تابعنا على

صن نار

بوليس الاحتلال يعتقل 5 من أفراد عائلة منفذ عملية بئر السبع

نشرت

في

رهط- معا

اقتحمت شرطة الاحتلال ظهر يوم الأحد، منزل منفذ عملية الطعن في بئر السبع، واعتقلت خمسة من أفراد عائلته.

واستشهد شاب من مدينة رهط صباح نفس اليوم عقب اطلاق النار عليه بزعم تنفيذ عملية طعن في محطة الحافلات المركزية في بئر السبع.

وزعم جيش الاحتلال اصابة جندي وآخر في عملية الطعن.

أصيب ضابط وجندي بالجيش الإسرائيلي، الأحد في عملية طعن بمحطة حافلات في بئر السبع جنوبي البلاد، جرى خلالها تحييد منفذ العملية.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له: “أصيب ضابط في الجيش الإسرائيلي بجروح طفيفة نتيجة هجوم طعن في المحطة المركزية في مدينة بئر السبع، وتم نقل الضابط إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي، وتم إبلاغ عائلته”.

وأضاف: “قام جندي آخر من الجيش الإسرائيلي كان هناك بتحييد المنفذ”.

وفيما لم يذكر الجيش وجود مصاب آخر في الهجوم، قال “أمير كوهين” قائد منطقة الجنوب في الشرطة الإسرائيلية: “خرج المخرب من رهط (بلدة عربية في النقب) حوالي الساعة 7:40 صباحا (5:40 تغ) وصعد إلى الحافلة حوالي الساعة 8:35 (6:35 تغ) أخرج سكينا وطعن جنديا وأصاب جنديا آخر معه”.

وأضاف كوهين في تصريح للصحفيين من موقع الهجوم في بئر السبع “لم تكن لدى الشرطة أية معلومات استخبارية ذات صلة بمنفذ الهجوم، نحن نعرف هويته ونتخذ الخطوات اللازمة لفهم دوافعه ومعرفة ما إذا كان قد حصل على مساعدة إضافية”.

ووفق صحيفة “هآرتس” العبرية فإن منفذ الهجوم يدعى ناجي أبو فريح (28 عاما)، من رهط في النقب.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

روسيا تتهم أوكرانيا… باستخدام عناصر من “داعش” لتنفيذ اغتيالات

نشرت

في

موسكو ـ وكالات

أعلنت أجهزة الأمن الروسية، الاثنين، أنها نجحت في إحباط “اعتداء إرهابي” استهدف اغتيال قائد عسكري بارز في وزارة الدفاع. وأفادت وزارة الأمن الفيدرالي الروسية بأن المخطط وضعته “أجهزة الاستخبارات الأوكرانية” بالتعاون مع تنظيم “داعش” الذي تولى أحد الناشطين فيه عملية التنفيذ.

ووفقاً للبيان الأمني، فقد “أحبطت وحدات الأمن الفيدرالي الروسي اعتداءً إرهابياً استهدف قائداً عسكرياً كبيراً في موسكو دبرته استخبارات كييف بالتواطؤ مع تنظيم (داعش) الإرهاب”.

وأوضح أنه “أُلقي القبض على ثلاثة مواطنين روس، متورطين في التستر على الجريمة المخطط لها، بالإضافة إلى مواطن من آسيا الوسطى، كان يستعد لتنفيذ الهجوم الإرهابي الفاشل مباشرة”.

وأضاف البيان: “جُنّد هذا الأخير لصالح أجهزة الاستخبارات الأوكرانية من قِبل سعيد أكبر غولوموف، أحد عناصر (داعش)، المولود عام 1979، والمدرج على قائمة المطلوبين الدوليين لدى السلطات المختصة في روسيا وأوزبكستان”.

ولفت البيان إلى تورط غولوموف في اغتيال الجنرال إيغور كيريلوف، قائد قوات الحماية الإشعاعية والكيميائية والبيولوجية في القوات المسلحة الروسية، الذي دبّرته الاستخبارات الأوكرانية في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. ورأى أن هذا يشكل “دليلاً إضافياً على طبيعة العلاقات الوثيقة بين نظام كييف والمنظمات الإرهابية الدولية”.

ووفقاً لجهات التحقيق، فقد اتصل غولوموف، بناء على تعليمات من الجهاز الأمني الأوكراني، بالشخص المكلف بتنفيذ عملية الاغتيال عبر عدة تطبيقات مراسلة فورية أجنبية. وزوّده بالأموال اللازمة، والمعلومات عن الهدف، بالإضافة إلى المتفجرات ومكونات أخرى لتصنيع العبوات الناسفة التي ألقتها الأجهزة الخاصة الأوكرانية على أراضي روسيا باستخدام طائرات من دون طيار.

وأشار جهاز الأمن الفيدرالي الروسي إلى أنه “كان من المقرر ارتكاب الجريمة في إحدى المناطق المكتظة بالسكان في العاصمة موسكو. ووفقاً للخبراء، كانت العبوة الناسفة التي صنعها الإرهابيون قوية بما يكفي لإنشاء منطقة إبادة كاملة للأشخاص ضمن دائرة نصف قطرها يصل إلى 70 متراً. علاوة على ذلك، ووفقاً لخطة الاستخبارات الأوكرانية، كان من المقرر أيضاً قتل الجاني نفسه”.

وكانت موسكو قد اتهمت الأوكرانيين بتنفيذ عدة عمليات تخريب واغتيالات داخل الأراضي الروسية، لكن هذه المرة الأولى التي تتحدث فيها عن تواطؤ مباشر بين الأجهزة الأوكرانية وتنظيم داعش للتخطيط لاغتيالات في روسيا. علماً بأن التنظيم الإرهابي زاد من نشاطه بشكل ملحوظ خلال العامين الأخيرين ونفذ سلسلة هجمات في مناطق مختلفة كان أبرزها الهجوم على مجمع ترفيهي – تجاري شمال العاصمة الروسية في مارس (آذار) من العام الماضي.

أكمل القراءة

صن نار

غزة: بعد كمين المساعدات، مصيدة وقف إطلاق النار… الرصاص والألغام في انتظار العائدين

نشرت

في

غزة ـ مصادر

استشهد فلسطيني، مساء الأحد، برصاص إسرائيلي أثناء تفقده منزله شمال غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، ضمن المناطق التي لم يشملها الانسحاب الإسرائيلي في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار.

وأفاد “مستشفى ناصر” في بيان له يوم الاثنين، إن “فلسطينيا استشهد بنيران إسرائيلية شمال غربي مدينة رفح حيث تتمركز قوات الاحتلال”.

فيما أفاد شهود عيان بأن الفلسطيني استشهد أثناء محاولته تفقد منزله الواقع شمال غرب مدينة رفح.

هذا وأصيب 3 أطفال فلسطينيين، الاثنين، بجروح متفاوتة جراء انفجار مخلفات عسكرية إسرائيلية في محيط “مستشفى الشفاء” غرب مدينة غزة.

وقال جهاز الدفاع المدني الفلسطيني في بيان: “أصيب اليوم 3 أطفال بجروح متفاوتة جراء انفجار جسم مشبوه من مخلفات الاحتلال الإسرائيلي في محيط مستشفى الشفاء غربي مدينة غزة”.

ولم يذكر البيان مزيدا من التفاصيل حول الحالة الصحية للأطفال الثلاثة.

ولأكثر من مرة، حذر الدفاع المدني من خطورة تواجد المخلفات العسكرية بين منازل المواطنين وفي الأحياء السكنية بمدينة غزة، بعد عامين من الإبادة الإسرائيلية، مناشدا بعدم العبث بها.

والجمعة، بدأ الجيش الإسرائيلي الانسحاب التدريجي من عدة مناطق في قطاع غزة إلى مواقع تمركزه الجديدة داخل القطاع، وذلك تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.

وشملت انسحابات الجيش الإسرائيلي مدينة غزة (شمال) باستثناء حي الشجاعية وأجزاء من حيي التفاح والزيتون.

وفي مدينة خان يونس (جنوب)، انسحب الجيش الإسرائيلي من مناطق الوسط وأجزاء من الشرق، فيما منع دخول الفلسطينيين إلى بلدتي بيت حانون وبيت لاهيا (شمال)، ومدينة رفح (جنوب)، وبحر القطاع.

والخميس، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توصل إسرائيل وحماس، لاتفاق على المرحلة الأولى من خطته لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى، إثر مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين بمدينة شرم الشيخ، بمشاركة تركيا ومصر وقطر، وبإشراف أمريكي.

ويستند الاتفاق إلى خطة ترامب التي تقوم على وقف الحرب، وانسحاب متدرج للجيش الإسرائيلي، وإطلاق متبادل للأسرى، ودخول فوري للمساعدات إلى القطاع، ونزع لسلاح حماس.

أكمل القراءة

صن نار

ترامب في”الكنيست”: أو عندما يتحول الاستقبال… إلى مهرجان تمجيد للتزوير والنهب وسفك الدم!

نشرت

في

القدس المحتلة ـ وكالات

وصف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاثنين بأنه “أعظم صديق” لإسرائيل على الإطلاق في البيت الأبيض.

وقال نتنياهو في البرلمان قبيل خطاب ترامب أمام أعضاء الكنيست “دونالد ترامب هو أعظم صديق شهدته دولة إسرائيل في البيت الأبيض على الإطلاق. لم يقم أي رئيس أمريكي من قبل بأكثر من هذا من أجل إسرائيل”.

كما أشاد نتنياهو في كلمته أمام البرلمان بالجيش الإسرائيلي، مؤكدا أن دولته “حققت انتصارات مذهلة على حماس”.

وقال نتنياهو في خطاب الاثنين أمام البرلمان الذي يستقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن إسرائيل منفتحة على “معاهدات سلام جديدة” مع الدول العربية والمسلمة في منطقة الشرق الأوسط وخارجها.

وقال نتنياهو مخاطبا ترامب “تحت قيادتك، يمكننا إبرام معاهدات سلام جديدة مع الدول العربية في المنطقة والدول المسلمة خارج المنطقة”، مضيفا أن “أحدا لا يريد السلام أكثر من شعب إسرائيل”.

وتابع قائلا: “الكنيست يرحب بكم في القدس عاصمتنا الأبدية، هذه زيارتكم الأولى منذ الاعتراف ونقل السفارة إلى القدس”، مشيرا إلى أن “هناك أسباب كثيرة أخرى تدفعنا لشكرك.. شكرك لك على الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان. شكرا لأنك واجهت الأكاذيب ضد إسرائيل في الأمم المتحدة. شكرا لأنك اعترفت في خطة السلام في عام 2020 في حقوقنا على اليهودية والسامرة الوطن الأصلي للشعب اليهودي. شكرا لك على إبرام اتفاقيات إبراهام التاريخية. شكرا لك على الانسحاب من الاتفاق النووي الكارثي، شكرا لأنك دعمت عملية الأسود الصاعدة وإطلاق عملية مطرقة منتصف الليل.. هذا الاسم المثالي لأي عملية عسكرية، بعد منتصف الليل ضربت الإيرانيين”.

وأضاف نتنياهو: “هذه لائحة جزئية ولكنها تكفي لتؤكد أن ترامب أعظم صديق حظيت به دولة إسرائيل في البيت الأبيض. نرحب بك هنا لنشكرك على قيادتك المفصلية التي تتجلى بمقترح حاز على موافقة العالم، مقترح ينهي الحرب من خلال تحقيق جميع أهدافنا، مقترح يمهد الطريق لتوسع تاريخية لنطاق السلام في منطقتنا وخارجها”.

وكان رئيس الكنيست أمير أوحانا توجه إلى ترامب قائلا إنه ليس مجرد “رئيس أمريكي آخر”، بل هو “عملاق في التاريخ اليهودي – شخصية يجب أن نعود عبر الزمن لأكثر من ألفين ونصف الألف عام لنجد لها مثيلاً، في قورش الأكبر (ملك فارسي)”.

وقال أوحانا: “ما يحتاجه العالم الآن ليس المهادنين الذين يطعمون التمساح على أمل أن يكونوا آخر من يُؤكل، كما رأينا في الجمعية العامة للأمم المتحدة، بل ما يحتاجه العالم الآن هو مزيد من القادة الشجعان، الحازمين، الأقوياء والجريئين. العالم يحتاج إلى مزيد من أمثال ترامب!”

ووصف أوحانا ترامب بأنه “رئيس السلام”، مؤكدا أنه، من وجهة نظره، “لم يكن هناك شخص واحد على هذا الكوكب فعل أكثر منه لتعزيز السلام، ولا أحد اقترب حتى من ذلك.”

وأشار أوحانا إلى أن انتخاب ترامب العام الماضي كان “نقطة تحول ليس فقط للولايات المتحدة، بل للعالم بأسره”، مضيفًا أن ترامب أصبح “أحد أكثر الرؤساء تأثيرًا في التاريخ.”

وأعلن رئيس الكنيست أمير أوحانا أنه سيعمل مع رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون على ترشيح الرئيس ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام لعام 2026، مؤكدًا أنه “لا يوجد أحد أكثر استحقاقًا منه.”

أكمل القراءة

صن نار