت الصمت أيضاً عندما كُشف عن مفاوضات مبعوث ترامب لشؤون الأسرى، آدم بوهلر، مع حماس؛ ولذلك أيضاً لم يُسمع أي ردٍ عندما ضحك في مقابلاتٍ على الوزير رون درمر وتحدّث عن فنجان قهوة مع قادة حماس.

وأكّدت الصحيفة أن إسرائيل تكتشف بدهشة أن ترامب لا يكتفي برئاسة الولايات المتحدة، بل يسعى للعب دور مؤثر في سياسات “تل أبيب”، بينما تقبل الحكومة الإسرائيلية جميع مطالبه، مضيفةً أنّ “الأمر ليس سيئاً بالنسبة لترامب لأنّ الحكومة الإسرائيلية تقبل بإذعان كل طلباته”.

أكمل القراءة

صن نار