صن نار
لأول مرة… هاريس تتقدم على ترامب في نوايا التصويت
نشرت
قبل 9 أشهرفي
من قبل
التحرير La Rédaction
واشنطن ـ معا
يحتدم الصراع بين المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، ومنافسته الديمقراطية، كامالا هاريس، قبل أسابيع قليلة من موعد الانتخابات.
ولأول مرة منذ استبدال الرئيس بايدن كمرشح رئاسي ديمقراطي، تتفوق نائبة الرئيس كامالا هاريس باستمرار على ترامب في استطلاعات الرأي ومواقع الرهان.
هاريس، التي أصبحت خلال الأيام القليلة الماضية المرشحة الرسمية للديمقراطيين للرئاسة، أصبحت الآن أيضًا المرشحة الرائدة في استطلاعات الرأي.
ووفقا لمواقع المراهنة الشهيرة، التي تعتبر مؤشرا ناجحا نسبيا لنتائج الانتخابات، أصبحت كامالا أبرز المنافسين في السباق إلى البيت الأبيض.
وتحظى الانتخابات الأمريكية بنظام فريد من نوعه لا يعتمد على نتائج الاقتراع المباشر، بل تكون فيه الكلمة الأخيرة للمجمع الانتخابي لاختيار المرشح الفائز.
ويضم المجمع الانتخابي 538 عضوا تقسم على الولايات، وعلى العاصمة واشنطن، طبقا لعدد السكان، واستنادا إلى تمثيل كل ولاية في الكونغرس.
ومن أجل الفوز برئاسة الولايات المتحدة، يحتاج المرشح إلى نيل 270 صوتا على الأقل من أصوات المجمع الانتخابي البالغة 538.
لكن في حال حصل التعادل أو لم يصل أي مرشح إلى هذا الرقم، فكيف يتم حسم اختيار الرئيس، ومن هي الجهة المسؤولة عن ذلك؟
اللافت أن هذا التعادل في أصوات المجمع الانتخابي حصل من قبل مرة واحدة عام 1800، بين توماس جيفرسون وآرون بور.
وعقد مجلس النواب، الذي كان تحت سيطرة الاتحاديين، انتخابات طارئة بالمجلس، في شباط/فيفري عام 1801، لتقرير من سيكون الرئيس، وتم انتخاب جيفرسون.
وفي عام 1804، تم التصديق على التعديل الـ12 من الدستور، الذي حدد كيفية اختيار الرئيس ونائب الرئيس في حال تعادل الأصوات.
ووفقا للتعديل، إذا لم يحصل أي مرشح على أغلبية أصوات المجمع، فإن مجلس النواب الجديد، الذي يؤدي اليمين الدستورية في كانون الثاني/جانفي، بعد الانتخابات الرئاسية، يختار الرئيس، بينما يختار مجلس الشيوخ نائب الرئيس.
وتنص الآلية على أن تصويت أعضاء مجلس النواب عن كل ولاية باعتبارهم كتلة واحدة، ويكون لديهم صوت واحد فقط، بغض النظر عن عدد ممثلي الولاية في المجلس.
ويقوم مجلس النواب، بالاقتراع السري، باختيار الرئيس من بين الأشخاص الحائزين على أكبر عدد من الأصوات في قائمة الذين انتخبوا لمنصب الرئيس على ألا يتجاوز عدد هؤلاء الثلاثة.
ويجب على المرشح الفائز أن يحصل على الأغلبية البسيطة للولايات (26).
تصفح أيضا
الضفة الغربية: رصاص وإصابات وحرق مزارع… في هجوم لعشرات المستوطنين على رام الله
أما ردة فعل التنّين الآسيوي… ترامب يتراجع في عقوباته ضد الصين
كشمير الهندية… 26 قتيلا في هجوم إرهابي على مجموعة سيّاح
في إطار سياسة “العين بالعين”… شركتا “آبل” و”ميتا” (فايسبوك) تدفعان ثمن خلافات ترامب مع أوروبا
كان يدعو إلى السلام في غزة إلى آخر أيامه… وفاة البابا فرانسيس عن 88 عاما
السودان: بانهيار المنظومة الصحية… المواطنون يلجؤون إلى العلاج البدائي والحشائش وملح الطعام!
صن نار
الضفة الغربية: رصاص وإصابات وحرق مزارع… في هجوم لعشرات المستوطنين على رام الله
نشرت
قبل ساعتينفي
23 أبريل 2025من قبل
التحرير La Rédaction
رام الله-معا
أصيب 8 مواطنين أحدهم بالرصاص، وأُحرقت 3 منشآت زراعية، يوم الأربعاء، في هجوم للمستوطنين ، على بلدة سنجل شمال رام الله.
وأفادت مصادر ، بإصابة 8 مواطنين أحدهم بالرصاص أطلقه مستوطنون، ولم تعرف حالته الصحية، لأن قوات الاحتلال الإسرائيلي تمنع وصول طواقم الدفاع المدني والإسعاف لنقل الإصابات وإطفاء الحرائق التي أشعلها المستوطنون .
وناشد المجلس القروي في سنجل في بيان له، المواطنين التوجه إلى منطقة التل المستهدفة من أجل التصدي للمستوطنين، ومنعهم من الانفراد بالمواطنين الموجودين في أرضهم.
وهاجم عشرات المستوطنون بلدة سنجل بأعداد كبيرة باستخدام آليات دفع رباعي، وأحرقوا 3 منشآت زراعية.
وأفاد ناشطون في البلدة، بأن الهجوم استهدف منطقة خربة التل وهي ذاتها التي استهدفها المستوطنون قبل 3 أيام، وتسببوا في استشهاد المواطن وائل باسم محمد غفري (48 عاماً)، وإصابة آخرين، وأحرقوا 5 منشآت زراعية، وسرقوا عشرات رؤوس الأغنام.
يُذكر أن المستوطنين أقاموا 60 بؤرة استعمارية في الضفة الغربية منذ بدء العدوان على قطاع غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، منها 51 بؤرة عام 2024، وفق معطيات صادرة عن هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.
وأدت الانتهاكات الاستعمارية الإسرائيلية بالضفة، إلى تهجير 29 تجمعا فلسطينيا مكونا من 311 عائلة يصل تعداد أفرادها إلى نحو ألفين، بين 7 أكتوبر 2023 ونهاية عام 2024، بحسب الهيئة
صن نار
أما ردة فعل التنّين الآسيوي… ترامب يتراجع في عقوباته ضد الصين
نشرت
قبل ساعتينفي
23 أبريل 2025من قبل
التحرير La Rédaction
أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى تراجع محتمل في حربه التجارية مع الصين، قائلاً إن الرسوم الجمركية المرتفعة على السلع الصينية “ستنخفض بشكل كبير، لكنها لن تصل إلى الصفر”.
وتبدو تصريحات ترامب، التي أدلى بها في فعالية إخبارية بالبيت الأبيض، الثلاثاء، بمثابة تراجع في موقفه بعد أسابيع من المواقف المتشددة والرد بالمثل، مما أدى إلى تجاوز الرسوم الجمركية على الصين نسبة 145%.
وقال ترامب: “145% نسبة مرتفعة للغاية، ولن تكون مرتفعة إلى هذا الحد. لن تكون قريبة من هذا الارتفاع. ستنخفض بشكل كبير. لكنها لن تصل إلى الصفر”.
وأدلى ترامب بهذه التعليقات ردًا على سؤال حول تصريحات وزير الخزانة، سكوت بيسنت، في وقت سابق والتي قال فيها إن الرسوم الجمركية المرتفعة بين الولايات المتحدة والصين قد فرضت حظرًا فعليًا على التجارة بين الاقتصادين.
وأكد مصدر مطلع لشبكة CNN أن بيسنت صرّح خلال مؤتمر استثماري خاص استضافته جي بي مورغان تشيس بأن الحرب التجارية مع الصين غير مستدامة، متوقعًا أن تهدأ في المستقبل القريب.
وبدلًا من قطيعة تامة أو انفصال تام بين الولايات المتحدة والصين، أبلغ بيسنت المستثمرين أن الهدف هو إعادة التوازن التجاري، وفقًا لما ذكره المصدر لشبكة CNN.
وتبادل أكبر اقتصادين في العالم فرض رسوم جمركية قياسية في نزاع متصاعد بسرعة، هزّ الأسواق العالمية، وعطّل سلاسل التوريد، وأجج مخاوف الركود، وحتى الآن، اتخذت الصين موقفًا متحديًا ورفضت التراجع. بل ردّت برفع الرسوم الجمركية على السلع الأمريكية إلى 125%، وإضافة المزيد من الشركات الأمريكية إلى قائمة مراقبة الصادرات وقائمة الكيانات غير الموثوقة، وتقييد تصدير المعادن الأساسية المستخدمة في كل شيء من أجهزة آيفون إلى أنظمة الصواريخ.
كما عمدت بكين إلى الضغط على الصناعات الأمريكية الرئيسية، فحدّت من عدد أفلام هوليوود المعروضة في البلاد، وأعادت طائرتين بوينغ على الأقل كانتا مخصصتين للاستخدام من قبل شركات الطيران الصينية إلى الولايات المتحدة.
وخلال كل ذلك، أصرّ ترامب على أنه يتمتع “بعلاقة جيدة جدًا” مع الزعيم الصيني، شي جينبينغ، في انتظار تواصله – وأبلغ فريقه أن الولايات المتحدة لن تبادر، وفقًا لما ذكرته شبكة CNN في وقت سابق.
ولكن بدلا من دعوة ترامب للتفاوض بشأن الرسوم الجمركية، شنّ شي حملةً دبلوماسيةً لكسب ود شركاء تجاريين آخرين للتصدي لجهود الولايات المتحدة الرامية إلى استغلال حرب الرسوم الجمركية لعزل الصين اقتصاديًا.
صن نار
كشمير الهندية… 26 قتيلا في هجوم إرهابي على مجموعة سيّاح
نشرت
قبل ساعتينفي
23 أبريل 2025من قبل
التحرير La Rédaction
نيو دلهي ـ مصادر
قالت السلطات الهندية لإذاعة “بي بي سي” إن ما لا يقلّ عن 26 شخصاً قتلوا بعدما أطلق مسلحون النار على مجموعة من السيّاح المحليين أثناء زيارة أحد المعالم في منطقة معروفة بجمال الطبيعة في الجزء الخاضع لإدارة الهند من إقليم كشمير.
وقع الهجوم في باهالغام، وهي بلدة خلابة في جبال الهيمالايا يصفها كثيرون بأنها “سويسرا الهند”.
ولم تعلن حتى الآن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن تقارير إعلامية تقول إن جماعة مرتبطة بتنظيم “لشكر طيبة” الجهادي الباكستاني ربما تدّعي مسؤوليتها عن الهجوم.
وأفاد ناجون من الهجوم بأن المهاجمين كانوا يستهدفون الرجال غير المسلمين.
وقال رئيس وزراء المنطقة، عمر عبد الله إن الهجوم “كان أكبر بكثير من أي هجوم شهدناه على المدنيين في السنوات الأخيرة”. وأشارت تقارير إلى وجود عدد كبير من الجرحى، بعضهم في حالة حرجة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين من بين زعماء العالم الذين أدانوا الهجوم.
وقال ترامب في منشور على موقع التواصل الاجتماعي الخاص به “تروث سوشيال”: “أخبار مزعجة للغاية من كشمير. الولايات المتحدة تقف بقوة إلى جانب الهند ضد الإرهاب”.
ووصفت فون دير لاين مقتل ضحايا هجوم كشمير بأنه “هجوم إرهابي شنيع”، في حين أعرب بوتين عن “خالص التعازي” لما خلّفته هذه “الجريمة الوحشية” من عواقب.
ونفى وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، أيّ دور لبلاده في هجمات باهالغام، واصفاً إياها بأنها أعمال تمرُّد مسلّحة محلية ضد الحكومة الهندية.
واتهم آصف الهند بالتدخل في شؤون باكستان، وهو ما تنفيه نيودلهي بشدّة.

الضفة الغربية: رصاص وإصابات وحرق مزارع… في هجوم لعشرات المستوطنين على رام الله

أما ردة فعل التنّين الآسيوي… ترامب يتراجع في عقوباته ضد الصين

كشمير الهندية… 26 قتيلا في هجوم إرهابي على مجموعة سيّاح

في إطار سياسة “العين بالعين”… شركتا “آبل” و”ميتا” (فايسبوك) تدفعان ثمن خلافات ترامب مع أوروبا

كان يدعو إلى السلام في غزة إلى آخر أيامه… وفاة البابا فرانسيس عن 88 عاما
استطلاع
صن نار
- صن نارقبل ساعتين
الضفة الغربية: رصاص وإصابات وحرق مزارع… في هجوم لعشرات المستوطنين على رام الله
- صن نارقبل ساعتين
أما ردة فعل التنّين الآسيوي… ترامب يتراجع في عقوباته ضد الصين
- صن نارقبل ساعتين
كشمير الهندية… 26 قتيلا في هجوم إرهابي على مجموعة سيّاح
- اقتصادياقبل 3 ساعات
في إطار سياسة “العين بالعين”… شركتا “آبل” و”ميتا” (فايسبوك) تدفعان ثمن خلافات ترامب مع أوروبا
- صن نارقبل يوم واحد
كان يدعو إلى السلام في غزة إلى آخر أيامه… وفاة البابا فرانسيس عن 88 عاما
- صن نارقبل 3 أيام
السودان: بانهيار المنظومة الصحية… المواطنون يلجؤون إلى العلاج البدائي والحشائش وملح الطعام!
- اقتصادياقبل 3 أيام
بعد أزمات الثقة الأخيرة… هل بدأ الدولار الأمريكي يفقد مكانته كعملة عالمية؟
- صن نارقبل 3 أيام
“لنقاوم الاستبداد” … آلاف الأمريكيين يتظاهرون ضد ترامب