انتقلت إلى جوار ربّها المحامية والقاضية السابقة ليلى بحرية بعد صراع مع المرض. وقد شغلت الفقيدة منصب كاتبة دولة للشؤون الخارجية بعد الثورة.
كما ترأست مرصد شاهد لمراقبة الانتخابات ودعم التحولات الديمقراطية.
وناضلت القاضية الراحلة قبل الثورة في جمعية القضاة التونسيين و تعرضات لكثير من ضغط السلطات ومضايقاتها بما في ذلك النُقل التعسفية.