تابعنا على

فلسطينيّا

الأسرى يواصلون “العصيان” ضد إدارة سجون الاحتلال

نشرت

في

رام الله -معا

يواصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال خطوات “العصيان” لما يزيد عن االشهر، رفضا لإجراءات وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير.

ونفّذ الأسرى يوم الجمعة، وفقا للبرنامج المستمر، عددا من الخطوات: توحيد خطبة الجمعة في السّجون، بحيث تكون عن خطوة الإضراب عن الطعام في إطار حالة التعبئة المستمرة، والاعتصام في السّاحات بعد صلاة الجمعة، مع ارتداء اللباس البني “لباس الشّاباص”.

كما نفّذت بعض السجون، إضافة إلى الخطوات الجماعية المشتركة، خطوات إضافية، منها: عرقلة “الفحص الأمني- دق الشّبابيك” كما هو قائم في سجن “نفحة”.

وأكّدت هيئة الأسرى، ونادي الأسير، في بيان مشترك، أنّ خطوات “العصيان” ستستمر حتّى إعلان الأسرى عن الشّروع بخطوة الإضراب عن الطعام في الأول من شهر رمضان، تحت عنوان “بركان الحرّيّة أو الشّهادة”، وفقا للبرنامج النضالي الذي أقرّته لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة.

وبينت الهيئة والنادي، أنّ إدارة السجون وحتّى اليوم، ترفض التّراجع عن الإجراءات التي نفّذتها، والتي أعلنت عنها.

وأوضحوا أنّ خطوة الإضراب، التي تعتبر أقسى خطوة يمكّن للأسرى أن يلجؤوا إليها، ستبقى مرهونة بموقف إدارة السجون، وأيّ تحوّل يمكن أن يحدث حول مطالب الأسرى، والمطلب الأساس ألا وهو تراجع الإدارة عن الإجراءات التّنكيلية التي أعلنت عنها بتوصيات من “بن غفير”.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

إعلام الاحتلال يعلن استشهاد يحيى السنوار

نشرت

في

بيت لحم ـ معا

رجح جيش الاحتلال وجهاز الشاباك أن قوة عسكرية اغتالت ثلاثة مقاتلين ربما يكون بينهم القائد يحيى السنوار .

في البيان الأولي لجيش الاحتلال افاد بأن هناك احتمالًا أن يكون أحد القتلى هو رئيس حركة حماس، يحيى السنوار، إلا أنه لم يتم تأكيد هويته بعد. ويجري التأكد في معهد الطب التشريحي من الجثة أن كانت تعود إلى السنوار ام لا.

مصادر في إسرائيل قالت إن “هناك دلائل إضافية على اغتيال زعيم حماس يحيى السنوار، ومن بينها الرجل الذي تمت تصفيته معه، حيث أن هذا رجل برتبة عميد ومعروف أنه كان متواجدا معه”. وبحسبهم فإن “احتمالات القضاء على السنوار مرتفعة للغاية”.

أما مصدر أمنيّ إسرائيليّ، فقال إنّ “التقديرات تُشير إلى نجاح مقتل السنوار”.

ونشرت وسائل إعلام إسرائيليّة صوراً لجثة أحد الأشخاص، زعمت أنّه قد يكون يحيى السنوار.

كما أشارت “القناة الـ14 الإسرائيلية” إلى أنّ “الجثة التي يشك الجيش الإسرائيلي أنها تعود للسنوار عُثِرَ عليها في رفح”.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أنّه “يفحص الحمض النووي للجثة التي يُشتبه أنّها تعود للسنوار”، ولفتت هيئة البثّ الإسرائيلية إلى أنّ “لدى إسرائيل الحمض النووي للسنوار لأنه كان معتقلا الأمر الذي سيُسهل مماثلته مع الجثة المشتبه بها”.

إذاعة الجيش الإسرائيليّ: المواجهةبين عناصر الجيش الإسرائيلي والسنوار “كانت عرضيّة تمامًا”

وافادت إذاعة الجيش الإسرائيليّ بأن المواجهة بين عناصر الجيش الإسرائيلي والسنوار “كانت عرضيّة تمامًا، وليست عملية خاصة، ولا وحدة خاصة من الجيش الإسرائيلي قامت بتصفيته”.

واضافت أنه تم اغتيال السنوار والشخصين اللذين كانا برفقته “فيما كان بحوزتهم بطاقات هوية؛ كما عُثر في المبنى على قنابل يدوية ومتفجرات، وقامت قواتنا (قوات الاحتلال) بتحييدها ونقل الجثة للتعرف عليها ..الاغتيال تمّ فوق الأرض، وليس في نفق.

أكمل القراءة

صن نار

الكيان يعتقل صحفيين بتهمة الكشف عن أضرار جسيمة سببتها الصواريخ الإيرانية

نشرت

في

القدس- مصادر

اعتقلت الشرطة الإسرائيلية الصحفي الأمريكي جيريمي لوفريدو، للاشتباه في إفشائه معلومات حساسة عن أماكن سقوط الصواريخ الإيرانية، في المنشآت العسكرية الإسرائيلية والأضرار الناجمة عنها.

وذكر موقع “واينت” العبري، أن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت الأربعاء الماضي الصحفي لوفريدو مراسل صحيفة ”غرايزون نيوز“ الأمريكية البالغ من العمر 28 عاما، والذي عمل مع قناة فوكس نيوز وغيرها، بالإضافة إلى ذلك، “للاشتباه في تعريضه الأمن القومي للخطر بعد أن نشر معلومات حول مواقع الصواريخ الإيرانية”.

وبحسب الموقع فقد نشر لوفريدو، تقارير عن سقوط صواريخ إيرانية في الأول من أكتوبر الجاري على قاعدة نيفاتيم الجوية في جنوب إسرائيل ومقر المخابرات، كما ذكر لوباردو في تقاريره، أن إسرائيل تستخدم قاعدة نيفاتيم الجوية لشن غارات على قطاع غزة، وأن طائرة خاصة يزعم أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستخدمها موجودة هناك، وقد يواجه الصحفي الأمريكي اتهامات بـ”مساعدة العدو في زمن الحرب وتزويده بالمعلومات”.

وأشار الموقع، إلى أن هذا الاحتجاز قد يتسبب في “أزمة دبلوماسية” بين الولايات المتحدة وإسرائيل.

من جانبه أكد محامي لوفريدو، أن موكله جمع المواد من المنشورات العامة وسعى إلى تقديم وجهة نظر مختلفة في تقرير عن وجهة نظر زملائه قائلا: “إنه يشرح في كل مكان كيف وصلت الصواريخ إلى هناك.. إذا كان من المفترض أن يستفيد أي عدو من ذلك، فيجب اعتقال 15 مراسلا أجنبيا في إسرائيل، بمن فيهم الإسرائيليين”.

ورفض المحامي بشدة الاتهامات الموجهة إلى لوباردو، وأضاف: “من يريد التجسس لا يقوم بهذا علنا، فالجاسوس الأكثر دهاء لن يرتكب مثل هذه الأخطاء”.

وأضافت ليا تسيمل: “ما كان لجاسوس أن يتصرف بهذه العلانية والشفافية”.

وخلال جلسة الاستماع في المحكمة، اقترح المشتبه به ترحيله إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وفرض حظر شامل على دخول إسرائيل ومددت محكمة الصلح في القدس اعتقاله لمدة يوم واحد، وقد حضر ممثلون عن السفارة الأمريكية “جلسة الاستماع“.

ونشر ماكس بلومنتال، محرر صحيفة ”غرايزون“ على موقع ”إكس“: ”لقد علمت للتو أن لوفريدو كان من بين الصحفيين الذين اعتقلهم الجيش الإسرائيلي ولا يزال في السجن. تمت مصادرة هاتفه. هذا كل ما يمكنني قوله الآن”.

وقال زميله الصحفي في “غرايزون”، آرون ماتي، إن “إسرائيل تحتجز وتحاكم صحفيًا أمريكيًا بسبب عمله الصحفي، “وتساءل على موقع X “هل سيدافع عنه زملاؤه الإعلاميون؟”.

وأفادت التقارير أن اعتقال لوفريدو جاء بعد تقريره الذي نشره في المنطقة الرمادية عن الأضرار الواسعة التي لحقت بالقواعد العسكرية الإسرائيلية التي ضربتها إيران في هجومها بالصواريخ الباليستية في 1 أكتوبر/تشرين الأول.

ووفقًا لتقرير نشرته قناة “بريس تي في”، سافر لوفريدو، المقيم في مدينة نيويورك، إلى إسرائيل لتوثيق “العديد من المواقع المتضررة التي لم يتم الإبلاغ عنها من قبل السلطات الإسرائيلية، بما في ذلك المناطق القريبة من مقر الموساد في تل أبيب”.

ونشر الصحفي الروسي أندريه إكس على موقع “إكس” يوم الأربعاء: “تعرضت اليوم للضرب والاختطاف وتعصيب العينين واقتادوني إلى قاعدة عسكرية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي مع 4 صحفيين آخرين”.

وأضاف: “تم احتجاز اثنين منا لمدة 11 ساعة دون توجيه أية تهمة، وتمت مصادرة هاتفي (سرق)، ولا يزال أحدنا رهن الاحتجاز”.

وكان جيش الاحتلال أكد في وقت سابق أن القصف الإيراني أصاب قاعدتي نيفاتيم وتل نوف الجويتين، ومع ذلك، ووفقا للجيش، لم تتسبب الضربات في أي ضرر لقدرات سلاح الجو الإسرائيلي.

أكمل القراءة

صن نار

مرة أخرى… هل ينجح لقاء القاهرة الجديد، في رأب الصدع الفلسطيني؟

نشرت

في

بيت لحم- معا

وصل وفد من حركة حماس إلى العاصمة المصرية القاهرة، للقاء وفد من حركة فتح والمشاركة في اجتماع الفصائل الفلسطينية الذي يعقد برعاية مصرية.

ويرأس وفد حماس كبار مسؤولي الحركة خليل الحية نائب رئيس المكتب السياسي للحركة في قطاع غزة، وحسام بدران.

وستبحث فتح وحماس ملف المصالحة ومحاولة التوصل إلى اتفاقات، ثم يعقد بعد ذلك اجتماع موسع بمشاركة كافة الفصائل الفلسطينية.

أكمل القراءة

صن نار