تابعنا على

ثقافيا

تونس تفوز بالجائزة الكبرى لأيام قرطاج المسرحية

نشرت

في

في اختتام الدورة 22 لأيام قرطاج المسرحية أحرزت منذ قليل، المخرجة التونسية وفاء الطبوبي على جائزة أحسن عمل مسرحي متكامل عن مسرحيتها “آخر مرة”

وفي ما يلي جوائز الدورة:

الجوائز الموازية:

جائزة صلاح القصب للإبداع الأدبي:

أسندت لكل من:

* محمد العوني (تونس)

* حاتم دربال (تونس)

* أحمد حسن موسى (العراق)

جائزة نجيبة الحمروني لحرية التعبير (تسندها نقابة الصحفيين التونسيين):

أسندت لمسرحية “ذاكرة” لصباح بوزويتة وسليم الصنهاجي

* تنويه لجنة التحكيم لمسرحية “روبة” لحمادي الوهايبي (مركز الفنون الدرامية والركحية القيروان)

* مسرحية “ذاكرة”، إخراج صباح بوزويتة وسليم صنهاجي (تونس)

جوائز مسرح الحرية بالشراكة مع الهيئة العامة للسجون والإصلاح:

* تنويه بمسرحية “مرايا” إنتاج السجن المدني بقبلي (تأطير جلال عبيد)

* الجائزة الأولى: تسندها الأيام مناصفة لكل من

مسرحية “ثلاث حبات” – إنتاج مركز إصلاح الأطفال بسيدي الهاني تأطير الرائد عماد خلف الله

مسرحية “زنزانة” – إنتاج نادي المسرح بسجن برج الرومي – إخراج محمد بركاتي

الجائزة الثانية: تسندها المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب

– مسرحية “غربة” للجناح النسائي بالسجن النسائي بسوسة – تأطير نجيب زقام

الجائزة الثالثة: “ثقفوت” (لافينو) – السجن المدني بالمرناقية – تأطير العيدي بن فرج

وتكونت لجنة التحكيم الدولية من د. معز مرابط رئيسا (تونس)، هشام زين الدين (لبنان)، كانييه آلام (توغو)، الأخضر منصوري (الجزائر)، سامح مهران (مصر)، نزار السعيدي، مقرّرا (تونس).

جوائز المسابقة الرسمية:

*جائزة أفضل أداء نسائي: أسندت لحلا عمران عن دورها في مسرحية “آي ميديا” لسليمان البسام من الكويت

رشحت للمسابقة كل من:

حلا عمران – “أي ميديا” من الكويت

نوال مسعودي – “جي بي اس” – الجزائر

مريم بن حميدة – “آخر مرة” – تونس

جائزة أفضل أداء رجالي: أسندت لمحمد حواس عن دوره في مسرحية “جي بي اس” لمحمد شرشال من الجزائر

رشّح للجائزة كل من:

أحمد الدريدي- “منطق الطير” – تونس

محمد حواس- “جي بي اس” – الجزائر

أسامة كشكار- “آخر مرة” – تونس

جائزة أفضل سينوغرافيا (يسندها مسرح الأوبرا): أسندت لإيريك سواييه عن مسرحية “آي ميديا” من الكويت

رشّح للجائزة كل من:

(عبد الملك يحيى- “جي بي اس” (الجزائر

نوفل عزارة – “منطق الطير” (تونس)

إيريك سواييه – “آي ميديا” (الكويت)

جائزة أفضل نص: أسندت لسليمان البسام – نص مسرحية “آي ميديا” من الكويت

جائزة أفضل إخراج: أسندت لمحمد شرشال عن مسرحية “جي بي اس” من الجزائر

رشّح للجائزة كل من:

سليمان بسام – “آي ميديا”- الكويت

محمد شرشال – “جي بي اس” – الجزائر

وفاء الطبوبي- “آخر مرة” – تونس

جائزة أفضل عمل متكامل: مسرحية “آخر مرة” لوفاء الطبوبي من تونس

رشّح للجائزة:

آخر مرة” – وفاء طبوبي- تونس”

آي ميديا” – سليمان البسام – الكويت”

جي بي اس” – محمد شرشال – الجزائر”

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ثقافيا

سوسة… انطلاق مهرجان أوِسّو

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

بتنظيم ودعم جمعية استعراض سوسة، انطلقت مساء امس الأحد 27 جويلية 2025 بكورنيش بوجعفر وسط حشود جماهيرية غفيرة اصطفت علي جانبي الكورنيش ، فعاليات كرنفال سوسة باشراف ورعاية وزير السياحة سفيان تقية وبحضور والي سوسة سفيان التنفوري بالاضافة الى عدد من المسؤولين والاطارات والفاعلين بالجهة.

يذكر ان الدورة 62 من كرنفال اوسَو تم خلالها استعراض لوحات فنية وفرق استعراضية من غالبية الولايات التونسية دأبت على تنظيمها مدينة سوسة منذ خمسينات القرن الماضي دون انقطاع باستثناء فترة عشرية 14 جانفي، قبل استئناف الكرنفال في السنوات الأخيرة.

وأكد رئيس جمعية استعراض أوسو وليد بن حسن في تصريح له أن الكرنفال استعاد مكانته مشيرا الى ان المهرجان أصبح تونسيا خالصا دون التعويل على الأجانب، معربا عن أمله في عدم توقّف هذا المهرجان بعد سنوات الركود التي شهدها قبل عودته من جديد، وفق تعبيره.

أكمل القراءة

ثقافيا

الكاف: مهرجان بومخلوف… رغم الميزانية المحدودة، برمجة صابر الرباعي!

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

عقدت مساء امس السبت 26 جويلية 2025 بفضاء القصبة بالكاف ندوة صحفية لعرض تفاصيل الدورة التاسعة والأربعين لمهرجان بومخلوف الدولي الذي تنتظم فعالياته خلال الفترة الممتدة بين 4 و 14 اوت القادم تحت شعار ” عراقة الماضي، نبض الحاضر”.

تحاول هذه الدورة ان ترتقي بالمهرجان من خلال اختيار سهرات فنية وعروض مسرحية تستجيب لطموحات رواد المهرجان وذلك رغم الصعوبات المالية وضغط الميزانية وعزوف المؤسسات الاقتصادية عن الانخراط في الفعل الثقافي وارتفاع تكاليف العروض الكبرى.

وبالرغم من هذا حرصت الهيئة المنظمة لهذه الدورة انفتاحها علي فناني ومبدعي الجهة ولاول مرة تم إنجاز عرض خاص بالمهرجان يحمل عنوان “الكاف يغنّي صليحة” يتم عرضه في الافتتاح وهو عرض لتراث أسطورة الكاف وتونس المطربة صليحة، ويجمع ثلة من العازفين والفنانين الصاعدين من ابناء الجهة كما تعمل الهيئة بالاتفاق مع اصحاب العرض علي ترويجه في بعض المهرجانات الأخرى.

أيضا سيكون المركز الوطني للفنون الدرامية والركحية بالكاف ممثلا في هذه الدورة من خلال العمل المسرحي “تحت الضغط” أخراج ريان قيرواني وهو أحدث أعمال المركز وقد نحصل على عدة جوائز وطنيا ودوليا، كما تشتمل هذه الدورة العديد من العروض الاخري من تونس، الهند، كوريا وغيرها بالاضافة الى مشاركة عديد الفنانين منهم صابر الرباعي، غازي العيادي، ياسين الصالحي، سي المهف، وجبهة الجندوبي وآخرين.

الجهة المنظمة لم تنس شريحة الاطفال الذين سيكون لهم نصيب أيضا في هذه الدورة مع عرض فرجوي اعد خصيصاََ لهم.

أكمل القراءة

ثقافيا

وفاة الفيروزي المتمرّد… زياد الرحباني

نشرت

في

توفي الفنان الموسيقي والمسرحي اللبناني زياد الرحباني عن 69 عاماً اليوم السبت، بعد مسيرة فنية استثنائية امتدّت لنحو خمسة عقود، شكّل خلالها أحد أبرز الأصوات في الثقافة والموسيقى والمسرح العربي. زياد الرحباني، المولود في 1 جانفي/ كانون الثاني 1956، هو نجل المطربة فيروز  والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، لكنّه سلك خطاً فنياً وفكرياً خاصاً، تميّز بالنقد السياسي والاجتماعي اللاذع.

برز الرحباني في سنّ مبكرة، حين كتب مسرحية “سهرية” (1973) ولحّنها وهو في السابعة عشرة من عمره، قبل أن يُحقّق حضوراً جماهيرياً واسعاً من خلال أعمال مثل “نزل السرور” (1974)، و”بالنسبة لبكرا شو؟” (1978)، و”فيلم أميركي طويل” (1980)، و”شي فاشل” (1983)، و”بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، و”لولا فسحة الأمل” (1994)، والتي حوّلت المسرح اللبناني إلى منبر سياسي واجتماعي يعكس واقع ما بعد الحرب الأهلية وتفكّك الدولة.

ولا يمكن الحديث عن الموسيقى العربية المعاصرة من دون التوقّف عند تجربة زياد الرحباني الذي شكّل، طوال أكثر من أربعة عقود، نبرةً متفرّدة. مزج زياد الرحباني ببراعة بين الموسيقى الشرقية وموسيقى الجاز والبلوز والفانك والموسيقى الكلاسيكية الغربية. 

كتب زياد الرحباني لوالدته فيروز ولحّن مجموعةً من الأغاني التي شكّلت تحوّلاً نوعياً في مسيرتها، وأدخلتها إلى فضاء جديد أكثر التصاقاً بالواقع والناس، بعيداً عن الصورة المثالية التي ارتبطت بها خلال فترة الأخوين رحباني. غنّت له فيروز: “كيفك إنت”، و”مش كاين هيك تكون”، و”عودك رنان”، و”قال قايل”. ومن الأعمال الموسيقية الأخرى التي لحّنها لوالدته “أنا عندي حنين”، و”حبيتك تنسيت النوم”، و”سلّملي عليه”، و”سألوني الناس”، وغيرها من الأغاني التي طبعت مسيرة فيروز الغنائية.

تعاون أيضاً مع ماجدة الرومي ولطيفة العرفاوي، وشكلت ثنائيته مع جوزيف صقر (1942 ــ 1997) علامة فارقة. عام 2018، افتتح زياد الرحباني مهرجانات بيت الدين الدولية في استعراض موسيقي لأعمال له وللأخوين الرحباني تخللتها لقطات تمثيلية وتعليقات ساخرة. وقدّم على مدى نحو ساعتين نحو 26 مقطوعة موسيقية وأغنية مع فرقة كبيرة. 

أكمل القراءة

صن نار