“قرنيطة”

ماهو عاد كانت عطلة وسيدي رمضان ، قلت نصبح راقد فتيتة ونقوم نهبط كيف العادة ولا تقطعلنا عادة نعمل دورتي في بلاد العربي وسوق الحوت وبوشويشة ونعمل ضحكة على هاكة الناس المرمضنين الي على اي حاجة يعمل عركة ومشكلة وتتلم الحضبة وتكبر الحكاية وفرصة عاد لجماعة السطوشات الي يتحشاوا في الحضبة والنبي مولاك يبداوا يسترزقوا …

الحاصيلو نرجعوا وقت انا راقد ونسمع في صوت بسم الله المانع الستار تقول زلزال ونقوم مرعود نجري يا مرا شفمة ، قاتلي الحس جاي من فوق يا لندرا شبيهم لاباس دار محسونة الي فوقنا ، هكك ونخرج نطلعلهم ندق الباب وخرجلي جارنا الهادي مشمر يديه وقلي ايا تصوم بصحة البدن مرحبا بيك ، اما بدن قتلو وانا قمت كيف الفروج نرعش ، يا بلها ما عندكم سو ان شاء الله شنو ها اللطيخ عندكم ، قلي لباس هاكة ماهو خذيت قرنيطة خاطرني ثلاثين ليلة نحب التشيش بالقرنيط ، ايه عاد من حينك كركرت طاولة الكوجينة حيدتها على جنب واهة قاعد نخبط فيها اهو قريب نكمل التخبيط وبعد توة نكملها بعصاة البازين ونكسكسها …

ايا ريتو بلها جاري هو ياكل القرنيط وانا ناكل الفجايع على الصباح ، برة شعندنا فيه وبالشفاء انشاء الله تلقاه جبد قرض باش شراها ها القرنيطة اما المشكل شماشي نقول للموجيرة وها الحس شنو هو ، كان نقلها قرنيط توة تقلي قعدنا كان احنا بلاش وانت ما تاخذلناش وانا صايم موش ناقص تقرقير وزيد القرض الاول لتوة ما خلص باش نزيد قرض اخر للقرنيط ، ايا تعرفشي كيفاش قلها الهادي طاح في الكوجينة وهاكة الدبك خاطرو قعد يتسكك العزا ،

وكان الحديث هكك ، ولات وقاتلي تعرفشي كيفاش مالا توة صيام اما بعد شقان الفطر جيبلنا طرف بنان وتفاح هاكة متع كيلو اربعطاش نلف ونمشيوا نطلوا على الراجل هذم جيران ما فيها باس ، اكهو عاد لقيت حسبة البنان والتفاح تقرب لحسبة القرنيط وعلى الاقل ناكلوا انا موش بلها ياكل القرنيط ونزيدوا انا التفاح البنان ، قمت قلتلها تعرفشي هاكة الهادي يدق في قرنيطة واهو توة ناخذ كعبة حتى انا ونجي ندقها وشد دارك ها الليلة قلو تفاح وبنان