تابعنا على

صن نار

روسيا تحظر شركات طيران من 35 دولة بينها ألمانيا … بعد خطوة مشابهة ضد الطائرات الروسية

نشرت

في

موسكو – جنيف ـ وكالات

ردا على قرارات العديد من الدول بإغلاق مجالها الجوي أمام الطائرات الروسية، قررت روسيا إغلاق مجالها الجوي أمام ألمانيا و35 دولة أخرى.

وأعلنت هيئة الطيران الروسية “روزافيازيغا” يوم الاثنين أنه قد تكون هناك استثناءات، مثل الحصول على تصريح خاص من وزارة الخارجية الروسية.

وتتضمن القائمة المنشورة دولا أوروبية أخرى مثل النمسا وبولونيا وفرنسا وفنلندا وجمهورية التشيك وبلجيكا. كما شملت القائمة كندا. ولم يتم الإعلان بعد عن موعد رفع هذا القيد.

وقررت ألمانيا ودول أخرى في الاتحاد الأوروبي إغلاق المجال الجوي أمام الطائرات الروسية على خلفية الهجوم الروسي على أوكرانيا. ثم أعلنت روسيا أنها لن تسمح بعد الآن لطائرات من هذه الدول بالتحليق في المجال الجوي الروسي.

ودخلت اللائحة الألمانية حيز التنفيذ في عطلة نهاية الأسبوع، وتؤثر على الرحلات الجوية الروسية إلى ألمانيا وعبرها، كما أعلنت وزارة النقل الألمانية. وبحسب البيانات، أنه يُستثنى من الحظر الرحلات الجوية الإنسانية. ووفقا للوزارة، فإن الحظر سيطبق مبدئيا لمدة ثلاثة أشهر.

من جانبه ألغى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف مشاركته في اجتماع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف المقرر الثلاثاء.

وذكرت السفارة الروسية في جنيف الاثنين على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أن السبب هو إغلاق المجال الجوي لدول الاتحاد الأوروبي.

وكان لافروف يعتزم في الأساس أن يتحدث شخصيا أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الثلاثاء، كما كان يعتزم إلقاء كلمة أمام المؤتمر الدائم لنزع السلاح المنعقد حاليا في جنيف.

وقررت ألمانيا وجميع دول الاتحاد الأوروبي الأحد إغلاق مجالها الجوي أمام الطائرات الروسية ردا على الهجوم الروسي على أوكرانيا. وعقد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة دورته العادية لفصل الربيع يوم الاثنين. ويضم المجلس 47 دولة، وهو معني بأوضاع حقوق الإنسان في كافة أنحاء العالم. ويُجرى انتخاب أعضاء المجلس لمدة ثلاث سنوات من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة. ويضم المجلس حاليا روسيا والأعضاء الأربعة الآخرين الدائمين في مجلس الأمن، بالإضافة إلى أوكرانيا وألمانيا.

صن نار

مصدر صناعي عسكري روسي… لم نصل إلى الحد الأقصى من الإمكانيات المتاحة

نشرت

في

موسكو ـ مصادر

أعلن سيرغي تشيميزوف مدير عام مؤسسة “روستيخ” أنه منذ بداية العملية العسكرية الخاصة تضاعف إنتاج الأسلحة والمعدات والذخيرة كثيرا، ولكنه لم يصل إلى الحد الأقصى من الإمكانيات المتاحة.

ويقول: “منذ بداية العملية العسكرية الخاصة حققت المؤسسة وتائر عالية جدا، حيث زاد إنتاج الأسلحة والمعدات والذخيرة المطلوبة كثيرا، حتى بلغ عشرة أضعاف، ولكن هذا ليس الحد الأقصى لإمكانياتنا، ونحن على استعداد لتلبية احتياجات الجيش المتزايدة بسرعة، وبذل قصارى جهدنا للانتصار على العدو”.

ووفقا له، تستجيب المؤسسة بسرعة لاحتياجات الجبهة ويعمل المتخصصون على تصنيع أسلحة حديثة ذات جودة عالية. كما تجري عمليات تحديث الأسلحة والمعدات التسلسلية وفقا لتجربة استخدامها في العملية العسكرية الخاصة. وبالإضافة إلى ذلك تختبر الأسلحة الحديثة في ظروف قتالية حقيقية وليس في ميادين الاختبار.

ويشير تشيميزوف، إلى أن روسيا اشتهرت دائما بصانعي الأسلحة الذين ساهموا في تخليد تراثها التاريخي لأنهم بمواهبهم ومهاراتهم وعملهم الدؤوب حققوا ويواصلون تحقيق الانتصارات لمصلحة الوطن، فهم يبتكرون نماذج فريدة من الأسلحة تضمن أمن روسيا وشعبها.

ووفقا له، تتميز الأسلحة الروسية ببساطتها وموثوقيتها وكفاءتها. وهذا ما قيل ويقال على مدى عقود عن بندقية كلاشينكوف الأوتوماتيكية الشهيرة. والآن يمكن سماع نفس الشيء عن الإنجازات الجديدة لمدرسة الأسلحة الروسية.

أكمل القراءة

صن نار

إيقاف إسرائيلي كان يخطط لاغتيال مسؤولين من بينهم نتنياهو

نشرت

في

بيت لحم- معا

أعلن الشاباك الإسرائيلي أنه تم تقديم لائحة اتهام أمنية خطيرة ضد رجل أعمال إسرائيلي، عاش لفترة طويلة في تركيا وتم تجنيده من قبل مسؤولي المخابرات في إيران لاغتيال مسؤولين إسرائيليين على رأسهم نتنياهو.

وبحسب لائحة الاتهام، تم تهريب الإسرائيلي مرتين إلى الأراضي الإيرانية، وحصل على أموال مقابل تنفيذ مهام، بل وعمل على الترويج لاغتيال شخصيات إسرائيلية، من بينهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الجيش يوآف غالانت، ورئيس الشاباك رونين بار ورئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت.

وافادت الشرطة الإسرائيلية أنه تم تم اعتقال المشتبه به في أوت آب 2024 للاشتباه في ارتكابه مخالفات أمنية تحت رعاية النظام الإيراني.

أكمل القراءة

صن نار

ردّا على تفجيرات أجهزة اللاسلكي… صاروخان على الجليل المحتلّ وإصابات بعضها خطر

نشرت

في

القدس ـ بيروت- وكالات

أصيب 8 إسرائيليين بينهم 2 في حالة “خطرة”، الخميس، جراء سقوط صاروخين مضادين للدروع أطلقا من لبنان على إصبع الجليل شمالي إسرائيل.

يأتي ذلك وسط حالة من الترقب لرد متوقع من “حزب الله” بعد هجمات إسرائيلية غير مسبوقة الثلاثاء والأربعاء من خلال تفجير أجهزة لا سلكية عن بُعد، في أيدي الآلاف من حامليها بمناطق متفرقة من لبنان.

وقالت هيئة البث العبرية الرسمية، إن 8 إسرائيليين أصيبوا في سقوط صاروخين مضادين للدروع أطلقا على شمالي البلاد من لبنان.

بدوره، قال موقع “واللا” الإخباري العبري: “أصيب خمسة أشخاص يوم الخميس بصاروخين مضادين للدبابات، أطلقا على إصبع الجليل، اثنان منهم في حالة خطيرة”.

وأضاف: “وصلت مروحية إنقاذ لنقل الجرحى إلى مستشفى رمبام في حيفا”، مشيرا إلى أن إصابات باقي الجرحى ما بين متوسطة وطفيفة.

في السياق، قال جيش الاحتلال في بيان له: “هاجمت مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي، خلال ليلة الأربعاء إلى الخميس، مباني عسكرية تابعة لمنظمة حزب الله في مناطق شيحين والطيبة وبليدا وميس الجبل وعيترون وكفركلا في جنوب لبنان”.

وأضاف أن “الطائرات (الحربية الإسرائيلية) هاجمت مستودع أسلحة كانت تستخدمه المنظمة في منطقة الخيام جنوب لبنان”.

وتابع: “كما قصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي في عدة مناطق جنوب لبنان” دون مزيد من التفاصيل.

والأربعاء، أعلن “حزب الله” استهداف 4 مواقع عسكرية شمالي إسرائيل، هي الأولى بعد تفجيرات أجهزة الاتصال التي شهدتها عدة مناطق في لبنان يومي الثلاثاء والأربعاء، وأسفرت عن 32 شهيدا ونحو 3250 جريحا وفق بيان وزارة الصحة اللبنانية.

كما أعلن حزب الله اللبناني استشهاد 20 من عناصره، فيما أفاد مصدر مقرب منه وكالة فرانس بريس الخميس بأنهم استشهدوا في تفجيرات أجهزة اتصال لاسلكي نُسبت إلى إسرائيل.

ونعى حزب الله المقرب من إيران كل عنصر من هؤلاء على حدة قائلا إنه “ارتقى شهيدا على طريق القدس”، وهي العبارة التي يستخدمها منذ بدء التصعيد لنعي مقاتليه الذين يقضون بنيران اسرائيلية.

واوضح المصدر المقرب من حزب الله أن “الشهداء ال20 استشهدوا بانفجارات اللاسلكي يوم الأربعاء.

وأوقعت موجة جديدة من تفجيرات أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان الأربعاء 20 شهيدا وأكثر من 450 جريحا في مختلف أنحاء البلاد، وفق السلطات.

ويأتي هذا الهجوم غداة هجوم مماثل غير مسبوق نسبه الحزب إلى إسرائيل وأوقع 12 شهيدا ونحو ثلاثة آلاف جريح، بحسب وزارة الصحة اللبنانية، في انفجارات أجهزة “بايجر” تابعة لحزب الله.

أكمل القراءة

صن نار