تابعنا على

صن نار

السعودية ترفع حظر سفر مواطنيها إلى تركيا قبيل زيارة ولي العهد

نشرت

في

الرياض – مصادر

رفعت السعودية الإثنين حظر سفر مواطنيها إلى تركيا وثلاث دول أخرى بعد منع مرتبط بوباء كوفيد-19، تزامنا مع مواصلة المملكة الخليجية التخفيف من القيود الصحية المتعلقة بالجائحة.

ويأتي القرار السعودي قبيل زيارة ولي عهد المملكة الأمير محمد بن سلمان إلى تركيا هذا الاسبوع، تطوي صفحة خلاف مرير بين البلدين في أعقاب جريمة اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده باسطنبول في 2018.

وكانت السعودية فرضت حظرا على سفر مواطنيها إلى تركيا ومعظم دول العالم منذ مارس 2020 بسبب تداعيات وباء كوفيد-19.

ومطلع ماي الفائت، رفعت السعودية حظر السفر المباشر من تركيا وإليها للمقيمين والزائرين، بعد أيام من زيارة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان للسعودية نهاية شهر افريل.

وأوردت وكالة الأنباء السعودية (واس) الإثنين نقلا عن مصدر مسؤول في وزارة الداخلية، بأنه “تقرر رفع تعليق سفر المواطنين المباشر أو غير المباشر إلى كل من إثيوبيا وتركيا وفيتنام والهند”.

وأشارت إلى أنّ القرار يأتي “بناءً على متابعة الوضع الوبائي لجائحة فيروس كورونا”.

وتعد تركيا وجهة عطلات مفضلة لآلاف العائلات السعودية.

والأربعاء، حلول ولي العهد السعودي، الحاكم الفعلي لبلاده، بتركيا في أول زيارة منذ مقتل خاشقجي. وبعد مرور الأمير محمد بمصر والأردن قبل توجهه إلى أنقرة، على ما أفاد مسؤولون.

واتّهم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان حينها “أعلى المستويات” في الحكومة السعودية بإعطاء الأمر لتنفيذ عملية الاغتيال على أيدي عناصر سعوديين.

لكنّ في شهر افريل، زار إردوغان المملكة في أول زيارة منذ الأزمة، بعد وقت قصير من نقل محكمة تركية تحاكم 26 سعوديا يشتبه في تورطهم بمقتل خاشقجي أوراق القضية إلى السعودية، مما يعني إسدال الستار على القضية في تركيا، الأمر الذي أثار استياء منظّمات حقوقية.

وقبل اسبوع، ألغت السعودية إلزامية وضع الكمامة في الأماكن المغلقة باستثناء الأماكن المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة، مع بدء وصول طلائع الحجاج الآتين من خارج المملكة قبل أسابيع من بدء الشعائر المقدسة.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اجتماعيا

تكريم اطفال “أس. أو. أس” في يوم العلم

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

عقدت الجمعية التونسية لقرى الأطفال “اس او اس” أمس الجمعة بالعاصمة حفلا قامت خلاله بتكريم أبنائها المتفوقين من اطفال و شباب القرى الاربع التابعة للجمعية (سليانة، قمرت، المحرس ، اكودة) ومكاتب دعم الاسرة بالعلا وحاسي الفريد من مختلف المستويات.

تهدف هذه التظاهرة التي تحرص الجمعية علي تنظيمها كل عام الي افساح المجال امام الداعمين للتعرف عن قرب على برامج الجمعية ونجاحات أبنائها وأثر مساعدات هؤلاء الداعمين الإيجابي على الأطفال الفاقدين للسند. وقد شمل التكريم 147 طالب علم من منظوري الجمعية من مختلف المستويات التعليمية.

أكمل القراءة

صن نار

الشرق الأقصى: زلزال عنيف يضرب سواحل روسية.. واقتراب موجات “تسونامي” خطرة

نشرت

في

طوكيو- معا

ضرب زلزال، يوم السبت، سواحل الشرق الأقصى الروسية، وسط توقعات بأن تتسبب هذه الهزة الأرضية في موجات مدّ عاتية “تسونامي” خطيرة.

وأفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، بأن زلزالا بقوة 7.4 درجة على مقياس ريشتر، قد ضرب سواحل شبه جزيرة كامتشاتكا في الشرق الأقصى الروسي، السبت.

وأشار مركز التحذير من أمواج التسونامي في المحيط الهادئ، إلى احتمال تشكل أمواج “خطيرة” على طول السواحل الواقعة ضمن نطاق 300 كيلومتر من مركز الزلزال.

وأوضح العلماء أن الزلزال وقع في 13 سبتمبر الساعة (14:37 بتوقيت كامشاتكا، 05:37 بتوقيت موسكو) عند الإحداثيات 53.0119 شمالا و160.4422 شرقاً، وبلغ عمق مركزه 46.8 كيلومتر، وكان مركزه على بعد 123 كيلومترًا من مدينة بتروبافلوفسك-كامشاتسكي.

وشعر سكان بتروبافلوفسك-كامشاتسكي بالزلزال بشكل واضح، حيث خرج الكثيرون مسرعين إلى الشوارع من منازلهم ومكاتبهم ومراكز التسوق.

يُذكر أن كامشاتكا شهدت في 30 جويلية/تموز أقوى زلزال منذ عام 1952 بقوة 8.8 درجة، ومنذ ذلك الحين يسجل العلماء يوميا هزات ارتدادية.

ومعظم هذه الهزات لا يشعر بها السكان، إلا أن العلماء وصفوا النشاط الزلزالي في المنطقة بأنه مرتفع للغاية، وبناء على ذلك، أعلن رئيس الإقليم حالة الطوارئ الطبيعية.

أكمل القراءة

صن نار

حسب صحيفة أمريكية… الموساد كان يخطط لعملية برّية في قطر

نشرت

في

واشنطن/الدوحة- مصادر

كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية أن الموساد الإسرائيلي خطط لعملية برية تستهدف قادة “حماس” لكنه رفض تنفيذها مما أجبر إسرائيل على تنفيذ غارة جوية في قطر بحسب مصادر إسرائيلية.

ووفقًا للتقرير، خطط الموساد لعملية برية ضد قادة حماس، لكنه رفض تنفيذها، مما أجبر إسرائيل على تنفيذ الغارة الجوية، وفقًا لمصادر إسرائيلية تحدثت إلى واشنطن بوست.

بالإضافة إلى ذلك، سُجِّل اعتراض برنياع على احتمال أن يُلحق هذا الاغتيال ضررًا بالعلاقة بين الموساد والقطريين. كما أشارت صحيفة واشنطن بوست إلى اعتراضات رئيس الأركان، إيال زامير ، على توقيت الهجوم، بالإضافة إلى عدم دعوة اللواء نيتسان ألون إلى مناقشات الموافقة على خطة الهجوم.

لم يُذكر الموساد في البيانات الرسمية التي أعلنت عن الهجوم في قطر، بل وُصف الهجوم باسم الجيش الإسرائيلي والشاباك.

وتزعم صحيفة “واشنطن بوست” أن السبب في ذلك هو رفض جهاز المخابرات تنفيذ خطة وُضعت في الأسابيع الأخيرة لاستخدام عملاء ميدانيين لاغتيال قادة حماس، وفقًا لمصدرين إسرائيليين مطلعين على التفاصيل.

وقال مصدر إسرائيلي: “يمكننا الحصول عليهم خلال عام أو عامين أو أربعة أعوام، والموساد يعرف كيف يفعل ذلك. فلماذا نفعل ذلك الآن؟

يذكر تقرير صحيفة واشنطن بوست اغتيال إسماعيل هنية في طهران قبل نحو عام، باستخدام قنبلة زُرعت في غرفة نومه.

وأشار مصدر مطلع على التفاصيل إلى أن “الموساد هذه المرة لم يكن مستعدًا لتنفيذ العملية ميدانيًا”، مضيفًا أن الجهاز رأى في قطر وسيطًا مهمًا في المحادثات مع حماس.

وقال ديفيد ماكوسكي ، وهو زميل بارز في معهد واشنطن: “كان برنياع معروفًا بأنه شخص يعتقد أن الوساطة القطرية لها قيمة، وأنك لا تستطيع حرق الوسطاء القطريين أو قناة الوساطة”.

وبحسب التقرير، فبالإضافة إلى برنياع، عارض رئيس الأركان اللواء إيال زامير ، الذي دعا نتنياهو إلى قبول اتفاق وقف إطلاق النار، توقيت الهجوم خوفًا من الإضرار بالمفاوضات، بينما وافق وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر ووزير الجيش إسرائيل كاتس على هذه الخطوة.

وذُكر أن اللواء نيتسان ألون لم يُدعَ إلى المناقشة المعنية لأن كبار القادة افترضوا أنه سيُعرب عن معارضته لهجوم قد يُعرّض حياة الرهائن للخطر.

وبحسب التقرير، تزعم مصادر إسرائيلية أن الافتراض هو أن إسرائيل ستتمكن من استعادة العلاقات مع قطر مع مرور الوقت، على غرار الطريقة التي تغلبت بها على الغضب الدولي الذي أحدثته في السبعينات والثمانينات، بعد أن أمرت رئيسة الوزراء غولدا مائير بسلسلة من الاغتيالات في دول أوروبية وشرق أوسطية بعد عملية أولمبياد ميونيخ عام 1972.

وعلى الجانب الآخر، أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، السبت، أن قمة عربية وإسلامية ستُعقد في الدوحة الاثنين المقبل لمناقشة مشروع قرار بشأن الهجوم الإسرائيلي على المدينة.

أكمل القراءة

صن نار