تابعنا على

صن نار

كبار الشركات العالمية في منتدى التطوير الرقمي بتونس

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

انطلقت صباح اليوم الخميس 17 أكتوبر 2024 بتونس العاصمة فعاليات الدورة الثانية من منتدى التطوير الرقمي، وهو من تنظيم مشترك بين Business France و French Tech Tunis، بشراكة مع صندوق الودائع والصناديق، المؤسسة التونسية للتنمية، CONECT، UTICA، نادي DSI، TACT وFTUSA. المنتدى سيتيح فرصة تبادل الخبرات في قطاع الصناعة الرقمية في تونس حيث يوجد لدى العديد من الشركات الفرنسية فرق وفروع كجزء من النقل إلى الخارج بين إفريقيا وأوروبا.

يعد هذا المنتدى فرصة أيضًا لتسليط الضوء على الجسور المختلفة القائمة بين النظامين البيئيين التونسي والفرنسي وذلك لبناء مسار ابتكار متصل ومستدام، وسيتم التركيز هذا العام على ثلاثة مواضيع رئيسية هي التنمية المشتركة في عصر تكنولوجيا المعلومات الخضراء، والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي.

المنتدى جاء بمساهمة 10 شركات متخصصة في مجالات التكنولوجيا العميقة والتكنولوجيا الخضراء والأمن السيبراني والتكنولوجيا المالية، ستقدم حلولها بالسماح للمحترفين الرقميين بالتواصل مع الخبراء لمناقشة الأدوات الراهنة. وسيتم تخصيص فترة ما بعد الظهر لاجتماعات BtoB بين المشاركين والشركات المبتكرة بالإضافة أيضًا لورش العمل في عدد مواضيع هامة مثل “الأمن السيبراني والتأمين”، و”التنمية المشتركة: التمويل والدعم بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط”. يتم دعم هذا المنتدى من قبل WEVIOO وSOFRECOM وSAFRAN وWIMBEE وGLOBALNET وذلك بهدف تعزيز روابط ريادة الأعمال والابتكار بين تونس وفرنسا وعدد من البلاد الأخرى.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاديا

أكودة: أين المراقبة الاقتصادية لمكافحة ارتفاع الأسعار؟

نشرت

في

محمود بن منصور:

يشهد الشارع الأكودي حالة من الغضب والاستياء لغياب الرقابة الاقتصادية خلال هذه الفترة التي تشهد فيها المواد الغذائية و الاستهلاكية اليومية من لحوم حمراء و اسماك ودواجن وخضر وغلال وحلويات تقليدية ومنتجات مخابز، ارتفاعا قياسيا في الأسعار بلا حسيب و لا رقيب.

وقد عبر عديد المواطنين لـ”جلنار” عن تذمرهم من تصاعد الأسعار، و دعوا السلط المحلية والجهوية بسوسة إلى تكثيف فرق المراقبة الاقتصادية بمدينة أكودة للحد من هذا الشطط اللافت في الأسعار وإيقاف الجنون المتواصل لأثمان البضائع بأنواعها وتعديلها خصوصا مع اقتراب موعد عيد الفطر، فهل تتدخل الجهات المعنية لإيقاف هذا النزيف وردع المخالفين و المارقين على القانون؟

أكمل القراءة

صن نار

مستوطنون يعنّفون مخرجا فلسطينيا… لحصوله على جائزة أوسكار!

نشرت

في

رام الله ـ وكالات

بعد الضجة التي رافقت إصابته في اشتباك مع مستوطنين واعتقاله في الضفة الغربية المحتلة، أطلقت الشرطة الإسرائيلية، مساء الثلاثاء، سراح المخرج الفلسطيني الحائز جائزة أوسكار، حمدان بلال، بعد يوم من اعتقاله، وسط رفض وامتعاض عالمي لما حصل معه.

وبعد خروجه من الحجز، ردّ المخرج المشارك في فيلم “لا أرض أخرى” على اعتقاله بتهمة “رشق الحجارة”، وأوضح أنه تعرض لهجوم من مستوطنين بعد تصويره هجومهم على منزل أحد جيرانه، ومن ثم عاد إلى منزله للتأكد من عدم تعرّضه لهجوم.

وأضاف لوكالة “رويترز”: “كنت أقف في الخارج لأتأكد من عدم تعرّض منزلي لهجوم من أي مستوطن أو من الجيش الإسرائيلي، ولكنهم هاجموني وطرحوني أرضاً بعنف، بينما كان جنود يصرخون عليّ لأنهض وهم يوجهون بنادقهم نحوي. إنه لأمر جنوني. يمكنك أن تتخيل عائلتك وأطفالك داخل المنزل، وعليك حمايتهم”.

بدوره، نشر باسل عدرا، شريك بلال في إخراج الفيلم الوثائقي الحائز جائزة الأوسكار, صورة له في المستشفى عقب الإفراج عنه، وقد بدا فيها متعباً وأثار دماء على ملابسه، وأرفق الصورة بالتعليق: “حمدان أُطلق سراحه وهو الآن في الخليل يتلقى العلاج، تعرّض للضرب من قبل جنود ومستوطنين، الجنود تركوه مكبّل اليدين ومعصوب العينين”.

وكانت الأخبار قد تحدثت عن تعرّض المخرج الفلسطيني للاعتداء على يد مجموعة مؤلفة من 15 إلى 20 مستوطناً، قبل أن يتدخل الجنود الإسرائيليون ويعتقلوه رغم إصاباته البليغة.

وأكدت القوات الإسرائيلية بعدها أنه أوقف ثلاثة فلسطينيين بسبب “رشق مواطنين إسرائيليين بالحجارة، والمواجهة تخللتها اشتباكات عنيفة وتبادل للرشق بالحجارة بين فلسطينيين وإسرائيليين”، نافياً الاتهامات باعتقال أي شخص من داخل سيارة إسعاف.

يُذكر أن فيلم “لا أرض أخرى”, فاز بداية هذا العام بجائزة الأوسكار، وهو يوثّق معاناة الفلسطينيين في منطقة مسافر يطا القريبة من سوسيا، حيث صنّفت إسرائيل المنطقة عسكريةً، مهدّدةً بتهجير قسري لآلاف السكان.

أكمل القراءة

صن نار

السودان… الجيش يسيطر على مطار الخرطوم

نشرت

في

الخرطوم ـ مصادر

أعلنت القوات المسلحة السودانية الأربعاء، سيطرتها على عدد من المواقع في شرق ولاية الخرطوم، بينما أفادت صحيفة “السوداني” باستعادته السيطرة على المطار الدولي في العاصمة.

وذكر المتحدث باسم الجيش السوداني، نبيل عبد الله، في تصريحات نشرتها صفحة القوات المسلحة على “فايسبوك”، أن الجيش تمكَّن من إحكام سيطرته على الجهة الغربية من جسر المنشية الذي يربط بين الخرطوم وشرق النيل.

وأضاف عبد الله أن القوات المسلحة استعادت السيطرة أيضاً على منطقة الباقير جنوب شرقي العاصمة الخرطوم، كما سيطرت على معسكر طيبة التابع لـ”قوات الدعم السريع” في محلية جبل أولياء بولاية الخرطوم.

كما قال الجيش السوداني في حسابه على منصة إيكس (تويتر سابقا)، إنه يواصل مع القوات المساندة له التقدم في محور شرق الخرطوم، لافتاً إلى استعادته السيطرة على مقر اللواء الأول مشاة في الباقير.

وأشار الجيش إلى أنه كبد قوات الدعم السريع “خسائر كبيرة في المعدات والأرواح” في منطقة الباقير.

ويوم الجمعة الماضي، أعلنت وزارة الخارجية السودانية سيطرة الجيش والقوات المساندة له على القصر الجمهوري، ومباني الوزارات السيادية، ووسط العاصمة.

ويخوض الجيش السوداني حرباً ضد “قوات الدعم السريع” منذ أفريل (نيسان) 2023، بعد خلافات حول خطط لدمج “الدعم السريع” في القوات المسلحة خلال عملية سياسية للانتقال إلى حكم مدني.

أكمل القراءة

صن نار