صن نار
فرضيات الاغتيال… تخطيط من الموساد، ومساعدة من عملاء محليين
نشرت
قبل 10 أشهرفي
من قبل
التحرير La Rédaction
طهران- معا
بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران قبل أيام، انتشرت عبر وسائل الإعلام عدة فرضيات لطريقة اغتياله.
أغتيل هنية فجر يوم الأربعاء 31 جويلية / تموز الماضي وذلك بعد مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان، وفي ظل عدم تبني إسرائيل رسميا للعملية، انتشرت التحليلات حول طريقة تنفيذ عملية الاغتيال.
وفيما يلي نستعرض أبرز الطرق التي كتب عنها.
– مصادر تحدثت لقناة “الميادين” وقالت إن اغتيال هنية تم “عبر صاروخ أطلق من بلد إلى بلد وليس من داخل إيران”.
– القناة 12 الإسرائيلية ذكرت أن الصاروخ الذي استهدف هنية أطلق من داخل حدود إيران ولم يأت من طائرة أو مسيرة، مشيرة إلى أن زعيم حركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة كان يقيم في نفس المبنى ولكن في طابق آخر ولكن لم يتم استهدافه.
– وكالة “فارس” الإيرانية أفادت بأن منزل هنية أصيب بقذيفة دمرت أجزاء من سقف ونوافذ مسكنه الواقع في الطابق الرابع من مبنى في منطقة الزعفرانية، مشيرة إلى أن التحقيقات أكدت أن هذا خططت له ونفذته إسرائيل.
– صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية قالت إن عبوة ناسفة كانت مخبأة في مجمع شديد الحراسة كان معروفا أن هنية يقيم فيه بإيران، مبينة أنه تم إخفاء القنبلة قبل شهرين تقريبا في دار الضيافة، الذي تديره وتحميه قوات الحرس الثوري وهي جزء من مجمع كبير، يعرف باسم “نشأت”، في حي راق شمال طهران.
– موقع “أكسيوس” الأمريكي قال نقلا عن مصادر إن الموساد الإسرائيلي اغتال هنية بتفجير عبوة ناسفة زرعت مسبقا في غرفة نومه في المقر الرسمي للحكومة الإيرانية في طهران، مبينا أن القنبلة كانت عبارة عن جهاز عالي التقنية يستخدم الذكاء الاصطناعي. وقد تم تفجيرها عن بعد من قبل عملاء الموساد الذين كانوا على الأراضي الإيرانية بعد تلقي معلومات استخبارية تفيد بأن هنية كان بالفعل في الغرفة.
– نائب رئيس المكتب السياسي لحماس خليل الحية كشف أن هنية اغتيل بصاروخ أصابه بصورة مباشرة، مبينا أن الصاروخ أدى إلى تدمير النوافذ والأبواب والجدران في غرفته.

فقدت الساحة الأدبية والثقافية التونسية والعربية امس الأربعاء أحد أبرز أعلامها بوفاة الكاتب والروائي حسونة المصباحي بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز 75 عاما، وبعد مسيرة أدبية طويلة ترك خلالها بصمة واضحة في الرواية العربية وأدب الرحلات والقصة القصيرة.
ولد المصباحي سنة 1950 في منطقة العلا بولاية القيروان حيث تلقى تعليمه الابتدائي، ثم واصل دراسته الثانوية والعليا في تونس العاصمة وتخرج من مدرسة ترشيح الأساتذة المساعدين. بدأ مشواره المهني أستاذا للغة الفرنسية، لكنه فُصل لأسباب سياسية منتصف سبعينات القرن الماضي، لينتقل بعدها إلى العمل الصحفي والأدبي في الصحف والمجلات العربية المهاجرة مثل الدستور والوطن العربي وكل العرب والشرق الأوسط.
استقر الفقيد بمدينة ميونيخ الألمانية بين عامي 1985 و2004، حيث شغل منصب سكرتير تحرير مجلة فكر وفن الموجهة للوطن العربي، وكتب في كبريات الصحف والمجلات الألمانية، مقدّما مقالات ودراسات تناولت الثقافة العربية ورموزها البارزين من أمثال طه حسين ونجيب محفوظ والطيب صالح وأدونيس.
تميّز حسونة المصباحي بأسلوبه الأدبي المتفرد. وقد قدم طيلة مسيرته أعمالا سردية متنوعة شملت القصة والرواية وأدب الرحلة، كما خاض تجربة الترجمة. من أشهر رواياته “هلوسات ترشيش” (1995) و”الآخرون” (1998) و”وداعا روزالي” (2001)، نوارة الدفلى (2004)، حكاية تونسية (2008) و”يتيم الدهر” (2012). كما كتب مجموعات قصصية بارزة مثل “حكاية جنون ابنة عمي هنية” (1985) و”السلحفاة” التي وصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة كين للأدب الافريقي.
نال المصباحي عدة جوائز أدبية من بينها جائزة وزارة الشؤون الثقافية للقصة القصيرة سنة 1986 وجائزة Toucan لأفضل كتاب في مدينة ميونيخ عن روايته “هلوسات ترشيش”. كما حاز جائزة محمد زفزاف للرواية العربية سنة 2016 تقديرا لمجمل أعماله الأدبية.
اقتصاديا
ورشة عمل اطلاق مشروع “ارضي تونس”
نشرت
قبل 13 ساعةفي
4 يونيو 2025من قبل
جورج ماهر George Maher
متابعة وتصوير: جورج ماهر
انتطمت صباح اليوم الأربعاء 4 جوان بالعاصمة افتتاح أشغال ورشة عمل لاطلاق مشروع ارضي تونس Ardii -Tounes بقيمة 224 مليون دولار وذلك للحد من تاثيرات التغيرات المناخية على انتاج الحبوب و الزياتين . وينفذ هذا المشروع على مدى 15سنة ويستهدف صغار الفلاحين و النساء في المناطق الاكثر تأثرا بارتفاع درجات الحرارة . ةيتم التنفيذ بالشراكة بين وزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري والمشروع PARM العالمي للحد من مخاطر التغيرات المناخية في القطاع الفلاحي، تحت إشراف رئيس ديوان وزير الفلاحة، هيكل حشلاف، وبحضور ممثلين عن مشروع PARM، وعدد من الخبراء والادارت الفلاحية والهياكل المعنية بالقطاع و المؤسسات المانحة . وتأتي هذه الورشة في إطار تعميق النقاش حول البرامج الكفيلة بالحد من المخاطر الناجمة عن تغيير المناخ و الحد من تأثيره على الأمن الغذائي وضمان استدامة الإنتاج.
يمتد مشروع أرضي تونس على 15سنة ويشمل مرافقة انتاج منظومتي الحبوب والزياتين في تونس لابتكار سبل فعّالة للتصرف في هذه المخاطر، عبر مقاربة علمية تشاركية. ويُنجز المشروع تحت إشراف وزارة الفلاحة وبالشراكة مع منصة إدارة المخاطر الفلاحية PARM، الممولة من قبل الصندوق الدولي للتنمية الزراعية.
يذكر ان مشروع أرضي تونس انطلق تنفيذه منذ شهر أفريل 2023، وتُقدّر كلفته بحوالي 224 مليون دولار، ويستهدف بالأساس صغار الفلاحين والنساء في الوسط الريفي، إلى جانب مختلف المتدخلين في المنظومة الفلاحية، بهدف تمكينهم من أدوات عملية لتعزيز قدرتهم على الصمود ومجابهة الأزمات المناخية وتحقيق الأمن الغذائي.
وفي هذا السياق أكد المشاركون في الورشة على أهمية إدماج المعطيات المناخية في التخطيط الفلاحي، والعمل على تطوير آليات جديدة لتأمين المحصول، وادارة المخاطر، وتحسين التنسيق بين الهياكل الفنية والممولين والدولة، بما يساهم في بناء منظومة فلاحية قادرة على التكيّف مع المتغيرات البيئية. وقد شهدت أشغال الورشة حضور فاعلين رئيسيين في القطاع، من مانحين دوليين، وشركاء فنيين وماليين، بهدف مزيد توضيح مكونات المشروع، وهيكلته التمويلية، ومتابعة مدى تقدمه.
ويُذكر أن منصة PARM تم إنشاؤها سنة 2013 كمنصة عالمية لإدارة المخاطر الفلاحية من خلال وضع إطار عملي وفعال لتقييم وإدارة المخاطر على المستويين الوطني والدولي.
صن نار
الإيليزيه يؤكد: ماكرون لم يتراجع عن مساندة إقامة دولة فلسطينية
نشرت
قبل 13 ساعةفي
4 يونيو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
باريس ـ مصادر
في حين روّجت وسائل إعلام إسرائيلية أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون غيّر موقفه من إمكانية الاعتراف بدولة فلسطينية في حال قيامها، نفى مقربون من ساكن الإليزيه أي تغيير في أجندته الداعمة لحل الدولتين، وبالتالي تمكين الشعب الفلسطيني من دولته داخل الحدود المنصوص عليها أمميا.
ويأتي هذا التكذيب على إثر تساؤل من منسق حزب “فرنسا الأبية” مانويل بومبارد حول جدية ما زعمته منصة “واي نت نيوز” العبرية من أن باريس “طمأنت” حكومة نتنياهو حول الموقف الفرنسي الذي لا يمكن أن يزعج تل أبيب.
وقد أعلن قصر الإليزيه تكذيبه على شبكة “بي اف ام” الإخبارية مؤكدا أن ماكرون سيحمل معه إلى مؤتمر 18 جوان القادم موقف فرنسا النهائي والمساند لوجود دولة فلسطينية.
استطلاع
صن نار
- ثقافياقبل 8 ساعات
وفاة الكاتب والروائي حسونة المصباحي
- اقتصادياقبل 13 ساعة
ورشة عمل اطلاق مشروع “ارضي تونس”
- صن نارقبل 13 ساعة
الإيليزيه يؤكد: ماكرون لم يتراجع عن مساندة إقامة دولة فلسطينية
- ثقافياقبل 20 ساعة
فوز مصر في المسابقة العربية للموسيقى
- ثقافياقبل يوم واحد
رحيل الفنانة المسرحية سميحة أيوب
- صن نارقبل يوم واحد
بريطانيا تجمّد أموال بيع نادي تشلسي… وتنوي توجيهها لدعم أوكرانيا
- صن نارقبل يوم واحد
إسرائيلي أكثر من الإسرائيليين أنفسهم… السفير الأمريكي لدى الكيان: على ماكرون أن يعطي الفلسطينيين جزءا من جنوب فرنسا لإقامة دولتهم
- صن نارقبل يوم واحد
عقيد بجيش الاحتلال يدعو إلى قطع المياه عن غزة