تابعنا على

صن نار

كبار الشركات العالمية في منتدى التطوير الرقمي بتونس

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

انطلقت صباح اليوم الخميس 17 أكتوبر 2024 بتونس العاصمة فعاليات الدورة الثانية من منتدى التطوير الرقمي، وهو من تنظيم مشترك بين Business France و French Tech Tunis، بشراكة مع صندوق الودائع والصناديق، المؤسسة التونسية للتنمية، CONECT، UTICA، نادي DSI، TACT وFTUSA. المنتدى سيتيح فرصة تبادل الخبرات في قطاع الصناعة الرقمية في تونس حيث يوجد لدى العديد من الشركات الفرنسية فرق وفروع كجزء من النقل إلى الخارج بين إفريقيا وأوروبا.

يعد هذا المنتدى فرصة أيضًا لتسليط الضوء على الجسور المختلفة القائمة بين النظامين البيئيين التونسي والفرنسي وذلك لبناء مسار ابتكار متصل ومستدام، وسيتم التركيز هذا العام على ثلاثة مواضيع رئيسية هي التنمية المشتركة في عصر تكنولوجيا المعلومات الخضراء، والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي.

المنتدى جاء بمساهمة 10 شركات متخصصة في مجالات التكنولوجيا العميقة والتكنولوجيا الخضراء والأمن السيبراني والتكنولوجيا المالية، ستقدم حلولها بالسماح للمحترفين الرقميين بالتواصل مع الخبراء لمناقشة الأدوات الراهنة. وسيتم تخصيص فترة ما بعد الظهر لاجتماعات BtoB بين المشاركين والشركات المبتكرة بالإضافة أيضًا لورش العمل في عدد مواضيع هامة مثل “الأمن السيبراني والتأمين”، و”التنمية المشتركة: التمويل والدعم بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط”. يتم دعم هذا المنتدى من قبل WEVIOO وSOFRECOM وSAFRAN وWIMBEE وGLOBALNET وذلك بهدف تعزيز روابط ريادة الأعمال والابتكار بين تونس وفرنسا وعدد من البلاد الأخرى.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اجتماعيا

الولايات المتحدة: إطلاق نار وحرق كنيسة بولاية ميتشيغان… يخلفان مصابين وأربعة قتلى

نشرت

في

واشنطن ـ وكالات

قُتل أربعة أشخاص، على الأقل، وأُصيب آخرون، الأحد، بعدما أطلق مسلَّح النار على مُصلّين داخل كنيسة تابعة لطائفة “المورمون” بولاية ميشيغن الأميركية، وفق السلطات، في حادثٍ وصفه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه جزء من “وباء العنف”.

وأفادت شرطة الولاية الأمريكية الشمالية بأن المسلّح اقتحم الكنيسة بسيارته أولاً، ثم أطلق النار من بندقية هجومية، وأضرم النار في المبنى.

وأكد وليام ريني، قائد شرطة غراند بلانك، في مؤتمر صحافي مقتضب، أن المهاجم قُتل على يد الشرطة في موقف للسيارات، بعد ثماني دقائق من ورود مكالمة الطوارئ الأولى.

وقال ريني إنه بالإضافة إلى قتيلين أُعلن عنهما في وقت سابق من الاثنين، جرى انتشال جثتين أخريين من بين أنقاض الكنيسة المحترقة، مع استمرار جهود البحث.

وأفاد ريني، في وقت سابق، بأن ثمانية أشخاص أُصيبوا أيضاً في الهجوم، أحدهم في حالة حرجة.

وشاهد مراسلون في بلدة بيرتون المجاورة حضوراً كبيراً للشرطة خارج منزل المشتبَه به بإطلاق النار، والذي عرّفه ريني على أنه توماس جاكوب سانفورد، البالغ 40 عاماً.

ولم يقدم ريني أي تفاصيل أخرى عن سانفورد. وذكرت تقارير إعلامية أنه نشأ في المنطقة وكان من المحاربين القدامى.

وأظهرت صورٌ كنيسة “يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة”، التي تعرضت للهجوم في غراند بلانك، إحدى ضواحي مدينة فلينت، وقد تحولت إلى رماد.

وأعلن المكلف الخاص من مكتب التحقيقات الفيدرالي، روبن كولمان، في مؤتمر صحافي، أن المكتب يقود التحقيق، الآن، وينظر إلى الهجوم بوصفه “من أعمال العنف المستهد”».

وأشار ريني، في وقت سابق، إلى أن مئات الأشخاص كانوا داخل الكنيسة عندما بدأ الهجوم، ومن المحتمل العثور على مزيد من الضحايا.

ووصف ترامب الهجوم بأنه “مروِّع”، وكتب على منصة “تروث سوشال”: (يبدو أنه هجوم آخر يستهدف المسيحيين في الولايات المتحدة).

وقالت ديبي هوركي، التي تقيم بجوار الكنيسة، لـوكالة الصحافة الفرنسية: “سمع زوجي أشخاصاً يصرخون، وامرأة تطلب النجدة”.

يأتي هجوم الأحد أيضاً بعد شهر من إطلاق نار جماعي في كنيسة كاثوليكية ومدرسة في ولاية مينيسوتا، حيث قُتل طفلان أثناء حضورهما القداس، وأصيب عدد آخر بجروح خطيرة.

وفي منشور على موقع “تروث سوشيال”، الأحد، كتب ترامب: “يجب أن ينتهي وباء العنف هذا في بلادنا، على الفور”.

أكمل القراءة

صن نار

فيما الجولاني فتح لهم أبواب سوريا: إصابة خطرة لجندي إسرائيلي بريف القنيطرة… جرّاء انفجار مجهول المصدر

نشرت

في

تل أبيب ـ وكالات

أصيب ضابط إسرائيلي بجروح “بالغة”، الاثنين، جراء انفجار في محيط ما قال الجيش إنه موقع له جنوب سوريا، لم تتضح أسبابه.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: “أُصيب ضابط احتياط بجروح بالغة صباح اليوم الاثنين نتيجة انفجار في محيط موقع للجيش جنوب سوريا”.

وأضاف أن الضابط “نُقل إلى المستشفى لتلقي العلاج”.

ولم يحدد الجيش الإسرائيلي اسم المنطقة التي وقع فيها الانفجار.

وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية في إيجاز لصحفيين: “يجرى التحقيق في مصدر الانفجار”.

يأتي ذلك غداة توغل قوة من الجيش الإسرائيلي في قرية صيدا بريف القنيطرة جنوبي سوريا، الأحد، بحسب قناة “الإخبارية” السورية الرسمية.

وأوضحت القناة أن 15 آلية محمّلة بجنود إسرائيليين دخلت القرية، وأجرى الجنود استبيانات في أحياء عدة بذريعة تقديم مساعدات للأهالي.

وأكدت “رفض السكان للمساعدات، معربين عن استنكارهم للوجود العسكري في قريتهم”.

وأضافت أن القوة “انسحبت بعد تفتيش منازل الأهالي، دون تحقيق أي نتائج ملموسة”.

ولم يعلن الجيش الإسرائيلي عن أسباب ذلك التوغل وأهدافه، كما لم يصدر تعقيب فوري من الجانب السوري.

ومنذ سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، تنتهك إسرائيل سيادة سوريا بالقصف وتوسيع رقعة احتلالها لأراضٍ في الجنوب، رغم أن الإدارة السورية لم تبد أي توجه عدواني تجاه تل أبيب.

ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الجديد بعد سقوط نظام الأسد باحتلال المنطقة السورية العازلة، معلنة انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين عام 1974.

أكمل القراءة

صن نار

الضفة الغربية: إلغاء ضمّها… تراجع أم مخاتلة؟

نشرت

في

القدس- مصادر

نقل موقع “والا” عن مصادر أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو قال أمس لممثلي مجلس مستوطنات الضفة إن الوقت ليس ملائما لـ(إحلال السيادة) على الضفة.

وحسب ما نقلته صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، فقد اعترف نتنياهو، بمواجهة “واقع معقد”، مشيرًا إلى أن ضم إسرائيل لأجزاء من الضفة الغربية أمر مستبعد.

وتشير تقارير إعلامية اسرائيلية إلى أن الاجتماع في نيويورك ضم إسرائيل غانتس، رئيس مجلس يشع، ويوسي داغان، رئيس مجلس السامرة الإقليمي، من بين آخرين.

وكان سفير أمريكا لدى الكيان المحتل مايك هاكابي أكد قبل أيام للقناة الـ4 البريطانية أن قيام إسرائيل “بضم الضفة الغربية لن يكون مفيدا”.

أكمل القراءة

صن نار