تابعنا على

فلسطينيّا

خطاب يحيى السنوار … قراءة أخرى

نشرت

في

 أخطأ السنوار وأخطأ كثيراً

رجل السياسة لا يمكنه القول ان ما تعرضنا له هو 1% مما هو موجود في غزة لأن ذلك سيدينه

رجل السياسة لا يمكنه القول ان النفق عند الشيك بعمق ستين مترا

<strong>عصام جابر <strong>

رجل السياسة لا يمكنه القول ان مدينة الأنفاق تحت غزة بمسافة 500 كيلو متر اي اكبر من مساحة غزة اي انه تحت مستشفى الشفاء والابراج يوجد انفاق ….

رجل السياسة لا يمكنه الا مخاطبة العالم بالضحايا وهدم البيوت وقتل الأطفال لا تحديد مواقع المقاومة عسكرياً وبالتفصيل الممل

رجل السياسة لا يمكنه تقديم اية معلومة نيابة عن العسكر

رجل السياسة يجب ان لا يذكر أي شيء لا من قريب ولا من بعيد يخص العسكر …

رجل السياسة وظيفته استكمال المعركة سياسياً ليتوج النجاح العسكري بالسياسي …

رجل السياسة عليه مخاطبة ربع مليون بني آدم خرجوا في مدينة ديترويت الأمريكية نصرة له ومليون خرجوا في لندن نصرة له ..

رجل السياسة يجب عليه مخاطبة 183 عضوا ديمقراطيا اوقفو صفقة سلاح مستعجلة كانت في طريقها لإسرائيل …

رجل السياسة كان واجبا عليه مخاطبة رئيس الوزراء الكندي الذي قال لا يمكن ان يصمت العالم عن هذه الإبادة ومخاطبة وزير الخارجية السويدي الذي قال سقط عدد مروع من الأبرياء في غزة امام اعين العالم …

رجل السياسة عليه ان يقدر وضع اهلنا في الـ 48 ولا يقول لدينا عشرات الإستشهاديين في الداخل …

رجل السياسة عليه ان لا يخرج من منظومة ايصال ما حدث من عدوان على غزة للعالم الذي تغير مزاجه الشعبي معنا

رجل السياسة عليه مخاطبة بيلا حديد اهم عارضة ازياء في العالم التي نشرت على صفحتها تضامنها مع غزة و اعاد تغريدتها 21 مليون إنسان

رجل السياسة لا يقول اوقفنا الحرب إكراماً لقطر وقناة الجزيرة لأني مش قاعد بلعب معك غماي بالحارة …

السنوار غير موفق ولا يعرف عن السياسة غير اسمها … من يريد ان يتحدث بالعاطفة والعنترية اقول له اهدأ اهدأ وروق وروّقنا، البندقية يكملها السياسي …مكان ابو ابراهيم بالعسكر و ليس بالسياسة وحتى بالعسكر يجب الا يخرج للإعلام بالإطلاق ….من كان يجب ان يصرحوا بشيء عن العسكرية معروفون هم واسماؤهم ورسائلهم يفهمها الصديق قبل العدو وليس من شغل السياسيين ان يرسلوا تلك الرسائل …

اخطأت يا سنوار وأخطأت كثيراً

صحيفة لوموند الفرنسية على وجه صفحتها كتبت ( زعيم حماس يتحدث عن مدينة تحت غزة بحجم مدينة نيس الفرنسية ) تستخدم لإطلاق الصواريخ تجاه اسرائيل.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ناشط فلسطيني و معتقل سابق*

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

77 منهم استُشهدوا منذ بدء العدوان على غزة… وماذا عن الأسرى الفلسطينيين؟

نشرت

في

رام الله- معا

أكدت مؤسسات الأسرى، االثلاثاء، أن ما لا يقل عن 77 أسيرا فلسطينيا استشهدوا، بالإضافة إلى عشرات المعتقلين المحتجزين قسريًا منذ بداية حرب الإبادة على قطاع غزة.

وشددت المؤسسات على أن ما يجري بحق الأسرى يتجاوز الانتهاكات الجسيمة، ويشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية على نطاق واسع، مؤكدة أن المنظومة القضائية الإسرائيلية، بما فيها المحكمة العليا، شكّلت غطاءً لممارسة المزيد من التوحش ضد الأسرى.

وأضافت أن استمرار هذه السياسات يعكس تصعيدًا ممنهجًا في انتهاك حقوق الأسرى، ويضع المجتمع الدولي أمام مسؤولية عاجلة للتدخل ووقف هذه الجرائم.

جاء التقرير كالتالي:

“بعد مرور عامين على بدء حرب الإبادة الشاملة والمتصاعدة على شعبنا في قطاع غزة، وامتداد العدوان الشامل على الجغرافيات الفلسطينية كافة، تستعرض مؤسسات الأسرى عبر ورقة حقائق واقع قضية الأسرى بعد الإبادة، تشمل معطيات وأرقاماً، ومن خلالها تحاول المؤسسات أنّ تعكس حرب الإبادة الممتدة داخل سجون ومعتقلات الاحتلال الإسرائيلي. حيث توسع مفهوم حرب الإبادة ليشمل الحركة الفلسطينية الأسيرة، التي تواجه اليوم ذروة عمليات المحو الاستعماري الاستيطاني. ففي ظل تصعيد غير مسبوق، تشهد السجون وجهًا آخر من وجوه الإبادة عبر تنفيذ عمليات قتل وإعدام متعمدة للأسرى والمعتقلين. وقد بلغت حصيلة الشهداء الأسرى الذين أُعلِن عن هوياتهم منذ بداية الحرب 77 شهيداً على الأقل، بينما يظل العشرات من معتقلي غزة الذين استشهدوا قيد الإخفاء القسري. تشكّل هذه الحصيلة شهادة دامغة على أكثر الأزمنة وحشية في تاريخ حركتنا الأسيرة التي صمدت لعقود في مواجهة منظومة السجون التي عملت على تدمير الأسير جسدياً ونفسياً وتصفيته بشتى الوسائل”.

“وبناءً على مئات الشهادات الموثقة والقرائن المادية، والتهديدات العلنية المتطرفة التي صدرت عن الوزير “إيتمار بن غفير” وحكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة، فإن مؤسسات الأسرى تؤكّد على أن ما يجري بحق الأسرى يتجاوز الانتهاكات الجسيمة ليشكّل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ارتُكبت على نطاق واسع وشكّلت المنظومة القضائية “الإسرائيلية” بما فيها المحكمة العليا غطاء للممارسة المزيد من التوحش بحقّ الأسرى. ويشمل ذلك: جرائم التعذيب، القتل، السلب، التجويع، التسبب المتعمد في نشر الأمراض والأوبئة، الحرمان من العلاج، والاعتداءات الجنسية التي وصلت إلى حد الاغتصاب بالإضافة إلى سياسة العزل الجماعي”

” إن هذه الممارسات التي تهدف إلى التدمير الممنهج للأسرى الفلسطينيين على الصعيدين الجسدي والنفسي، تحمل دلالات واضحة على إبادة ممتدة تمارسها “دولة الاحتلال الإسرائيلي” في منشآتها الاعتقالية. لقد تجاوزت كثافة الإجرام والتوحش الذي وثقناه على مدار عامين كل الأوصاف القانونية، متجاوزة ومنتهكة بذلك كل القوانين والأعراف الدولية والاتفاقيات وسط حالة العجز غير المسبوقة الذي أظهرته المنظومة الدولية، وتحديداً في ظل حالة الاستثناء التي منحتها قوى دولية للجرائم، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، وع ذلك فإننا كمؤسسات حقوقية، ورغم قتامة المشهد، لا يمكن أن نتجاهل دور الحقوقيين المناضلين أو أهمية تفعيل القرارات الدولية الداعمة لحق شعبنا في الحرية وتقرير المصير”.

أكمل القراءة

صن نار

حسب أرقامه فقط… الاحتلال يخسر أكثر من 1100 عسكري في حربه على غزة

نشرت

في

القدس المحتلة ـ مصادر

نشرت وزارة الحرب الإسرائيلية، يوم الاثنين، بيانات محدثة عن القتلى من الجنود، وذكرت أن 1152 جنديا إسرائيليا قتلوا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، مشيرة الى أن أكثر من 40% من القتلى تحت 21 عاما.

ووفقا لأرقام الوزارة الإسرائيلية، فقد قتل 1,152 جندي إسرائيلي في 7 أكتوبر 2023، بينهم جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية والشاباك ورئيس الأمن وعناصر فرق التأهب الذين قاتلوا في قطاع غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية.

ومن بين 1,152 قتيلا، بين ضابط وجندي، قتل 1,035 جنديا من جيش الاحتلال الإسرائيلي و100 جندي من الشرطة الإسرائيلية، و9 من جهاز الأمن العام، و8 من مصلحة السجون.

وبحسب وزارة الحرب الإسرائيلية، فإن أكثر من 40% من القتلى، أي 487 كانوا تحت سن 21 عاما و141 فوق سن 40 عاما.

وكان معظم الذين سقطوا من الذكور، 1,086 جنديا و66 جندية، ومن بين هؤلاء، هناك 801 من الرجال والنساء غير المتزوجين، و327 منهم متزوجون.

كما قتل 318 جنديا من جنود الاحتياط في الحرب في مختلف المناطق، إلى جانب 283 جنديا محترفا و43 عضوا من فرقة الإنذار الذين سقطوا خلال هجوم 7 أكتوبر.

في العام الماضي، منذ 7 أكتوبر 2024 حتى صباح 6 أكتوبر 2025، تمت إضافة 262 قتيلا إلى عدد الجنود الذين سقطوا في حروب إسرائيل.

القتلى بحسب نقلا عن بيانات الوزارة:

-مقتل 1152 جنديا إسرائيليا منذ 7 أكتوبر 2023.

-262 منهم قتلوا في العام الماضي.

-318 جندي احتياطي في مختلف القطاعات.

-100 من الشرطة الإسرائيلية.

-9 من جهاز الأمن العام.

-8 من مصلحة السجون

-أكثر من 40% من الجنود والضباط القتلى كانوا تحت سن 21 عاما.

أكمل القراءة

صن نار

وزير حرب الاحتلال بكل صلف: أجلينا 900 ألف فلسطيني إلى جنوب غزة

نشرت

في

القدس المحتلة ـ مصادر

قال وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأحد، إن الهجوم العسكري على مدينة غزة أدى إلى نزوح نحو 900 ألف فلسطيني نحو جنوب القطاع المدمَّر.

وأضاف كاتس، خلال خطاب في القدس: “إن قرار السيطرة على غزة، وانهيار المباني المتعددة الطوابق، وكثافة عمليات الجيش الإسرائيلي في المدينة، كلها عوامل أدت إلى إجلاء ما يقارب 900 ألف من السكان نحو الجنوب، مما شكّل ضغطاً هائلاً على (حماس) والدول الداعمة لها”.

وأضاف كاتس أن إسرائيل ستُضاعف هجماتها إذا لم تُفرج “حماس” عن المختطفين.

يأتي هذا فى الوقت الذي تستضيف فيه مصر، الأحد، مفاوضين من الكيان وحركة حماس لبحث مسألة الإفراج عن الرهائن المحتجَزين في غزة، والأسرى الفلسطينيين المعتقَلين بالدولة العبرية، في سياق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب بالقطاع، في حين أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن أمله في عودة الرهائن، خلال أيام.

أكمل القراءة

صن نار