تابعنا على

صن نار

خطة احتلال غزة: اجتماع طارئ لمجلس الأمن… ولكن هل يوقف ذلك عربدة نتنياهو؟

نشرت

في

نيويورك ـ مصادر

أفادت مصادر دبلوماسية بتأجيل انعقاد الجلسة الطارئة لمجلس الأمن الدولي بشأن خطط إسرائيل لاحتلال غزة بالكامل إلى يوم الأحد، بدلا من السبت.

وتقدمت المملكة المتحدة والدانمارك وفرنسا واليونان وسلوفينيا بطلب لعقد الاجتماع الطارئ للنظر في الخطة الإسرائيلية، ثم أعربت روسيا والصين والصومال والجزائر وباكستان وغويانا وكوريا الجنوبية وسيراليوني عن دعمها عقد الاجتماع العاجل، وفقا لمصادر دبلوماسية تحدثت للجزيرة.

وبذلك، تصبح كل الدول في مجلس الأمن الدولي قد طلبت عقد الجلسة أو دعمت الطلب، باستثناء الولايات المتحدة التي لا تريد عقد الاجتماع.

ويأتي هذا التحرك من أجل عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن بعد يوم من مصادقة المجلس الإسرائيلي الأمني المصغر على مخطط لاحتلال مدينة غزة وإقامة إدارة بديلة فيها.

وكان مندوب فلسطين في الأمم المتحدة رياض منصور قال أمس إن هناك مشاورات تُجرى مع مجلس الأمن لعقد جلسة طارئة من أجل الضغط لوقف حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة.

وخلال مؤتمر صحفي في نيويو،رك أشار منصور إلى مشاورات جارية مع مجلس الأمن الدولي من أجل عقد جلسة طارئة لوقف الحرب الإسرائيلية في غزة.

وثمّن مندوب فلسطين الأممي مواقف الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وألمانيا ومواقف الدول العربية والإسلامية، قائلا إننا نأمل أن تؤثر نحو منع إسرائيل من توسيع عدوانها في غزة.

وفجر السبت، أقرت الحكومة الإسرائيلية خطة تدريجية عرضها نتنياهو لاحتلال قطاع غزة بالكامل، وتهجير سكان مدينة غزة من الشمال إلى الجنوب.

وتبدأ الخطة باحتلال مدينة غزة عبر تهجير سكانها البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغّل في التجمعات السكنية، تليها المرحلة الثانية وتشمل احتلال مخيمات اللاجئين وسط القطاع والتي دُمرت أجزاء واسعة منها.

ووفق معطيات الأمم المتحدة، فإن 87% من مساحة القطاع الفلسطيني المنكوب باتت بالفعل اليوم تحت الاحتلال الإسرائيلي أو تخضع لأوامر إخلاء، محذرة من أن أي توسع عسكري جديد ستكون له تداعيات كارثية.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

بسبب إبادة غزة وقصف سفن الكاراييب… الرئيس الكولومبي يدعو إلى ملاحقة ترامب جنائيّا

نشرت

في

نيويورك ـ وكالات

دعا الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، الثلاثاء، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، إلى ملاحقة نظيره الأمريكي دونالد ترامب “جنائياً” بسبب الغارات التي شنَّتها الولايات المتَّحدة في البحر الكاريبي، ضدَّ قوارب قالت إنها لمهرِّبي مخدِّرات، وبسبب حرب الإبادة في غزة.

وقال بيترو إنَّ “شبَّاناً فقراء عُزّل”، لقوا مصرعهم في الغارات التي أدرجتها واشنطن في إطار عملية تنفِّذها لمكافحة تهريب المخدِّرات، قبالة سواحل فنزويلا”.

وعن غزة، تابع بيترو: “ترامب لا يكتفي بقصف الشباب في منطقة البحر الكاريبي بالصواريخ، ولا يسجن المهاجرين ويقيدهم بالسلاسل فحسب، بل يسمح أيضاً بإطلاق الصواريخ على الأطفال والشباب والنساء وكبار السن في غزة. إنه شريك في الإبادة الجماعية. نعم هي إبادة جماعية، ويجب أن نصرخ بها مراراً وتكراراً. هذه القاعة شاهد صامت وشريك في إبادة جماعية يشهدها عالمنا اليوم”، حسبما أوردت وكالة رويترز للأنباء.

واتَّهم الرئيس الكولومبي نظيره الأمريكي بأنَّه “أصدر الأوامر” بضرب هذه القوارب، ما أسفر عن مقتل “شبّان يسعون ببساطة إلى الهروب من الفقر” ولم يكن بمقدورهم أن «يدافعوا عن أنفسهم”.

وقُتل 14 شخصاً على الأقلِّ في غارات أمريكية استهدفت 3 قوارب على الأقلِّ، في هجمات وصفها خبراء تابعون للأمم المتَّحدة بأنَّها عمليات “إعدام خارج نطاق القضاء”.

أكمل القراءة

صن نار

صحافة عبرية: رغم اعتراف 80 بالمائة من العالم… الفيتو الأمريكي سيمنع قيام دولة فلسطين!

نشرت

في

تل ابيب ـ مصادر

قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية إن 80 بالمائة من دول العالم اعترفت بدولة فلسطين، موضحة أن رئيس وزراء إسرائيل نتنياهو لن يتسرع بالرد على هذه الخطوة التي أثارت استياء تل أبيب.

ورغم تزايد الاعترافات، زعمت الصحيفة أن الخطوة “رمزية بالدرجة الأولى، فمن غير المتوقع أن تفتح فرنسا ولا بريطانيا ولا كندا سفارات في الأراضي الفلسطينية في وقت قريب”.

وبشأن الرد الإسرائيلي على الاعترافات، أفادت الصحيفة بأن “ماهيته لم تتضح بعد، ولكن من المرجح أن يكون هناك رد فعل”.

وتابعت قائلة: “رغم مطالب الوزراء بينهم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، والمالية بتسلئيل سموتريتش، اللذين دعيا إلى ضم أراض في الضفة الغربية، استبعد رئيس الوزراء نتنياهو خيار الرد الفوري”.

وادعت أن “دولة فلسطين لن تتمتع بعضوية كاملة في الأمم المتحدة، ولكي تصبح كذلك يتعين حشد تسعة أعضاء على الأقل في مجلس الأمن للتصويت، وتجنب استخدام سلطة النقض (الفيتو) على القرار من قِبل أحد الأعضاء الدائمين في المجلس”.

ورجحت “أن تستخدم الولايات المتحدة “الفيتو” إذا اختار الفلسطينيون خطوة التصويت على العضوية”.

وأشارت في هذا الصدد إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “يعارض بشدة الاعترافات بدولة فلسطين’.

وقد حل نتنياهو بنيويورك الأربعاء، وسيخاطب الجمعية العامة للأمم المتحدة الجمعة المقبل، وفق “القناة 13” العبرية.

وتتجه أنظار نتنياهو إلى البيت الأبيض، حيث سيكون لقاؤه المقرر الاثنين المقبل مع ترامب هو الرابع منذ تولي الأخير رئاسة الولايات المتحدة مطلع العام الجاري.

والأحد، قال نتنياهو في كلمة مصورة: “سيأتي الرد على المحاولة الأخيرة لفرض دولة إرهابية علينا في قلب بلدنا (الاعترافات بدولة فلسطين) بعد عودتي من الولايات المتحدة، سننتظر”.

والأحد، أعلنت بريطانيا وكندا وأستراليا والبرتغال الاعتراف بدولة فلسطين تلتها لوكسمبورغ وبلجيكا وأندورا وفرنسا ومالطا وموناكو، الاثنين، ليرتفع عدد المعترفين إلى 158 من أصل 193 دولة عضو بالأمم المتحدة، وذلك منذ إعلان الرئيس الراحل ياسر عرفات من الجزائر عام 1988 إقامة دولة فلسطين.​​​​​​​

وتتزامن الاعترافات بدولة فلسطين مع استمرار الحرب على غزة منذ 7 أكتوبر 2023، وقد خلفت 65 ألفا و344 قتيلا و166 ألفا و795 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، ومجاعة أزهقت أرواح 442 فلسطينيا بينهم 147 طفلا.

أكمل القراءة

صن نار

اليونان: انفجارات ومسيّرات… تستهدف قافلة الصمود في اتجاهها إلى غزة

نشرت

في

أثينا ـ وكالات

قال تياغو أفيلا، أحد المتحدثين باسم قافلة الصمود، إن ست سفن من الأسطول تتعرض منذ فجر الأربعاء لهجمات، مشيراً إلى سماع أصوات انفجارات ضخمة بعد تحليق طائرات مسيرة بالقرب من سفينة “ألما”، التي تضم على متنها بعض منظمي القافلة الذين شاركوا سابقاً في رحلة سفينة “مادلين”.

وأضاف أفيلا أنه تم رصد تشويش على أجهزة التواصل الخاصة بالسفن، ما يعقّد مهمة التنسيق والملاحة.

وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية قد وصفت قافلة الصمود بأنها “أسطول حماس”، مؤكدة أنها ستتخذ الإجراءات اللازمة لمنع وصول الأسطول إلى غزة، بعد رفض المشاركين اقتراحاً إسرائيلياً بالرسو في ميناء عسقلان وتسليم المساعدات الإنسانية عبر القوات الإسرائيلية لضمان إيصالها بشكل “سلمي” إلى القطاع.

وفي وقت سابق من مساء الثلاثاء، زعمت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان نشرته أن “أسطول حماس” يرفض نقل المساعدات عبر ميناء عسقلان سلمياً وأضافت أن ردّ “ممثل حماس” أصرّ على المضي في “مسار عنيف” حين رفض المقترح.

ومضت الوزارة إلى التأكيد على أن إسرائيل “ستتخذ الإجراءات اللازمة لمنع دخوله إلى منطقة القتال ووقف أي خرق للحصار البحري القانوني”.

ويعد هذا البيان الثاني الذي نشرته خارجية الكيان، ففي بيان سابق ادعت أن “هذه القافلة، التي نظمتها حركة حماس، تهدف إلى خدمة مصالح حماس”.

ويتزامن هذان البيانان مع قرب وصول الأسطول إلى غزة، وحسب المنظمين، فإن وصوله يُتوقع في غضون ستة أيام.

ويضم هذا الأسطول البحري قرابة خمسين سفينة ومشاركين من 44 دولة بهدف كسر الحصار عن غزة.

وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلن “أسطول الصمود العالمي” المتّجه إلى غزة وعلى متنه مساعدات وناشطون أن أحد قواربه تعرّض “لضربة من طائرة مسيّرة” أدّت لاندلاع حريق على متنه.

وفي بيان نشره على صفحته في منصة إنستغرام، قال الأسطول الذي انطلق من مدينة برشلونة الإسبانية سعياً لـ”كسر الحصار الإسرائيلي” على القطاع الفلسطيني، إن القارب وعلى متنه ستة أشخاص كان قرب ميناء سيدي بوسعيد حين “تعرّض لضربة من مسيّرة”.

أكمل القراءة

صن نار