تابعنا على

صن نار

“لا يُقرَض سوى الأغنياء”… تويتر تدفع 10 ملايين دولار، تعويضات لدونالد ترامب!

نشرت

في

ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأربعاء أن منصة إيكس المملوكة لإيلون ماسك وافقت على دفع نحو 10 ملايين دولار لتسوية دعوى قضائية رفعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضد الشركة ورئيسها التنفيذي السابق.

وهذا يجعل إيكس ثاني منصة للتواصل الاجتماعي تتوصل إلى تسوية مع ترامب بشأن إيقاف حساباته بعد أن اقتحم أنصاره مبنى الكابيتول في جانفي 2021.

وقالت شركة “ميتا بلاتفورمز” الشهر الماضي إنها وافقت على دفع حوالي 25 مليون دولار لتسوية دعوى رفعها ترامب.

ورفع ترامب دعاوى ضد تويتر، المعروفة حاليا بإيكس، وفايسبوك وألفابت وكذلك رؤوسائها التنفيذيين حينها في جويلية 2021، واتهمهم بإسكات آراء محافظة بما يخالف القانون.

وذكرت الصحيفة نقلا عن أشخاص مطلعين على الأمر أن فريق ترامب حاول إسقاط الدعوى ضد إكس تدريجيا، نظرا للعلاقة الوثيقة بين الرئيس وماسك، الذي ساهم بمبلغ 250 مليون دولار في حملة ترامب الانتخابية لكن مع المضي قدما نحو التسوية.

ويقود ماسك، الذي يرأس شركة تسلا، وزارة الكفاءة الحكومية، الذراع الجديدة للبيت الأبيض المكلفة بتقليص البيروقراطية الاتحادية بشكل جذري.

ووفقا للصحيفة، فمن المتوقع أن يسعى محامو ترامب إلى التوصل إلى تسوية مع غوغل التي حظرت ترامب من يوتيوب بعد أحداث الشغب في الكابيتول عام 2021.

اجتماعيا

حادث سور معهد المزونة… تشييع جنازة أحد التلاميذ الضحايا، وسط احتجاجات شعبية

نشرت

في

شيّعت مدينة المزونة، من ولاية سيدي بوزيد، جنازة أحد المتوفين في حادثة انهيار السور الخارجي لمعهد ثانوي، إلى مقبرة سيدي عبد الله الكائنة بالمزونة، وسط موكب مهيب.

وتتواصل الاحتجاجات في مداخل المدينة، حيث لا يزال عدد من سكان المنطقة يشعلون الإطارات المطاطية ويضعون الحجارة وحواجز مختلفة لقطع الطرقات ومنع المرور، وفق ما نقلته إذاعة موزاييك.

وقد دعت الجامعة العامة للتعليم الثانوي، مختلف المدارس الإعدادية والمعاهد الثانوية في كافة الجهات إلى إيقاف الدروس، الثلاثاء 15 أفريل 2025، ترحّما وحدادا على أرواح التلاميذ المتوفين.

يذكر أنه جد اليوم حادث انهيار لجزء من جدار آيل للسقوط تابع للمعهد المذكور، أدى إلى وفاة 3 تلاميذ تتراوح أعمارهم بين 18 و19 سنة

أكمل القراءة

صن نار

رئيس أركان جيش الاحتلال… حكومة نتنياهو لا تريد بديلا لحماس!

نشرت

في

بيت لحم- معا

فجر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي مفاجأة من العيار الثقيل عندما قال إن الحكومة الإسرائيلية تصر على عدم إيجاد بديل لحركة حماس في غزة فضلا عن استحالة تحقيق أهداف الحرب، دون إحداث تغيرات جذرية والنقص الكبير في صفوف الجنود وفشل قانون التجنيد للحريديم.

وقال إيال زامير في مناقشاته الأخيرة مع القيادة السياسية إنه “في ظل ترتيب القوات الحالي، والذي يعكس نقصا كبيرا في القوى البشرية في الجيش، سيكون من الصعب للغاية تحقيق جزء كبير من الأهداف التي وضعها أعضاء الحكومة للجيش”.

وبحسب التقرير الذي نشره موقع “يديعوت أحرونوت”، حذر زامير في مناقشات جرت مؤخرا مع القيادة السياسية من أنه إذا لم يتغير التصور بشكل كبير، واستمر الجيش في الاعتماد فقط على مقاتلي الجيش دون التوصل إلى خطة منظمة لليوم التالي لحماس، فإن إسرائيل ستجد نفسها في حالة من الفوضى المستمرة في قطاع غزة دون أن تتمكن من تحقيق أهداف الحرب وعلى رأسها تدمير حماس التي لا تزال تسيطر على القطاع مدنيا وعسكريا حتى بعد عام ونصف العام من اندلاع الحرب.

منذ شهر، ينفذ الجيش الإسرائيلي خطة تهدف للسيطرة على أجزاء محدودة من غزة لتوسيع المنطقة العازلة، في محاولة للضغط على حماس لإطلاق عدد محدود من الرهائن أو تحسين شروط الصفقة، وسط تراجع واضح عن أهداف الحرب الأصلية.

لكن وبحسب مصادر عسكرية إسرائيلية فإن زامير يطمح إلى هزم حماس عسكريا في عملية برية واسعة النطاق ومن خلال أساليب مختلفة قليلا عن تلك التي جرت محاولة تطبيقها قبل وقف إطلاق النار، مثل تطويق وإقامة نقاط تفتيش للسكان، بشكل تدريجي. ولكن الاحتلال الكامل والمتجدد لقطاع غزة سوف يستغرق، وفقاً للتقديرات العسكرية، عدة أشهر، وربما حتى سنوات وسوف يتطلب إعادة نشر عشرات الآلاف من الجنود، وكثير منهم في الاحتياط.

أما حماس، فلن تهزم مرة أخرى، وستستمر في السيطرة على معظم قطاع غزة، وستواصل عملية تعافيها، وعلى النقيض مما توقعه الجيش الإسرائيلي في البداية، فإن حماس لا تشن هجمات أو كمائن أو حتى قذائف هاون باتجاه الجيش المنتشر في عمق المنطقة العازلة على الحدود وبين خان يونس ورفح.

في هذا الصدد، تضيف الصحيفة “تواصل حماس سياستها الاستراتيجية منذ بداية المناورة: الحفاظ على قدراتها، حتى لو تعرضت للضرب. وبحسب الاستخبارات الإسرائيلية فإن نحو 20 ألفاً من عناصرها العسكريين ما زالوا على قيد الحياة، بما في ذلك بعض قادتها”.

أكمل القراءة

صن نار

فرنسا توقف 3 جزائريين… الجزائر تطرد 12 دبلوماسيا فرنسيا… وتصعيد جديد منتظر

نشرت

في

الجزائر- وكالات

طلبت السلطات الجزائرية من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة الأراضي الجزائرية في غضون 48 ساعة على ما أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الاثنين موضحا أن القرار رد على إيقاف ثلاثة جزائريين في فرنسا.

وقال بارو في تصريح مكتوب وجه إلى الصحفيين “أطلب من السلطات الجزائرية العودة عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية” في فرنسا.

وأضاف “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا”.

وقال مصدر دبلوماسي لوكالة فرانس بريس إن من بين الأشخاص الذين تنوي الجزائر طردهم، موظفين تابعين لوزارة الداخلية.

ووجه الاتهام في باريس إلى ثلاثة رجال أحدهم موظف في إحدى القنصليات الجزائرية في فرنسا، تهمة الإيقاف والخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي على ما أكدت النيابة العامة الوطنية الفرنسية في قضايا مكافحة الإرهاب.

ووجه الاتهام الجمعة إلى الرجال الثلاثة للاشتباه في ضلوعهم في اختطاف المؤثر والمعارض الجزائري أمير بوخرص نهاية نيسان/أفريل 2024 على الأراضي الفرنسية.

وأمير بوخرص الملقب بـ”أمير دي زد” مؤثر جزائري يبلغ 41 عاما ويقيم في فرنسا منذ 2016، وقد طالبت الجزائر بتسليمه لمحاكمته.

وأصدرت الجزائر تسع مذكرات إيقاف دولية بحقه متهمة إياه بالاحتيال وارتكاب جرائم إرهابية. وعام 2022، رفض القضاء الفرنسي تسليمه وحصل على اللجوء السياسي العام 2023.

وكانت وزارة الخارجية الجزائرية اعتبرت في بيان لها مساء السبت إن “هذا التطور الجديد وغير المقبول وغير المبرر من شأنه أن يلحق ضررا بالعلاقات الجزائرية-الفرنسية”، مؤكدة عزمها على “عدم ترك هذه القضية دون تبعات أو عواقب”.

ويتعارض ذلك مع إعلان وزير الخارجية الفرنسي الأسبوع الماضي عن “مرحلة جديدة “في العلاقات بين باريس والجزائر في ختام لقاء مع نظيره أحمد عطاف والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

أكمل القراءة

صن نار