“جلّنار ” / خاص:
يبدو أنّ علاقة الودّ بين رشيدة النيفر و رئاسة الدولة قد إنتهت… فقد علمت “جلّنار” أنّ المكلفة بالإعلام والاتصال برئاسة الجمهورية، قد غادرت منصبها هذا اليوم الخميس 22 أكتوبر 2020 … و لم يتسنّ لنا إلى حدّ كتابة هذا الخبر معرفة أسباب إنتهاء هذه العلاقة.
يُذكر أنّ رشيدة النيفر هي أستاذة بكلية العلوم القانونية والسياسية والاجتماعية بتونس، وصحافية سابقة في جريدة “لابريس“.وعملت النيفر كأستاذة في معهد الصحافة وعلوم الإخبار بمنوبة، وكانت رئيسة لجمعية الصحافيين التونسيين قبل أن تتحول هذه إلى نقابة … كما كانت عضوا في الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري التي استقالت منها سنة 2015.