تابعنا على

صن نار

أحوال الجوّ … هذا الأحد

نشرت

في

طقس اليوم الأحد 17 أكتوبر 2021 ، وفقًا للمعهد الوطني للرصد الجوي سيكون ملبداً بالغيوم في الشمال مع وجود خلايا رعدية مصحوبة بأمطار.

رياح شمالية ضعيفة إلى معتدلة السرعة من 15 إلى 30 كم / ساعة والبحر هائج على الساحل الشمالي والشرقي.

درجات حرارة مستقرة تتراوح بين 21 و 26 درجة في الشمال وما بين 24 و 28 درجة في أماكن أخرى.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

رئيس أركان جيش الاحتلال… حكومة نتنياهو لا تريد بديلا لحماس!

نشرت

في

بيت لحم- معا

فجر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي مفاجأة من العيار الثقيل عندما قال إن الحكومة الإسرائيلية تصر على عدم إيجاد بديل لحركة حماس في غزة فضلا عن استحالة تحقيق أهداف الحرب، دون إحداث تغيرات جذرية والنقص الكبير في صفوف الجنود وفشل قانون التجنيد للحريديم.

وقال إيال زامير في مناقشاته الأخيرة مع القيادة السياسية إنه “في ظل ترتيب القوات الحالي، والذي يعكس نقصا كبيرا في القوى البشرية في الجيش، سيكون من الصعب للغاية تحقيق جزء كبير من الأهداف التي وضعها أعضاء الحكومة للجيش”.

وبحسب التقرير الذي نشره موقع “يديعوت أحرونوت”، حذر زامير في مناقشات جرت مؤخرا مع القيادة السياسية من أنه إذا لم يتغير التصور بشكل كبير، واستمر الجيش في الاعتماد فقط على مقاتلي الجيش دون التوصل إلى خطة منظمة لليوم التالي لحماس، فإن إسرائيل ستجد نفسها في حالة من الفوضى المستمرة في قطاع غزة دون أن تتمكن من تحقيق أهداف الحرب وعلى رأسها تدمير حماس التي لا تزال تسيطر على القطاع مدنيا وعسكريا حتى بعد عام ونصف العام من اندلاع الحرب.

منذ شهر، ينفذ الجيش الإسرائيلي خطة تهدف للسيطرة على أجزاء محدودة من غزة لتوسيع المنطقة العازلة، في محاولة للضغط على حماس لإطلاق عدد محدود من الرهائن أو تحسين شروط الصفقة، وسط تراجع واضح عن أهداف الحرب الأصلية.

لكن وبحسب مصادر عسكرية إسرائيلية فإن زامير يطمح إلى هزم حماس عسكريا في عملية برية واسعة النطاق ومن خلال أساليب مختلفة قليلا عن تلك التي جرت محاولة تطبيقها قبل وقف إطلاق النار، مثل تطويق وإقامة نقاط تفتيش للسكان، بشكل تدريجي. ولكن الاحتلال الكامل والمتجدد لقطاع غزة سوف يستغرق، وفقاً للتقديرات العسكرية، عدة أشهر، وربما حتى سنوات وسوف يتطلب إعادة نشر عشرات الآلاف من الجنود، وكثير منهم في الاحتياط.

أما حماس، فلن تهزم مرة أخرى، وستستمر في السيطرة على معظم قطاع غزة، وستواصل عملية تعافيها، وعلى النقيض مما توقعه الجيش الإسرائيلي في البداية، فإن حماس لا تشن هجمات أو كمائن أو حتى قذائف هاون باتجاه الجيش المنتشر في عمق المنطقة العازلة على الحدود وبين خان يونس ورفح.

في هذا الصدد، تضيف الصحيفة “تواصل حماس سياستها الاستراتيجية منذ بداية المناورة: الحفاظ على قدراتها، حتى لو تعرضت للضرب. وبحسب الاستخبارات الإسرائيلية فإن نحو 20 ألفاً من عناصرها العسكريين ما زالوا على قيد الحياة، بما في ذلك بعض قادتها”.

أكمل القراءة

صن نار

فرنسا توقف 3 جزائريين… الجزائر تطرد 12 دبلوماسيا فرنسيا… وتصعيد جديد منتظر

نشرت

في

الجزائر- وكالات

طلبت السلطات الجزائرية من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة الأراضي الجزائرية في غضون 48 ساعة على ما أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الاثنين موضحا أن القرار رد على إيقاف ثلاثة جزائريين في فرنسا.

وقال بارو في تصريح مكتوب وجه إلى الصحفيين “أطلب من السلطات الجزائرية العودة عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية” في فرنسا.

وأضاف “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا”.

وقال مصدر دبلوماسي لوكالة فرانس بريس إن من بين الأشخاص الذين تنوي الجزائر طردهم، موظفين تابعين لوزارة الداخلية.

ووجه الاتهام في باريس إلى ثلاثة رجال أحدهم موظف في إحدى القنصليات الجزائرية في فرنسا، تهمة الإيقاف والخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي على ما أكدت النيابة العامة الوطنية الفرنسية في قضايا مكافحة الإرهاب.

ووجه الاتهام الجمعة إلى الرجال الثلاثة للاشتباه في ضلوعهم في اختطاف المؤثر والمعارض الجزائري أمير بوخرص نهاية نيسان/أفريل 2024 على الأراضي الفرنسية.

وأمير بوخرص الملقب بـ”أمير دي زد” مؤثر جزائري يبلغ 41 عاما ويقيم في فرنسا منذ 2016، وقد طالبت الجزائر بتسليمه لمحاكمته.

وأصدرت الجزائر تسع مذكرات إيقاف دولية بحقه متهمة إياه بالاحتيال وارتكاب جرائم إرهابية. وعام 2022، رفض القضاء الفرنسي تسليمه وحصل على اللجوء السياسي العام 2023.

وكانت وزارة الخارجية الجزائرية اعتبرت في بيان لها مساء السبت إن “هذا التطور الجديد وغير المقبول وغير المبرر من شأنه أن يلحق ضررا بالعلاقات الجزائرية-الفرنسية”، مؤكدة عزمها على “عدم ترك هذه القضية دون تبعات أو عواقب”.

ويتعارض ذلك مع إعلان وزير الخارجية الفرنسي الأسبوع الماضي عن “مرحلة جديدة “في العلاقات بين باريس والجزائر في ختام لقاء مع نظيره أحمد عطاف والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

أكمل القراءة

صن نار

أوكرانيا: هجوم روسي مدمّر على “سومي”… واحتجاج دولي وأمريكي

نشرت

في

واشنطن ـ موسكو ـ كييف ـ مصادر

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد الضربة الروسية التي خلّفت 34 قتيلاً على الأقل في مدينة سومي شمالي شرق أوكرانيا بأنها “مروعة”، وقال الرئيس الأمريكي للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية “إير فورس وان” أعتقد أنه أمر فظيع، قيل لي إنهم ارتكبوا خطأ، لكني أعتقد أنه مروّع”

وقُتل 34 شخصاً على الأقل وجُرح 117، بينهم 15 طفلاً، إثر هجوم روسي على وسط المدينة وفقاً للسلطات الأوكرانية.

وسقط صاروخان باليستيان من طراز إسكندر يوم الأحد على المدينة، وأصاب كلاهما المنطقة المحيطة بجامعة سومي الحكومية ومركز مؤتمراتها.

وصرح مسؤولون في سومي لبي بي سي أن الصواريخ كانت مُحمّلة بذخائر عنقودية، لديها القدرة على القتل العشوائي على مساحة واسعة. وقال أحدهم إنها تسببت في احتراق المركبات وتحطم الأشجار.

وتُظهر الصور ومقاطع الفيديو التي وثّقت ما بعد الحادث جثثاً ملطخة بالدماء متناثرة في الشوارع المحيطة بمكان سقوط الصاروخين بينها جثث لطفلين على الأقل.

وقال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، بأن من بين المصابين طفلة وُلدت هذا العام، مضيفا أن المسعفين يبذلون “كل ما في وسعهم” لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الأرواح.

وأضاف في رسالته المسائية المصورة “ضرب الهجوم قلب المدينة في يوم أحد الشعانين، لا يمكن إلا لحثالة مختلة عقليا أن تفعل شيئا كهذا”.

ولم تُعلّق موسكو علنا على الهجوم حتى الآن، بينما قالت السلطات الأوكرانية في تصريح لبي بي سي إن 20 مبنى قد تضرر، بما في ذلك أربع مؤسسات تعليمية، بالإضافة إلى مقاه ومتاجر وخمسة مبانٍ سكنية. كما أصيبت عشر سيارات وعربات ترام.

ويأتي الهجوم بعد أن التقى المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، بالرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في سان بطرسبرغ يوم الجمعة.

وأعلن الكرملين أن الاجتماع استمر لأكثر من أربع ساعات وركز على “جوانب التسوية الأوكرانية”، ووصف المبعوث الروسي الخاص كيريل دميترييف الاجتماع، وهو الثالث لويتكوف مع بوتين هذا العام، بأنه “مثمر”.

من جهته دعا الرئيس الأوكراني نظيره الأمريكي دونالد ترامب إلى زيارة أوكرانيا لرؤية الدمار الذي خلفه العدوان الروسي، وذلك في مقابلة بثتها الأحد شبكة “سي بي إس” التلفزيونية الأمريكية.

ودعا زيلينسكي إلى رد “صارم” من الدول الأخرى، مضيفًا أن “المحادثات لم توقف إطلاق الصواريخ الباليستية والقنابل الجوية”.

وتقع سومي على مسافة حوالى 50 كيلومترا من الحدود الروسية، وتتعرض المدينة لضغط متزايد منذ صدت موسكو قسماً كبيراً من القوات الأوكرانية التي احتلت منطقة كورسك القريبة.

وبقيت سومي حتى الآن بمنأى عن المعارك الكثيفة الجارية إلى الجنوب في منطقة دونيتسك، لكن كييف تحذر منذ أسابيع من أن موسكو قد تشن هجوما عليها.

وأعلنت روسيا الأسبوع الماضي السيطرة على بلدة في منطقة سومي، في تقدم نادر لها في هذا الجزء من شمال شرق أوكرانيا الذي أٌجبرت فيه قواتها على الانسحاب منه في ربيع 2022.

وأعلن قائد الجيش الأوكراني، أولكساندر سيرسكي، الأربعاء أن الروس باشروا شن هجمات في منطقتي سومي وخاركيف شمال شرق البلاد لإقامة “مناطق عازلة” ومنع مزيد من التوغلات الأوكرانية.

ونشرت السلطات المحلية في سومي صور جثث ممددة في الشارع ومواطنين يهرعون للاحتماء في ملجأ وسيارات مشتعلة ومدنيين مصابين على الأرض. وأعلنت الحداد ثلاثة أيام.

وأكّدت شاهدة عيان لوكالة فرانس بريس أن ضربة أصابت منطقة يقع فيها معهد للاقتصاد تابع للبنك الوطني الأوكراني في وسط سومي، وأضافت “هناك كثير من الجثث، إنه جنون”.

وقال غينادي فورونا، أحد عناصر الصليب الأحمر الأوكراني لفرانس برس إن “طابورا طويلا” من السيارات التي تنقل المصابين تقف أمام مستشفى محلي، مضيفا أن الأمر “يتجاوز كل حدود الأخلاق”.

عبّر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الأحد، عن “قلقه العميق” و”صدمته” بعد القصف الروسي، فيما قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى أوكرانيا، كيث كيلوغ، إن الهجوم “يتجاوز أي حدود للآداب”، وهو ما دفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى “العمل الجاد لإنهاء هذه الحرب”.

كما وصف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الضربة بأنها “مروعة” مقدما تعازيه إلى ذوي الضحايا.

وفي وقت سابق، وصفت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس على منصة إكس الضربة بأنها “مثال مروع على تكثيف الضربات الروسية في حين قبلت أوكرانيا الهدنة”.

كذلك، ندد رئيس المجلس الأوروبي، أنطونيو كوستا على منصة إكس بـ”الهجوم الصاروخي الروسي الإجرامي على وسط مدينة سومي”. وأضاف “تواصل روسيا حملتها من العنف، وتظهر مجددا أن هذه الحرب وجدت وما زالت مستمرة فقط لأنها اختارت ذلك”.

واعتبرت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لايين، في منشور على المنصة نفسها أن “الهجوم كان همجيا، وما جعله أكثر فظاعة هو وقوعه عندما كان الناس متجمعين سلميا للاحتفال بأحد الشعانين”.

وأدان رئيس الوزراء البريطاني، السير كير ستارمر، الهجوم ووصفه بأنه “مروع”. وقال “أظهر الرئيس زيلينسكي التزامه بالسلام، وعلى الرئيس بوتين الآن الموافقة على وقف إطلاق نار كامل وفوري دون شروط – كما فعلت أوكرانيا”.

أما الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فقال إن هجمات سومي سلّطت الضوء على الحاجة الملحة لفرض وقف إطلاق النار على روسيا.

أكمل القراءة

صن نار