تابعنا على

صن نار

منع “تيك توك” من السوق الأمريكية بداية من جانفي القادم

نشرت

في

تنفيذا لبرنامج الرئيس المنتخب دونالد ترامب، أبلغ رئيس لجنة مجلس النواب الأمريكي المعنية بالصين اليوم الجمعة 13 ديسمبر 2024 شركتي “غوغل”، و”أبل”، انه يتعين عليهما الاستعداد لإزالة تيك توك من السوق الأمريكية بداية من 19 جانفي القادم.

وحثّ نائبان من الكونغرس شركة “تيك توك” على بيع تطبيقتها التي يستخدمها 170 مليون أمريكي.

وجاء في تقرير نشرته “The Economic Times” أن الكونغرس تحرّك بشكل حاسم للدفاع عن الأمن القومي للولايات المتحدة وحماية مستخدمي تيك توك الأمريكيين من الصين.

وكتب المشرعون “لقد تصرف الكونغرس بشكل حاسم للدفاع عن الأمن القومي للولايات المتحدة وحماية مستخدمي تيك توك الأمريكيين من الحزب الشيوعي الصيني.. ونحن نحث “تيك توك” على تنفيذ عملية بيع مؤهلة على الفور”.

ويشار إلى أن تيك توك أصبح قوة رقمية رئيسية في أمريكا، حيث بلغ عدد مستخدميه 170 مليونا واكتسب شعبية بين الشبان على وجه الخصوص الذين ينجذبون إلى مقاطع الفيديو القصيرة.

كما أن الصين هددت كم من مرة برد الفعل والمعاملة بالمثل في صورة إصدار قرارات حظر أو مقاطعة في حق شركاتها مثل تيك توك وهواوي للتكنولوجيا.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اجتماعيا

في الألكسو: يوم دراسي حول دمج “أطفال طيف التوحّد” تربويا

نشرت

في

متابعة: جورج ماهر

انتظمت صباح اليوم الثلاثاء 7 اكتوبر 2025 بمقر المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو) فعاليات اليوم الدراسي حول “الدّمج التربوي للأطفال ذوي اضطرابات طيف التوحد- الواقع والآفاق” والذي نظمته الألكسو بالشراكة مع المنظمة التونسية للتربية والأسرة.

ويندرج تنظيم هذا اليوم الدراسي في إطار الاحتفاء باليوم العالمي للمدرسين (05 أكتوبر من كل عام) وذلك بهدف التعرف على المزيد من مرض اضطراب طيف التوحد لدى الأطفال وكيفية التعامل الميداني للمختصين من منظور الدمج وفقا لمقاربة حقوقية شاملة. كما يهدف أيضًا إلى فتح المجال للحديث عن اضطرابات طيف التوحد للمختصين والمربين وأصحاب القرار ، وعرض تجارب بعض الدول العربية وتقديم بعض نجاحات الأولياء والممارسات النموذجية لعدد من المؤسسات والهياكل في المجال التربوي.

أكمل القراءة

اقتصاديا

تعاون تونسي ألماني في القطاع الفلاحي

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

انعقدت صباح اليوم الثلاثاء 7 اكتوبر 2025 بالعاصمة ورشة عمل حول افتتاح مشروع تعاون تونسي الماني في القطاع الفلاحي، وتم خلال هذه الورشة توقيع بروتوكول تعاون بين “غيز” الالمانية ووزارة الفلاحة بحضور ممثلين عن المجتمع المدني والفاعلين في القطاع الفلاحي بالإضافة إلى وسائل الإعلام.

أكمل القراءة

صن نار

جرّاء فتح فجئي لبوابات سد النهضة… مصر تتهم إثيوبيا بإغراق بعض أراضيها

نشرت

في

القاهرة ـ مصادر

حمّلت مصر، الثلاثاء، إثيوبيا مسؤولية غرق أراضي “طرح النهر” بعدد من القرى خلال الأيام الماضية. وأرجعت ذلك إلى “إجراءات أديس أبابا الأحادية”، وذلك بعد تحذيرات مصرية سابقة، شدّدت على ضرورة التنسيق مع دولتي المصب (مصر والسودان) بشأن إجراءات نهر النيل.

وقال وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الهولندي، دافيد فان فييل، في القاهرة، الثلاثاء، إن “إجراءات إثيوبيا الأحادية التي سبق التحذير منها أدّت إلى غرق العديد من الأراضي في السودان، والعديد من أراضي (طرح النهر) في مصر”.

وجدّد التأكيد على أن “ما حدث جاء نتيجة للسياسات الإثيوبية غير المسؤولة، مما يشير إلى رجاحة الموقف المصري بضرورة أن يكون هناك إخطار مسبق وتنسيق كامل مع دولتي المصب إزاء أية إجراءات تخص نهر الني”».

وشهد عدد من القرى المصرية، خصوصاً في محافظتَي البحيرة والمنوفية، خلال الأيام الماضية، ارتفاع منسوب مياه نهر النيل بشكل غير مسبوق، مما أدى إلى غمر مساحات من أراضي “طرح النهر” والأراضي الزراعية وعدد من المنازل.

وتُعرف أراضي “طرح النهر” بأنها أراضٍ منخفضة، تقع ضمن حرم النهر، وتكون عرضة للغمر مع زيادة التصريفات المائية.

وتطرق عبد العاطي إلى أضرار إجراءات إثيوبيا الأحادية خلال لقاءات منفصلة عقدها أيضاً، الثلاثاء، مع وزير خارجية ألمانيا، يوهان فاديفول، ووزيرة خارجية سلوفينيا، تانيا فايون، لافتاً إلى أن “ملف الأمن المائي يعد قضية وجودية بالنسبة لمصر”.

وأشار عبد العاطي، بحسب بيانات صادرة عن الخارجية المصرية، الثلاثاء، إلى “أهمية التعاون وفقاً لقواعد القانون الدولي للحفاظ على مصالح جميع دول حوض النيل”، مضيفاً أن بلاده “سوف تتخذ كل الإجراءات اللازمة اتساقاً مع القانون الدولي لحماية أمنها المائي”.

وقال عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، السفير صلاح حليمة: “أضحت هناك أخطار تهدد دولتي المصب، نتيجة التدفقات المائية غير المنضبطة، جراء فتح بوابات (سد النهضة) الإثيوبي، ورغم أنها لم تصل إلى الخطر الجسيم، مثل الوضع بالنسبة لسنوات الجفاف، أو في حال انهيار (السد)”.

وسبق لوزارة الري المصرية أن اتهمت إثيوبيا “بتصريف نحو ملياري متر مكعب من المياه المخزنة بالسد (دون مبرر) بخلاف التصريفات الناتجة عن الفيضان نفسه، وهو ما فاقم من كميات المياه المنصرفة”، واعتبرت أن ذلك يبرهن على “الطبيعة غير المنضبطة والعشوائية لإدارة (سد النهضة)”.

الأمين العام لمنظمة الوحدة الأفريقية سابقاً، السفير أحمد حجاج، أكّد أن “ما تعرضت له مصر من غرق (أراضي طرح النهر) تتحمل إثيوبيا نتيجته الكاملة، لأنها أقدمت على فتح بوابات (السد) دون التنسيق مع القاهرة أو الخرطوم، وترتب على ذلك غرق مساحات من الأراضي، والقانون الدولي يلزم أديس أبابا بالتنسيق مع دولتي المصب وفقاً لقانون إدارة الأنهار الدولية، ووفقاً لاتفاقية (إعلان المبادئ”.

أكمل القراءة

صن نار