فلسطينيّا
صفقة “وفاء الأحرار” بعيون قادة الاحتلال
نشرت
قبل 3 سنواتفي
بيت لحم- معا
نشرت صحيفة عبرية، الجمعة، تقريرا خاصا في الذكرى السنوية العاشرة لتنفيذ صفقة “وفاء الأحرار”، التي أفرج خلالها عن الجندي “جلعاد شاليط” مقابل إطلاق سراح أكثر من ألف أسير فلسطيني.
وأجرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” لقاءات مع قادة إسرائيليين واكبوا الصفقة ووثقت شهاداتهم عليها، وأجمع غالبيتهم على تسميتها بـ”الاستسلام لحماس”.
وجاء على لسان رئيس وزراء الاحتلال الأسبق “إيهود أولمرت”، والذي خُطف “شاليط” خلال فترة ولايته رئيسا للوزراء، أن الصفقة عبارة عن “استسلام مطلق”.
وقال “أولمرت” إن الصفقة تجاوزت جميع الخطوط الحمراء بالإفراج عن “أخطر” الأسرى في السجون.
ولفت إلى أنه كان من الواضح أن حماس ستحافظ على حياة “شاليط” لأقصى حد، لأنها تعتبره كنزا كبيرا يتوجب الحفاظ عليه.
من جانبه، وصف وزير الجيش آنذاك “إيهود باراك” الصفقة بالسابقة الخطيرة.
ودعا “باراك” في شهادته على الصفقة إلى تغيير قواعد اللعبة في صفقات قادمة، منعا لتكرار ما حصل قائلاً: “يجب تغيير قواعد اللعبة، وأنا بشكل عام ضد إفراج بالجملة عن الأسرى، والقاعدة التي يجب العمل عليها مستقبلا واضحة؛ وهي أن الصفقات لا يجب أن تتم بأي ثمن”.
وأضاف أنه كان من الواضح أن نجاح حماس في الصفقة سيفتح شهيتها بشكل أكبر إلى خطف مزيد من الجنود.
وأسرت المقاومة في 25 يونيو 2006 الجندي شاليط بعملية أطلقت عليها اسم “الوهم المتبدد” من داخل دبابته شرق محافظة رفح جنوبي قطاع غزة.
وأخفت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس شاليط لمدة خمس سنوات، فشلت خلالها كل محاولات جيش الاحتلال الوصول إليه أو معرفة مكان أسره.
بدوره، قال منسق شؤون الأسرى والمفقودين في ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلي ديفيد ميدان والذي أفرج عن “شاليط” خلال توليه هذا الملف، إن السؤال المتكرر في الشارع الإسرائيلي حول مسألة ثمن الصفقة مشروع، ومع ذلك فقد أكد على أن الإفراج عن “شاليط” كان عملا سليما.
تصفح أيضا
حدث في رزق البيليك… المرجان الأحمر ينزف دما
سليانة: غدا… أدب الطفل في ملتقى عبد القادر الهاني
اختتام الدورة الثامنة لمنتدى المؤسسات Enicarthage
تونس: مؤتمر وطني حول ريادة الأعمال النسائية
بعد 61 عاما… هل يكشف ترامب عن معطيات جديدة حول مقتل “جون كينيدي”؟
النفيضة: وقفة احتجاجية لأهالي “دار بالواعر”… على خلفية سقوط تلميذ من حافلة
صن نار
بعد وقف الإجراءات الإدارية ضدهم… الاحتلال يطلق أيدي المستوطنين في الضفة الغربية
نشرت
قبل يومينفي
22 نوفمبر 2024من قبل
التحرير La Rédactionتل أبيب- معا
أعلن وزير الجيش الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، يوم الجمعة، عن قراره وقف استخدام أوامر الاعتقال الإداري ضد المستوطنين اليهود في الضفة الغربية.
وأوضح كاتس في بيان صادر عن مكتبه: “في ظل التهديدات الإرهابية الخطيرة التي تواجهها المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية والعقوبات الدولية غير المبررة ضد المستوطنين، من غير المناسب أن تتخذ دولة إسرائيل إجراءً شديدًا من هذا النوع ضد سكان المستوطنات”.
وخلال اجتماع عقده هذا الأسبوع مع رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، أبلغ كاتس قراره بوقف استخدام هذه الأوامر، وطلب العمل على وضع أدوات بديلة.
وأضاف كاتس: “إذا كانت هناك شبهات بارتكاب أعمال جنائية، يمكن تقديم مرتكبيها للمحاكمة، وإن لم تكن هناك شبهات، يمكن اتخاذ خطوات وقائية أخرى بعيدا عن إطار الاعتقال الإداري”.
وشدد على إدانته “لأية أعمال عنف ضد الفلسطينيين أو محاولات أخذ القانون باليد”، داعيا قادة المستوطنين إلى اتخاذ موقف علني مشابه.
من جانبه، رحب وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، بالقرار، معتبرا أنه “تصحيح لظلم استمر لسنوات طويلة”، وأشاد بالخطوة قائلا: “إسرائيل، أحسنت!”.
كما أشاد النائب أبراهام بورون بالقرار، واعتبره “تعبيرا عن موقف داعم ودافئ تجاه المستوطنين والمستوطنات في الضفة الغربية”.
يُذكر أن الاعتقال الإداري هو إجراء تتخذه وزارة الجيش دون قرار قضائي، ويُستخدم في معظم الأحيان ضد الأشخاص الذين يُعتقد أنهم يشكلون خطرًا أمنيًا على الدولة، حتى لو لم تتوفر أدلة كافية لتقديم لائحة اتهام ضدهم.
القرار الجديد يعني أن الشاباك لن يتمكن من استخدام هذه الأداة في حالات الإرهاب اليهودي.
وقد حذر مسؤولون بارزون في النظام القضائي الإسرائيلي من أن قرار وزير الجيش، إسرائيل كاتس، بوقف استخدام أوامر الاعتقال الإداري ضد المستوطنين اليهود في الضفة الغربية قد يؤدي إلى تصاعد النشاط العنيف، بما في ذلك تشكيل خلايا سرية لتنفيذ اعتداءات ضد الفلسطينيين، مما قد يشعل الأوضاع في المنطقة.
صن نار
الجنائية الدولية تأمر بإيقاف نتنياهو، والكيان يتهمها بمعاداة السامية!
نشرت
قبل يومينفي
22 نوفمبر 2024من قبل
التحرير La Rédactionأصدرت المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي يوم الخميس مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي المقال يوآف غالانت وكذلك القائد العسكري بحركة حماس محمد ذياب إبراهيم المصري (المعروف أيضا باسم محمد الضيف)، وذلك بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وقالت المحكمة إن “الغرفة أصدرت مذكرات إيقاف في حق بنيامين نتنياهو ويوآف غالانت في قضايا جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب ارتكبت بين الثامن من تشرين الأول/أكتوبر 2023 وحتى 20 أيار/ماي 2024 على الأقل، تاريخ تقديم الادعاء العام طلبات إصدار مذكرات توقيف”.
وذكر القضاة في قرار إصدار مذكرتي الاعتقال أن هناك أسبابا كافية للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت مسؤولان جنائيا عن المجاعة في غزة واضطهاد الفلسطينيين.
ويتضمن أمر اعتقال الضيف تهما تتعلق بالقتل الجماعي في هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023 واغتصاب واحتجاز رهائن. وأشار الادعاء إلى أنه سيواصل جمع المعلومات في ما يتعلق بأنباء وفاته. وكانت إسرائيل قد قالت إنها قتلت محمد الضيف، في غارة جوية إلا أن حماس لم تؤكد أو تنف مقتله..
وسارع مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى رفض قرارات المحكمة الجنائية الدولية ووصفها بأنها “معادية للسامية”، وقال المكتب في بيان له: “ترفض إسرائيل باشمئزاز الإجراءات العبثية والكاذبة التي وجهتها إليها المحكمة الجنائية الدولية”، مضيفا أن إسرائيل لن “ترضخ للضغوط” في الدفاع عن مواطنيها.
وتضامن مع نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت وزعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد.
وكانت إسرائيل قد رفضت اختصاص المحكمة للنظر في مثل هذه القضايا ونفت ارتكاب جرائم حرب في غزة. فيما ذكرت المحكمة أن قبول إسرائيل باختصاصها (من عدمه) غير ضروري.
ومن ناحيته، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت، أمر شائن.
ولا تمتلك المحكمة قوة شرطة خاصة بها لتنفيذ أوامر الاعتقال وتعتمد في ذلك على الدول الأعضاء بها. وفي هذا الصدد، قالت عدة دول من بينها إيطاليا وهولندا وبلجيكا، إنها ستنفذ مذكرات الاعتقال حال دخول أحد المدانين أراضيها.
صن نار
اشتباكات في نابلس… والاحتلال يشن حملة مداهمات واعتقالات في الضفة
نشرت
قبل 6 أيامفي
18 نوفمبر 2024من قبل
التحرير La Rédactionمحافظات- معا
شنت قوات الاحتلال صباح وفجر الإثنين، حملة اقتحامات وتفتيشات واعتقالات في مناطق مختلفة بالضفة والقدس، فيما اندلعت اشتباكات في مخيم بلاطة شرقي نابلس وتم استهداف آليات الاحتلال بعبوات “أقصى1”.
ففي نابلس، اقتحمت قوات الاحتلال مخيم بلاطة وشرعت بتدمير ممتلكات المواطنين.
كما اندلعت اشتباكات مسلحة بين جيش الاحتلال وكتائب شهداء الأقصى”.
وصرحت “كتائب شهداء الأقصى- في بيان لها “شباب الثأر والتحرير،” بأن مقاتليها يتصدون لاقتحام قوات الاحتلال لمخيم بلاطة، ويخوضون اشتباكات عنيفة، ويستهدفونها بعدد من عبوات “الزوفي” شديدة الانفجار.
بدوره، اكد الهلال الاحمر بتعامل طواقمه مع إصابتين خطيرتين جراء قصف الاحتلال مبنى في مخيم بلاطة.
وافادت مصادر محلية ان جيش الاحتلال اقتحم بلدة جَبَع جنوب مدينة جنين واعتقل شابا، وأضافت المصادر أن عددا من آليات الاحتلال اقتحمت البلدة من مستوطنة “حومش”، وانتشرت في شوارع البلدة، وسط مواجهات، كما أقامت حاجزا اعتقلت الشاب من خلاله.
وفي بيت لحم، اقتحمت قوات الاحتلال مخيم الدهيشة، وفتشت معظم منازله وعبثت بمحتوياتها، واحتجزت أكثر من 30 مواطنا لساعات، دون أن يبلغ عن أية اعتقالات.
كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة الرام شمالي مدينة القدس وأطلقت قنابل الغاز تجاه المحال التجارية والعربات.
وفي رام الله، اقتحمت قوات الاحتلال بلدتي سِنجل وسلواد شمال وشرق مدينة رام الله، وشهدت المنطقة أيضا شن قوات الاحتلال حملة مداهمات لمنازل المواطنين في قرية المغير.
حدث في رزق البيليك… المرجان الأحمر ينزف دما
سليانة: غدا… أدب الطفل في ملتقى عبد القادر الهاني
اختتام الدورة الثامنة لمنتدى المؤسسات Enicarthage
تونس: مؤتمر وطني حول ريادة الأعمال النسائية
بعد 61 عاما… هل يكشف ترامب عن معطيات جديدة حول مقتل “جون كينيدي”؟
استطلاع
صن نار
- منبـ ... نارقبل يوم واحد
حدث في رزق البيليك… المرجان الأحمر ينزف دما
- ثقافياقبل يوم واحد
سليانة: غدا… أدب الطفل في ملتقى عبد القادر الهاني
- اقتصادياقبل يوم واحد
اختتام الدورة الثامنة لمنتدى المؤسسات Enicarthage
- اقتصادياقبل يوم واحد
تونس: مؤتمر وطني حول ريادة الأعمال النسائية
- صن نارقبل يومين
بعد 61 عاما… هل يكشف ترامب عن معطيات جديدة حول مقتل “جون كينيدي”؟
- داخلياقبل يومين
النفيضة: وقفة احتجاجية لأهالي “دار بالواعر”… على خلفية سقوط تلميذ من حافلة
- صن نارقبل يومين
حرب أوكرانيا… رسالة روسية في شكل صاروخ قادر على الدمار الشامل
- صن نارقبل يومين
لندن.. “طرد مشبوه” يتم تفجيره قرب السفارة الأمريكية