شعريار
قُلْ أَعُوذُ
نشرت
قبل سنة واحدةفي
من قبل
التحرير La Rédactionأحمد فؤاد نجم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قل أعوذ
ابن زوزو مد بوزو
الجبان ابن الجبانة
كال غدانا
قام لقانا
شعب طيب
كال عشانا!!
واد يعوم على كل موجة
والعوام يبقي ابن وز
ينزل اي سوق يهز
عالرقاب سكين تجز
وبالنفوذ فلوس تنز
الفلوس دي منين يا لولو؟
الفلوس من عند جدو
جدو كان بياع “بليلة”
لما كان يكسب ريال
تبقي ليلة بالف ليلة
قصدي جت من عند عمو
عمو كان نبّوت غفير
يعني كان خدام وزير
عيشتة كت بالحيلة نيلة
يبقي جت منين يالولو؟
ايوة جت من عند ماما
اصل ماما بنت عز
بس عز، كان مقشف
مايساويش اردبّ رز
يبقي جات منين يالولو
يبقي جات من التجارة
والتجارة في الادارة
والادارة في العبارة
والعبارة في الدوبارة
والدبارة من التجارة
والتجارة مش شطارة
انما حبة حظوظ
برضة جت منين يالولو
يبقي جت من عند بابا بالنفوذ
والنفوذ بيجيب فلوس
والفلوس تجيب نفوذ
والنفوذ يجيب غلاوة
والغلي جزمة عساكر
عالرقاب تضغط تدوس
والغلا قانون طوارئ
حاجة طابقة عالنفوس
اة يا مصر، لو تقولي
يبقي مين ابن التيوس؟
تصفح أيضا
تونس… دورة تكوينية حول “الاتصال الثقافي والتحول الرقمي”
انفجارات أجهزة “بيبر” في لبنان… 12 قتيلا، آلاف الإصابات وفقدان السفير الإيراني لإحدى عينيه!
هل بدأت طبول الحرب بين حزب الله والكيان الغاصب؟
ورقات يتيم … الورقة 70
والحملة الانتخابية على أشُدّها… ترامب يتعرض لـ”محاولة اغتيال” ثانية؟!
بحماية قوات الاحتلال… مستوطنون يعتدون على مدرسة شمالي اريحا
لويس بورخس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الغروبُ مزعجٌ دائماً
إن كان مسرحياً أو أبكمَ،
والمزعجُ أكثر
آخرُ النور المستميتِ
الذي يدهنُ السطحَ بالصدأ
فلا يبقى على الأفقِ شيءٌ
من أًبّهةِ الغروبِ أو صخَبهِ.
كم يتقدّمُ النورُ عصِياًَ،
متوتّراً بانسحابهِ، مختلفاً،
هذيانٌ يَعرضُ خوفَ الإنسانِ
من ظُلمةِ الفضاءِ،
ثم يكفُّ
لحظةَ نُدركُ زَيفَهُ،
بطريقةِ حُلمٍ ينكسرُ
بعلمِ النائمِ أنه يحلُمُ
المثقّب العبدي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أفاطمُ! قبلَ بيْنكِ متِّعينى
ومنعكِ ما سألْتكِ أنْ تبينى
فَلا تَعِدي مواعِدَ كاذِباتٍ
تمرّ بها رياحُ الصيفِ دوني
فإنِّى لوْ تخالفني شِمالي
خلافكِ ما وصلتُ بها يميني
إذاً لَقَطَعتُها ولقُلتُ: بِيني
كذلكَ أجتوي منْ يجتويني
لمنْ ظعنُ تطلَّعُ منْ ضبيبٍ
خَوايَة َ فَرْجِ مِقْلاتٍ دَهينِ
يشَّبهنَ السَّفينَ وهنَّ بختُ
عُراضاتُ الأباهِرِ والشُّؤونِ
وهُنَّ على الرَّجائزِ واكِناتٌ
قَواتِلُ كُلِّ أَشجَعَ مُسْتكينِ
كغُزلانٍ خذلنَ بذاتِ ضالٍ
تنوشُ الدَّانياتِ منَ الغصونِ
ظهرنَ بكلَّة ِ، وسدلنَ رقماً
وثقبنَ الوصاوصَ للعيونِ
أَرَينَ مَحاسِناً وكنَنَّ أُخرى
من الأجيادِ والبَشَرِ المَصونِ
ومن ذَهَبٍ يَلوحُ على تَريبٍ
كلَونِ العاجِ ليسَ بذي غُضونِ
وهُنّ على الظِّلام مُطَلَّباتٌ
طويلاتُ الذُّوائبِ والقرونِ
إذا ما فتنهُ يوماً برهنٍ
يعزُّ عليهِ لم يرجع يحينِ
بتَلهِيَة ٍ أَريشُ بها سِهامي
تبذُّ المرشقاتِ منَ الفطينِ
علونَ رباوة ً، وهبطنَ غيباً
فلَمْ يَرجِعْنَ قائلة ً لحِينِ …
إذا ما قمتُ أرحلها بليلٍ
تأوَّهُ آهة َ الرَّجلِ الحزينِ
تقولُ إذا دَرأْتُ لها وَضِيني
أهذا دينهُ أبداً ودينى ؟
أكلَّ الدَّهرِ حلٌّ وارتحالٌ
أما يبقى على َّ وما بقينى !
فأَبقى باطِلي والجِدُّ منها
كدُكّانِ الدَّرابِنَة ِ المَطِينِ
ثَنَيتُ زِمامَها ووَضَعتْ رَحلي
ونمرقة ً رفدتُ بها يمينى
فَرُحْتُ بها تُعارِضُ مُسبَكِرّاً
على ضحضاحهِ وعلى المتونِ
إلى عمروٍ، ومنْ عمروٍ أتتني
أخى النَّجداتِ والحلمِ الرَّصينِ
فإمَّا أنْ تكونَ أخى بحقِّ
فأَعرِفَ منكَ غَثِّي من سَميني
وإلاَّ فاطَّرحني واتخذنى
عَدُوّاً أَتَّقيكَ وتَتَّقيني
وما أَدري إذا يَمَّمتُ وَجهاً
أُريدُ الخَيرَ أَيُّهُما يَليني
أَأَلخَيرُ الذي أنا أَبْتَغيهِ
أَمِ الشَّرُّ الذي هو يَبْتَغيني
نازك الملائكة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الليلُ يسألُ من أنا
أنا سرُّهُ القلقُ العميقُ الأسودُ
أنا صمتُهُ المتمرِّدُ
قنّعتُ كنهي بالسكونْ
ولفقتُ قلبى بالظنونْ
وبقيتُ ساهمةً هنا
أرنو وتسألنى القرونْ
أنا من أكون؟
والريحُ تسأل من أنا
أنا روحُها الحيران أنكرنى الزمانْ
أنا مثلها فى لا مكان
نبقى نسيرُ ولا انتهاءْ
نبقى نمرُّ ولا بقاءْ
فإذا بلغنا المُنْحَنى
خلناهُ خاتمةَ الشقاءْ
فإِذا فضاءْ!
والدهرُ يسألُ من أنا
أنا مثلهُ جبّارةٌ أطوى عُصورْ
وأعودُ أمنحُها النشورْ
أنا أخلقُ الماضى البعيدْ
من فتنةِ الأمل الرغيدْ
وأعودُ أدفنُهُ أنا
لأصوغَ لى أمسًا جديدْ
غَدُهُ جليد
والذاتُ تسألُ من أنا
أنا مثلها حيرَى أحدّقُ فى ظلام
لا شيءَ يمنحُنى السلامْ
أبقى أسائلُ والجوابْ
سيظَل يحجُبُه سراب
وأظلّ أحسبُهُ دنا
فإذا وصلتُ إليه ذابْ
وخبا وغابْ
تونس… دورة تكوينية حول “الاتصال الثقافي والتحول الرقمي”
انفجارات أجهزة “بيبر” في لبنان… 12 قتيلا، آلاف الإصابات وفقدان السفير الإيراني لإحدى عينيه!
هل بدأت طبول الحرب بين حزب الله والكيان الغاصب؟
ورقات يتيم … الورقة 70
والحملة الانتخابية على أشُدّها… ترامب يتعرض لـ”محاولة اغتيال” ثانية؟!
استطلاع
صن نار
- ثقافياقبل 15 ساعة
تونس… دورة تكوينية حول “الاتصال الثقافي والتحول الرقمي”
- غير مصنفقبل 16 ساعة
انفجارات أجهزة “بيبر” في لبنان… 12 قتيلا، آلاف الإصابات وفقدان السفير الإيراني لإحدى عينيه!
- فُرن نارقبل 16 ساعة
هل بدأت طبول الحرب بين حزب الله والكيان الغاصب؟
- جور نارقبل يومين
ورقات يتيم … الورقة 70
- صن نارقبل 3 أيام
والحملة الانتخابية على أشُدّها… ترامب يتعرض لـ”محاولة اغتيال” ثانية؟!
- صن نارقبل 3 أيام
بحماية قوات الاحتلال… مستوطنون يعتدون على مدرسة شمالي اريحا
- صن نارقبل 3 أيام
بعد جرائمه في غزة والقطاع… هل فرضت ألمانيا “حظرا صامتا” على تسليح الاحتلال؟
- صن نارقبل 3 أيام
قصف روسي على كييف… والرئيس الأوكراني يحرّض على التصعيد بين موسكو والناتو