بعد يومين من حصول عملية نيس الإرهابية التي ارتكبها شاب من أصل تونسي و راح ضحيتها ثلاثة مواطنين فرنسيين، تعرض البارحة ظهرا أحد قساوسة مدينة ليون البعيدة عن نيس بحوالي 500 كم، إلى طلق ناري من شخص لاذ بالفرار …
و يجري البحث حثيثا عن الشخص التي اعتدى على رجل الدين أمام الكنيسة الأرثوذكسية باستعمال بندقية صيد … و لا يعرف إلى حد الآن شيء حول طبيعة العملية هل هي إرهابية أم لدواع شخصية … خاصة أن الضحية (52 سنة) من حاملي الجنسية اليونانية و هو على وشك مغادرة الكنيسة بعد أن اشتغل فيها منذ 2012 … و قد تم نقله إثر الحادثة إلى المستشفى و هو في حالة خطرة …