تابعنا على

رياضيا

الكبيّر: مردودنا أمام تنزانيا “كان جيّدا” … و هذا ردي على طارق ذياب !

نشرت

في

أكد مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم منذر الكبيّر أن الأداء الحالي الذي ظهر به المنتخب أمام تنزانيا متميز و يقيم الدليل على أن هذه المجموعة تسير على الطريق الصحيحة. و تابع الكبير خلال نزوله ضيفا على برنامج “فوروم سبور ” على إذاعة موزاييك: “نحن من أوائل المنتخبات التي ضمنت التأهل للنهائيات من ضمن 55 منتخبا تشارك في التصفيات، نسبة امتلاك الكرة في المباراتين كان لصالحنا و المنتخب خلق 12 وضعية لتسجيل أهداف واضحة وهذا ما يؤكد أن المردود كان جيدا … و رغم أن ذلك لا يعتبر كافيا” على حد تعبيره.

و بخصوص الانتقادات التي صدرت عن الجماهير الرياضية والمحللين الفنيين و اللاعبين السابقين للمنتخب و التي توجهت للمطالبة بإقالته من المنتخب، قال الكبير إنه يحترم كل الآراء و لكنه لا يهتم كثيرا للكم الهائل من الإحباط ضد الإطار الفني و اللاعبين عقب مباراتي و إن الأداء العام للمجموعة كان جيدا رغم بعض العيوب التي تعتبر عادية على حد قوله… و بخصوص التصريحات الأخيرة لطارق ذياب و التي أكد فيها أن الكبير لا يصلح للمنتخب، قال المدرب الوطني: أحترم آراء اللاعبين السابقين و لست ممن يتمسكون بآرائهم حتى و إن كانت خاطئة ولكن أرفض التقليل من شأن” اللاعبين و الإطار الفني و ثبط العزائم بشكل مجاني، مرحبا بالنقد البناء و لكن لا أهتم لما يقال في باب التهجم”

و حول التمسك بمشاركة يوسف المساكني و وهبي الخزري في التشكيلة الأساسية رغم تراجع مستواهما، أكد منذر الكبير أن كلا اللاعبين يعتبران الأفضل حسب الأرقام و الإحصائيات مضيفا : ” المساكني هو مفتاح اللعب في المنتخب و من بين 7 أهداف سجلناها لحد الآن في 4 مباريات من التصفيات، كان نصيب يوسف 6 أهداف بين تسجيل أو صنع أهداف أما الخزري فدائما موجود في منطقة المنافس و كثيرا ما أحدث الخطر ، لا أجامل أي لاعب.” و تطرق مدرب المنتخب إلى الأطراف التي تهاجمه حاليا وتطالب بإبعاده قائلا إنهم “بعض السماسرة الذين ابتزوني لتشريك عدد من اللاعبين في المنتخب للرفع من قيمتهم التسويقية و لما أطردتهم من محيط المنتخب هاجموني و وصفوه بأنني مدرب لا يصلح”

و يواجه الكبير منذ مباراة السودان الودية حملة انتقادات لاذعة تصاعدت وتيرتها عقب مباراة تنزانيا وقد علمت “جلّنار” أن رئيس الجامعة وديع الجريء تحدث مع الكبير و عادل السليمي عن تواضع الأداء و تراجع مستوى عدد من اللاعبين إلا أن الحديث عن مصير الإطار الفني لم يطرح بتاتا.

رياضيا

بارالمبياد باريس … حصيلة تونسية ناجحة وأبطالنا يعودون بـ 11 ميدالية

نشرت

في

اختتمت أمس الأحد الألعاب الأولمبية الصيفية بباريس 2024 بحفل فني في ملعب “ستاد دي فرانس” أمام 80 ألأف متفرج وقرابة الثمانية ملايين متابع في فرنسا فقط. وقد شارك في هذه الألعاب التي استمرت من 28 أوت إلى 8 سبتمبر 2024 ما يزيد عن 4400 رياضي ورياضية من 169 دولة.

وكانت المشاركة التونسية جيدة جدا إذ بحصولها على 11 ميدالية (5 ذهبية، 3 فضية و3 برونزية) حلت بلادنا في المرتبة 27 بالجدول الختامي للميداليات بين 79 بلدا متوجا، متقدمة على معظم الدول العربية والإفريقية، وعلى دول أوروبية مثل السويد والنرويج والدانمارك وبلغاريا والبرتغال وكرواتيا وإيرلندا ورومانيا.

وقد كانت الألعاب فرصة لبطلتنا العالمية روعة التليلي كي تحصد ميداليتها الحادية عشرة عموما والسابعة ذهبيا، بعد أن سبق لها التتويج في ألعاب 2008، 2012، 2016 و2020، دون الحديث عن أرقامها القياسية في رمي الصحن والكرة الحديدية.

أكمل القراءة

رياضيا

أكودة…في جنازة مهيبة، الشارع الرياضي يودع “عم سالم باباي”

نشرت

في

محمود بن منصور

بعيون دامعة وقلوب خاشعة ودعت مدينة اكودة المغفور له بإذن الله تعالى السيد سالم باباي المسير والمسؤول السابق بفريق الهلال الرياضي الاكودي وقد ووري جثمان المرحوم الثرى بمقبرة المكان.

وشهدت جنازة الفقيد حضورا كبيرا من أبناء المدينة و محبي ومسؤولي الهلال من مختلف الأجيال التى رافقها “عم سالم” في مسيرتها الرياضية و هو الذي عرف بطيبة القلب ودماثة الأخلاق و حبه للجميع.

يذكر أن سالم باباي كان من المحبين و المسؤولين الذين مثلوا الاستثناء في تاريخ الفريق الأول بمدينة الياسمين و كان يعرف بدفاعه المستميت عن هلال أكودة خصوصا في السنوات العصيبة التي مر بها الهلال.

أكمل القراءة

رياضيا

رئيس النادي الصفاقسي السابق منصف خماخم في ذمة الله

نشرت

في

توفّي اليوم الجمعة 6 سبتمبر 2024 رجل الأعمال والرئيس السابق للنادي الرياضي الصفاقسي منصف خماخم عن عمر يناهز 66 عاما بعد صراع مع المرض. 

وكان المرحوم قد تولى رئاسة النادي الصفاقسي من سنة 2016 الى غاية 2023، كما قام برئاسة  الأتحاد الجهوي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية بصفاقس.

رحم الله الفقيد ورزق عائلته ومدينة صفاقس والأسرة الرياضة عامة جميل الصبر والسلوان.

أكمل القراءة

صن نار