تابعنا على

صن نار

بعد أقل من شهر على تعيينه… استقالة الوزير الأول الفرنسي “سيباستيان لوكورنو”!

نشرت

في

باريس ـ وكالات

غداة إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تعيين حكومة جديدة الأحد برئاسة سيباستيان لوكورنو، في خطوة تهدف للخروج من الأزمة السياسية التي تعصف بفرنسا، قدم لوكورنو الإثنين استقالته. 

وأكّد نائب رئيس حزب الجمهوريين، فرانسوا-كزافييه بيلامي، يوم الاثنين أنّ حزبه ليس لديه ما “يخشى منه (…) من حلٍّ برلماني”، مستبعدًا أي مسؤولية للجمهوريين في حال قرّر إيمانويل ماكرون الدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة.

وقال بيلامي على أثير فرانس إنتر: “ليس لدينا ما نخشاه نحن أنفسنا من حلٍّ للجمعية الوطنية”، مذكّرًا بأن حزبه حقق عدة نجاحات في الأشهر الأخيرة خلال الانتخابات التشريعية الجزئية. وأضاف أنّ الجمهوريين لا يمكنهم “أن يمنحوا الماكرونية جولة أخيرة”.

وقال جان لوك ميلانشون،على منصة إكس عقب استقالة رئيس الوزراء سِباستيان لوكورنو:

“بعد استقالة سِباستيان لوكورنو، نطالب بالنظر الفوري في المذكرة التي قدّمها 104 نواب من أجل عزل إيمانويل ماكرون”.

وقد وقّع على هذه المذكرة نواب حركة فرنسا الأبية، إضافةً إلى نواب من الكتل البيئية والشيوعية.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

غزة: الفاتيكان يصف ما يرتكبه جيش الاحتلال… بـ”المجزرة” في حق الأطفال والمدنيين

نشرت

في

الفاتيكان-معا

قال أمين سر حاضرة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين، إن “الوضع في غزة اليوم أكثر خطورة ومأساوية مما كان عليه قبل عام، بعد حرب مدمرة أودت بحياة عشرات الآلاف”.

وأضاف في حديث لوسائل إعلام الفاتيكان في ذكرى مرور عامين على حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة: “يجب أن نستعيد صوت العقل، وأن نتخلى عن منطق الكراهية والانتقام الأعمى، وأن نرفض العنف كحل. من حق من يتعرض للهجوم أن يدافع عن نفسه، لكن حتى الدفاع المشروع يجب أن يراعي مبدأ التناسب. للأسف، الحرب أدت إلى نتائج كارثية ولاإنسانية… يؤلمني بشدة عدد القتلى اليومي في فلسطين – عشرات، وأحياناً مئات، كل يوم – كثير من الأطفال الذين لم يرتكبوا أي ذنب سوى أنهم وُلدوا هناك”.

وتابع: “إننا نخاطر بأن نصبح غير مبالين بهذه المجزرة! أشخاص يُقتلون وهم يبحثون عن لقمة خبز، أو يُدفنون تحت أنقاض بيوتهم، أو يُقصفون في المستشفيات، أو في مخيمات النزوح، أو يُهجّرون من طرف القطاع إلى طرفه الآخر… من غير المقبول ولا المبرر أن يُختزل الإنسان إلى مجرد (أضرار جانبية)”.

وذكر الكاردينال بارولين أن “الحرب التي يخوضها الجيش الإسرائيلي…تتجاهل حقيقة أنه يستهدف سكاناً عزّل في الغالب، يعيشون على حافة الهاوية، في منطقة تحولت مبانيها ومنازلها إلى أنقاض. نظرة بسيطة إلى الصور الجوية تكفي لفهم ما تبدو عليه غزة اليوم. ومن الواضح أيضاً أن المجتمع الدولي، للأسف، عاجز، وأن الدول القادرة فعلاً على التأثير لم تتحرك بعد لوقف المجزرة الجارية”.

وأردف: “لا يكفي القول إن ما يحدث غير مقبول ثم السماح باستمراره. يجب أن نسأل بجدية عن شرعية استمرار تزويد الأطراف بالأسلحة التي تُستخدم ضد المدنيين. للأسف، كما رأينا، لم تتمكن الأمم المتحدة من وقف ما يجري. لكن هناك فاعلين دوليين يمكنهم ويجب عليهم أن يفعلوا المزيد لإنهاء هذه المأساة، ويجب أن نجد وسيلة لمنح الأمم المتحدة دوراً أكثر فاعلية في وضع حد للحروب الدامية المنتشرة في العالم”.

وبشأن جهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب، قال الكاردينال بارولين إن “أي خطة تُشرك الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وتُسهم في إنهاء هذه المجزرة – عبر الإفراج عن الرهائن ووقف القتل اليومي لمئات الأشخاص – هي خطة مرحّب بها ويجب دعمها. والبابا أيضاً أعرب عن أمله في أن تقبل الأطراف بهذه الخطة وأن يبدأ أخيراً مسار سلام حقيقي”.

وحول اعتراف عدة دول مؤخرا بدولة فلسطين، قال الكاردينال بارولين إن الكرسي الرسولي اعترف رسمياً بدولة فلسطين قبل عشر سنوات، من خلال “الاتفاق الشامل بين الكرسي الرسولي ودولة فلسطين”. وتؤكد ديباجة هذا الاتفاق الدولي دعمه لحل عادل وشامل وسلمي للقضية الفلسطينية بكل جوانبها، وفقاً للقانون الدولي وجميع قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. كما يؤكد دعمه لقيام دولة فلسطينية مستقلة، ذات سيادة، ديمقراطية وقابلة للحياة، تشمل الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة. هذه الدولة – كما نص الاتفاق – لا ينبغي أن تكون في مواجهة الآخرين، بل قادرة على العيش جنباً إلى جنب مع جيرانها بسلام وأمن.

وأضاف: نحن سعداء بأن دولاً كثيرة حول العالم اعترفت بدولة فلسطين، لكننا نلاحظ بقلق أن التصريحات والقرارات الإسرائيلية تسير في الاتجاه المعاكس – أي نحو الحيلولة دون قيام دولة فلسطينية حقيقية نهائياً. إن هذا الحل، أي قيام دولة فلسطينية، يبدو اليوم أكثر وجاهة من أي وقت مضى في ضوء أحداث العامين الماضيين. إنه طريق “شعبين ودولتين”، الذي دعمه الكرسي الرسولي منذ البداية. إن مصير الشعبين والدولتين متداخل ومترابط.

وأشار إلى “التوسع الاستيطاني العنيف الذي يسعى إلى جعل قيام دولة فلسطينية أمراً مستحيلاً”.

أكمل القراءة

اقتصاديا

انطلاق تظاهرة Fashion Paws

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

يسعد الهيئة المنظمة انطلقت مساء امس الأحد 5 اكتوبر 2025 فعاليات تظاهرة Fashion Paws احتوت هذه التظاهرة التي تقام في تونس لاول مرة على عرض ازياء ومسابقة ( للقطط والكلاب) والتي تنتظم بمناسبة اليوم العالمي للحيوان. جاءت هذه التظاهرة بحضور جمع من ممثلي المجتمع المدني وحقوق الإنسان وسيدات المجتمع ورجال الأعمال بالإضافة إلى ممثلي وسائل الاعلام.

أكمل القراءة

صن نار

حسب أرقامه فقط… الاحتلال يخسر أكثر من 1100 عسكري في حربه على غزة

نشرت

في

القدس المحتلة ـ مصادر

نشرت وزارة الحرب الإسرائيلية، يوم الاثنين، بيانات محدثة عن القتلى من الجنود، وذكرت أن 1152 جنديا إسرائيليا قتلوا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، مشيرة الى أن أكثر من 40% من القتلى تحت 21 عاما.

ووفقا لأرقام الوزارة الإسرائيلية، فقد قتل 1,152 جندي إسرائيلي في 7 أكتوبر 2023، بينهم جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية والشاباك ورئيس الأمن وعناصر فرق التأهب الذين قاتلوا في قطاع غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية.

ومن بين 1,152 قتيلا، بين ضابط وجندي، قتل 1,035 جنديا من جيش الاحتلال الإسرائيلي و100 جندي من الشرطة الإسرائيلية، و9 من جهاز الأمن العام، و8 من مصلحة السجون.

وبحسب وزارة الحرب الإسرائيلية، فإن أكثر من 40% من القتلى، أي 487 كانوا تحت سن 21 عاما و141 فوق سن 40 عاما.

وكان معظم الذين سقطوا من الذكور، 1,086 جنديا و66 جندية، ومن بين هؤلاء، هناك 801 من الرجال والنساء غير المتزوجين، و327 منهم متزوجون.

كما قتل 318 جنديا من جنود الاحتياط في الحرب في مختلف المناطق، إلى جانب 283 جنديا محترفا و43 عضوا من فرقة الإنذار الذين سقطوا خلال هجوم 7 أكتوبر.

في العام الماضي، منذ 7 أكتوبر 2024 حتى صباح 6 أكتوبر 2025، تمت إضافة 262 قتيلا إلى عدد الجنود الذين سقطوا في حروب إسرائيل.

القتلى بحسب نقلا عن بيانات الوزارة:

-مقتل 1152 جنديا إسرائيليا منذ 7 أكتوبر 2023.

-262 منهم قتلوا في العام الماضي.

-318 جندي احتياطي في مختلف القطاعات.

-100 من الشرطة الإسرائيلية.

-9 من جهاز الأمن العام.

-8 من مصلحة السجون

-أكثر من 40% من الجنود والضباط القتلى كانوا تحت سن 21 عاما.

أكمل القراءة

صن نار