تابعنا على

ثقافيا

“الخروج إلى المسرح” … أو حبّ الحياة لمقاومة الكوفيد

نشرت

في

تظاهرة الخروج إلى المسرح
<strong>العمل الثقافي شكل من أشكال المقاومة لو أراد فاعلوه<strong>

 مدينة الثقافة ـ استأنف قطب المسرح والفنون الرّكحيّة بمسرح الأوبرا نشاطه الثقافي والفني بتظاهرة «الخروج إلى المسرح» التي انتظمت بين الجمعة و الأحد الماضيين … وقد وسم المشرفون التظاهرة بشعار «الصمود في ظلّ جائحة كوفيد ـ19» … و الفكرة أنه في هذه الظروف لا بدّ من مقاومة الجائحة ثقافيا بالتوازي مع مقاومتها طبيا .. أي دون المساس بالإجراءات التي حددتها الجهات الصحية بالبلاد ….

التظاهرة التي تمّ افتتاحها الجمعة بمسرحية “ذاكرة” لصباح بوزويتة و سليم الصنهاجي، شملت مسرحيات “سكون” لنعمان احميدة، و “الشبان” لعبد العزيز التواتي و عبد القادر بن سعيد، و “الهوارب” لحافظ خليفة و محرز الغالي، و “الجنرال” لصابر الحامي، و “روح” لخولة الهادف، و “دون كيشوت كما نراه” للشاذلي العرفاوي، و “قصر السعادة” لنزار السعيدي و صبري العتروس، و “حنبعل فري فاير” للطاهر بالعربي و هي خاتمة العروض … كما شملت التظاهرة أنشطة أخرى و ورشات للشباب و الكهول …  

تعليق “جلنار”:

هذا “هو القول المطلوب” كما تقول الأغنية … فلماذا إذن طار الوزير الضرير؟

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ثقافيا

دار الشباب بحاجب العيون… أمسية على شرف السينما الفلسطينية

نشرت

في

محمد علي العباسي

شهدت مؤخرا مدينة الابداع والامتاع حاجب العيون تنظيم امسية سينمائية بعنوان “فلسطين في القلب” بقاعة العروض بدار الشباب بالتعاون مع المندوبية الجهوية للشباب والرياضة بالقيروان و دار الشباب بحاجب العيون ومهرجان بانوراما الدولي الفيلم القصير، وذلك بالتنسيق مع شركة “فام فيلم” للمبدعة والمتالقة جيهان السباعي بالتعاون مع الاستاذ ياسين سباعي.

هذا ولقد تم الاحتفاء بالسينما الفلسطينية من خلال عرض فيلمين: فيلم 120 كلم وفيلم 6 ايام لا تكفي، مشفوعين بنقاش بين الحضور المنتصرين للقضية الفلسطينية وعشاق السينما وذلك بانتظار تجدد اللقاء قريبا مع عرض أفلام من السينما الفلسطينية.

وهنا نبارك عمل إدارة دار الشباب التي كانت دائما في الموعد مع كل المبادرات الشبابية، كما نرفع القبعة للمنتجة الشابة جيهان السباعي التي تواصل تألقها داخل وخارج تونس واخرها في مهرجان الفيلم القصير بالكيبيك.

أكمل القراءة

ثقافيا

برقو تحتفي بالمطالعة والثقافة الرقمية

نشرت

في

من منصف كريمي

في افتتاح الموسم الثقافي وتحت اشراف المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بسليانة وبدعم منها تنظم جمعية مكتبتي بالشراكة والتعاون مع كل من المكتبة العمومية التي يشرف على ادارتها الاستاذ أيمن فرحاني ودار الشباب ببرقو، تظاهرة “أيام المطالعة و الثقافة الرقمية” من 29 أكتوبر الى 2 نوفمبر.

افتتحت هذه التظاهرة بتنظيم منتدى علمي حول “المكتبات و الثقافة الرقمية:واقع وآفاق” تضمن مداخلة للدكتور جمال قريرة بعنوان “الثقافة الرقمية بين الادمان و الابداع : مقاربة سيكولوجية” ثم قدّم الدكتور وحيد قدورة مداخلة ثانية بعنوان “الذكاء الاصطناعي والمكتبات العمومية” لتختتم السلسلة بمداخلة ثالثة حول “الكفاءات التي يحتاجها المكتبي في زمن الذكاء الاصطناعي” قدّمها الدكتور حسن علية.

يوم 30 اكتوبر انتظمت بفضاء المكتبة العمومية ورشة بعنوان”التخاطر بالمطالعة” من تأطير المدربة كوثر الخليفي، وورشة القصة الرقمية من تأطير الاستاذ سليم المحرزي ومن الغد 31 أكتوبر حان دور ورشة الترغيب في المطالعة من تأطير الاستاذة مفيدة المناعي ثم عرضت بدار الشباب ببرقو مسرحية “الصرار و النملة” لنادي المسرح من تأطير الاستاذة ريم قري.

يوم 1 نوفمبر تنتظم بانفس المكان ورشة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي باشراف الاستاذة سوسن بوقرة وهي خبيرة الذكاء الاصطناعي لتنتظم إثر ذلك بالفضاء العائلي”الحبيب” سهرة مع الجمعية التونسية لعلوم الفلك حول علم الفلك و التقنيات الرقمية.

وتختتم هذه التظاهرة يوم 2 نوفمبر الجاري بفضاء المكتبة العمومية ببرقو مع يوم تنشيطي به ورشة في الرسم وورشة في المطالعة و الالعاب باستعمال تطبيقة فريد حول العالم ومجموعة من المسابقات تتوّج بتوزيع مجموعة من الجوائز على الفائزين.

أكمل القراءة

ثقافيا

محبة وفنون وحرف… في يوم إندونيسيا الوطني

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

احتفلت السفارة الإندونيسية بتونس أول امس الاثنين بالعيد الوطني لاندونيسيا بحضور السفير ووزير التعليم الإندونيسييْن، وسماحة مفتي الجمهورية التونسية التونسية. وبمشاركة عدد من السفراء المعتمدين بتونس، بالإضافة الى عدد من أعضاء مجلس النواب وسيدات ورجال المجتمع والمال والاعمال وفنانين وشخصيات وطنية بارزة، وثلة من ممثلي ومندوبي القنوات الفضائية ورجال الصحافة والاعلام.

بدأت فعاليات الاحتفال بعزف النشيد الوطني لدولة إندونيسيا تلاه النشيد الوطني التونسي، ثم كلمات السفير ومديرة مكتب الإعلام شكرا خلالها الحضور وركزا على أهمية العلاقات التونسية الإندونيسية بالنسبة إلى البلدين.

بعد ذلك، قدمت وصلة غنائية شملت الموسيقي الاندونيسية الفلكلورية و المعاصرة تلاها عرض فيلم وثائقي تناول تاريخ العلاقات بين تونس وإندونيسيا.

كما اقيم على هامش الاحتفال معرض للحرف اليدوية الإندونيسية، اطلع الضيوف خلاله على مجموعة من الأعمال التقليدية الحرفية تعكس ثقافة إندونيسيا وتراثها العريق.

أكمل القراءة

صن نار