تابعنا على

صن نار

اليوم الدورة الأولى للانتخابات التشريعية الفرنسية

نشرت

في

تجري اليوم الأحد 12 جوان 2022 الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية، حيث ينتخب الفرنسيون 577 نائبا في الغرفة السفلى من البرلمان (الجمعية الوطنية)، وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة الثامنة (06,00 ت غ).

ودعي 48 مليون ناخب إلى هذه الانتخابات التي سينتهي التصويت فيها عند الساعة 16,00 ت غ باستثناء المدن الكبرى بما فيها العاصمة باريس حيث تمّ تمديد الاقتراع حتى الساعة 18,00 ت غ.

ودعا الرئيس الفرنسي في نهاية الحملة الانتخابية الفرنسيين إلى منحه “أغلبية ساحقة وواضحة” في هذه التشريعيات.
وعلى هذه الأغلبية المطلقة أو النسبية سيتوقّف مصير مشاريع الإصلاح الجذرية التي يعتزم الرئيس الفرنسي الذي أعيد انتخابه في 24 أفريل، القيام بها خلال ولايته الثانية، ولا سيما فيما يتعلّق بمنحة التقاعد.

وتشير استطلاعات الرأي إلى أنّ ائتلاف “معا” الذي يدعم ماكرون وهيمن على الجمعية الوطنية المنتخبة في 2017، والتحالف الانتخابي اليساري بقيادة جان لوك ميلانشون، متعادلان في نوايا التصويت.

وسيختار الفرنسيون كلّ أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577 نائبا في هذا الاقتراع الذي يجري في دورتين. وستنظم الدورة الثانية بعد أسبوع أي في 19 جوان.

وانتهت الحملة التي لم تجتذب كثيرا الفرنسيين منتصف ليلة الجمعة. وبذلك لم يعد يحق للمرشحين ـ في إطار الصمت الانتخابي ـ التحدث في وسائل الإعلام أو التنقل، كما يحظر نشر استطلاعات الرأي.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

إبادة مستمرة وعالم جبان وعرب أجبن… الاحتلال لا يبقي مدنيين ولا صحفيين ولا أطباء ولا أي شيء في غزة

نشرت

في

غزة ـ مصادر

استشهد 40 فلسطينيا بينهم 5 صحفيين وأُصيب آخرون، منذ فجر الاثنين، في هجمات إسرائيلية على أنحاء مختلفة من قطاع غزة الذي يواجه حرب إبادة جماعية ترتكبها تل أبيب منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

وتقول منظمات حقوقية مدافعة عن الصحفيين إن نحو 200 صحفي أو عامل في الإعلام قتلوا منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة قبل أكثر من 22 شهرا.

واستشهد 15 فلسطينيا بينهم 4 صحفيين وعنصر في الدفاع المدني وأٌصيب آخرون، في غارتين إسرائيليتين استهدفتا مجموعة صحفيين في مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

كما قُتل 6 فلسطينيين بهجمات إسرائيلية بينهم 5 استشهدوا في قصف إسرائيلي متفرق على مدينة خان يونس، والسادسة فلسطينية قُتلت برصاص إسرائيلي شرقي مدينة دير البلح وسط القطاع.

وقبل ذلك، استشهد 15 فلسطينيا في هجمات إسرائيلية متفرقة.

في شمال القطاع، استشهد 6 فلسطينيين بينهم أب وأطفاله الثلاثة واٌصيب وفُقد آخرون في قصف إسرائيلي استهدف منزلا مأهولا في محيط مستشفى الكرامة شمال غربي مدينة غزة.

واستشهدت طفلة وأصيب عدد من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي مدفعي استهدف منازل في محيط مخبز أبو إسكندر شمالي مدينة غزة.

وأٌصيب عدد من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين في حي الرمال غربي مدينة غزة.

ونفذ الجيش عمليات نسف عنيفة بالروبوتات المفخخة لمبان في منطقة الزرقة شمال مدينة غزة، وحي الزيتون جنوبي المدينة، وجباليا النزلة شمالي القطاع.

بالتزامن مع ذلك شن الجيش قصفا مدفعيا عنيفا على دوار النزلة ومقبرة النزلة ومنطقة الغباري في جباليا النزلة.

وفي وسط القطاع، استشهد 5 فلسطينيين بينهم طفلة وأُصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة لتأمين المساعدات الإنسانية في محيط معبر كيسوفيم شرق المحافظة الوسطى.

واستشهد فلسطينيان وأُصيب 8 آخرون من منتظري المساعدات الأمريكية برصاص إسرائيلي قرب نقطة توزيع المساعدات في شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع.

وفي جنوبي القطاع، استشهدت سيدة وأٌصيب 7 آخرون في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين قرب مسجد مطر في منطقة المواصي شمال غربي مدينة رفح.

من جهتها أكدت حركة حماس، الاثنين، أن إسرائيل تمعن في حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها منذ نحو 23 شهرا بقصف الصحفيين والطواقم الطبية ورجال الدفاع المدني، وارتكاب “مجازر مروعة” بحقهم، وطالبت المجتمع الدولي بالتحرك لوقف هذه الجريمة.

وقالت الحركة بيان لها: “في جريمة حرب مركّبة تُضاف إلى السجلّ الصهيوني الدموي الحافل بالمجازر في حقّ شعبنا الفلسطيني، أقدم جيش الاحتلال الصهيوني المجرم على قصف مستشفى ناصر في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزّة”.

وأفادت بأن عددا من الصحفيين والكوادر الطبية والدفاع المدني كانوا ضمن الضحايا الذين سقطوا في هذا الاستهداف، وذلك “إمعاناً في حرب الإبادة التي يواصل (الاحتلال الإسرائيلي) ارتكابها ضدّ شعبنا في غزّة”.

وأشارت إلى أن إسرائيل من خلال تنفيذها لهذا الهجوم تكشف عن “استهتارها بكافة القوانين الدولية والمواثيق الإنسانية، وتحدّيها للمجتمع الدولي والأمم المتحدة”.

وشددت على أن إسرائيل “اغتالت فئات محمية بموجب القانون الدولي الإنساني، وفي مقدمتهم الصحفيون والعاملون في القطاع الطبّي”.

وتابعت: “اغتيال الاحتلال المجرم للصحفيين حسام المصري، ومحمد سلامة، ومريم أبو دقة، ومعاذ أبو طه، الذين يعملون مع مؤسسات ووكالات صحفية عربية ودولية، أثناء تغطيتهم للقصف على المستشفى، هو جريمة حرب ومجزرة مروّعة”.

واستطردت أن “العدو الجبان يهدف من ورائها (المجزرة) إلى ثني الصحفيين عن نقل الحقيقة، وعن تغطية جرائم الحرب والتطهير العرقي، والأوضاع المعيشية الكارثية لشعبنا الفلسطيني في غزّة”.

وطالبت المجتمع الدولي والأمم المتحدة والأطراف المعنيّة “بالتحرّك الفوري والجاد لوقف جريمة العصر والإبادة الممنهجة في غزّة، وإنقاذ الفلسطينيين وإغاثتهم بشكل عاجل”.

كما حملت قادة الدول العربية والإسلامية “مسؤوليّة كبرى في الضغط على الإدارة الأمريكية والدول الداعمة للاحتلال، لوقف الحرب فوراً، واستخدام جميع أشكال الضغط السياسية والدبلوماسية والاقتصادية لتحقيق ذلك”.

واعتبرت الرئاسة الفلسطينية، الاثنين، قتل إسرائيل 5 صحفيين أثناء تأديتهم واجبهم المهني في قصف استهدفهم بمستشفى ناصر جنوب قطاع غزة “جريمة حرب”، وطالبت المجتمع الدولي بتحرك عاجل لتوفير الحماية لهم ومحاسبة تل أبيب.

جاء ذلك في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا”، تعقيبا على استشهاد 5 صحفيين في قصف إسرائيلي استهدفهم بمجمع ناصر الطبي وأسفر بالمجمل عن استشهاد 15 فلسطينيا آخرين بينهم سائق عربة إطفاء وطالب كلية طب في عامه السادس.

ووفق مراسل الأناضول، استهدف الجيش الإسرائيلي عبر مسيراته صحفيا كان يعمل في الطابق الأخير من مبنى الطوارئ المعروف باسم “الياسين” في المستشفى، مما أسفر عن مقتل الصحفي وسقوط قتلى وجرحى آخرين.

وحينما تجمع الصحفيون ورجال الدفاع المدني للقيام بمهامهم الإنسانية عاود الجيش استهدافهم مباشرة ما أسفر عن مقتل وإصابة المزيد من الفلسطينيين، وفق المراسل.

وقالت الرئاسة في البيان إنها تدين “بأشد العبارات الجريمة البشعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مجمع ناصر، والتي أدت إلى استشهاد خمسة من الصحفيين الفلسطينيين، أثناء تأديتهم واجبهم المهني والإنساني في تغطية حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها شعبنا”.

واعتبرت استهداف الصحفيين “انتهاكا صارخا للقانون الدولي والاتفاقيات الدولية التي تضمن حماية الصحفيين وحرية العمل الإعلامي”.

كما عدت هذا الاستهداف “جريمة حرب جديدة تضاف إلى سلسلة طويلة من الجرائم والمجازر التي يرتكبها الاحتلال ضد أبناء شعبنا، في محاولة منه لإسكات صوت الحقيقة الذي يمثله الإعلام الفلسطيني”، وفق البيان.

وطالبت المجتمع الدولي وخاصة مجلس الأمن والأمم المتحدة بالتحرك العاجل لـ”توفير الحماية للصحفيين ومحاسبة الاحتلال على جرائمه”، وذلك في ظل استمرار استهداف الصحفيين.

وحملّت الرئاسة الفلسطينية حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة ووصفتها بـ “النكراء”.

ودعت المنظمات الحقوقية والهيئات الدولية ذات العلاقة إلى التدخل الفوري لوقف هذه الجرائم الممنهجة ضد الإعلاميين الفلسطينيين فرسان الحقيقة.

وبدعم أمريكي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلّفت الإبادة الإسرائيلية 62 ألفا و686 شهيدا، و157 ألفا و951 جريحا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة قتلت 300 فلسطيني، بينهم 117طفلا.

أكمل القراءة

صن نار

النيجر: زعيم “بوكو حرام”… قُتل أم لم يُقتل؟

نشرت

في

نجامينا ـ مصادر

تتضارب الروايات القادمة من حوض بحيرة تشاد، في غرب أفريقيا، بخصوص مقتل زعيم جماعة “بوكو حرام”، إثر إعلان جيش النيجر أنه نجح في تحييده خلال قصف جوي لمواقع التنظيم الإرهابي، يوم الخميس، ولكن التنظيم نفى هذه المعلومات، وأكد أن زعيمه لا يزال على قيد الحياة.

وليست هذه المرة الأولى التي تدعي فيها جيوش دول المنطقة القضاء على أحد قادة “بوكو حرام”، ومع مرور الوقت يظهر أن المعلومات بهذا الخصوص لم تكن دقيقة، ولعل أشهر هذه الادعاءات ما كان يقع مع الزعيم السابق للتنظيم أبو بكر شيكاو الذي أعلن جيش نيجيريا مرات عدة أنه نجح في تصفيته، ولكنه كان يظهر في مقاطع فيديو ليسخر من أنباء مقتله، قبل أن يُقتل فيما بعد خلال مواجهات مع تنظيم داعش.

الجديد، هذه المرة، هو أن جيش النيجر تأخر في إعلان خبر مقتل زعيم بوكو حرام المعروف بكنية “باكاورا”، واسمه الحقيقي إبراهيم محمدو، وقال الجيش في بيان صحفي صدر، مساء الخميس الماضي، إن باكورا قُتل في عملية عسكرية نُفذت، يوم الجمعة، 15 أوت (آب) الحالي.

وانتظر الجيش أسبوعاً كاملاً ليعلن الخبر، ولكنه مع ذلك لم يرفق الخبر بما يثبت مقتل زعيم بوكو حرام، مشيراً إلى أن العملية العسكرية كانت “ذات دقة عالية ونموذجية”، ومكنته من تحييد سيئ السمعة باكورا.

وأوضح الجيش النيجري أن طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو شنت “3 ضربات مُحددة ومتتالية على مواقع كان باكورا يحتلها في جزيرة شيلاوا بمنطقة ديفا”، وهي منطقة تقع في أقصى جنوب شرقي النيجر، على الحدود مع نيجيريا وتشاد، مطلة على بحيرة تشاد التي تتخذ منها التنظيمات الإرهابية معاقل خلفية لشن هجمات في دول المنطقة.

تأسست جماعة “بوكو حرام” سنة 2009 على يد محمد يوسف الذي قُتل على يد جيش نيجيريا، وخلفه “أبو بكر شيكاو” الذي يوصف بأنه الرجل الذي أنشأ “بوكو حرام”، وقادها لتكون واحداً من أخطر التنظيمات المسلحة في إفريقيا والعالم.

ولكن شيكاو قُتل عام 2021، خلال مواجهات عنيفة مع فصيل انشق من التنظيم وبايع داعش، وتشير بعض المصادر إلى أن شيكاو فجَّر نفسه لتفادي الوقوع في الأسر، لتبدأ مرحلة صعود “باكورا” الذي كان أحد أبرز قادة التنظيم، وأعلنت النيجر مقتله عام 2020، ليتبين أنه إعلان كاذب.

نجح باكورا في إعادة تنظيم الصفوف المشتتة للتنظيم، وتمكّن تدريجياً من إنعاش الجماعة التي كانت على وشك الانهيار، ويقول مقربون منه إنه حقق ذلك بعد أن ضم الكثير من مقاتلي إثنية البودوما، المعروفة بشراستها وصعوبة السيطرة عليها.

قامت استراتيجية باكورا على الخروج من غابة “سامبيسا” والتوجه نحو الشمال، والتمركز في بحيرة تشاد، حيث الغابات والمستنقعات الوعرة، مما يشكل درعاً طبيعية تصعِّب مهمة الجيوش في تعقب التنظيم.

ومكنه ذلك من شن هجمات عنيفة ضد جيوش المنطقة، حيث تشير التقارير إلى أنه كان وراء الهجوم الدموي على قاعدة عسكرية تشادية في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، والذي أسفر عن مقتل نحو 40 جندياً، وردّت عليه نجامينا بهجوم مضاد قالت إنه قضى على نحو 300 مقاتل من “بوكو حرام”.

باكورا البالغ من العمر 40 عاماً، يحمل الجنسية النيجيرية، وارتبط اسمه بعملية خطف أكثر من 300 فتاة من مدرسة كوريغا في نيجيريا في مارس (آذار) 2024، كما اتُّهم بالتخطيط لتفجيرات انتحارية استهدفت أسواقاً ومساجد وتجمعات مدنية، وهجمات ضد جيوش نيجيريا والنيجر وتشاد والكاميرون.

بعد إعلان جيش النيجر مقتل باكورا، خرج مصدر مقرب منه ينفي صحة المعلومات، وقال المصدر في رسالة صوتية حصلت عليها وكالة الصحافة الفرنسية إن خبر مقتل باكورا “كاذب تماماً”، وأضاف المصدر متحدثاً بالهاوسا (لغة محلية سائدة في نيجيريا والنيجر وتشاد): “أنا بصحبته الآن، نحن معاً”.

في غضون ذلك، دعا الخبراء إلى الحذر الشديد في التعاطي مع مثل هذه المعلومات، مشيرين إلى أنه تم الإعلان مراراً عن مقتل كثير من زعماء الجماعات الإرهابية، ثم نُفيت هذه الأنباء لاحقاً، خصوصاً في ظل غياب أي دليل.

بل إن مصدراً متابعاً للوضع الأمني في غرب أفريقيا، أكد أن المعلومات التي بحوزته تشير إلى أن باكورا لا يزال على قيد الحياة.

أكمل القراءة

صن نار

بشهادة اليونيسيف… 28 طفلا يستشهدون يوميا من قصف الاحتلال لغزّة

نشرت

في

غزة -معا

قالت مديرة منظمة الأمم المتحدة للأطفال (يونيسيف) لشبكة سي بي إس الأمريكية ان الأطفال الفلسطينيون يواجهون مجاعة مروعة يجب التوقف عن النقاش وإدخال الطعام.

واضافت ان الأطفال في غزة يقضون شهورا طويلة دون طعام كاف ولا يملكون طاقة حتى للبكاء.

واكدت ان حوالي 28 طفلا في غزة أي ما يعادل قرابة صف (قسم) دراسي كامل يموتون يوميا منذ بداية الصراع.

أكمل القراءة

صن نار